logo
حقيقة تعاطي إيلون ماسك المخدرات.. تقرير بريطاني يكشفها

حقيقة تعاطي إيلون ماسك المخدرات.. تقرير بريطاني يكشفها

النبأ٢١-٠٦-٢٠٢٥
ردّ رجل الأعمال الأمريكي المثير للجدل إيلون ماسك على مزاعم تعاطيه المخدرات بانتظام، لكن الملياردير ربما يكون قد ارتكب خطأً فادحًا يُعرّض خصوصيته للخطر.
نشر الرئيس التنفيذي لشركتي سبيس إكس وتيسلا، البالغ من العمر 53 عامًا، اختبارًا جديدًا للمخدرات يوم الأربعاء، مؤكدًا للمرة الثانية خلال أسبوع أنه نظيف.
في هذا المنشور، هاجم إيلون ماسك "الصحفيين المزيفين" في صحيفتي نيويورك تايمز وول ستريت جورنال لتقاريرهم التي زعمت أنه تعاطى مخدرات مختلفة وأن هذه العادة بدأت تؤثر على صحته.
اختبار بصيلات الشعر
كشف اختبار بصيلات الشعر الجديد أن ماسك لم يحمل أي آثار لـ 16 مادة مختلفة، بما في ذلك الأمفيتامينات والكوكايين والفنتانيل والماريجوانا والمواد الأفيونية.
تشتهر اختبارات المخدرات التي تستخدم عينات الشعر بدقتها وقدرتها على اكتشاف المخدرات في جسم الشخص حتى بعد مرور عدة أشهر.
ومع ذلك، ارتكب إيلون ماسك قطب التكنولوجيا خطأً فادحًا أثناء سعيه لإثبات خطأ وسائل الإعلام، حيث سرّب رقم الضمان الاجتماعي الخاص به.
بدا أن نتائج اختبار عينة الشعر التي أُجريت في مختبرات Fastest Labs في جنوب أوستن بولاية تكساس تضمنت الأرقام الأربعة الأخيرة من رقم الضمان الاجتماعي الخاص بماسك، وهو وثيقة تعريف شخصية حيوية في الولايات المتحدة.
يمكن أن تزيد الأرقام الأربعة الأخيرة من رقم الضمان الاجتماعي، عند دمجها مع معلومات شخصية أخرى مثل اسمك وتاريخ ميلادك وعنوانك، من خطر سرقة الهوية أو الاحتيال عند استخدامها من قبل المتسللين أو المحتالين.
منذ نشر نتائج المختبر الكاشفة يوم الأربعاء، لم يُعلّق ماسك على احتمال تسريب معلومات الضمان الاجتماعي الخاصة به ولم يحذف المنشور.
كما نشر إيلون ماسك نتائج عينة بول يوم الثلاثاء، والتي كشفت عن نتائج سلبية لـ 22 مادة، بما في ذلك الإكستاسي والكوكايين والكيتامين والأفيونيات والقنب والفنتانيل، لكنه لم يكشف عن أي معلومات خاصة في تلك الصورة.
قدمت نتائج عينة الشعر الجديدة دليلًا أكثر إقناعًا على أن الملياردير خالٍ من المخدرات.
وعلى الرغم من أن نتيجة اختبار المخدرات في البول كانت سلبية أيضًا، إلا أن عينة البول لا تكشف عن المواد إلا لمدة تتراوح بين يوم واحد وسبعة أيام.
في الوقت نفسه، يمكن لاختبارات بصيلات الشعر الكشف تعاطي المخدرات لمدة تصل إلى ستة أشهر. ذلك لأن المخدرات ومستقلباتها تنتشر في جذع الشعرة أثناء نموها، مما يُنشئ سجلًا طويل الأمد لتعاطي المخدرات.
مع ذلك، قد تُغفل اختبارات الشعر حالات تعاطي المخدرات الحديثة جدًا (خلال الأسبوع الماضي) لأن وصول المخدرات إلى بصيلات الشعر يستغرق وقتًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يوجه اتهامات لأوباما بتزوير انتخابات 2016 الرئاسية
ترامب يوجه اتهامات لأوباما بتزوير انتخابات 2016 الرئاسية

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

ترامب يوجه اتهامات لأوباما بتزوير انتخابات 2016 الرئاسية

اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلفه باراك أوباما بالتورط في تزوير الانتخابات الرئاسية لعام 2016، مؤكدًا أن إدارة أوباما كانت تسعى لتلفيق اتهامات التدخل الروسي. ترامب يوجه اتهامات لأوباما بتزوير انتخابات 2016 الرئاسية مقال مقترح: احتمال تورط روسي في هجمات حرق ممتلكات رئيس الوزراء كير ستارمر في بريطانيا الانتخابات الأمريكية تم فبركتها من قِبل إدارة أوباما وفي تصعيد جديد، أعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي جابارد، عن 'أدلة دامغة' تثبت أن المزاعم المتعلقة بتدخل روسيا في الانتخابات الأمريكية تم فبركتها من قِبل إدارة أوباما التي كانت لا تزال في الحكم حينها، وذلك بعد فوز ترامب بالرئاسة. وعلق ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' على تصريحات جابارد ونائب السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، هاريسون فيلدز، خلال لقائهما على فوكس نيوز قائلًا: 'اللجنة قامت بعمل رائع في ملاحقة أوباما وبلطجيته الذين ثبت تورطهم في تزوير الانتخابات على أعلى المستويات.' شوف كمان: حادث دهس في ليفربول يؤدي لإصابة 17 شخصًا مع احتمال وجود هجوم إرهابي | صور إدارة أوباما حجبت تقارير استخباراتية ووفقًا للوثائق الصادرة عن مكتب جابارد، فإن إدارة أوباما حجبت تقارير استخباراتية أكدت أن روسيا 'لم تكن لديها النية أو القدرة' على اختراق أنظمة التصويت الإلكتروني في انتخابات 2016. كما دعم هذه الرواية تقرير المستشار الخاص جون دورهام الصادر في مايو 2023، والذي أظهر أن وكالات إنفاذ القانون والاستخبارات الأمريكية لم تكن تمتلك أدلة حقيقية تثبت تواطؤ حملة ترامب مع روسيا، وأن مكتب التحقيقات الفيدرالي اعتمد على معلومات غير مؤكدة لفتح تحقيق واسع في هذه المزاعم. يُذكر أن روسيا نفت مرارًا الاتهامات الأمريكية بشأن تدخلها في الانتخابات، مؤكدًا الكرملين أن هذه الادعاءات 'لا أساس لها من الصحة على الإطلاق'. بعد العاصفة مع ماسك.. هل تهدد إدارة ترامب مستقبل 'سبيس إكس'؟ وعلى جانب آخر، واجهت علاقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برجل الأعمال إيلون ماسك تصعيدًا حادًا، بعدما هددت الخلافات بين الطرفين مصالح 'سبيس إكس' مع الحكومة الأمريكية، ليظهر أن فك الارتباط مع ماسك لم يكن بهذه السهولة. تهديدات ترامب بقطع العلاقات مع شركات ماسك ففي أعقاب تهديداته في مطلع يونيو بقطع العلاقات مع شركات ماسك، شرعت إدارته في مراجعة شاملة للعقود المبرمة بين الحكومة الفيدرالية وشركة 'سبيس إكس'، وفق ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة. استهدفت المراجعة البحث عن أوجه الهدر المحتملة في العقود، إلا أن النتائج أظهرت استحالة إلغاء معظم هذه الاتفاقيات نظرًا لأهميتها الحيوية لوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) ووكالة الفضاء 'ناسا'. وأكد التقييم الأولي أن 'سبيس إكس' لا تزال تهيمن على سوق إطلاق الصواريخ عالميًا، فضلاً عن كونها مزودًا رئيسيًا للإنترنت عبر الأقمار الصناعية من خلال شبكة 'ستارلينك'. وأشار مسؤول في البيت الأبيض إلى أن المراجعة شملت عدة شركات تحظى بعقود مجزية مع الحكومة، وليس 'سبيس إكس' وحدها. وكان ماسك في السابق من أقرب المستشارين الاقتصاديين لترامب، خاصة في مشروع خفض التكاليف الحكومية، لكن العلاقة بينهما توترت عقب انتقادات ماسك العلنية لمشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي تبناه ترامب.

صفقة تبادل بين واشنطن وكاراكاس تنهى أزمة المرحّلين ..
ترامب يقاضى «ميردوخ» و«وول ستريت» بتهمة «التشهير»
صفقة تبادل بين واشنطن وكاراكاس تنهى أزمة المرحّلين ..
ترامب يقاضى «ميردوخ» و«وول ستريت» بتهمة «التشهير»

بوابة الأهرام

timeمنذ 11 ساعات

  • بوابة الأهرام

صفقة تبادل بين واشنطن وكاراكاس تنهى أزمة المرحّلين .. ترامب يقاضى «ميردوخ» و«وول ستريت» بتهمة «التشهير»

فى تصعيد قانونى وإعلامى جديد وسط تطورات سياسية وقضائية متسارعة، رفع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعوى قضائية ضد قطب الإعلام روبرت ميردوخ وصحيفة «وول ستريت جورنال»، مطالبا بتعويضات لا تقل عن 10 مليارات دولار، بسبب نشر تقرير عن صداقته مع جيفرى إبستين المتهم بارتكاب جرائم جنسية. وتقدم ترامب البالغ 79 عاما بدعوى التشهير أمام المحكمة الفيدرالية فى ميامى فى رد منه على فضيحة تهدد بإلحاق أضرار سياسية خطيرة به. وكانت صحيفة» وول ستريت جورنال» قد نشرت أن ترامب كتب عام 2003 رسالة مثيرة لجيفرى إبستين فى عيد ميلاده. وزعمت الدعوى القضائية التى تسمى أيضا اثنين من الصحفيين وشركة «نيوز كورب» التى يملكها ميردوخ كمدعٍى عليهم، أن مثل هذه الرسالة غير موجودة، وأن الصحيفة تعمدت تشويه سمعة ترامب من خلال مقال شاهده مئات الملايين من الأشخاص. وفى محاولة أخرى لتهدئة الغضب بين مؤيديه بشأن التستر الحكومى المزعوم على أنشطة إبستين ووفاته فى عام 2019، أمر ترامب وزيرة العدل بام بوندى بالسعى للكشف عن الشهادات المُدلى بها فى هذه القضية أمام هيئة محلفين كبرى. وجاء فى الكتاب الذى وجّهته بوندى لهذه الغاية فى نيويورك أن الطلب غير الاعتيادى ينطوى على «مصلحة عامة كبرى». ولم يتّضح ما إذا يمكن لمحكمة أن تسمح بنشر الشهادات المدلى بها أمام هيئة المحلفين. فى غضون ذلك، أوقفت قاضية فيدرالية، تطبيق الأمر التنفيذى الذى أصدره الرئيس ترامب والذى يستهدف أولئك الذين يعملون لدى المحكمة الجنائية الدولية. يأتى هذا الحكم فى أعقاب دعوى قضائية رفعها اثنان من المدافعين عن حقوق الإنسان فى أبريل الماضى للطعن على الأمر التنفيذى الذى أصدره ترامب فى السادس من فبراير الماضى، والذى يجيز فرض عقوبات اقتصادية وعقوبات مرتبطة بالسفر واسعة النطاق على المشاركين فى تحقيقات المحكمة الجنائية المتعلقة بمواطنين أمريكيين أو حلفاء للولايات المتحدة، مثل إسرائيل. ووصفت نانسى توريسن، قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية، فى حكمها الأمر التنفيذى بأنه انتهاك غير دستورى لحرية التعبير. وكتبت: «يبدو أن الأمر التنفيذى يقيد حرية التعبير أكثر بكثير مما هو ضرورى لتحقيق هذه الغاية». على صعيد آخر، كشف تقرير لشبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية، أن إدارة ترامب أتمت صفقة تبادل سجناء واسعة النطاق مع فنزويلا، شملت إعادة نحو 250 فنزويليًا كانوا قد رُحّلوا وسُجنوا فى السلفادور إلى بلادهم، مقابل الإفراج عن 10 مواطنين أمريكيين، بحسب ما أعلنته مصادر رسمية. وقال وزير الخارجية الأمريكى، ماركو روبيو، عبر وسائل التواصل الاجتماعى، إن المواطنين الأمريكيين – الذين كانوا آخر من تبقّى رهن الاحتجاز فى فنزويلا – أصبحوا «فى طريقهم إلى الحرية».

«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية
«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية

الوفد

timeمنذ 13 ساعات

  • الوفد

«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية

رفع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعوى قضائية غير مسبوقة ضد إمبراطورية الإعلام التى طالما دعمته، متهماً روبرت مردوخ وصحيفة «وول ستريت جورنال» بالتشهير، بعد نشر تقرير زعم أنه أرسل إلى جيفرى إبستين رسالة عيد ميلاد فاحشة تتضمن رسماً لامرأة عارية وتلميحات إلى «أسرار مشتركة». الدعوى التى رفعت فى محكمة فلوريدا الفيدرالية تطال أيضاً شركتى «داو جونز» و«نيوز كورب»، وتطالب بتعويضات لا تقل عن عشرة مليارات دولار، فى خطوة تهدد بتفجير العلاقة المتوترة بين ترامب ووسائل الإعلام المحافظة. وتأتى هذه الخطوة القضائية إثر نشر تقرير استقصائى يشير إلى أن ترامب بعث فى عام 2003 رسالة إلى إبستين بمناسبة بلوغه الخمسين، تضمنت رسماً غير لائق ونقلت الصحيفة أن الرسالة كانت جزءاً من ألبوم عيد ميلاد جمعته جيسلين ماكسويل، المدانة حالياً بتهم الاتجار الجنسى والمحتجزة لعشرين عاماً فى سجن بفلوريدا. ترامب أنكر الرواية بشدة، واعتبرها «مفبركة ومشينة»، وكتب على منصة «تروث سوشيال»: «أخبرنى مردوخ بأنه سيتولى الأمر، لكنه لم يفعل. وبدلاً من ذلك، سمح بنشر هذه القصة الكاذبة والخبيثة». وأكد أنه سيمضى قدماً فى مقاضاة وول ستريت جورنال، ونيوز كورب، وروبرت مردوخ. سخر نائب الرئيس جيه دى فانس من التقرير على موقع «إكس»، وكتب: «هذه القصة محض هراء. وول ستريت جورنال يجب أن تخجل. لم يُطلعونا على الرسالة، هل يصدق أحد أن هذا يشبه ترامب فعلاً؟». وتُعد هذه أول دعوى يرفعها ترامب ضد مؤسسة إعلامية منذ توليه منصبه مجدداً، لكنها تأتى ضمن سلسلة من المعارك القضائية التى خاضها ضد وسائل إعلام كبرى، انتهى بعضها بتسويات ضخمة تجاوزت 30 مليون دولار مع شبكات مثل ABC News وParamount. ويُرجّح أن يكون هدف الدعوى الجديد سياسياً وإعلامياً بقدر ما هو قانونى، إذ كتب ترامب على «تروث سوشيال»: «هذه القضية لا تُرفع باسمى فقط، بل دفاعاً عن كل الأميركيين ضد الأخبار الزائفة». لكن خبراء قانونيين شككوا فى جدوى القضية. حيث قال البروفيسور روى غوترمان، مدير مركز تالى لحرية التعبير بجامعة سيراكيوز، أن المطالبة بتعويضات بمقدار 10 مليارات دولار «أمر مثير للسخرية»، وأضاف: «ما لم يثبت ترامب أن الصحيفة نشرت الخبر وهى تعلم أنه زائف، فلن يكون لديه قضية حقيقية. نحن نتحدث عن واحدة من أكثر الصحف احتراماً عالمياً، وليس هناك ما يشير إلى تواطؤ أو كيدية» بحسب «الجارديان». القضية تلقى بظلالها على العلاقة المتأرجحة بين ترامب ومردوخ. فعلى الرغم من الدعم الإعلامى الكبير الذى وفرته «فوكس نيوز» لحملة ترامب، فإن التوترات ظهرت مراراً بسبب تغطيات صحافية لم تعجبه. وفى فبراير الماضى، استضاف ترامب مردوخ فى المكتب البيضاوى وأشاد به بوصفه «أسطورة مذهلة»، لكن ما لبثت العلاقة أن انقلبت مجدداً. وتتزامن هذه القضية مع تصاعد غضب أنصار ترامب من التعتيم الحكومى المزعوم حول قضية «إبستين». فقد أظهر استطلاع أجرته «رويترز/ إبسوس» هذا الأسبوع أن 69% من الأمريكيين يعتقدون أن الحكومة تخفى معلومات عن عملاء إبستين، مقابل 6% فقط يرفضون هذا الرأى، بينما عبّر حوالى ربع المشاركين عن عدم يقينهم. فى محاولة لامتصاص هذا الغضب، أمر ترامب المدعية العامة بام بوندى بالسعى إلى رفع السرية عن شهادة هيئة المحلفين الكبرى فى قضية «إبستين». وقال فى منشور جديد إنه سمح لوزارة العدل بمتابعة الكشف عن هذه الشهادات «بسبب الكمية السخيفة من الدعاية التى أُعطيت لجيفرى إبستين». لكن اللافت أن ترامب لم يأمر بالإفراج عن الملفات السرية التى يحتفظ بها مكتب التحقيقات الفيدرالى ووزارة العدل بشأن قائمة العملاء المزعومين، والتى يطالب بها أنصاره منذ عودته إلى السلطة فى يناير الماضى. بل إن مذكرة رسمية صدرت هذا الشهر عن «بام بوندى» تنفى وجود «قائمة إبستين» أصلاً، ما أثار مزيداً من الجدل والغضب داخل أوساط اليمين الأمريكى. «إبستين»، الذى عُثر عليه مشنوقاً فى زنزانته عام 2019 أثناء انتظار محاكمته فى تهم تتعلق باستغلال جنسى لقاصرات، ظل يمثل لغزاً مقلقاً للرأى العام، وتغذّى وفاته الغامضة نظريات مؤامرة عن تستر نخب عالمية نافذة على شبكة من المتحرشين بالأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store