logo
رونالدو يبكي فرحاً بعد قيادة البرتغال للقبها الثاني في «دوري الأمم الأوروبية»

رونالدو يبكي فرحاً بعد قيادة البرتغال للقبها الثاني في «دوري الأمم الأوروبية»

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام

بكى كريستيانو رونالدو، قائد البرتغال، من الفرحة بعد قيادة منتخب بلاده للفوز بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، للمرة الثانية أمس (الأحد)، وأكد أن الفوز بالألقاب مع بلاده يفوق كل ألقاب الأندية.
وسجَّل رونالدو هدفه الدولي رقم 138 في الشوط الثاني ليقود المباراة النهائية إلى ركلات الترجيح بعد التعادل 2 - 2 مع إسبانيا، إذ كان المهاجم المخضرم (40 عاماً) يتابع المباراة من على خط التماس، بينما سجَّلت البرتغال جميع ركلات الترجيح الخمس لتحصل على اللقب.
كريستيانو رونالدو (إ.ب.أ)
وهذا اللقب، الذي دفع بطل دوري أبطال أوروبا 5 مرات للبكاء، الثالث لرونالدو على الساحة الدولية بعد فوزه ببطولة أوروبا 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019.
وقال قائد النصر السعودي، لمحطة «سبورت تي في»: «يا لها من فرحة. أولاً لهذا الجيل الذي استحقَّ لقباً بهذا الحجم ولعائلاتنا. جاء أبنائي إلى هنا وزوجتي وأخي وأصدقائي... الفوز مع البرتغال دائماً ما يكون مميزاً. فزت بكثير من الألقاب مع الأندية، لكن لا شيء يُضاهي الفوز مع البرتغال. إنها دموع الفرحة. ومهمة انتهت بكثير من السعادة».
وأضاف مهاجم مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس السابق: «الحديث عن البرتغالي غالباً ما يكون خاصاً. كوني قائداً لهذا الجيل فهو مصدر فخر. الفوز باللقب يمثل دائماً قمة الإنجازات في أي منتخب وطني».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل فقدنا فرصة التأهل؟
هل فقدنا فرصة التأهل؟

عكاظ

timeمنذ 38 دقائق

  • عكاظ

هل فقدنا فرصة التأهل؟

أحيانا يكشف لنا المسؤول عن العمل حجم الفشل، دون أن يشعر، هذا ما وجدناه في تصريح ياسر المسحل بعد مباراة منتخبنا ضد أستراليا، ليس لأنه خاض في بعض التفاصيل التي كانت سبباً في هذا الإخفاق، بل لأن تبرير الفشل أحياناً لا يكون مقنعاً، ولا يمكن قبوله، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل قال بعد مباراة أستراليا التي خسرها منتخبنا على أرضه: إن النتائج تتحسن، وفي تصاعد مستمر، هذا الأمر لم نشاهده، بل إن منتخبنا لم يتمكن من الفوز على المنتخبات المنافسة له في المجموعة مثل المنتخب الياباني والأسترالي، وأضاع نقاطاً سهلة من أمام منتخبات أقل إمكانيات في كل شيء من منتخبنا، لا نريد أن نطيل تفاصيل اللوم والانتقاد، هناك فرصة قوية للتأهل كما قال رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ومن المفترض التجهيز لها من الآن، فرصة استضافة الملحق متاحة، وستكون عاملاً مهماً في حسم مسألة التأهل إن شاء الله، كذلك استشعار المسؤولية، وأن منتخبنا في فترة سابقة، وعندما كانت مقاعد التأهل محدودة كنا دائماً الأكثر سيطرة، ونذهب لنهائيات كأس العالم عن قارة آسيا، اليوم وبعد النظام الجديد، وهذا العدد من المنتخبات المتأهلة يجب ألا يكون منتخبنا خارج البطولة، لذا الأمر جداً مهم، وفي غاية الأهمية، لذلك قلت أول خطوات التصحيح استشعار المسؤولية، كنا نفكر في وقت سابق في تحسين نتائجنا في كأس العالم والحديث عن التقدم في المنافسة والوصول لأدوار متقدمة في البطولة، ليس من المنطق أن نعود خطوات كثيرة للخلف، ونفكر في فرصة التأهل لنهائيات كأس العالم عن قارة آسيا، من هنا يتضح لنا سوء ما وصل له منتخبنا على المستوى الفني المرتبط أيضا بالنتائج، ما زلنا قادرين، وما زلنا نرى منتخبنا ضمن قائمة المتأهلين لنهائيات كأس العالم القادمة، معك يا الأخضر. دمتم بخير، أخبار ذات صلة

المنتخب وسالم
المنتخب وسالم

عكاظ

timeمنذ 38 دقائق

  • عكاظ

المنتخب وسالم

لا أدعي أنني أحب المنتخب أكثر من أصغر مشجع سعودي، ولا يمكن أن أدخل مرحلة تصنيف «هذا يحب وهذا يعشق»، فكلنا سواسية نعشق المنتخب، لكن بعضنا يحب المنتخب ويعشق ناديه المفضل، وهذا لا يخل أبداً بمعادلة الانتماء. أخذتكم من خلال هذه المقدمة الخالية من «التقعير» إلى ما يجب أن أقوله وسط هذا الصخب، صخب النقد والرفض، والهدف ليس المشي في طريق «خالف تُعرف»، ولا «مع الخيل يا شقراء»، وهذا خيار «عقلي»، ولا أدعي أنني على صواب، فربما أكون مخطئاً، وهذا قد يحدده قبول المتلقي أو رفضه. بادئ ذي بدء، يجب أن نتفق أن الملحق لم يكن ضمن حساباتنا على الأقل كجمهور، أما وقد بات واقعاً فيفترض أن نتعامل معه بكثير من العقلانية، وهذه العقلانية لم أرها بعد مباراتنا مع أستراليا، مع أن نتيجتها لم تغير في الأمر شيئاً، وأتحدث هنا بمنطق كرة القدم لا بمنطق أوهام بناها أصحابها على «مستحيل». وأعني بالمستحيل أن نفوز بخمسة أهداف «بيضاء» فاقعة أرقامها. رد فعل الخسارة أخذ عند من كانوا ينتظرونها أبعاداً وصل فيها دم العبارات المتشنجة إلى الركب، والمصطلح «مجازي». أما ضحية برامج المساء والسهرة فكان سالم الدوسري؛ بسبب ضياعه ضربة جزاء، وكأن هذه الضربة هي من توصلنا للملحق، وفي هذا الطرح لا أدافع عن المنتخب ولا عن سالم بقدر ما أشخّص واقع رد فعل غير مبرر، وأقول غير مبرر كون النتيجة لم تغير في الأمر شيئاً. وحينما أخذت على منصة (إكس) جولة وجدت ما هو أسوأ من السوء، تختلف الأسماء والعبارات واحدة، سخرية من أعضاء الاتحاد، وضرب في كل من له علاقة بالاتحاد، وإن اختلف معهم مغرد، مثل حالاتي، اعتبروه جزءاً من حكاية رتب لها بليل. أخيراً.. المنتخب سيتأهل والأيام بيننا. أخبار ذات صلة

آل سالم يرتدي قميص القادسية
آل سالم يرتدي قميص القادسية

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

آل سالم يرتدي قميص القادسية

وقعت إدارة شركة نادي القادسية مع اللاعب الدولي عبدالله آل سالم، لتمثيل الفريق الأول لكرة القدم ابتداءً من الموسم الرياضي 2026/2025 وبعقد يمتد حتى 2027. ويأتي انضمام آل سالم ضمن خطط نادي القادسية لتعزيز صفوف الفريق بعناصر فنية متميزة قادرة على إحداث الفارق، حيث قدّم اللاعب موسمًا مميزًا ساهم خلاله في 14 هدفًا (سجل 10 أهداف وصنع 4)، مؤكداً حضوره القوي في المنافسات، بالإضافة إلى تواجده في قوائم المنتخب السعودي الأول، مما يجعله إضافة حقيقية للفريق في المرحلة القادمة. كما عبّر عبدالله آل سالم عن سعادته بالانضمام إلى نادي القادسية، قائلاً: «سعيد جدًا بارتداء قميص القادسية، وأشكر إدارة النادي على ثقتها. أتطلع لتقديم كل ما لدي من أجل الفريق، وإسعاد جماهير القادسية بتحقيق نتائج تليق باسم هذا الكيان العريق». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store