
مملكة 'النعجة' الحلوب تعلن استثمار 30 مليار دولار في أمريكا
كشفت مملكة البحرين عن دخولها على خط المنافسات بين أنظمة بعران الخليج في ضخ مليارات شعوبها لصالح الولايات المتحدة الأمريكية لإثبات ولاءها للغرب الصليبي من دون الله..
ونقلت وكالة أنباء البحرين عن رئيس وزراء المملكة سلمان بن حمد آل خليفة شهد القول: تم توقيع عدة اتفاقيات بين شركات بحرينية وأمريكية خلال زيارتنا لواشنطن.
وأكد شهد: أن القيمة الإجمالية للاتفاقيات تقدر بـ 17 مليار دولار لتمويل حلول تقنية لشبكة المعلومات والاتصالات وإنشاء كابل ألياف ضوئية بحري.
كما أعلن المسؤول البحريني وفق الوكالة: عما وصفته بالتعاون الاستراتيجي بين شركة ممتلكات البحرين القابضة وعدد من الشركات الأمريكية بقيمة تصل إلى 2 مليار دولار.. كما جرى الإعلان عن استثمار 10.7 مليار دولار من عدد من المؤسسات المالية بالبحرين في الولايات المتحدة الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 14 دقائق
- اليوم السابع
سعر الذهب اليوم في مصر الأحد 20 يوليو 2025 في الأسواق
سجل سعر الذهب اليوم في مصر الأحد 20 يوليو 2025 في الأسواق، حالة من الاستقرار وسط تغيرات محدودة للغاية في حدود 5 إلى 10 جنيهات، مع الإجازة في البورصة العالمية وتوقف التداولات على أونصة الذهب. أسعار الذهب اليوم - سعر الذهب عيار 24 اليوم: 5308 جنيهات للجرام - سعر الذهب عيار 22 اليوم: 4866.25 جنيه للجرام - سعر الذهب عيار 21 اليوم: 4645 جنيهًا للجرام - سعر الذهب عيار 18 اليوم: 3981.5 جنيه للجرام - سعر الذهب عيار 14 اليوم: 3096.75 جنيه للجرام أغلق الذهب العالمي تداولات الأسبوع الماضي على انخفاض حيث زاد تعافي الدولار الأمريكي من الضغط السلبي على أسعار الذهب في ظل العلاقة العكسية بينهما، وذلك بعد بيانات أفضل من المتوقع عن الاقتصاد الأمريكي، ولكن كانت تداولات الذهب في نطاق محدد عرضي بسبب ترقب الأسواق لتطورات أزمة التعريفات الجمركية الأمريكية. بالرغم من انخفاض سعر الذهب خلال الأسبوع الماضي إلا أنه سجل تحركاته عرضية في نطاق محدد خلال معظم فترات تداولات الأسبوع، وظلت التداولات حول المستوى 3350 دولار للأونصة ليأتي اغلاق الذهب حيادي مع نهاية الأسبوع لتظل حركة الذهب غيار واضحة الاتجاه، وفق جولد بيليون. تبقى التطورات في أزمة التعريفات الجمركية الأمريكية تحت مراقبة الأسواق، فقد هدد ترامب خلال الأسبوع الماضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الواردات من المكسيك والاتحاد الأوروبي اعتبارًا من الأول من أغسطس. وكان قد أعلن من قبل عن رسوم جمركية على العديد من الاقتصادات الكبرى الأخرى، بما في ذلك رسوم جمركية بنسبة 25% على كل من اليابان وكوريا الجنوبية، ورسوم جمركية بنسبة 50% على البرازيل، ورسوم جمركية بنسبة 50% على واردات النحاس.


نافذة على العالم
منذ 31 دقائق
- نافذة على العالم
عيار 21 بكام؟.. سعر الذهب في مصر اليوم الأحد 20 يوليو 2025
السبت 19 يوليو 2025 11:10 مساءً نافذة على العالم - الذهب الأن.. سجل سعر الذهب عيار 21 الأكثر تداولًا ومبيعًا في مصر خلال بداية تعاملات اليوم الأحد 20 يوليو 2025 نحو 4645 جنيها للبيع، و 4620 جنيها للشراء وسجلت أوقية الذهب نحو 3350.39 دولار. سعر الذهب وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص سعر الذهب اليوم، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــا. سعر الذهب اليوم سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 ة سعر الذهب عيار 24 سجل سعر الذهب عيار 24 في بداية التعاملات اليوم نحو 5308.5 جنيه للبيع، 5280 جنيها للشراء. سعر الذهب عيار 22 وحقق سعر الذهب عيار 22 في بداية التعاملات اليوم نحو 4866.25 جنيه للبيع، 4840 جنيها للشراء. سعر الذهب عيار 21 ووصل سعر الذهب عيار 21 في محلات الصاغة المصرية إلى 4645 جنيها للبيع، 4620 جنيها للشراء. سعر الذهب عيار 18 وبلغ سعر الذهب عيار 18 في الأسواق المحلية في مصر نحو 3981.5 جنيه للبيع، 3960 جنيها للشراء. سعر الذهب عيار 14 وحقق سعر الذهب عيار 14 خلال التعاملات الصباحية اليوم نحو 3096.75 جنيه للبيع، 3080 جنيها للشراء. سعر الذهب عيار 12 ووصل سعر الذهب عيار 12 في سوق الصاغة المصرية إلى 2654.25 جنيه للبيع، 2640 جنيها للشراء. سعر الذهب عيار 9 بلغ سعر الذهب عيار 9 في بداية التعاملات اليوم نحو 1990.75 جنيه للبيع، 1980 جنيها للشراء. سعر الجنيه الذهب سجل سعر الجنيه الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 نحو 37160 جنيها للبيع، 36960 جنيها للشراء.


بوابة الأهرام
منذ 31 دقائق
- بوابة الأهرام
العناد الأمريكى يعجل بنهاية القطب الواحد
عندما أعلن الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا قطع العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، ردا على تصريح للرئيس الأمريكى ترامب بفرض رسوم جمركية بواقع 50% على الواردات من البرازيل، كان الرئيس البرازيلى يجسد الواقع الجديد فى موازين القوى فى العالم، وأن مجموعة البريكس التى يمثلها الرئيس البرازيلى لن تقبل بما سماه دا سيلفا فى كلمته بـ«إمبراطور جديد»، مؤكدا تمسك دول «البريكس» باستقلال الدول واحترام سيادتها. عبرت هذه الكلمات والمواقف أن عالما جديدا يتشكل، لكن ماذا يمكن أن تفعل الولايات المتحدة لوقف نمو هذا العالم الجديد، الذى ترى فيه أكبر تحد لنفوذها وهيمنتها؟. المؤسف أن الولايات المتحدة ومن خلفها دول أوروبية لا تريد أن ترى هذه المتغيرات، وأن تجد صيغة تجنب العالم مواجهات أخطر بكثير من الحرب الباردة، وقررت أن تواصل سياسات العقوبات والتهديد، وكأنها مازالت تمتلك كل مقومات القوة، رغم أن قوتها الاقتصادية والعالمية تآكلت، وأن العقوبات الاقتصادية تسببت فى تراجع متسارع فى اقتصاد الولايات المتحدة وأوروبا. الأرقام عن حجم الديون الأمريكية على سبيل المثال مفزعة، فقد تجاوزت 36 تريليون دولار، وتقضم فوائدها فقط أكثر من تريليون دولار سنويا، والأسوأ أنها لم تعد قادرة على التوقف عن المزيد من الاستدانة، ورفع الكونجرس سقف الاستدانة بواقع 3 تريليونات دولار جديدة، لتصل الديون الأمريكية قريبا إلى 40 تريليون دولار، لم يعد بالإمكان أن تسددها، أو توقف انتفاخها، الذى اقترب من حافة الانفجار المروع، الذى سيطيح بالنظام المالى الأمريكي، ويمتد إلى باقى العالم، فى أسوأ أزمة اقتصادية عرفتها أمريكا. لم ينجح ترامب فى حربه التجارية، بعد إعلانه حزمة كبيرة من الرسوم الجمركية على أكثر من 90 دولة دفعة واحدة، ولم ينجح حتى الآن إلا فى الاتفاق مع دولتين فقط، رغم أنه مدد المهلة إلى 9 يوليو الحالي، وأكد أنه موعد نهائى أكثر من مرة، لكنه اضطر إلى تمديد المهلة حتى مطلع الشهر المقبل، ولا يبدو فى الأفق النجاح الذى كان يتوقعه، لتقترب الحرب التجارية من الذروة، لأنه إذا تراجع من جديد فسيكون قد اعترف بخسارة الحرب التى شنها، وإذا مضى فيها فستكون العواقب وخيمة على الولايات المتحدة أكثر من أى دولة أخرى، وستكون الولايات المتحدة انعزلت اقتصاديا، وليس تجاريا فقط، فإذا أوقفت وارداتها من الصين والمكسيك واليابان ودول أخرى حليفة، فمن أين ستأتى بواردات لا يمكن أن تستغنى عنها شركاتها ومواطنوها؟ لا يمكن للولايات المتحدة أن تنتج ما تحتاجه، وهى التى تعانى عجزا فى الميزان التجارى يقترب من تريليون دولار سنويا، ولا يمكن لشركاتها أن تواصل العمل دون مكونات وخامات تشتريها من الخارج، ولا توجد دول بديلة يمكن أن تمدها بما تحتاجه، وسترتبك سلاسل الإنتاج، بما يهدد أمريكا أولا. وأعلنت 371 شركة أمريكية إفلاسها منذ بداية العام الحالي، وهو أعلى معدل إفلاس منذ سنوات، كما غادرت شركات أمريكية موطنها إلى دول أخرى خشية تعرضها لخسائر جسيمة، وتلوح شركة إنفيديا «أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية» أنها لا يمكن أن تنقل مصانعها من الصين، أو تستغنى عن السوق الصينية فى تحد واضح للعقوبات التى قررها ترامب إذا لم تنقل مصانعها إلى الولايات المتحدة. هذه مجرد أمثلة من أزمات حادة يواجهها الاقتصاد الأمريكي، المهدد بموجات تضخم وكساد وديون لا تجعلها مؤهلة لفرض عقوبات، ولا حتى قادرة على سباق تسلح، وبالتالى يصعب أن تخوض حروبا عسكرية. هذا يفسر ما يدفع الإدارة الأمريكية إلى خوض مغامرات ستكون أول من يدفع ثمنها، سواء بالتورط المباشر فى حرب أوكرانيا أو الغوص فى أوحال الشرق الأوسط أول إشعال حرب فى تايوان. فلم تعد تملك الولايات المتحدة إلا أدوات قليلة مثل العمليات المخابراتية والإعلام أو إشعال الأزمات حول أو داخل الدول المنافسة أو البازغة، لكن ذلك لن يحل مشاكلها، التى بدأت تنعكس على الداخل الأمريكي، الذى يزداد تأزما، ولم يعد يقتصر على صراع ترامب مع الدولة العميقة أو الحزب الديمقراطى المنافس، بل انتقلت نيران الأزمات إلى داخل حزبه ومقر حكمه فى البيت الأبيض، وأمريكا مؤهلة للمزيد من التصدعات بين الأعراق والديانات والولايات والجماعات السياسية القديمة والجديدة، والتى قد تزلزل الولايات المتحدة من الداخل، وتجعلها عاجزة عن إدارة العالم كما كانت فى السابق، ودخلت بالفعل دوامة من الأزمات الداخلية والخارجية العصية عن الحل، ولم تعد تجد أن العقوبات تثير الخوف، ولا حتى التهديدات العسكرية، وأن عليها أن تنصاع لموازين القوى الجديدة، وإلا ستدخل فى مقامرات يصعب أن تربحها، بل ستعجل بإنهاء هيمنتها.