
صحيفة: الولايات المتحدة تدرس إنهاء دعمها لليونيفيل
وكتبت الصحيفة: " الولايات المتحدة لم تتخذ قرارا بعد بشأن الدعم المستقبلي لقوات " اليونيفيل"، لكنها تريد إصلاحات كبرى، وهو ما قد يعني إنهاء الدعم".
وأشارت الصحيفة إلى أن تفويض قوات "اليونيفيل" يتم تمديده مرة واحدة في السنة من خلال قرار من مجلس الأمن الدولي ، ويمكن للولايات المتحدة استخدام حق النقض ضد القرار القادم، والذي من المقرر أن يصدر في أغسطس.
ووفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست" فإن الولايات المتحدة قررت بالفعل التصويت ضد تمديد تفويض قوات "اليونيفيل".
وأضافت: "اتفقت إسرائيل والولايات المتحدة على ضرورة وقف عمليات قوات اليونيفيل في جنوب لبنان".
وأكد الناطق باسم "اليونيفيل" في جنوب لبنان أندريا تيننتي في وقت سابق أن الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تعد تطورا خطيرا ولا تشكل فقط انتهاكا لسيادة لبنان وللقرار 1701 بل تشكل أيضا خطرا كبيرا على الاستقرار الهش الذي تشهده المنطقة المتنازع عليها بعد اتفاق وقف الأعمال العدائية.
وأشار إلى أن التصعيد لا يزيد فقط من التوتر بل يمكن أن يسبب وضعاً خطيراً جداً في منطقة تعاني أصلاً من 15 شهرا من النزاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 26 دقائق
- صحيفة الخليج
قتيلان في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
بيروت - أ ف ب قتل شخصان الثلاثاء في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان، بحسب ما أفادت وزارة الصحة اللبنانية، في وقت تواصل الدولة العبرية غاراتها على لبنان، وتقول إنها تستهدف عناصر «حزب الله» ومنشآته، رغم وقف إطلاق النار بين الطرفين. وأورد بيان صادر عن وزارة الصحة، أن «الغارة التي شنتها مسيرة إسرائيلية على بلدة شبعا أدت إلى سقوط قتيلين، وإصابة شخص بجروح». وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، فإن القتيلين هما رجل وابنه، بينما أصيب ابنه الثاني بجروح. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه قتل عنصراً في «حزب الله» ورجلاً ينشط في «سرايا المقاومة» التي قال إنها «تعمل بتوجيه من حزب الله». وأضاف: «تورط المسلحان مع أسلحة استخدمها حزب الله لأغراض إرهابية، ضد قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة». يأتي ذلك بعد أيام من سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت في هجوم اعتبرته بيروت انتهاكاً «سافراً» لاتفاق وقف إطلاق النار بين الدولة العبرية والحزب. وبحسب «حزب الله»، أسفرت الغارات عن تدمير كامل لتسعة مبان، فضلاً عن تضرر 71 مبنى. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه استهدف أهدافاً تابعة لـ«الوحدة الجوية» في الحزب، خاصة مواقع تحت الأرض لإنتاج الطائرات المسيّرة. وتوعدت إسرائيل الجمعة بأنها ستواصل شنّ ضربات في لبنان إذا لم تنزع السلطات سلاح حزب الله. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: «لن يكون هناك هدوء في بيروت ولا نظام ولا استقرار في لبنان من دون أمن دولة إسرائيل». وأضاف: «يجب احترام الاتفاقات، وإذا لم تفعلوا ما هو مطلوب، سنواصل التحرك، وبقوة كبيرة». ونصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب مقاتلي «حزب الله» من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالي 30 كيلومتراً من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. كذلك نصّ على انسحاب إسرائيل من الأراضي التي توغلت فيها بجنوب لبنان خلال النزاع. وكان رئيس الحكومة اللبنانية أعلن الخميس، تفكيك أكثر من 500 موقع ومخزن سلاح في المنطقة الممتدة جنوب نهر الليطاني منذ اتفاق وقف النار. وقال نواف سلام: «الجيش اللبناني يواصل توسيع انتشاره، وحتى الآن فكّك جنوب الليطاني أكثر من 500 موقع عسكري ومخزن». وكانت منطقة جنوب الليطاني تعتبر معقلاً للحزب اللبناني الذي خرج منهكاً من الحرب التي قتلت فيها إسرائيل عدداً كبيراً من قياداته ودمّرت جزءاً كبيراً من ترسانته. ومنذ انتهاء الحرب، تواصل إسرائيل تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة، وتشدد على أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته، بعد الحرب التي تكبد فيها خسائر كبيرة على صعيد بنيته العسكرية والقيادية. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها، والانسحاب من النقاط التي لا تزال متمركزة فيها داخل أراضيه.


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
صافرات الإنذار تدوي وسط إسرائيل بعد إطلاق صاروخ من اليمن
القدس - أ ف ب انطلقت صفارات الانذار في مناطق عدة وسط إسرائيل الثلاثاء مع إعلان الجيش أنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن، وذلك بعد ساعات من إعلان الدولة العبرية شنّها ضربات على ميناء الحديدة. وأوضح الجيش في بيان أنه رصد «إطلاق صاروخ من اليمن نحو الأراضي الاسرائيلية»، مشيراً الى أن ذلك تسبب بإطلاق صافرات الإنذار في مئات المواقع. وسمع دوي انفجارات في سماء القدس. وأكد الجيش الإسرائيلي، إطلاق عدة صواريخ اعتراضية تجاه صاروخ باليستي أُطلق من اليمن. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن الإسرائيليون لا يزالون في الملاجئ جراء الصاروخ الذي أطلق من اليمن.


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
نتنياهو: إحراز تقدم كبير في محادثات الإفراج عن الرهائن
(رويترز) قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، إن هناك «تقدماً كبيراً» في الجهود المبذولة لإطلاق سراح باقي الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، لكنه أشار إلى أنه من «السابق لأوانه» إحياء الآمال في التوصل إلى اتفاق. ورغم الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة، لم تبد إسرائيل أو حركة حماس استعداداً للتراجع عن المطالب الأساسية، إذ تتبادلان اللوم في عدم التوصل إلى اتفاق. وقال نتنياهو في بيان مصور نشره مكتبه إن هناك تقدماً أُحرز، من دون تقديم تفاصيل. ويتعرض نتنياهو لضغوط من داخل ائتلافه المنتمي لتيار اليمين، من أجل مواصلة الحرب ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال مصدر مطلع على المفاوضات إن واشنطن أعطت حماس مزيداً من الضمانات في شكل خطوات من شأنها أن تؤدي إلى إنهاء الحرب، لكنه أشار إلى أن المسؤولين الأمريكيين هم من يشعرون بالتفاؤل وليس الإسرائيليين. وذكر المصدر أن هناك ضغوطاً من واشنطن لإبرام اتفاق في أقرب وقت ممكن. وتقول إسرائيل إنها ستواصل الحرب لحين تحرير باقي الرهائن المحتجزين في غزة، وعددهم 55، والقضاء على حماس التي أشعل هجومها في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 فتيل الحرب. وتؤكد حماس أنها لن تحكم غزة بعد الحرب إذا تولت لجنة تكنوقراط فلسطينية غير حزبية مقاليد السلطة، لكنها ترفض نزع سلاحها. واقترحت الولايات المتحدة وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً بين إسرائيل وحماس. وقالت إسرائيل إنها ستلتزم بالشروط، لكن حماس سعت إلى إجراء تعديلات. وقالت الحركة إنها ستطلق سراح جميع الرهائن مقابل إنهاء الحرب بشكل دائم.