logo
'الهاشمية': فوز كلية الهندسة بالتكنولوجيا الخضراء ثمرة دعم الابتكار

'الهاشمية': فوز كلية الهندسة بالتكنولوجيا الخضراء ثمرة دعم الابتكار

هلا اخبارمنذ 7 أيام
هلا أخبار – أكد عميد كلية الهندسة في الجامعة الهاشمية، الدكتور حسن كتخدا، أن فوز طلبة قسم هندسة الميكاترونكس بالمركزين الأول والثاني في محور 'التكنولوجيا الخضراء والمستدامة' بالمهرجان التكنولوجي الوطني الثاني عشر، يُجسّد ريادة الكلية في توجيه التعليم الهندسي نحو التحديات البيئية العالمية.
وقال في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن هذا الإنجاز هو ثمرة استراتيجية دعم مشاريع التخرج الإبداعية، وتمكين الطلبة من تحويل المعرفة النظرية إلى حلول مستدامة تخدم التنمية الوطنية، مشيرًا إلى تأهل 7 مشاريع من الكلية من أصل 107 مشاريع وصلت إلى التصفيات النهائية.
وبيّن أن حصول مشروعي 'نظام WIZZ الذكي لفرز النفايات'، و'نظام فرز الطماطم الذكي بالاعتماد على معالجة الصور'، على الصدارة في المحور البيئي الأكثر ارتباطًا بأهداف التنمية المستدامة، يعكس قدرة الكلية على بناء قيادات شابة قادرة على قيادة التحول الرقمي.
وأوضح أن نظام فرز النفايات، الذي حصل على المركز الأول، أشرف عليه الدكتور علاء الغزو، ونفذه الطلبة: سجود قراقع، ودانية القوصي، وأسامة الشوبكي.
بينما أشرف على نظام فرز الطماطم الذكي، الذي فاز بالمركز الثاني، الدكتور محمد أبو ملوح، ونفذه الطلبة: رفاه جبر، وفاطمة أحمد، ومحمد الخلايلة، وأحمد سمحة.
يشار إلى أن المهرجان نظّمته جامعة الحسين التقنية، تحت شعار 'الشباب في قيادة التحول التكنولوجي والابتكار'، بالشراكة مع فرع الأردن لمجمع المهندسين الكهربائيين والإلكترونيين، واشتمل على 10 محاور تكنولوجية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التراث" ورشة بالهاشمية
"الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التراث" ورشة بالهاشمية

عمون

timeمنذ 3 أيام

  • عمون

"الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التراث" ورشة بالهاشمية

* د. الحياري: حريصون على دمج الذكاء الاصطناعي في منظومة التطوير الاكاديمي والبحثي * د. الحياري يؤكد على أهمية تسخير الذكاء الاصطناعي في حفظ الهوية الوطنية والذاكرة الحضارية عمون - افتتح رئيس الجامعة الهاشمية الأستاذ الدكتور خالد الحياري ورشة العمل العلمية التي نظمتها كلية الملكة رانيا للسياحة والتراث، بعنوان "الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التراث"، والتي شارك فيها نخبة من الأكاديميين والخبراء من الأردن والدول العربية الشقيقة. وأكد الدكتور الحياري خلال كلمته التي القاها في الجلسة الافتتاحية على حرص الجامعة الهاشمية على تجسيد رؤيتها من خلال الانفتاح على التطورات العلمية والتكنولوجية المتسارعة، وتسخيرها للارتقاء بمختلف القطاعات الحيوية، لا سيما التراث الثقافي، الذي يمثل ركيزة أساسية لهويتنا الوطنية وذاكرة أجيالنا القادمة. وشدد الدكتور الحياري على أهمية مواكبة الرقمنة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، التي أصبحت محوراً رئيسياً في تشكيل مستقبل التعليم العالي وتطوير البحث العلمي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن الجامعة تمضي بخطوات واثقة لإدماج التقنيات الرقمية الحديثة لتعزيز التكامل بين التخصصات وغرس ثقافة الابتكار والريادة خاصةً في حفظ وتوثيق التراث الوطني والعربي. وأضاف أن الورشة تمثل منصة لتعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات بين المؤسسات الأكاديمية والبحثية، من الاردن ومختلف دول العالم مما يثري الحوار العلمي ويدعم مسيرة الابتكار والتقدم، كما يأتي تمهيداً لعقد المؤتمر الدولي المزمع إقامته في الجامعة العام المقبل بعنوان: "التراث الرقمي في عصر الذكاء الاصطناعي: من المحتوى إلى التواصل"، والذي يهدف إلى مناقشة أحدث التجارب والممارسات العلمية لتحقيق رؤية شاملة تقود التحول الرقمي في قطاعي التراث والسياحة. وأكد عميد كلية الملكة رانيا للسياحة والتراث الأستاذ الدكتور نايف حداد على اهمية تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات بين المختصين والمهتمين في مجالات حفظ التراث وتوثيقه في ظل التطورات الرقمية المتسارعة التي يشهدها العالم في مجالي الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات. وأضاف أن الكلية تعمل على عقد العديد من وررش العمل المتخصصية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة على المستوى المحلي والاقليمي والدولي، مما يسهم في دعم رؤية الجامعة الهاشمية نحو بناء مستقبل رقمي متطور يجمع بين حفظ الاصالة التراثية وابداع الابتكار التكنولوجي، ويهدف الى استخلاص مخرجات وتوصيات سيتم اعتمادها في بلورة المحاور الرئيسية للمؤتمر الدولي الذي ستنظمه الكلية. وتخللت الورشة جلسات علمية متخصصة تناولت موضوعات متعددة في مجالات الذكاء الاصطناعي، ونمذجة معلومات البناء (HBIM)، وتوثيق التراث، حيث قدم المشاركون عروضًا تناولت أحدث التطبيقات الرقمية في حفظ وتوثيق وإدارة المواقع التراثية، وقدم الأستاذ الدكتور بسام جميل من الجامعة الهاشمية محاضرة بعنوان: "الذكاء الاصطناعي: المفاهيم، التاريخ، والإمكانات"، والدكتور إسلام نوفل من جامعة الشارقة في دولة الإمارات العربية محاضرة بعنوان: "دمج التكنولوجيا الرقمية في الواقع المادي لنقل التراث"، كما قدم الأستاذ الدكتور يحيى مكي من جامعة أسوان في جمهورية مصر العربية والأستاذ الدكتور يحيى الشوابكة من الجامعة الهاشمية محاضرة بعنوان: "استخدام التعلم العميق في إثراء نمذجة معلومات البناء للتراث"، وتحدث عن دمج بيانات السحب النقطية من تقنيات الليدار والتصوير الفوتوغرامتري لتوثيق رقمي ثلاثي الأبعاد منخفض التكلفة للتراث الدكتور أحمد بيك من جامعة الملك عبد العزيز في المملكة العربية السعودية. وتضمنت الورشة جلسة تفاعلية شارك فيها طلبة كلية الملكة رانيا للسياحة والتراث بعرض مسرحي قصير يبرز أهمية الذكاء الاصطناعي وتأثيره المتنامي على مختلف القطاعات، تلاها نقاشات وعروض دراسات حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الحفاظ على التراث الثقافي، بإدارة الأستاذ الدكتور فراس العلاونة، والدكتور بلال خريسات، والأستاذ الدكتور بسام جميل من الكلية.

ورشة المنح التجريبية: تمكين المجتمعات المحلية في مواجهة التغير المناخي
ورشة المنح التجريبية: تمكين المجتمعات المحلية في مواجهة التغير المناخي

الانباط اليومية

timeمنذ 4 أيام

  • الانباط اليومية

ورشة المنح التجريبية: تمكين المجتمعات المحلية في مواجهة التغير المناخي

الأنباط - في إطار فعاليات المؤتمر الإقليمي الأول للصحة وتغير المناخ(CCHAR)، نُظّمت في العاصمة الأردنية عمّان يوم الأربعاء الموافق9تموز 2025 ورشة عمل متخصصة بعنوان: "برنامج المنح التجريبية لتعزيز قدرات المنظمات المحلية على الصمود المجتمعي"، وذلك بمشاركة فاعلة من ممثلي الشركاء التنفيذيين لمشروعGC3WEFH. وجاء تنظيم الورشة بمبادرة من شركاء المشروع:الدكتور كوستانتينوس باباس جامعةTexas A&M –الولايات المتحدة، الدكتور كيلي نيلسن جامعة كاليفورنيا سان دييغو، الدكتور محمد صلاحات الجامعة الهاشمية – الأردن ، والمهندسة دعاء الديرباني الرئيس التنفيذي لجمعية العمل المناخي في الأردن. تُعد هذه الورشة جزءًا من أنشطة المركز العالمي لتغير المناخ وأنظمة المياه والطاقة والغذاء والصحة(GC3WEFH)، المموّل من المعهد الوطني للصحة(NIH)في الولايات المتحدة الأمريكية، ويُنفَّذ بالتعاون مع جامعات دولية مرموقة من بينها: جامعة كاليفورنيا سان دييغو (المنسق الرئيسي)، جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو، وجامعةTexas A&M، إضافة إلى مؤسسات أردنية رائدة مثل:الجامعة الأردنية، الجامعة الهاشمية، ، جمعية العمل المناخي(CAN)، و الجمعية العلمية الملكية مشاركة مجتمعية ريادية: نموذج أردني ملهم تتولى جمعية العمل المناخي(CAN)قيادة مكون المشاركة المجتمعية في المشروع، حيث أوضحت المهندسة دعاء الديرباني أن الجمعية قامت بإنشاء مجلس استشاري مجتمعي يضم مختصين وممثلين عن المجتمعات المحلية، بهدف ضمان مواءمة التدخلات المناخية مع الأولويات الحقيقية للمجتمعات وتعزيز فاعلية البرامج. كما بيّنت الديرباني أن مركزGC3WEFHيقدم دعمًا مباشرًا لمؤسسات المجتمع المدني عبر منح سنوية من خلال جمعية العمل المناخيفي الاردن، بحيث تهدف إلى تمكين هذه المؤسسات من تنفيذ مشاريع بيئية ومناخية مبتكرة وبقيمة اجمالية تبلغ نحو 200 الف دولار، إيمانا بدور مؤسسات المجتمع المدني في إحداث التغيير المناخي والبيئي وتحقيق التنمية المستدامة. برنامج الورشة: محتوى تطبيقي وتبادل خبرات ركزت الورشة على بناء قدرات المنظمات المحلية في تصميم وتنفيذ المشاريع المناخية، وتوسيع آفاق التعاون مع الجهات الدولية. وقد شمل البرنامج: اختُتمت الورشة بالتأكيد على أهمية توطين الحلول المناخية، وتعزيز دور المجتمع المدني في الاستجابة للتحديات البيئية، مشددين على ضرورة التكامل بين البحث العلمي والمبادرات المجتمعية لضمان تحقيق أثر طويل الأمد ومستدام.

«ريـم سـات» إنجـاز تكنولوجـي فـارق  يضع الأردن على خارطة الفضاء العالمية
«ريـم سـات» إنجـاز تكنولوجـي فـارق  يضع الأردن على خارطة الفضاء العالمية

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • الدستور

«ريـم سـات» إنجـاز تكنولوجـي فـارق يضع الأردن على خارطة الفضاء العالمية

عمان - كان إنجازا أردنيا نوعيا في مجالات التكنولوجيا والبحث العلمي حين طور فريق من طلبة الجامعات الأردنية، بقيادة جامعة الحسين التقنية، أول قمر صناعي طلابي أردني مصغر باسم «ريم سات»، بدعم مباشر من مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA).ففي عام 2023 انطلقت فكرة «ريم سات» حين قدمت الطالبة ديانا الجبور، منسقة المشروع وطالبة هندسة الطيران في الجامعة الأردنية للعلوم والتكنولوجيا، مقترحا لتصميم قمر صناعي مكعب للمشاركة في مسابقة نظمها مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارج، يقول المشرف على مشروع القمر الصناعي «ريم سات»، الدكتور فراس جرار، في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا).وأضاف جرار، إن الفكرة لاقت استجابة واسعة وتمت دعوة طلبة من مختلف الجامعات الأردنية للمشاركة، ليعقد لاحقا برنامج تدريبي تضمن سلسلة من المحاضرات التقنية حول تصميم الأقمار الصناعية، نتج عنه اختيار فريق أساسي يضم 17 طالبا وطالبة ممن أظهروا كفاءة عالية في هذا المجال. وأشار جرار إلى أن جامعة الحسين التقنية تبنت المشروع منذ بدايته، وقدمت الدعم المالي واللوجستي الكامل، ما مكن الفريق من إعداد تقرير فني متكامل يحتوي على التصاميم والحسابات اللازمة، قدم لاحقا إلى مكتب الأمم المتحدة، الذي اختار «ريم سات» ليكون من ضمن الأقمار الصناعية التي ستطلق عبر منصة الإطلاق الألمانية (EXOpod) التابعة لشركة (Exolaunch).وأوضح أن اسم «ريم سات» مستوحى من غزال الريم، أحد الأنواع المهددة بالانقراض في البيئة الأردنية، وهو ما يعكس البعد الرمزي والبيئي للمشروع، ويبرز هدفه في تتبع الحياة البرية عبر الفضاء، لافتا الى أن المشروع يهدف إلى توظيف تكنولوجيا الفضاء في خدمة القضايا البيئية من خلال تتبع الحيوانات المهددة بالانقراض في المناطق النائية بالمملكة، باستخدام تقنيات اتصال لاسلكي منخفضة الطاقة وبعيدة المدى.ويتكون القمر الصناعي من وحدة مكعبة واحدة (1U CubeSat) طول ضلعه 10 سنتيمترات وبوزن لا يتجاوز 2 كغم، ويضم أنظمة اتصال، ونظاما للطاقة الشمسية، وحاسوبا مدمجا، ووحدة تحكم وتوجيه، ومستشعرات ميدانية وسيعمل على تتبع الحيوانات البرية باستخدام تقنية (LoRa) اللاسلكية منخفضة الطاقة، لتوفير بيانات بحثية دقيقة يمكن استخدامها من قبل المختصين في علم البيئة والأحياء، وسيسهم القمر الأردني بالإضافة لذلك بعد إطلاقه في دعم المشاريع البحثية داخل الجامعة، لا سيما في مجال الاتصالات وتحليل الأنظمة الفضائية.وبين جرار أن الإطلاق المخطط له سيكون في نهاية عام 2026 أو بداية 2027 من الولايات المتحدة الأميركية، ضمن برنامج تابع لمكتب الأمم المتحدة باستخدام منصة الإطلاق الألمانية التابعة لشركة (Exolaunch) مع الإشارة إلى أن توقيت الإطلاق قد يتغير لأسباب تقنية أو لوجستية.وقال، إن التواصل مع القمر سيتم عبر محطة الجمعية الملكية الأردنية لهواة الراديو، التي ستوفر الترددات اللازمة، نظرا لعدم امتلاك الجامعة حاليا محطة أرضية مستقلة، مؤكدا أن المشروع وفر تجربة تعليمية غنية للطلبة، شملت التدريب على تصميم الأنظمة الفضائية، وإجراء الحسابات الهندسية، وتطوير البرمجيات، والعمل التعاوني بين التخصصات.وأشار إلى أن المشروع ألهم طلاب الفريق لتطوير مشاريع أخرى، أبرزها (Project One Sat) الذي فاز بالمركز الأول في فئة الأمن والدفاع في المهرجان الوطني للتكنولوجيا، بدعم من المركز الأردني للتصميم والتطوير، كاشفا عن خطة جامعة الحسين التقنية لإنشاء مختبر وطني متخصص في تكنولوجيا الفضاء، ليكون مركزا تدريبيا وبحثيا لإعداد كوادر وطنية قادرة على تنفيذ مشاريع فضائية مستقبلية. وأكد جرار أن «ريم سات» يمثل رسالة أمل وفخر للشباب الأردني والعربي، مفادها أن بالإمكان تحويل الأفكار الطلابية إلى مشاريع واقعية إذا ما توافرت البيئة الداعمة والإرادة الجادة بما في ذلك الفضاء الخارجي الذي غدا مفتوحا ومتاحا لمن يملكون تكنولوجيا الوصول اليه.وكان مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي أعلن رسميا اختيار المشروع الطلابي الأردني «ريم سات» كأول مشروع من نوعه يحصل على دعم رسمي من المكتب في المملكة الأردنية الهاشمية.وقالت جامعة الحسين التقنية في وقت سابق، «تم اختيار المشروع من بين 17 مقترحا مقدما من مؤسسات تعليمية في 15 دولة حول العالم، كمحطة مفصلية في مسيرة الأردن نحو تعزيز حضوره في قطاع تكنولوجيا الفضاء». ويضم فريق المشروع نخبة من الكفاءات الأكاديمية والطلابية، بقيادة رئيس قسم الهندسة الميكانيكية في الجامعة الدكتور فراس جرار، ومن قسم الهندسة الكهربائية المهندسة ندى الخطيب، مشرفة مشاركة، وطالبة هندسة الطيران في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية ديانا الجبور منسقة للمشروع، و 12 طالبا وطالبة من جامعة الحسين التقنية وجامعات أردنية أخرى.ويأتي هذا الاختيار تتويجا للجهود المتواصلة التي تبذلها الجامعات الأردنية، وفي مقدمتها جامعة الحسين التقنية، لتعزيز التعليم التطبيقي وتمكين الشباب من المساهمة في الصناعات المستقبلية، وفي مقدمتها قطاع الفضاء. (بترا) رانا النمرات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store