سيرين عبد النور ووائل كفوري وإليسا وغيرهم.. نجوم حضروا زفاف سيليو صعب وزين قطامي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة سبق

منذ 2 ساعات

• صحيفة سبق

"إثراء" .. جلسة حوارية تستعرض مستقبل هوية الطفل العربي وعلاقته بثنائية اللغة

جمع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) نخبة من القيادات في المؤسسات الثقافية المحلية والإقليمية ضمن جلسة حوارية بعنوان "جهود المؤسسات الثقافية في بناء هوية الطفل العربي"، أقيمت مساء الخميس الماضي، وذلك ضمن فعاليات معرض الكتاب للأطفال في دورته الخامسة التي نظمها المركز. ناقش المشاركون في الجلسة أهمية استخدام وسائل متعددة لتحفيز ارتباط الطفل العربي بلغته الأم، واعتبارها جسرًا يمتد للتواصل مع لغات أخرى. وقد شاركت في الجلسة ثلاث مختصات في العمل الثقافي المؤسسي، وأكدن أهمية تعزيز ثنائية اللغة لدى الطفل، مع الاعتزاز العميق باللغة العربية، مشددات على دور التعاون بين المؤسسات الثقافية في ترسيخ القيم الثقافية، وكيف تسهم اللغة في تكوين هوية الطفل. 200 إصدار للطفل وكشفت الأستاذة مها العتيبي، رئيسة قطاع البرامج الثقافية في مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، خلال الجلسة التي أدارتها غدير يماني، اختصاصية البرامج الثقافية في مركز إثراء، أن العمل جارٍ على مجموعة من المشاريع الثقافية المرتقبة، من أبرزها: سلسلة تعليم اللغة العربية للأطفال غير الناطقين بها، وكتيب "عام الحرف" للأطفال، ومجموعة ألعاب رقمية لغوية. كما أوضحت أن عدد الإصدارات التي أطلقها المجمع في مجال لغة الطفل بلغ نحو 200 إصدار، إلى جانب أكثر من 10 مبادرات مجتمعية شملت القصص والمسرح والألعاب وغيرها. وأشارت العتيبي إلى أن اللغة العربية تحتل مكانة كبيرة في تشكيل الهوية، إذ يتحدث بها أكثر من 500 مليون نسمة، وهي اللغة الرسمية لـ 25 دولة، وتُعد رابع أكثر اللغات استخدامًا في العالم. وتحدثت العتيبي عن أبرز الأساليب والوسائل الداعمة لتنمية مهارات الطفل اللغوية، التي ترتكز على الأركان التعليمية وتعزيز التكامل بين الأسرة ورياض الأطفال، إلى جانب تنمية مهارات الحفظ والإدراك، وأثر المعاجم في تطوير لغة الطفل. من جانبها، شددت الأستاذة ميرة النقبي، مديرة البرامج الثقافية في بيت الحكمة بالشارقة، على أهمية تحقيق التوازن بين اللغة والسلوك، بوصفه مدخلًا رئيسًا لتمكين الطفل من أساسيات اللغة وتنمية قدرته على التفكير العلمي والتخيّل، فضلًا عن صقل مهارات الكتابة وإتقان الخط العربي. وأكدت أن تعزيز الهوية اللغوية والثقافية يتطلب جهودًا دائمة ومبادرات مدروسة ذات أثر مستدام. كما أوضحت الدكتورة سميرة الحوسني، مديرة مكتبة أبوظبي للأطفال، أن تشكيل هوية الطفل في ظل المتغيرات المحيطة يُعد تحديًا، مشيرة إلى أن الدمج الثقافي يُعد وسيلة فاعلة لتشكيل هوية متزنة. وأكدت أن تنوّع الثقافات يمثل ثراءً معرفيًا للطفل، لافتة إلى أن البيئة الأسرية تلعب دورًا محوريًا في بناء الشخصية. وكشفت أن مكتبة أبوظبي عملت على فهرسة 75 ألف عنوان بخمس لغات، كان أحدثها اللغة الصينية. وأكدت أن تشكيل هوية الطفل لم يعد خيارًا بل ضرورة، ومسؤولية لا تقع على المؤسسات الثقافية وحدها، بل هي مسؤولية تشاركية تصب في مصلحة التنمية البشرية. وفي ختام الجلسة، شددت مها العتيبي على أهمية تعزيز الانتماء للغة العربية، بوصفها وعاءً ثقافيًا ناقلًا إلى عوالم معرفية متعددة، داعية إلى توظيف المسرح والموسيقى والوسائط البصرية والتقنيات الحديثة لترسيخ مفاهيم مؤثرة في فكر الطفل، وتسهيل العملية التعليمية بما يحقق الأهداف المرجوة.

عكاظ

منذ 2 ساعات

• عكاظ

وشاح الحرير صيحة جديدة تسيطر على الموضة

ظهرت الممثلة جينيفر لورنس بإطلالة مميزة، إذ ربطت وشاح حرير على خصرها مع تيشيرت باللون الأحمر وسروال أبيض وأعطت هذه الإطلالة لمسة عصرية وأنيقة قبلها كانت كل من كايلي وأليكسا تعتمد نفس الأسلوب، وأصبحت هذه الصيحة تحظى بشعبية واسعة بين المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، وتنتشر بشكل ملحوظ في صيحات الموضة الحالية، وتعكس توجهًا جديدًا في كيفية تنسيق الأكسسوارات مع الملابس لإضافة طابع شخصي وجذاب مع الحفاظ على البساطة والرقي. أخبار ذات صلة

عكاظ

منذ 2 ساعات

• عكاظ

عروس نجل إيلي صعب تخطف الأنظار بإطلالات ملكية

ارتدت زين قطامي، عروس سيليو نجل إيلي صعب، في مراسم الزفاف الرسمي فستاناً ملكيًا أبيض من تصميم إيلي صعب بقصة أميرية فخمة مع أكتاف منسدلة وأكمام شفافة مطرزة يدويًا بالخيوط الذهبية والفضية استغرق تصميم الفستان أكثر من 800 ساعة شغل يدوي وتطلب عمل 39 حرفيًا واستخدام 5 كيلومترات من خيوط الحرير و1,500 قطعة ترتر وطرحة طويلة مبهرة فيها 250 ساعة تطريز إضافية تميزت إطلالة العروس الملكية بتاج ناعم وتسريحة متموجة ناعمة وأقراط بتصميم دمعة أضفت لمسة من الرقي والفخامة عكست روح الدار التي تتميز بالكوتور الرفيع. في السهرة اللي تلت مراسم الزواج ظهرت العروس بإطلالة ثانية ساحرة بفستان بلون الشمباني اللامع جاء بتطريز معدني دقيق وفتحة صدر على شكل V مع أوفرلاي شفاف أضفى على الإطلالة لمسة درامية متألقة انسجم الفستان مع الأجواء الاحتفالية، وكان مثالاً للفخامة المعاصرة. قبل العرس وفي احتفال البري ويدينق في منطقة فقرا اللبنانية ظهرت زين بفستان ناعم بلون رملي وردي بسيط أنيق بكاب خفيف وتطريز ناعم يعكس هوية الدار وسط أجواء الطبيعة الجبلية في تناغم تام بين الفستان والمكان. جميع الاطلالات كانت من تصميم والد العريس إيلي صعب بنفسه وحملت توقيعه الفاخر بحضور عدد كبير من النجوم مثل نانسي عجرم وإليسا ووائل كفوري، وتحوّل الزفاف إلى مهرجان أزياء راقٍ وكانت زين فيه نجمة ملكية بكل تفاصيلها. الاطلالات الثلاث كانت عنوان للفخامة والذوق الرفيع، وأكدت مكانة دار إيلي صعب واحدةً من أهم دور الأزياء العالمية. أخبار ذات صلة