
تستغرق 15 ساعة.. انطلاق عملية فصل التوأم السعودي «يارا ولارا»
ويشارك في العملية فريق طبي سعودي متكامل متعدد التخصصات، حيث من المتوقع أن تستغرق نحو 15 ساعة متواصلة، في واحدة من أبرز عمليات فصل التوائم السيامية التي يشهدها القطاع الصحي في المملكة، بحسب ما نقلته قناة "الإخبارية".
وعبّر معيض الشهري، والد التوأم السيامي الملتصق "يارا ولارا"، عن ثقته الكبيرة في الفريق الطبي السعودي الذي يجري عملية الفصل المعقدة في مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بالرياض، بقيادة الدكتور عبدالله الربيعة.
وقال الشهري في تصريح لـ"الإخبارية": "أملنا بالله ثم بالدكتور عبدالله الربيعة وفريقه كبير. وعندما أبلغوني بإمكانية إجراء عملية الفصل غمرتني الفرحة، وشعرت بأن الله استجاب دعواتنا".
وتُعد هذه العملية امتدادًا لسلسلة من العمليات المعقدة التي تجريها السعودية في هذا المجال، بإشراف مباشر من الجهات الصحية الرسمية، وبتنفيذ كوادر وطنية مشهود لها بالكفاءة والخبرة العالية.
aXA6IDIxMy4xOTAuMTUuNTgg
جزيرة ام اند امز
TR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الإمارات تدشن حملة للكشف المبكر عن أمراض القلب في باكستان
دشنت عيادات الإمارات المتنقلة للقلب- تزامنا مع يوم عهد الاتحاد- حملة للكشف المبكر عن الأمراض القلبية في قرى باكستان وتقدم الحملة أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية والوقائية للمسنين والنساء والأطفال تحت إشراف أطباء الإمارات وباكستان من منتسبي برنامج القيادات ألإنسانية الشابة وذلك امتداداً لجهود الإمارات الإنسانية على مستوى العالم. وتعمل العيادات المتنقلة ضمن منظومة ميدانية متكاملة تشرف عليها فرق طبية متخصصة، تضم أطباء قلب وأطفال وطب أسرة وصيادلة إلى جانب ممرضين وفنيي مختبرات مزودين بجميع المستلزمات الطبية ويتم تقديم الأدوية والاستشارات بالمجان. 25 عاما من الجهود الطبية التطوعية الإماراتية في باكستان يأتي هذا المشروع استكمالاً لمسيرة 25 عاماً من الجهود الطبية التطوعية الإماراتية في باكستان، ضمن العيادات الإماراتية الباكستانية الميدانية والذي استفاد من خدماته أكثر من مليون مريض ومراجع في باكستان، تحت إشراف فرق طبية إماراتية وباكستانية مشتركة. تنفذ المبادرة بالشراكة بين "زايد العطاء" و"مؤسسة بيت الشارقة الخيري" و"عيادات الإمارات المجتمعية المتنقلة" و"برنامج الإمارات للقيادات الإنسانية الشابة" في نموذج مبتكر للتعاون بين القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية في المجال الطبي المجتمعي. وأكد الدكتور عادل عبدالله الشامري العجمي، جراح القلب الإماراتي الرئيس التنفيذي لمبادرة "زايد العطاء" رئيس أطباء الإمارات، أن تكثيف عمل العيادات يأتي تزامنا مع "عام المجتمع"، ويهدف إلى استقطاب وتأهيل الكوادر الطبية لتمكينها من أداء دورها الإنساني في خدمة المجتمعات المتعففة. 4 محاور وأوضح أن البرنامج الطبي الإماراتي الباكستاني يرتكز على أربعة محاور، تشمل برنامج باكستان للجاهزية وتدريب الكوادر الطبية في الخطوط الأمامية، وتشغيل العيادات المتنقلة، وتنظيم ملتقيات علمية لتبادل الخبرات في طب المجتمع، وتأهيل القيادات الطبية الشابة لضمان استدامة البرامج الصحية. وأكد سلطان الخيال، الأمين العام لمؤسسة بيت الشارقة الخيري، تشكيل فرق طبية تطوعية ميدانية وافتراضية من الأطباء الإماراتيين والباكستانيين لتشغيل العيادات المتنقلة في محطتها الحالية بدأت عملها من إقليم السند موضحا أن الإمارات سباقة في مجال العمل الإنساني والخيري باعتباره قيمة إنسانية قائمة على العطاء والبذل بكل أشكاله. وأضاف أن خطة عام 2025 تشمل تغطية أكثر من 20 قرية باكستانية ضمن إستراتيجية تشغيلية مستدامة. وأوضحت الجوري العجمي مديرة برنامج الإمارات للقيادات الإنسانية الشابة، أن العمل جار على توسيع التغطية الجغرافية للعيادات والمستشفى الميداني ليشمل أكبر عدد من القرى بالتعاون مع الشركاء المحليين. وعبر أهالي القرى الباكستانية عن امتنانهم لجهود الإمارات في تقديم الرعاية الصحية المجانية، مشيدين بجودة الخدمات التي أسهمت في تخفيف معاناتهم وأكدوا أن هذه المبادرة تجسّد نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مد يد العون لكل ذي حاجة. aXA6IDE5My45My42My43OCA= جزيرة ام اند امز UA


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
السباحة بعد هطول الأمطار.. حين يتحول البحر إلى مرحاض مفتوح
قد تبدو الشمس مشرقة والسماء صافية بعد هطول أمطار غزيرة، مما يدفعك للتوجه نحو البحر أو النهر للسباحة. لكن لا تنخدع بالمظاهر! فالماء الذي تراه صافياً قد يخفي في طياته ملايين البكتيريا والمخلفات الضارة التي جرفتها الأمطار إلى مناطق السباحة. هل تعلم أن الغطس في المياه بعد هطول الأمطار مباشرة قد يشبه السباحة في "مرحاض مفتوح"؟. السباحة بعد الأمطار.. مخاطرة غير مرئية في مدن فرنسية عدة، مثل باريس ومرسيليا وبيربينيا، أُغلقت العديد من الشواطئ ومناطق السباحة مؤقتًا بعد هطول الأمطار الغزيرة، وارتُفعت الأعلام البنفسجية كتحذير من تلوث المياه، ورغم تحسّن الطقس وعودة الشمس، ينصح الخبراء بالانتظار قبل القفز في المياه. وذكرت إذاعة "20 مينتيت" الفرنسية، أن السلطات الصحية في فرنسا تحذر من نزول البحر بعد هطول الأمطار، موضحة أن السبب يعود إلى أن الأمطار لا تنظف فقط الطرقات، بل تجرف معها النفايات والبكتيريا والملوثات من الشوارع والمجاري والمزارع، وتصبّها مباشرة في الأنهار والبحار. بكتيريا ونفايات تنتهي في البحر من جانبه، أوضح رافاييل غريزل، مدير اتحاد حماية بحيرة "بير"، أن الأمطار تسبب فيضان مياه الصرف الصحي وجرف المواد من الطرقات إلى المياه، خصوصا عند تجاوز 10 مم من الهطول، ما يؤدي إلى تلويث مباشر لمناطق السباحة ببكتيريا مثل إي كولاي والإنتيروكوكوس، المرتبطة ببراز الإنسان أو الحيوانات. وفي مرسيليا، يطلق السكان على أحد الشواطئ اسم "شاطئ القشور" بسبب النفايات التي تغمره بعد الأمطار، ما يكشف عن التلوث البصري والبيئي الذي لا يُرى بسهولة. "مراحيض مفتوحة" تنتظر المطر من جهته، قال فابريس هامون، مؤسس منصة "ميتيو باكتيريو" لمراقبة جودة المياه، إن ما يحدث يشبه "مرحاضاً مفتوحاً ينتظر فقط أن يُسحب السيفون"، فمن خلال متابعته لجودة المياه في فِنستير غرب فرنسا، لاحظ أن نسب البكتيريا ترتفع في الربيع والصيف بسبب بقايا الأسمدة والفضلات التي تغسلها الأمطار من الحقول إلى الأنهار، ثم إلى البحر. الحل؟ الانتظار 24 ساعة على الأقل ولتقليل المخاطر، تعتمد بعض البلديات على مبدأ الوقاية. ففي بحيرة "بير"، تُغلق الشواطئ 24 ساعة احترازيًا بعد أي هطول يزيد عن 10 مم. وأثبتت الدراسات أن جودة المياه تتحسن بشكل كبير بعد مرور يوم من انتهاء المطر، وتعود إلى مستويات صحية مقبولة في 95% من الحالات. إذا كنت من عشاق السباحة، لا تدع شمس ما بعد المطر تخدعك. المياه التي بدت آمنة قد تكون ملوثة بمخلفات غير مرئية. فلتكن سلامتك أولًا، وانتظر يومًا واحدًا على الأقل قبل أن تغطس في البحر أو النهر أو حتى البحيرة. لأن الوقاية – ببساطة – أفضل من قضاء العطلة في المستشفى. aXA6IDIwNi44My4xMjkuNTQg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
من الصواريخ إلى السعرات... كيم يُعلن «الحرب» على وزنه
رغم الستار الحديدي الذي تفرضه كوريا الشمالية على الحياة الشخصية لزعيمها، إلا أن تقارير استخباراتية تحدثت عن متاعبه الصحية. ويشير تقرير لصحيفة «ذا صن» البريطانية إلى أن الزعيم الكوري الشمالي يعيش صراعًا لم يعد خفيًا مع وزنه الذي كان سببا في اعتلال صحته، وربما يرافقه شبح الرحيل المبكر الذي أنهى حياة والده وجده. وفيما يعيش ملايين الكوريين الشماليين في أوضاع مزرية من الفقر وسوء التغذية، ينشغل "القائد الأعلى" بمهمة شخصية لا تقل خطورة عن ملفاته النووية هي الوصول إلى عقار أوزيمبيك الشهير، المعروف بفعاليته في خفض الوزن وكبح الشهية. وبحسب مصادر دبلوماسية واستخباراتية، فإن كيم "لا يدّخر مالاً ولا وسيلة" للحصول عليه، حتى لو تطلّب الأمر استخدام المواطنين كـ"فئران تجارب" لاختبار فعالية العقار وسلامته أولاً. الوزن الزائد يثقل الزعامة وتظهر الصور الأخيرة لكيم – الذي لا يتجاوز طوله 170 سنتيمترًا – وقد استعاد الكيلوغرامات التي خسرها بعد ظهوره اللافت في 2021 بوزن أقل. واليوم، يُقدّر وزنه بما يتجاوز 127 كغم، في مشهد أعاد القلق بشأن صحته، خاصة مع تاريخ عائلي حافل بأمراض القلب والسكري والنقرس. لكن المفارقة أن هذه المخاوف الصحية ليست شأنًا خاصًا في كوريا الشمالية؛ بل قضية دولة تُدار من مكتب يُدعى "الأمانة الخاصة"، حيث يعمل نخبة من الدبلوماسيين والمبعوثين السريين حول العالم – خاصة في وسط أوروبا – لتأمين الأدوية، المعدات، بل وحتى الأطباء الأجانب، عند الحاجة. الدواء أولاً... لكن ليس للزعيم مباشرة اللافت أن كيم، المعروف بولعه بالاحتراز الأمني والتكتم المرضي، لا يتناول أي علاج قبل تجربته على مواطنين تم اختيارهم بعناية. وتقول مصادر مطلعة إن فريقه يبحث عن أشخاص يشبهونه في البنية والمشاكل الصحية، لتجربة العقار ومراقبة التأثيرات الجانبية. ففي دولة لا مكان فيها للشفافية، يصبح جسد المواطن العادي ميدان اختبار لصحة الحاكم. وليس هذا بجديد على عائلة كيم، فوالده، الزعيم السابق كيم جونغ إيل، أمر في الماضي بحقن مساعديه بالمواد الأفيونية، حتى إذا أُصيب بالإدمان، خضع الجميع للعلاج الجماعي سويًا. شهية لا تنطفئ في وطن جائع وبحسب التقرير، فإن نمط حياة كيم المترف يتناقض مع ما يعيشه شعبه من حرمان. ففي الوقت الذي تعاني فيه قرى كاملة من الجوع المزمن، يُقال إن كيم يتناول كميات مذهلة من الجبن السويسري الفاخر، ويشرب النبيذ الفرنسي بكميات خيالية – بحسب شهادة طاهٍ ياباني سابق عمل لدى العائلة الحاكمة. وخلال قمة هانوي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أحضر معه فريقًا من الطهاة ومجموعة مختارة من الأطعمة المحظورة دوليًا مثل الكافيار، وسرطان البحر، وحساء زعانف القرش. وتؤكد تقارير أنه لا يتناول طعامًا دون أن يتذوقه أحد مساعديه الذي يخضع للملاحظة لساعة. أما مشروباته، فتصل إلى زجاجتين من الخمور، قد تكلّف ما يصل إلى 15 ألف جنيه إسترليني، عدا عن الكميات الضخمة من المشروبات الكحولية المستوردة سرًا إلى نخبة بيونغ يانغ. الوريثة تُطل... والزعيم يتراجع في خلفية هذا المشهد الشخصي الصحي، تبرز ملامح التحول السياسي داخل النظام. فقد أصبحت ابنته الصغيرة "جو-آي"، التي تُقدّر بعمر 12 أو 13 عامًا، وجهاً متكرراً في الفعاليات الرسمية، وخاصة التجارب الصاروخية. وترتدي ملابس أكثر نضجًا، وتتحرك بثقة إلى جانب والدها، بل وتُقدَّم في الإعلام الرسمي بـ"الثمينة" و"المحبوبة"، ما يعزز تكهنات بأنها تُعدّ لوراثة الحكم. aXA6IDMxLjU5LjE3LjE0OSA= جزيرة ام اند امز GB