
الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية نوعية بـ5 مسيرات ضد أهداف في فلسطين المحتلة
وأضاف الناطق العسكري باسم أنصار الله: "هاجمنا بـ5 مسيرات 5 أهداف منها مطارا اللد ورامون وميناء أم الرشراش.. عملياتنا لإسناد الشعب الفلسطيني لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة".
الحوثيون سيدفعون ثمنًا باهظًا بسبب إطلاق الصواريخ على إسرائيل
قال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن جيش الاحتلال هاجم أهدافا للحوثيين في الحديدة باليمن.
وأضاف وزير جيش الاحتلال: 'مصير اليمن هو مصير إيران. سيدفع الحوثيون ثمنا باهظا لإطلاق الصواريخ على إسرائيل'.
إطلاق الصواريخ على إسرائيل واعتراض السفن الإسرائيلية
ويواصل الحوثيون باليمن إطلاق الصواريخ على إسرائيل واعتراض السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر بسبب حرب الإبادة التي يشنها الكيان الإسرائيلي على أهالي قطاع غزة والحصار الخانق للقطاع والذي تسبب في حدوث مجاعة ووفاة عشرات الأطفال جوعًا.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
وصلت إلى 50 مليون دولار، واشنطن تضاعف مكافأة القبض على الرئيس الفنزويلي مادورو
أعلنت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي يوم الخميس عبر منصة "إكس" زيادة المكافأة المقدمة مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى 50 مليون دولار. وكتبت بوندي: "اليوم تعلن وزارة العدل ووزارة الخارجية مكافأة بقيمة 50 مليون دولار مقابل معلومات تؤدي إلى القبض على نيكولاس مادورو". وفي مقطع فيديو رافق المنشور، زعمت النائبة العامة الأمريكية أن الرئيس الفنزويلي "يستخدم المنظمات الإرهابية الدولية" لتهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة. وتعتبر وزارة العدل الأمريكية، مادورو "أحد أكبر تجار المخدرات في العالم" ويمثل "تهديدًا للأمن القومي" للولايات المتحدة. يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد وجهت في مارس 2020، خلال الفترة الرئاسية الأولى لدونالد ترامب، اتهامات لمادورو وعدد من المسؤولين الفنزويليين الآخرين بالضلوع في "الإرهاب المتعلق بالمخدرات"، وحددت مكافأة قدرها 15 مليون دولار مقابل معلومات تؤدي إلى "اعتقال و/أو إدانة" الرئيس الفنزويلي. أما الإدارة الأمريكية السابقة برئاسة جو بايدن فلم تعترف بـنتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت في 28 يوليو الماضي وفاز فيها مادورو، وأعلنت بدلًا من ذلك منافسه المعارض إدموندو جونزاليس رئيسا منتخبا لفنزويلا. وقبل تنصيب مادورو في 10 يناير، عقد بايدن اجتماعًا مع جونزاليس واصفًا إياه بالرئيس المنتخب، كما رفع قيمة المكافأة على معلومات تؤدي إلى اعتقال مادورو إلى 25 مليون دولار. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
"تكميم الأفواه" على الطريقة الغربية، بدء سريان قانون مثير للجدل في الاتحاد الأوروبي
دخل قانون حرية الإعلام الأوروبي المثير للجدل حيز التنفيذ يوم الجمعة، والذي يمنح المفوضية الأوروبية صلاحيات إضافية للتدخل في الفضاء الإعلامي في الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. وينص القانون الجديد، على وجه الخصوص، على إنشاء هيئة إشرافية أوروبية شاملة - لجنة إعلامية، تُعنى بمراقبة تطبيق القواعد الأوروبية الشاملة في كل دولة من دول الاتحاد الأوروبي. وسبق أن حذر نواب المعارضة من أن الهيئة الجديدة ستكون خاضعة لتأثير المفوضية الأوروبية، وقد تستولي على صلاحيات هيئات الرقابة الوطنية على الإعلام. وفي الوقت نفسه، لا يزال البرلمان الأوروبي يعتبر أن 8 أغسطس 2025 سيكون "تاريخا هاما لحرية الإعلام في الاتحاد الأوروبي". ونقل موقع البرلمان الأوروبي عن رئيسة الفريق البرلماني العامل المعني بدراسة تطبيق القانون، سابين فيرهين: "سيتم الحكم على المعنى الحقيقي للقانون بالأفعال لا بالأقوال. العمل الحقيقي يبدأ الآن: ضمان الامتثال الكامل والواعي لقانون حرية الإعلام الأوروبية (EMFA) من قبل كل دولة عضو. حرية الإعلام أمر لا تفاوض عليه، إنها أساس ديمقراطيتنا". وأوضحت المفوضية الأوروبية سابقا أنها تقترح دراسة إنشاء سوق إعلامية موحدة للاتحاد الأوروبي، تُطبق فيها قواعد مشتركة، وفي حال عدم التزام أي دولة بالقواعد المعمول بها، يحق للمفوضية الأوروبية رفع دعوى قضائية ضدها أمام محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي. وتُلزم القواعد الجديدة وسائل الإعلام بالشفافية، والإفصاح عن مالكيها ومصادر تمويلها، سواء أكانت إعلانات أم دعما حكوميا. وينطبق هذا أيضا على التمويل الوارد من دول خارج الاتحاد الأوروبي. كما ستُلزم سلطات دول الاتحاد الأوروبي بإبلاغ المفوضية الأوروبية عن نفقات الإعلانات في وسائل الإعلام وعلى منصات الإنترنت. أما بالنسبة لوسائل الإعلام الحكومية، فيجب على السلطات توفير تمويل مستقر لها، واستقلالية سياستها التحريرية، وضمان الشفافية، ومنع التمييز في تعيين قياداتها. وبدورها، يجب على وسائل الإعلام الحكومية ضمان "تعددية الآراء" في مصادرها، وتغطية محايدة للأحداث "بما يتوافق مع رسالتها العامة". وتحظر القواعد الأوروبية تحديدا استخدام برامج التجسس ضد العاملين في مجال الإعلام، إلا أن الحظر ليس كاملا، وبشكل خاص، يُسمح باستخدام برامج التجسس تحت إشراف قضائي إذا كان الأمر يؤثر على "المصالح الوطنية" أو يتعلق بجرائم خطرة. وأكدت البعثة الدائمة لروسيا لدى الاتحاد الأوروبي في وقت سابق أن الاتحاد الأوروبي، تحت ستار مكافحة التضليل المزعوم، يحارب وسائل الإعلام والصحفيين غير المرغوب فيهم، ويقطع المجتمع الأوروبي عن مصادر المعلومات البديلة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


خبر صح
منذ 5 ساعات
- خبر صح
نهاية حملة قوس قزح في ملاعب البريميرليج بعد سنوات من التأييد
أعلنت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز 'البريميرليج' عن انتهاء شراكتها الرسمية مع منظمة 'Stonewall' التي تدعم حقوق المثليين، وتعتبر هذه الخطوة تحولًا ملحوظًا في سياسات الدوري تجاه قضايا التنوع والشمول، حيث استمرت هذه الشراكة لسنوات عديدة وتجلت بوضوح من خلال حملات موسمية مثل حملة 'Rainbow Laces' التي كانت تلزم قادة الفرق بارتداء شارات قوس قزح، إلى جانب تنظيم فعاليات توعوية وجماهيرية خلال جولتين محددتين من الموسم. نهاية حملة قوس قزح في ملاعب البريميرليج بعد سنوات من التأييد اقرأ كمان: مرتبات اللاعبين في مصر تفوق بعضهم في أوروبا حسب ماجد سامي رابطة الدوري الإنجليزي تُنهي اتفاقها مع مؤسسة Stonewall جاءت خطوة رابطة البريميرليج ضمن إطار 'إعادة تقييم استراتيجيتها المجتمعية'، ورغم عدم ذكر أسباب تفصيلية لإنهاء الشراكة، إلا أن هذا القرار أثار تفاعلاً واسعًا على المستويين الإعلامي والجماهيري، حيث رحب به البعض الذين يرون أن كرة القدم يجب أن تبقى بعيدة عن القضايا السياسية والاجتماعية المعقدة، بينما اعتبره آخرون تراجعًا عن التزامات الدوري تجاه قضايا المساواة وحقوق الإنسان. بداية الشراكة بين الجانبين انطلقت الشراكة بين البريميرليغ ومنظمة 'Stonewall' في إطار جهود تعزيز بيئة أكثر شمولًا في الملاعب، سواء للاعبين أو الجماهير، وتم تفعيل حملات لرفع الوعي بأهمية تقبل الجميع بغض النظر عن ميولهم الجنسية، كما زُينت الملاعب بعلامات قوس قزح، وأُطلقت رسائل داعمة على الشاشات وفي وسائل الإعلام الرسمية للدوري. كان إلزام قادة الفرق بارتداء شارات قوس قزح من أبرز مظاهر هذه الحملة، مما أثار جدلاً في بعض المواسم بين اللاعبين والمشجعين، خاصة في ظل اختلاف الخلفيات الثقافية والدينية في الدوري الإنجليزي الذي يعد الأكثر تنوعًا في العالم. مقال مقترح: مران خفيف للاعبي الأهلي في فندق الإقامة خلال كأس العالم للأندية لا يعني قرار إنهاء الشراكة بالضرورة تخلي البريميرليج عن مبادئ الشمول والمساواة، بل قد يعكس محاولة لإيجاد توازن أكثر دقة بين دعم القضايا المجتمعية والحفاظ على حياد الرياضة، ومع ازدياد الأصوات الرافضة لتسييس الرياضة، قد يكون هذا التحول استجابة لمطالب جزء من جماهيره ولاعبيه. وفي الوقت نفسه، قد يحمل القرار رسائل سلبية لبعض الفئات التي اعتبرت دعم البريميرليج لحقوق المثليين خطوة إيجابية نحو تغيير الثقافة السائدة في كرة القدم التي عانت طويلًا من الإقصاء والتمييز. ردود أفعال متباينة. تباينت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي بين التأييد والرفض، حيث يرى المدافعون عن القرار أنه يعيد تركيز الدوري على كرة القدم فقط، بينما عبّر عدد من النشطاء والمنظمات الحقوقية عن قلقهم من الرسائل التي قد ينقلها هذا القرار، خاصة في ظل استمرار التمييز ضد المثليين في بعض الأوساط الرياضية. أخيرًا، يبقى هذا القرار حدثًا مهمًا في تاريخ الدوري الإنجليزي بمسماه الجديد 'البريميرليج'، ويثير تساؤلات حول الاتجاهات المستقبلية للدوري فيما يتعلق بالقضايا الاجتماعية، هل ستكون هناك بدائل لدعم التنوع، أم أن البطولة الإنجليزية بصدد الانسحاب من الساحة المجتمعية، المؤكد أن هذا القرار سيبقى محل نقاش لفترة طويلة في الأوساط الكروية والإعلامية على حد سواء.