
مجلس الحكومة يصادق على مقترحات تعيين جديدة في مناصب عليا
على مستوى وزارة التجهيز والماء، تم تعيين نبيل النوني مديرًا لأنظمة الرصد بالمديرية العامة للأرصاد الجوية .
وعلى مستوى وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، تم تعيين لبنى لطفي مديرة للهندسة المعمارية .
كما تم على مستوى وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة-قطاع التربية الوطنية والتعليم الأولي تعيين الحسين زطيط مديرا لمناهج التعليم الابتدائي .
وعلى مستوى وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني-قطاع الصناعة التقليدية، جرى تعيين محمد وباعقي مديرا للموارد وأنظمة المعلومات .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 7 دقائق
- المغرب اليوم
أزمة فيدرالية أم إعادة هيكلة ربع موظفي البيئة الأميركية خارج العمل
أعلنت وكالة حماية البيئة الأميركية ، أنها ماضية في خططها لتسريح أكثر من 3700 من موظفيها في إطار سياسة الرئيس دونالد ترمب لخفض النفقات الحكومية الشاملة، والتخلي عن الموظفين العاملين بقطاع المناخ، الذي لطالما انتقده ترمب.وبلغ عدد العاملين لدى الوكالة الفيدرالية المكلفة بضمان نظافة الهواء والأرض والمياه 16155 موظفاً حتى يناير (كانون الثاني). وبموجب الجولة الثالثة من «برنامج الاستقالة المؤجلة»، من المتوقع أن ينخفض عدد الموظفين بنسبة 22.9 في المائة إلى 12448 موظفاً. ويشمل الخفض موظفين تقدموا باستقالات مؤجلة، وهو برنامج روج له إيلون ماسك الذي تولى قيادة هيئة الكفاءة الحكومية في إدارة ترمب سابقاً، بالإضافة إلى موظفين اختاروا التقاعد المبكر أو تم تسريحهم. وقال مدير وكالة حماية البيئة لي زيلدين في بيان: «سيضمن هذا الخفض في عدد الموظفين قدرتنا على تحقيق هذه المهمة بشكل أفضل، مع الحفاظ على أموال دافعي الضرائب». وأشار البيان إلى أن الخفض سيوفر 748.8 مليون دولار. ويسعى البيت الأبيض إلى خفض ميزانية وكالة حماية البيئة بنسبة 54 في المائة لتصل إلى 4.2 مليار دولار للسنة المالية 2026. ويؤدي هذا الإعلان إلى خفض عدد الموظفين إلى أقل من 12856 بدوام كامل كما هو محدد في الميزانية التي اقترحها الرئيس. كما يجري تفكيك مكتب البحث والتطوير المسؤول عن البحث العلمي في الوكالة، ليتولى مهامه مكتب أصغر للعلوم التطبيقية والحلول البيئية. وفقاً لوكالة حماية البيئة، سيعمل المكتب الجديد على مراجعة مئات المواد الكيميائية وآلاف المبيدات الحشرية، مع وضع استراتيجية جديدة لمعالجة ما يسمى بـ«المواد الكيميائية الدائمة»، وهي منتجات مقاومة للبقع والحرائق والشحوم والتربة والماء. وكان زيلدين في طليعة داعمي حملة ترمب لإلغاء القيود التنظيمية الصارمة على حماية التلوث و«إطلاق العنان» لاستخراج الوقود الأحفوري، مما أثار ردود فعل عنيفة من علماء ومدافعين عن البيئة على حدٍ سواء. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أوقفت وكالة حماية البيئة 139 موظفاً عن العمل بعد توقيعهم رسالة مفتوحة لاذعة تتهم زيلدين بالترويج لسياسات ضارة بالبشر والكوكب.


المغرب اليوم
منذ 7 دقائق
- المغرب اليوم
وقف هش لإطلاق النار في السويداء وسط اشتباكات متقطعة ونداءات للتهدئة من الزعامات الدينية والعشائرية
تشهد جنوب سوريا وقفاً هشاً لإطلاق النار، بعد أيام من المواجهات الدامية بين مجموعات مسلحة من أبناء الطائفة الدرزية ومقاتلين من العشائر البدوية، أسفرت عن مقتل وإصابة المئات، ونزوح عشرات الآلاف من المدنيين، وسط حالة من الترقب والحذر تسود الأوساط المحلية والسياسية. وعلى الرغم من إعلان الرئاسة السورية عن وقف شامل وفوري لإطلاق النار، أفادت مصادر محلية باستمرار اشتباكات متقطعة في بعض أحياء المدينة ومحيطها، وسط تحركات أمنية ودعوات للتهدئة من مختلف الأطراف. الشيخ حكمت الهجري، الزعيم الروحي لطائفة الموحدين الدروز، أكد التوصل إلى اتفاق مبدئي لوقف إطلاق النار في بيان صادر عن الرئاسة الروحية، مشيراً إلى أن الاتفاق يشمل نشر قوات من الأمن العام على أطراف السويداء وخارج حدودها، بهدف احتواء التوتر ومنع مزيد من التصعيد. ودعا الهجري جميع المجموعات المسلحة داخل المدينة إلى ضبط النفس وتجنب أي استفزازات قد تؤدي إلى انهيار الهدنة، مؤكداً أن الطائفة لم تكن يوماً طرفاً في نزاعات داخلية أو مشاريع تفرقة، بل كانت دوماً حاملة لقيم التعايش والدفاع عن وحدة الوطن. من جهتها، أعلنت عشائر الجنوب السوري التزامها الكامل بوقف كافة العمليات العسكرية، مطالبة بالإفراج الفوري عن المعتقلين من أبنائها، وتسهيل عودة النازحين إلى مناطقهم دون شروط. كما شددت في بيانها على ضرورة فتح قنوات التواصل المباشر مع مختلف الأطراف داخل المحافظة لتفادي تكرار أحداث العنف، داعية إلى معالجة مسببات التوتر بشكل جذري، بما يضمن الاستقرار ويوقف نزيف الدم المستمر. يأتي هذا التفاهم الهش بعد تدخلات إقليمية ودولية، حيث أعلن المبعوث الأميركي إلى سوريا، توماس بارّاك، أن اتفاق وقف إطلاق النار تم التوصل إليه برعاية أردنية وتركية، وبموافقة كل من الحكومة السورية وإسرائيل، في أعقاب تصعيد ميداني خطير شمل قصفاً إسرائيلياً استهدف مواقع عسكرية جنوب البلاد، وآخر طال العاصمة دمشق. وكان الجيش الإسرائيلي قد أبدى اعتراضه على تحركات الجيش السوري باتجاه السويداء، مطالباً بانسحاب كامل من الجنوب، بحجة "حماية دروز سوريا" كما صرح مسؤولون إسرائيليون. في هذا السياق، أعلنت وزارة الداخلية السورية بدء انتشار قوات الأمن الداخلي في مدينة السويداء ومحيطها، بهدف "حماية المدنيين ووقف الفوضى"، فيما حذرت الرئاسة السورية من أن أي خرق لوقف إطلاق النار سيُعد انتهاكاً مباشراً للسيادة الوطنية، وسيواجه برد حازم من الدولة. يُذكر أن التوتر في السويداء اندلع في الثالث عشر من يوليو/تموز الجاري، إثر اشتباكات عنيفة بين فصائل درزية ومجموعات من عشائر البدو، على خلفية اتهامات متبادلة بالخطف والاعتداء، قبل أن تتدخل قوات أمنية سورية لمحاولة احتواء الموقف. وقد أدى التصعيد إلى نزوح أكثر من 80 ألف شخص، بحسب ما أفادت به المنظمة الدولية للهجرة، فيما قُتل ما لا يقل عن 718 شخصاً خلال الأيام الماضية، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان. رغم الهدوء النسبي الذي ساد المدينة في الساعات الأخيرة، فإن الأوضاع تبقى شديدة الهشاشة، ويخشى مراقبون من تجدد القتال إذا لم تُنفذ بنود الاتفاق بشكل فعلي، خصوصاً في ظل حالة الانقسام الداخلي وفقدان الثقة بين المكونات المجتمعية في الجنوب السوري. ويأمل السكان أن تثمر جهود الزعامات الدينية والعشائرية، المدعومة بوساطات دولية، في تثبيت الاستقرار ومنع انزلاق المنطقة مجدداً إلى دوامة العنف.


أكادير 24
منذ 7 دقائق
- أكادير 24
نائبة برلمانية تسائل بنسعيد حول نتائج انتقاء مشاريع التظاهرات الثقافية والفنية بسوس ماسة
agadir24 – أكادير24 تساءلت النائبة البرلمانية عن المجموعة النيابية للعدالة والتنمية بمجلس النواب، نعيمة الفتحاوي، عن صحة ما جرى تداوله بشأن تسجيل اختلالات فيما يخص نتائج لجنة انتقاء مشاريع التظاهرات الثقافية والمهرجانات الفنية بجهة سوس ماسة برسم سنة 2025. وتطرقت النائبة البرلمانية في سؤال كتابي وجهته إلى وزير الشباب والثقافة والتواصل، المهدي بنسعيد، إلى تفاصيل بلاغ صادر عن فيدرالية النسيج الجمعوي بأكادير والنقابة المهنية لدعم وحماية الفنان بجهة سوس ماسة، والذي أكدت فيه الهيئتان توصلهما بمجموعة من الشكايات من جمعيات ثقافية نشيطة بجهة سوس ماسة وبعمالة أكادير إداوتنان خاصة، حول النتائج المذكورة. ونقلت النائبة البرلمانية عن الهيئتين استنكارهما الشديد واستغرابهما العميق لما اعتبرته الجمعيات 'إقصاء ممنهجا' و'غير مبرر' لمشاريع ثقافية جادة وهادفة، الأمر الذي 'يوحي بوجود معايير غامضة وانتقائية لا تمت للعدالة الثقافية بصلة'. واعتبر الإطاران المدنيان، بحسب سؤال النائبة عن جهة سوس ماسة، أن نتائج انتقاء المشاريع الثقافية والفنية لهذه السنة 'تعكس غياب معايير موضوعية وشفافة'، مطالبين بـ 'إعادة النظر الفوري في هذه النتائج، وإنصاف الجمعيات المقصاة، التي تحمل مشاريع ذات بعد تراثي وثقافي وطني'. وأمام الجدل الواسع الذي أثاره هذا الموضوع، تساءلت نعيمة الفتحاوي عن الإجراءات التي ستتخذها وزارة الشباب والثقافة من أجل تصحيح المسار وإعادة الاعتبار للثقافة كحق دستوري غير قابل للمزايدة، فيما دعت إلى تشكيل لجنة لتقصي الحقائق حول ما تم تداوله من اتهامات بالإقصاء لبعض الجمعيات، معتبرة أن هذا الأمر، في حال تم تأكيده، يضرب في العمق مصداقية الوزارة وثقة الفاعلين الثقافيين في مؤسسات الدولة.