
إسرائيل تقصف وزارة الدفاع السورية في دمشق
قصفت إسرائيل هيئة الأركان العامة السورية، ما تسبب في انفجار ضخم سُمع دويه في أرجاء مختلفة من العاصمة دمشق.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أنه سُمع دوي انفجار في العاصمة السورية، لكن لم تُحدد طبيعته.
وفي وقت لاحق أعلن الجيش الإسرائيلي أنه أغار على "بوابة الدخول إلى مجمع الأركان العامة" في دمشق.
وقال "يواصل الجيش مراقبة التطورات والأعمال ضد المواطنين الدروز في سوريا وبناء على توجيهات المستوى السياسي يهاجم في المنطقة ويبقى في حالة تأهب للسيناريوهات المختلفة".
وقال مصدران أمنيان سوريان لوكالة "رويترز" إن ضربة إسرائيلية استهدفت "وزارة الدفاع في دمشق".
aXA6IDMxLjU3Ljg5LjY3IA==
جزيرة ام اند امز
GB

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
وزير الإعلام السوري: وجود الدولة في السويداء هو الحل لا المشكلة
اعتبر وزير الإعلام السوري، حمزة المصطفى، اليوم السبت، أن وجود الدولة في السويداء هو الحل، وليس المشكلة. وقال المصطفى، في مؤتمر صحفي في دمشق، إن اتفاق السويداء يمنح فرصة للحوار والحلول السياسية. وكانت المدينة، التي تقع جنوبي سوريا، قد شهدت اشتباكات دامية بين الأغلبية الدرزية والعشائر العربية، خلفت عشرات القتلى، ما استدعى انتشار الجيش والشرطة. وفي 15 يوليو/تموز، دخلت قوات الأمن السورية إلى مدينة السويداء بهدف استقرار الوضع، لكن إسرائيل، عقب فترة وجيزة، بدأت بضرب الآليات العسكرية السورية المتوجهة إلى المحافظة، وقصفت عدة مواقع استراتيجية في العاصمة السورية في اليوم اللاحق. وسحبت السلطات السورية جميع القوات العسكرية من مدينة السويداء، وفقًا لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه، رغم استمرار الاشتباكات بين البدو والفصائل الدرزية. ومع بدء تحرك العشائر نحو السويداء، أمس الجمعة، عاد الجيش إلى المدينة لضبط الأمن، بموجب اتفاق مع الدروز. وأوضح الوزير السوري أن اتفاق السويداء يُجرى تطبيقه على مراحل. وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت، اليوم السبت، وقفًا شاملًا وفوريًا لإطلاق النار، وذلك بعد ساعات من إعلان المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توماس براك، أن إسرائيل وسوريا اتفقتا على وقف إطلاق النار عقب الاشتباكات في المنطقة. وحذّرت الرئاسة السورية، في بيانها، من أي خرق لوقف إطلاق النار، مؤكدةً أنه سيكون انتهاكًا للسيادة. اتفاق السويداء وقبل ذلك، بدأت قوات الأمن السورية الانتشار في محافظة السويداء لـ"حماية المدنيين ووقف الفوضى"، وفق ما أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية، السبت. وينص الاتفاق على انتشار قوى الأمن الداخلي كقوات فض اشتباك في مناطق ريف السويداء الغربي والشمالي، بالإضافة إلى انتشار القوات الأمنية السورية على الطرق الرئيسية فقط، وليس ضمن نطاق المدن، بهدف تهدئة الأوضاع وتثبيت الاستقرار، بحسب تقارير إعلامية محلية. ويُفترض أن تُنفذ بنود الاتفاق خلال 48 ساعة، بما يشمل فتح معابر إنسانية بين درعا والسويداء لتأمين خروج المدنيين والمصابين، وتأمين المحتجزين من أبناء عشائر البدو لدى المجموعات المسلحة الدرزية. انتقادات وإقرار وقال وزير الإعلام السوري، خلال المؤتمر الصحفي، إن "بيان الرئاسة الروحية تضمن صياغات تحضّ على التهجير". وتابع أن "الشيخ حكمت الهجري (الزعيم الدرزي) تبنّى خطابًا يستدعي التدخل الأجنبي". وأكد المصطفى أن "الدولة السورية هي المسؤولة عن حماية جميع مواطنيها"، لافتًا إلى أن "قوات الأمن الحكومية تعرّضت لكمائن استدعت تدخّلًا أكبر". وأقرّ الوزير السوري بأن "الدولة لم تُنكر مسؤوليتها عن تجاوزات حدثت في الفترة الأخيرة"، في إشارة، على ما يبدو، لأحداث عنف في الساحل السوري ضد الأقلية العلوية. وأوضح أن "جماعة داخل السويداء ادّعت مؤخرًا أن الدولة هي أصل المشكلة"، مردفًا أن "وجود الدولة في السويداء هو الحل، لا المشكلة". aXA6IDMxLjU5LjMyLjY0IA== جزيرة ام اند امز GB


الشارقة 24
منذ 4 ساعات
- الشارقة 24
الحكومة السورية تدعو إلى احترام وقف إطلاق النار بالمنطقة الدرزية
الشارقة 24 - رويترز: أكد الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع في خطاب بثه التلفزيون، اليوم السبت، أن "الوساطات الأميركية والعربية" ساهمت في تحقيق الهدوء، وانتقد إسرائيل لشنها غارات جوية على قوات الحكومة السورية في الجنوب، وفي دمشق خلال الأيام الماضية. ولكن وقف إطلاق النار بدا هشاً. فقد ذكر أحد السكان أنه أمكن سماع دوي إطلاق نار من داخل السويداء في وقت مبكر اليوم السبت. وأظهرت لقطات مصورة تحققت منها رويترز انتشار القوات الحكومية في الشوارع وتصاعد الدخان عبر الطرقات، بينما كان صوت إطلاق النار يدوي في الخلفية. العنف في منطقة الدروز تحد لدمشق تمثل أعمال العنف في محيط السويداء أحدث تحد لسيطرة الحكومة في دمشق، والتي وصلت إلى السلطة بعدما أطاح مقاتلو المعارضة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر. ونفذت إسرائيل غارات جوية على جنوب سوريا وعلى مقر وزارة الدفاع في دمشق، وتقول إسرائيل إنها تحمي الأقلية الدرزية التي يوجد عدد كبير منها في إسرائيل وهضبة الجولان المحتلة. لكن موقف إسرائيل مختلف عن واشنطن، إذ تدعم الولايات المتحدة المركزية في سوريا تحت قيادة حكومة الشرع التي تعهدت بحكم يمثل جميع المواطنين، بينما تقول إسرائيل إن الحكومة تشكل خطراً على الأقليات. وشهدت محافظة السويداء أعمال عنف على مدى أسبوع تقريباً بدأت باشتباكات بين مقاتلين بدو وفصائل درزية، قبل أن ترسل دمشق قوات الأمن الحكومية للتدخل. وأعلنت الرئاسة السورية في بيان صدر اليوم السبت "وقفاً شاملاً وفورياً لإطلاق النار"، ودعت "جميع الأطراف، دون استثناء، إلى الالتزام الكامل بهذا القرار، ووقف كافة الأعمال القتالية فوراً في جميع المناطق". وقالت وزارة الداخلية إن قوات الأمن الداخلي بدأت الانتشار في السويداء. ودعا الشرع إلى الهدوء، وقال إن سوريا لن تكون "ميداناً لتجارب مشاريع التقسيم أو الانفصال أو التحريض الطائفي". وأضاف في خطاب بثه التلفزيون "التدخل الإسرائيلي دفع البلاد إلى مرحلة خطيرة تهدد استقرارها نتيجة القصف السافر للجنوب ولمؤسسات الحكومة في دمشق". وانتقد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر كلمة الشرع واعتبرها انحيازاً للجناة. وكتب على موقع إكس "في سوريا (تحت قيادة) الشرع، من الخطير جدا أن تكون من أقلية - كردية أو درزية أو علوية أو مسيحية". وأضاف "لقد ثبت ذلك مراراً خلال الأشهر الستة الماضية".


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
غياب الدعم الأمريكي لمشاريع المياه.. كارثة إنسانية صامتة «تختمر» حول العالم
تم تحديثه السبت 2025/7/19 06:32 م بتوقيت أبوظبي خلص مسح أجرته «رويترز» إلى أن قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخفض جميع المساعدات الخارجية الأمريكية تقريباً أدى إلى توقف العشرات من مشاريع المياه والصرف الصحي في جميع أنحاء العالم قبل اكتمالها. أمر يشكل مخاطر جديدة للأشخاص الذين كان من المفترض أن يستفيدوا من تلك المشاريع. وحددت "رويترز" 21 مشروعاً غير مكتمل في 16 دولة بعد التحدث إلى 17 مصدراً مطلعاً على خطط البنية التحتية. ولم تُنشر أي تقارير عن معظم هذه المشروعات من قبل. ووفقاً لمقابلات مع مسؤولين أمريكيين ومحليين ووثائق داخلية اطلعت عليها "رويترز" فإنه مع إلغاء تمويلات بمئات الملايين من الدولارات منذ يناير/كانون الثاني، اضطر العمال إلى ترك أعمال الحفر دون اكتمال ولوازم البناء دون حراسة. ونتيجة لذلك، وجد الملايين من الناس الذين وعدتهم الولايات المتحدة بتوفير مياه شرب نظيفة ومرافق صرف صحي آمنة وفعّالة أنفسهم مضطرين لتدبير أمورهم بأنفسهم. ويقول مسؤولان أمريكيان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتيهما إن العمل توقف في أبراج المياه التي كان من المفترض أن تخدم المدارس والعيادات الصحية في مالي. وفي نيبال، توقفت أعمال البناء في أكثر من 100 شبكة لمياه الشرب، مما أدى إلى ترك إمدادات السباكة و6500 كيس من الإسمنت في المجتمعات المحلية. وقال براديب ياداف وزير إمدادات المياه في نيبال إن بلاده ستستخدم أموالها الخاصة لاستكمال المشروعات. وفي لبنان، ألغي مشروع لتوفير الطاقة الشمسية الرخيصة لمرافق المياه، مما تسبب في فقدان نحو 70 شخصاً لوظائفهم وأوقف خطط تحسين الخدمات الإقليمية. وقالت سوزي حويك المستشارة بوزارة الطاقة في لبنان إن المرافق تعتمد الآن على الديزل ومصادر أخرى للطاقة. وفي كينيا، يقول سكان مقاطعة تايتا تافيتا إنهم أصبحوا الآن أكثر عرضة للفيضانات، إذ يمكن أن تنهار قنوات الري نصف المكتملة وتجرف المحاصيل. ويقول قادة المجتمع المحلي إن تكلفة الحد من المخاطر تبلغ ألفي دولار، أي ضعف متوسط الدخل السنوي في المنطقة. وقالت المزارعة ماري كيباشيا (74 عاماً) "ليس لدي أي حماية من الفيضانات التي ستسببها القناة الآن، فالفيضانات ستزداد سوءا بالتأكيد". تأييد أدى حل ترامب للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إلى ترك مساعدات غذائية وطبية قادرة على إنقاذ الأرواح لتفسد داخل المستودعات، كما أسفرت عن فوضى عصفت بالجهود الإنسانية حول العالم. وأفاد بحث نُشر في دورية "ذا لانسيت" الطبية بأن هذه التخفيضات قد تتسبب في وفاة 14 مليون شخص إضافي بحلول عام 2030. وتقول إدارة ترامب ومؤيدوها إن الولايات المتحدة يجب أن تنفق أموالها على ما يعود بالنفع على الأمريكيين في الداخل بدلاً من إرسالها إلى الخارج، ويقولون إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية حادت عن مهمتها الأصلية بتمويل مشاريع مثل تلك المتعلقة بحقوق ما يعرف بمجتمع الميم في صربيا. وتبلغ الميزانية السنوية لمشاريع المياه الأمريكية 450 مليون دولار، لتشكل بذلك جزءاً صغيراً من المساعدات الخارجية التي وزعتها الولايات المتحدة العام الماضي والبالغة 61 مليار دولار. وقبل إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر/تشرين الثاني، لم تكن مشاريع المياه تثير جدلاً في واشنطن. وتم إقرار قانون بالإجماع في مجلسي الكونجرس عام 2014 زاد التمويل إلى مثليه. ويقول مؤيدو هذا الإنفاق إن الولايات المتحدة حسنت على مر السنين حياة عشرات الملايين من خلال تركيب المضخات وشق قنوات الري وبناء دورات المياه وغيرها من مشاريع المياه والصرف الصحي. وقال جون أولدفيلد، وهو مستشار ومدافع عن مشاريع البنية التحتية للمياه، إنها تعني أن يكون الأطفال أقل عرضة للموت من الأمراض التي تنقلها المياه مثل الإسهال، وتكون احتمالات بقاء الفتيات في المدارس أعلى، وتقل احتمالات تجنيد الشبان في صفوف الجماعات المتطرفة. وتساءل "هل نريد فتيات يحملن الماء على رؤوسهن لعائلاتهن؟ أم نريد أن يحملن الكتب المدرسية؟". ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية، التي تولت مسؤولية المساعدات الخارجية بدلاً من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، على طلب التعليق على تأثير وقف مشاريع المياه. واستعادت الوكالة بعض التمويل لمشاريع منقذة للحياة، لكن وزير الخارجية ماركو روبيو قال إن المساعدات الأمريكية ستكون محدودة أكثر من الآن فصاعداً. واستؤنف مشروع مياه واحد على الأقل. فقد عاد التمويل لمحطة تحلية مياه بقيمة 6 مليارات دولار في الأردن. لكن مصادر مطلعة طلبت عدم الكشف عن هوياتها قالت إن التمويل لم يُستأنف لمشاريع في بلدان أخرى مثل إثيوبيا وتنزانيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقالت تجيدا دوين ماكينا الرئيسة التنفيذية لمنظمة ميرسي كوربس غير الربحية إن هذا يعني أن النساء في تلك المناطق سيضطررن إلى المشي لساعات لجلب مياه قد تكون ملوثة، وسيصبح الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، وستغلق المرافق الصحية. وعملت منظمة ميرسي كوربس مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على مشاريع مياه في الكونغو ونيجيريا وأفغانستان كان من المفترض أن يستفيد منها 1.7 مليون شخص. وأضافت ماكينا "هذا ليس فقداً للمساعدات فحسب.. بل هو انهيار للتقدم والاستقرار والكرامة الإنسانية". مخاطر جلب المياه في شرق الكونغو حيث أودى القتال بين القوات الكونجولية ومتمردي حركة 23 مارس بحياة الآلاف من الأشخاص، باتت أكشاك المياه المهجورة التابعة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الآن أماكن يلعب فيها الأطفال. وقالت إيفلين مباسوا (38 عاما) لرويترز إن ابنها البالغ من العمر 16 عاماً ذهب لجلب المياه في يونيو/حزيران ولم يعد إلى المنزل أبدا -وهو واقع مألوف لدى الأسر في المنطقة التي مزقها العنف. وأضافت "عندما نرسل فتيات صغيرات يتعرضن للاغتصاب، والفتيان الصغار يُختطفون.... كل هذا بسبب نقص المياه". ولم يرد متحدث باسم الحكومة الكونغولية على طلبات التعليق. في كينيا، أظهرت وثائق داخلية اطلعت عليها "رويترز" أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية كانت في خضم مشروع مدته خمس سنوات بتكلفة 100 مليون دولار يهدف إلى توفير مياه الشرب وأنظمة الري لنحو 150 ألف شخص عندما طُلب من المقاولين والموظفين في يناير/كانون الثاني وقف عملهم. وبحسب مذكرة صادرة في 15 مايو/أيار عن شركة تعاقدت على تنفيذ المشروع، لم يكن قد اكتمل سوى 15% فقط من العمل في تلك المرحلة. وأظهرت مراسلات اطلعت عليها "رويترز" أن العمل غير المكتمل خلف وراءه خنادق مفتوحة وحفراً عميقة تشكل تهديدا خطيرا للأطفال والماشية وترك ما قيمته 100 ألف دولار من أنابيب ومواد مكشوفة في مواقع البناء يمكن أن تتلف أو تتعرض للنهب. وتقول عدة مذكرات إن لافتات الوكالة في تلك المواقع توضح من المسؤول عن الأعمال غير المكتملة. وحذرت مسودة مذكرة من السفارة الأمريكية في نيروبي إلى وزارة الخارجية الأمريكية اطلعت عليها "رويترز" من أن ذلك قد يضر بسمعة الولايات المتحدة وربما يعطي دفعة لجماعات متطرفة تسعى إلى تجنيد مقاتلين جدد في المنطقة. ونفذت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة في الصومال سلسلة من الهجمات الكبيرة في كينيا. كما يهدد قطع التمويل مناطق تعاني من الجفاف والفيضانات بشكل متكرر مثل مقاطعة تايتا تافيتا الكينية، حيث قال قادة المجتمع المحلي إن العمال لم يتمكنوا من إكمال بناء جدران من الطوب على طول جزء من قناة ري بعدما صدرت لهم الأوامر بالتوقف مما جعلها عرضة للتآكل. وحذر جوما كوبو أحد قادة المجتمع المحلي قائلا "من دون تدعيمها، ستنهار الجدران عند هطول أمطار غزيرة، وسيؤدي تدفق المياه إلى تدمير المزارع". وطلب المجتمع المحلي من الحكومة الكينية والجهات المانحة الدولية المساعدة في إنهاء العمل، بتكلفة متوقعة تبلغ 68 مليون شلن (526 ألف دولار). وقال كوبو إنهم يخططون في هذه الأثناء لبيع المواد المتبقية من أسمنت وكابلات فولاذية في الموقع لجمع الأموال اللازمة لردم القناة. ولم تستجب الحكومة الكينية لطلب التعليق. aXA6IDE1NC4yMDMuNDUuMTY0IA== جزيرة ام اند امز PT