
أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 18 يوليو 2025.. استقرار النفيس
وشهدت أسعار الذهب عالميا حالة من الاستقرار، لكنها تتجه لتسجيل خسائر أسبوعية تحت ضغط ارتفاع الدولار الأمريكي وقوة البيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة.
سعر الذهب اليوم في مصر
سجلت
سعر غرام الذهب عيار 18
بلغت أسعار الذهب اليوم في مصر لغرام الواحد من عيار 18 نحو 3986 جنيها (80.60 دولار) للبيع، و3951 جنيهًا (79.90 دولار) للشراء.
سعر الذهب اليوم عيار 21
حقق سعر غرام الذهب عيار 21، المفضل لدى المصريين، مستوى 4650 جنيهًا ( 94.03 دولار) للبيع، و4610 جنيهات (93.22 دولار) للشراء.
سعر الذهب يهبط مع صعود الدولار وتحسن موقف ترامب مع رئيس الفيدرالي
كم سعر الجنيه الذهب اليوم؟
سجل الجنيه الذهب في مصر اليوم نحو 37640 جنيها ( 761.15 دولار) للبيع، و37072 جنيهًا ( 749.67 دولار) للشراء.
سعر الذهب عالميا
وثبت الذهب الفوري عند 3,337.60 دولار للأوقية، فيما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.1% إلى 3,343.10 دولار، بحلول الساعة 09:03 بتوقيت أبوظبي، وسجل المعدن الأصفر انخفاضًا أسبوعيًا بنسبة 0.5%.
ورغم تراجع الدولار بنسبة 0.1% أمام سلة عملات رئيسية اليوم، إلا أنه يتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، ما يجعل الذهب المُسعّر بالدولار أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وقال كبير محللي السوق لدى "أواندا"، كلفن وونغ: "ما زلنا نرى بيانات تدعم اقتصادًا أمريكيًا قويًا، وهو ما يقلل من احتمالات تبني سياسة نقدية ميسرة من قبل الفيدرالي في الوقت الحالي".
وأظهرت بيانات أمريكية، ارتفاع مبيعات التجزئة بنسبة 0.6% في يونيو، بعد تراجع بنسبة 0.9% في مايو/أيار، كما تراجعت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية بمقدار 7 آلاف طلب إلى 221 ألف طلب، وهو ما جاء أفضل من توقعات الاقتصاديين عند 235 ألف طلب.
ورغم هذه المعطيات، صرح عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر، بأنه لا يزال يعتقد بضرورة خفض أسعار الفائدة نهاية الشهر الجاري، في ظل تزايد المخاطر الاقتصادية.
ويعتبر الذهب ملاذًا آمنًا في أوقات عدم اليقين الاقتصادي ويميل إلى الارتفاع في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
أما بالنسبة للمعادن الأخرى، ارتفع البلاتين بنسبة 0.1% إلى 1,458.80 دولار للأوقية، مسجلاً أعلى مستوياته منذ أغسطس/آب 2014، وصعد البلاديوم بنسبة 1% إلى 1,293.32 دولار وهو أعلى مستوى له منذ أغسطس/آب 2023، بينما استقرت أسعار الفضة عند 38.13 دولار للأوقية.
aXA6IDM4LjIyNS41LjE4MCA=
جزيرة ام اند امز
SE

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
كيف أصبحت «إنفيديا» أول شركة بالعالم تتجاوز 4 تريليونات دولار؟
حسونة الطيب (أبوظبي) ربما تكون الهيمنة التي فرضتها «إنفيديا» على قطاع صناعة الرقاقات، إحدى الأسباب الرئيسة التي تقف وراء تخطي قيمتها السوقية 4 تريليونات دولار، لتصبح بذلك أول شركة عامة في العالم تنال هذا اللقب. وعزز هذا الإنجاز التاريخي موقع «إنفيديا» في طليعة ثورة الذكاء الاصطناعي وتأكيد شهية السوق المتصاعدة للشركات التي تدعم تقنيات الجيل التالي. ولم يكن هذا الإنجاز التاريخي وليد الصدفة، بل عززه ارتفاع أسهمها بنحو 1460% على مدى السنوات الخمس الماضية كما سجلت الشركة، مكاسب بنسبة قدرها 22% منذ بداية العام الحالي، ما يشير لاستمرار زخم الشركة الرائدة في مجال رقاقات الذكاء الاصطناعي. وأسهم دور «إنفيديا» الرئيسي في الاستفادة من وتفعيل الذكاء الاصطناعي على أوسع نطاق ممكن، في احتلال الشركة مقدمة ركب شركات التقنية الأخرى العملاقة. تفاؤل المستثمرين ويعكس نمو الشركة بهذه الوتيرة المتسارعة، تفاؤل المستثمرين بشأن الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي وقدرتها على تجاوز التوقعات، فيما يتعلق بنمو الإيرادات والابتكار في المنتجات والشراكات الاستراتيجية. كما فرد نجاح الشركة جناحيه، ليشمل بجانب التقنية قطاعات مثل الدفاع والرعاية الصحية وصناعة السيارات. ولم يكن ارتفاع أسهم الشركة الأخير كافياً لدفع قيمتها السوقية لتتجاوز حاجز 4 تريليونات دولار فحسب، بل أكد على أهمية الحدث في إبراز دورها المحوري في سلسلة توريد الذكاء الاصطناعي. وبالعودة لبداية تاريخ «إنفيديا»، يساعد ذلك في معرفة الأسباب وراء تحقيق هذا النجاح الغير مسبوق، حيث تأسست الشركة في 5 أبريل 1993 على يد جينسن هوانج وكريس مالاخوفسكي وكيرتس بريم، بغرض استخدام الرسومات ثلاثية الأبعاد لأسواق الألعاب والوسائط المتعددة. معالجة الرسومات من أول إنجازات الشركة الكبيرة، وحدة معالجة الرسومات «GPU» في العام 1999، وهي عبارة عن شريحة متخصصة مصممة لإجراء العديد من العمليات الحسابية البسيطة بالتوازي، مما يجعلها مثالية لعرض الصور والفيديو والرسومات ثلاثية الأبعاد، وتساعد هذه الوحدة في الوقت الحالي في تدريب الذكاء الاصطناعي، والمحاكاة العلمية، وتعدين العملات المشفرة. وساهمت الرياضات الإلكترونية والبث المباشر في تشجيع اللاعبين على الترقية، بينما ساهمت الألعاب عن بُعد، في ترويج الرسومات السحابية. والأهم من ذلك كله، أظهرت إنجازات التعلم العميق في عام 2012 أن وحدات معالجة الرسومات «GPUs» مثالية للذكاء الاصطناعي، مما أشعل شرارة طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي اليوم. وتمثل الإنجاز الكبير، في إطلاق كودا «CUDA» في العام 2006، البرنامج الذي يسمح لبطاقة الرسومات، تحليل الأرقام وليس فقط وحدات البكسل، مكن ذلك، المختبرات والهواة، من امتلاك حواسيب عملاقة رخيصة، تعمل بشكل أفضل على أجهزة «إنفيديا»، مما أدى لزيادة مبيعات بطاقات «إنفيديا» الصديقة للبيئة. وفوق كل هذا، أظهرت الاختراقات التي تمت في مجال التعلم العميق في 2012، أن وحدات معالجة الرسومات، كانت مثالية للذكاء الاصطناعي، مما أدى إلى إشعال فتيل طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدية اليوم. واستخدم العلماء والباحثون والمطورون والمبدعون لأكثر من 30 عاماً، تقنيات «إنفيديا» لتحقيق إنجازات مذهلة، كما يقوم الآن، أكثر من 4 ملايين مطور، بإنشاء آلاف التطبيقات للحوسبة المُسرّعة، فضلاً عن استخدام أكثر من 40 ألف شركة، تقنيات الذكاء الاصطناعي من «إنفيديا».


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
5 % ارتفاعاً بالقيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة في أسبوع
طوال معظم تاريخ العملات المشفرة، كان من غير الواضح ما هي استخداماتها، باستثناء الدفع مقابل السلع والخدمات في الاقتصاد غير الرسمي. صحيح أن تقنية الترميز (Tokenization) قد تسهم في تسريع وتحسين كفاءة عمليات الدفع، إلا أن المشكلة الكبرى كانت دائماً في التقلبات الحادة، فالعملات المشفرة لا تمثل مخزوناً مستقراً للقيمة، وبالتالي ليست وسيلة دفع موثوقة. تحاول العملات المستقرة معالجة هذه المشكلة من خلال السعي للحفاظ على ربطها بالدولار. ويمكن تحقيق هذا الربط بعدة طرق، وأكثرها شيوعاً هو استخدام أصول منخفضة المخاطر مثل أذون الخزانة كضمانات.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
أمريكا تهدد المكسيك بإجراءات عقابية بسبب مشكلات الشحن والمنافسة
قالت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم السبت إنها ستتخذ سلسلة من الإجراءات ضد المكسيك بسبب قرارات الحكومة المكسيكية إلغاء بعض الأماكن المخصصة لشركات الطيران الأمريكية وإجبار شركات الشحن الأمريكية على نقل عملياتها في العاصمة مكسيكو سيتي. وقال وزير النقل الأمريكي شون دافي في بيان إن الوزارة قد ترفض طلبات الطيران من المكسيك إذا فشلت الحكومة في معالجة المخاوف الأمريكية بشأن القرارات المتخذة في 2022 و2023. وتقترح الوزارة أيضا سحب حصانة مكافحة الاحتكار من مشروع (دلتا إيرلاينز) المشترك مع شركة (إيرومكسيكو) لمعالجة القضايا التنافسية في السوق. والمكسيك هي الوجهة الدولية الأكثر شعبية بين مسافري شركات الطيران الأمريكية. وقالت شركة دلتا إن وزارة النقل الأمريكية إذا سحبت موافقتها فإن ذلك "سيتسبب في ضرر كبير للمستهلكين المسافرين بين الولايات المتحدة والمكسيك، وكذلك الوظائف والمجتمعات المحلية والمنافسة عبر الحدود في الولايات المتحدة". وذكرت وزارة النقل أن المكسيك لم تلتزم باتفاقية جوية ثنائية منذ 2022 عندما ألغت فجأة الأماكن المخصصة ثم أجبرت شركات الشحن الجوي الأمريكية على نقل عملياتها في 2023.