logo
أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظورة

أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظورة

عمونمنذ 2 أيام
الكشف للجميع نتيجة التحقيقات المهنية عن أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره هو عين العقل حتى يعرف الجميع هذه الجماعه التي من قاعدتها الاستعداد للتحالف مع الشيطان لأجل مصالحها وابتعدت عن كتاب ثاني مؤسس لها الامام الهضيبي في كتابه المعروف -دعاه لا قضاه-
ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره التي عبر تاريخها ومن يقرأ ويتابع عنها ويحلل عنها بأنها جماعه ظلاميه اقصائيه تسعى للسلطه حتى بتحالف مع الشيطان ومهما كلف ذلك من دم وقتل وتشريد فكانت أداة لتخريب دول وتعرض أهلها للقتل والتشريد واللجوء وتعطيل التقدم فيها والتنميه و بأنها جماعه تعمل بالظلام وتحت الارض وتقصي كل من يخالفها وليس معها عندما وأصيبت بالغرور بوصولها للسلطه في دولة عربيه لمدة محدودة وانكشفت لأنها ظلاميه اقصائيه ففشلت خلال عام لان تفكيرها سلبي ظلامي اقصائي
واليوم ونحن نتابع ما نشر فتتكشف اوراق التوت لهذه الجماعه المحظوره ولاول مره نعرف هذه المعلومات والحقائق والملايين التي تملكها ووسائلها في الوصول وطرق استخدام الأموال وطرق جمعها وبعد هدف جمعها عن المعلن وطرقها الجهنميه في الباطنيه السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه حتى تسجلها باسماء أشخاص وطرق تغلغلها فظاهره انساني وباطنه سياسي لخطط لاحقه وكما يبدو تعرفها قبادتهم العالميه والكبيرة في إثارة الناس والتحريض بشعارات لدغدغة العواطف واستقطاب المغطى عيونهم عنها باسم الدين والإنسانية والخير وتبرعات المحتاجين واستغلال الأزمات من أجل جمع الأموال وتكديسها بأسماء أشخاص وبطرق مختلفه والاستثمار أيضا في الخارج وهذه الطرق أشبه بحركات دوليه لجماعات محظوره عالميا
ويمكن للقارىء في الانترنت عن دور أكاديمية التغيير التي انشئت قبل ما يسمى الربيع العربي من قبل الإخوان المسلمين للقيام بدور ما يسمى الربيع العربي تنفيذا لمخططات خارجيه لطامعين في ثروات المنطقه من بترول وغاز وخامات وحتى في الشمس وتنفيذ تقسيمها لدويلات وضع عام ١٩٨٢ مخطط برنارد لويس و في أندلس جديد يخطط له ولتنفيذمخططات جهنميه حتى تبقى المنطقه مقسمه اثنيا وضعيفه مستهلكه ومكانا لتجارة السلاح والفوضى
واستمعت إلى آراء كثيرين التقيت بهم والذين أبدوا إعجابهم بكشف أعمال وأموال ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره وبطرق علميه موضوعيه ومهنيه في العمل لكشف هذه الأعمال والطرق والأموال التي كانت تستخدم وتجمع مما يسمى جماعة الإخوان المسلمين المحظوره التي للاسف أعضاؤها يعيشون بيننا في المدن والقرى والأرياف والمخيمات والبوادي والذين اعتقد في معظمهم لا يعرفون عن هذه الأموال والأعمال مما يستدعي منهم التحرك والاستقالات الجماعيه حتى لا يشرف اي شخص البقاء في جماعه محظوره بأعمالها التي كشف النقاب عنها وقد تم الكشف عن أعمالها والتي لا تسر كل مخلص لهذا الوطن الذي يواجه التحديات ولكن بهمة قيادتنا الهاشميه الوفيه والشعب الوفي والجيش العربي المصطفوي الوفي والاجهزة الامنيه الوفيه سينتصر على كل التحديات فهذا الوطن وطن الشده والغلبة ولن تحلم أي جهة في الدنيا أن يحدث في الاردن تصدعات ومشاكل لأن الأردنيين أسرة واحده متحده خلف قيادتنا الهاشميه التاريخيه وشعار الجميع من الطره إلى الدره ومن الشونه إلى الرويشد في الداخل والخارج
كلنا معك جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم
واعتقد من واجب كل مخلص أن يعرف الآخر عن هذه الأعمال والطرق التي كانت تستخدمها جماعة الإخوان المسلمين المحظوره والتي نشر عنها في الإعلام ونشرت كل ما أعلن على صفحتي على الفيس بوك وهذه الأعمال والطرق التي لا ترفع الراس لمنتسبيها وأعوانهم بل تطأطىء الرأس أيضا لكل من كان يعلم بها ولا يخبر الجهات المعنية فالاصل بأن الاردن اولا ومصلحة الجميع العامه اولا
وسنبقى من نجيع القلوب نقول بصوت واحد
عاش الاردن
عاش الملك
والمبدأ خالد مخلد راسخ
الله
الوطن
الملك
وهذا الوطن وطن طيلة حياته وطنا خالدا مفتاح المنطقه تاريخيا ومن يقرأ تاريخ الاردن والامبراطوريات التي مرت عليه وشاهدها للان يعرف ذلك وسيبقى وطنا خالدا مخلدا كل من فيه يرفع الرأس عاليا بأنه اردني واردنيه ولم يكن ولن يكن لأحد ساحه
فهنا نعيش ونموت بعزة وكرامه
ووطني الاحلى
للحديث بقيه
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوامدة يكتب: كل البلد لا وسط البلد يا ريس
الحوامدة يكتب: كل البلد لا وسط البلد يا ريس

جفرا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • جفرا نيوز

الحوامدة يكتب: كل البلد لا وسط البلد يا ريس

جفرا نيوز - يصيبني بعض القلق و الحيرة حين أرى رئيس الوزراء المحترم و هو يهرول إلى مدرسة في زيزيا و يستمع إلى مجموعة من الأطفال فيطلبون منه ملعبا صغيرا و غرفة حاسب آلي و ما يرعبني أكثر هو أن الطلبات يتم الموافقة عليها دون تردد و دون النظر للميزانية في حركة هوليودية إستعراضية لا أكثر، قد يقول البعض لم لا؟ أطفال زيزيا ربما محرومون و "الريس" أدخل الفرحة ألى قلوبهم و لكن هل فكر الرئيس أن اطفال أم الرصاص و القطرانة ربما لا يجدون "درجا" يجلسون عليه أو "مرحاضا" في مدارسهم و أن موضوع الكمبيوتر و الملعب هي جزء من الكماليات!! عبارة أعطه من بيت مال المسلمين عبارة عفا عليها الزمن و العطايا على شكل فزعات لا يمكن أن تتماشى و فكر "الحاج هارفرد "ولا "العم اوكسفورد"، و إنما تنحصر فقط بشعبويات و شعارات تحت عنوان "رئيس ميداني" ربما فهم المسؤليين كلام جلالة الملك عن الوزير الميداني هو أن يدير الوزير وزارته من الشارع ووسط الناس، فوزير الأوقاف يذهب العقبة ليشرف مثلا على طلاق ما و وزير الطاقة يتأكد من عمل محطة الرياح في الطفيلة و وزير المياه يتأكد من عمل العدادات الذكية بنفسه، طبعا ليس هذا أبدا ما قصده جلالة الملك من العمل الميداني بل قصد أن يكون الوزير قريبا من نبض الشارع و المواطن، يسمع و يحلل و يضع الخطط من أجل حل المشاكل العامة لا الفردية بعيدا عن الكاميرات والتصوير و الفزعة و العشوائية، فليس من حق وزير الصحة مثلا أن يأمر بوضع جهاز ليزك في غور الصافي بناء على طلب الجمهور إذا كان مركز صحي دير علا لا يوجد به جهاز غسيل كلى، الوزير واجبه أن بطلب من فريق عمله أن يعمل مسح شامل للمراكز الطبية و يعرف الاحتياجات و يضع خطة شمولية لتزويد المراكز بالمواد الأساسية ثم ينتقل إلى خطوات أشمل، و هنا ترى مثلا دور القطاع الخاص في المشاركة بالخطة الشمولية و تزويد المراكز بالأجهزة كل حسب قدرته و قربه من هذه المراكز تخفيفا على ميزانية الدوله المهترئه و التي يثقلها عطايا الريس و الوزراء غير المدروسة. سيدي الرئيس دور رئيس الوزراء هو سيادي شمولي إستراتيجي، يرى البلد من الأعلى، يضع الخطط و يراقب أداء الوزراء من خلال مؤشرات أداء و من خلال رضى المواطن و ليس فقط من رضى الديوان و الأجهزة الأمنية، ليس من اختصاصك عمل صيانة لمدرسة ولا إعطاء رخص آبار مياه و لا الإشراف على قوائم الحج، اعلم أنك لا تتدخل بالسياسة و هي اصلا ليست من اختصاصك و منوطه بقائد البلاد حفظه الله و انما صلب عملك هو الاقتصاد و انت معلم إقتصاد كما اعرف، فلهذا اتمنى منك ترك صغار الأمور و اجعل عيناك "الزرقاويتين" على مستقبل البلد لا على وسط البلد.

الدكتور بشار الحوامدة يكتب: كل البلد لا وسط البلد يا ريس
الدكتور بشار الحوامدة يكتب: كل البلد لا وسط البلد يا ريس

أخبارنا

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبارنا

الدكتور بشار الحوامدة يكتب: كل البلد لا وسط البلد يا ريس

أخبارنا : كتب : الدكتور بشار الحوامدة : يصيبني بعض القلق و الحيرة حين أرى رئيس الوزراء المحترم و هو يهرول إلى مدرسة في زيزيا و يستمع إلى مجموعة من الأطفال فيطلبون منه ملعبا صغيرا و غرفة حاسب آلي و ما يرعبني أكثر هو أن الطلبات يتم الموافقة عليها دون تردد و دون النظر للميزانية في حركة هوليودية إستعراضية لا أكثر، قد يقول البعض لم لا؟ أطفال زيزيا ربما محرومون و "الريس" أدخل الفرحة ألى قلوبهم و لكن هل فكر الرئيس أن اطفال أم الرصاص و القطرانة ربما لا يجدون "درجا" يجلسون عليه أو "مرحاضا" في مدارسهم و أن موضوع الكمبيوتر و الملعب هي جزء من الكماليات!! عبارة أعطه من بيت مال المسلمين عبارة عفا عليها الزمن و العطايا على شكل فزعات لا يمكن أن تتماشى و فكر "الحاج هارفرد "ولا "العم اوكسفورد"، و إنما تنحصر فقط بشعبويات و شعارات تحت عنوان "رئيس ميداني" ربما فهم المسؤليين كلام جلالة الملك عن الوزير الميداني هو أن يدير الوزير وزارته من الشارع ووسط الناس، فوزير الأوقاف يذهب العقبة ليشرف مثلا على طلاق ما و وزير الطاقة يتأكد من عمل محطة الرياح في الطفيلة و وزير المياه يتأكد من عمل العدادات الذكية بنفسه، طبعا ليس هذا أبدا ما قصده جلالة الملك من العمل الميداني بل قصد أن يكون الوزير قريبا من نبض الشارع و المواطن، يسمع و يحلل و يضع الخطط من أجل حل المشاكل العامة لا الفردية بعيدا عن الكاميرات والتصوير و الفزعة و العشوائية، فليس من حق وزير الصحة مثلا أن يأمر بوضع جهاز ليزك في غور الصافي بناء على طلب الجمهور إذا كان مركز صحي دير علا لا يوجد به جهاز غسيل كلى، الوزير واجبه أن بطلب من فريق عمله أن يعمل مسح شامل للمراكز الطبية و يعرف الاحتياجات و يضع خطة شمولية لتزويد المراكز بالمواد الأساسية ثم ينتقل إلى خطوات أشمل، و هنا ترى مثلا دور القطاع الخاص في المشاركة بالخطة الشمولية و تزويد المراكز بالأجهزة كل حسب قدرته و قربه من هذه المراكز تخفيفا على ميزانية الدوله المهترئه و التي يثقلها عطايا الريس و الوزراء غير المدروسة. سيدي الرئيس دور رئيس الوزراء هو سيادي شمولي إستراتيجي، يرى البلد من الأعلى، يضع الخطط و يراقب أداء الوزراء من خلال مؤشرات أداء و من خلال رضى المواطن و ليس فقط من رضى الديوان و الأجهزة الأمنية، ليس من اختصاصك عمل صيانة لمدرسة ولا إعطاء رخص آبار مياه و لا الإشراف على قوائم الحج، اعلم أنك لا تتدخل بالسياسة و هي اصلا ليست من اختصاصك و منوطه بقائد البلاد حفظه الله و انما صلب عملك هو الاقتصاد و انت معلم إقتصاد كما اعرف، فلهذا اتمنى منك ترك صغار الأمور و اجعل عيناك "الزرقاويتين" على مستقبل البلد لا على وسط البلد.

'كتلة إرادة والوطني الإسلامي' تطالب بكشف تفاصيل قضية أموال التبرعات ومحاسبة المتورطين
'كتلة إرادة والوطني الإسلامي' تطالب بكشف تفاصيل قضية أموال التبرعات ومحاسبة المتورطين

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا نيوز

'كتلة إرادة والوطني الإسلامي' تطالب بكشف تفاصيل قضية أموال التبرعات ومحاسبة المتورطين

عبرت كتلة إرادة والوطني الإسلامي عن بالغ قلقها إزاء ما تم الإعلان عنه مؤخرًا حول قيام جماعة الإخوان المسلمين المحظورة بصرف نحو 30 مليون دينار من أموال التبرعات بطرق غير قانونية، وتوجيه جزء منها لصالح أحد الأحزاب السياسية. وأكدت الكتلة، في بيان صادر عنها، أن حرصها على النزاهة والشفافية في العمل العام، ورفضها التام لأي شكل من أشكال الفساد أو إساءة استخدام المال العام أو الخاص، يدفعها للمطالبة بكشف كافة تفاصيل هذه القضية أمام الرأي العام بوضوح وشفافية، وتحديد الجهات والأفراد المسؤولين عن هذه التجاوزات، بغض النظر عن مواقعهم أو انتماءاتهم. وشددت الكتلة على ضرورة محاسبة كل من يثبت تورطه في تحويل أموال التبرعات لأغراض حزبية أو سياسية خارج الإطار القانوني، سواء أكان من داخل مؤسسات رسمية أو أهلية أو حزبية، ورفض التغطية أو الحماية لأي طرف. وأكدت الكتلة دعمها الكامل لأي إجراء يهدف إلى تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، مشيرة إلى أن محاربة الفساد المالي والإداري تبدأ بكشف الحقائق للرأي العام، والمضي قدمًا في محاسبة كل من يثبت تورطه، دون استثناءات، مع التأكيد على احترام استقلال القضاء باعتباره الجهة المخولة بإصدار الأحكام. وطالبت الكتلة الهيئة المستقلة للانتخاب بتفعيل دورها الرقابي بكفاءة واستقلالية، والتعامل مع المخالفات الحزبية بجدية وحياد، سواء من خلال طلب التصويب أو الإحالة للقضاء عند اللزوم. ولفتت الكتلة إلى أن العمل الحزبي النزيه يجب أن يُبنى على أسس الشفافية والمساءلة، لا على شبكات تمويل غامضة أو تداخل غير مشروع بين المال والسياسة، مؤكدة وقوفها إلى جانب كل جهد وطني يصب في محاربة الفساد وصون نزاهة الحياة السياسية والحزبية في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store