
ترامب: سكان غزة لا يحصلون على ما يكفي من الغذاء
وكان ترامب قد وصف في وقت سابق ما يحصل في غزة بأنه مفجع ومؤسف وعار وكارثي.
وأكدت فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان فى الأراضى الفلسطينية، أن ما تشهده غزة والضفة الغربية والأراضى المحتلة يمثل "عملية إبادة جماعية تهدف للقضاء على الفلسطينيين"، مشددة على أن هذه المأساة مستمرة منذ أكثر من 666 يومًا.
وجاءت تصريحات ترامب ردًا على سؤال بشأن موقفه من دعوات قادة إسرائيليين لاحتلال غزة، حيث قال: "لا أعلم تفاصيل هذه المقترحات، لكن ما أعلمه هو أننا نحاول الآن إطعام الناس. الولايات المتحدة قدمت مؤخرًا 60 مليون دولار لتأمين الغذاء والمؤن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
فرنسا تعلن تعليق إعفاء التأشيرة للجوازات الجزائرية الرسمية
فرنسا تعلن تعليق إعفاء التأشيرة للجوازات الجزائرية الرسمية فرنسا تعلن تعليق إعفاء التأشيرة للجوازات الجزائرية الرسمية سبوتنيك عربي وجّه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، حكومته للتحرك "بمزيد من الحزم والتصميم" تجاه الجزائر، حيث طلب بتعليق الإعفاء من التأشيرات لجوزات السفر... 06.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-06T19:08+0000 2025-08-06T19:08+0000 2025-08-06T19:08+0000 العالم أخبار العالم الآن أخبار فرنسا الجزائر وأشار الرئيس الفرنسي إلى "مصير" الكاتب بوعلام صنصال والصحافي كريستوف غليز المسجونين في الجزائر، ووجّه باتخاذ "قرارات إضافية" في هذا الشأن. وكان رئيس المجلس الوطني للجباية بالجزائر، سلامي أبو بكر، قد قال، السبت الماضي، إن السياسة الفرنسية أضرت بالمؤسسات الاقتصادية الفرنسية العاملة في الجزائر. وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، السبت الماضي، أن الجزائر لم تصدر تعليمات رسمية أو توجيهات للمؤسسات الجزائرية بعدم التعامل مع المؤسسات الفرنسية، إلا أن توتر العلاقات السياسية أثر بشكل مباشر على حجم المبادلات التي كانت تصل إلى نحو 9 مليارات دولار بشكل متوازن. ولفت إلى أن فرنسا ليس لديها بدائل للطاقة التي تستوردها من الجزائر، في حين أن الجزائر وجدت البدائل للسلع التي تستوردها من فرنسا، ما عزز خسائر شركاتها وتراجع حجم التعامل معها بصورة طبيعية. وأشار إلى أن الإجراءات المالية والبنكية وكافة الخطوات المتمثلة في الجمارك وأذون الإفراج، وغيرها من الإجراءات، وجدت صعوبة في ظل توترات سياسية ودبلوماسية، ما دفع بعض المؤسسات لعدم التعامل مع المؤسسات الفرنسية.وأشارت تقارير صحفية إلى أن أصحاب بعض الشركات الفرنسية العاملة في الجزائر أطلقوا ما يشبه صرخة استغاثة لإنقاذ أعمالهم من الانهيار.في الإطار أكد ميشال بيساك، رئيس "غرفة التجارة والصناعة الفرنسية الجزائرية" (هيئة تمثل المصالح الاقتصادية والتجارية للشركات الفرنسية والجزائرية، وتعمل على تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين)، في تصريحات لوسائل إعلام جزائرية، أن إجراءات اتخذها وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، الأسبوع الماضي، تخص التصرف في الحقائب الدبلوماسية للسفارة الجزائرية في باريس، "زادت من تعقيد الأزمة". ونقلت المخاوف إلى عضوين في البرلمان الفرنسي، زارا الجزائر الأربعاء الماضي، ووقفا على صعوبة إعادة بناء العلاقات بين البلدين، وفق "الشرق الأوسط". وفي 27 يوليو/ تموز 2025 أعلنت وزارة الخارجية الجزائرية "استدعاء القائم بأعمال سفارة فرنسا بالجزائر، بخصوص استمرار العراقيل التي تواجهها سفارة الجزائر بباريس لإيصال واستلام الحقائب الدبلوماسية".وردا على ذلك، أعلنت الجزائر تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل "بشكل صارم وفوري"، محتفظة بحقها في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى الأمم المتحدة، لحماية حقوق بعثتها الدبلوماسية في فرنسا. وتراجع حجم التبادل بين البلدين بصورة كبيرة دون وجود أرقام دقيقة لعام 2025، بعد أن كانت الصادرات الفرنسية إلى الجزائر في عام 2023 مستقرة مقارنة بعام 2022، من حيث القيمة باعت فرنسا سلعا بقيمة 4.49 مليار يورو إلى الجزائر في عام 2023، مقارنة بـ4.51 مليار يورو في عام 2022، بانخفاض طفيف بنسبة 0.5%، وهذا التغير كان متوقعا بعدما قامت الجزائر بتجميد التبادل التجاري مع إسبانيا بسبب موقفها الداعم للمغرب في ملف الصحراء الغربية. أخبار فرنسا الجزائر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, أخبار العالم الآن, أخبار فرنسا , الجزائر


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
زيلينسكي يتحدث إلى ترامب ويؤكد دعم أوكرانيا للسلام مع روسيا
واشنطن ـ رويترز قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: إنه بحث مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب زيارة مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف إلى موسكو الأربعاء وإنه أكد دعم أوكرانيا للسلام العادل وتصميمها المستمر على الدفاع عن نفسها. وأضاف على موقع (إكس) «ستدافع أوكرانيا بالتأكيد عن استقلالها، نحن جميعاً بحاجة إلى سلام دائم جدير بالثقة، يجب على روسيا أن تنهي الحرب التي أشعلتها»، مشيراً إلى أن قادة أوروبيين انضموا إلى المكالمة مع ترامب. وقال ترامب الأربعاء: إن ويتكوف أحرز «تقدماً كبيراً» في اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن استعداداتها لفرض عقوبات ثانوية يوم الجمعة. وأضاف ترامب في منشور على موقع تروث سوشيال أنه أطلع بعض حلفاء واشنطن الأوروبيين على آخر المستجدات بعد اجتماع ويتكوف مع بوتين، الذي ركز على إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات ونصف السنة. ومضى قائلاً: «يتفق الجميع على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي وسنعمل على تحقيق ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة». عقوبات ثانوية وقال مسؤول بالبيت الأبيض في وقت سابق: إن الاجتماع سار على ما يرام وإن موسكو حريصة على مواصلة التعاون مع الولايات المتحدة. وأضاف أنه لا يزال من المتوقع فرض العقوبات الثانوية على الدول التي تتعامل تجارياً مع روسيا يوم الجمعة ولم يخض في التفاصيل. واجتمع ويتكوف مع بوتين لنحو ثلاث ساعات في مهمة أخيرة في محاولة لتحقيق انفراجة باتجاه إنهاء الحرب. وكان ترامب هدد بفرض عقوبات على موسكو، وعقوبات ثانوية على الدول التي تشتري نفطها، إذا لم تُتخذ أي خطوات لإنهاء الحرب في أوكرانيا.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
تعريفات عقابية.. الهند وجنوب أفريقيا فى مرمى البيت الأبيض
استنكر رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا الرسوم الجمركية الأمريكية "العقابية للغاية". وتواجه الهند أيضًا تهديدات بالرسوم الجمركية بسبب مشترياتها من النفط الروسي. يوم الاثنين الماضى، استنكر رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، الرسوم الجمركية الأمريكية "العقابية للغاية". جاء هذا الإعلان قبل أيام قليلة من تطبيق هذه الرسوم الجمركية البالغة ٣٠٪، وهى أعلى نسبة فى أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. قال رئيس الدولة للصحافة: "جنوب أفريقيا تواجه تعريفات جمركية عقابية وضارة أعلنتها الولايات المتحدة"، داعيًا الحكومة إلى "التحرك بسرعة وحزم للحد من تأثير هذه التعريفات العقابية للغاية". وبينما تستمر "المناقشات" مع الولايات المتحدة "لتطبيع العلاقات التجارية"، دعا الرئيس رامافوزا، عقب اجتماع لحزبه السياسي، إلى "تنويع أسواق التصدير" للشركات. وحثّ رئيس جنوب أفريقيا أيضًا على "الدفع نحو تطبيق منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية". بالنسبة لبريتوريا، الوضع خطير، إذ تُعدّ الولايات المتحدة ثانى أكبر شريك تجارى لجنوب أفريقيا. وحذّر محافظ البنك المركزى من أن زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية قد تُؤدى إلى فقدان ١٠٠ ألف وظيفة فى بلد يُعانى أصلًا من بطالة بنسبة ٣٣٪. من جانبها، أشارت وزارة التجارة والصناعة يوم الاثنين إلى أن ٣٠ ألف وظيفة مُعرّضة للخطر. قدّر وزير الخارجية رونالد لامولا فى مؤتمر صحفى أن التأثير على النمو قد يبلغ ٠.٢٪، حيث لم ينمو الناتج المحلى الإجمالى إلا بنسبة ٠.١٪ فى الربع الأول. ووفقًا لحكومة جنوب أفريقيا، من المقرر أن تدخل هذه الرسوم الجمركية الجديدة حيز التنفيذ يوم الجمعة المقبل. وأكد وزير الخارجية أن بريتوريا لا تزال تعمل على إبرام اتفاق رغم "الاستفزاز الشديد" الذى يمثله قرار الولايات المتحدة. تأثر قطاعى الزراعة والنسيج منذ أشهر، تتعرض بريتوريا لهجوم من إدارة دونالد ترامب، التى تتهمها باضطهاد المزارعين البيض وتقديم شكوى إبادة جماعية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية. فى مايو، استقبل الرئيس الأمريكى حوالى خمسين مزارعًا أبيض من أصل أفريقى كلاجئين، مدعيًا زورًا تعرضهم للاضطهاد فى جنوب أفريقيا. وخلال اجتماع فى المكتب البيضاوي، عرض دونالد ترامب، أمام سيريل رامافوزا، مقطع فيديو مُركبًا مليء بالأخطاء، يُزعم أنه يدعم اتهاماته. لتجنب الرسوم الجمركية المرتفعة، عرضت جنوب أفريقيا استيراد الغاز الطبيعى المسال وبعض المنتجات الزراعية من الولايات المتحدة، بالإضافة إلى الاستثمار فى صناعات التعدين وإعادة تدوير المعادن، وفقًا لما أعلنته وزارة التجارة الأسبوع الماضي. وستؤثر الرسوم الجمركية الجديدة بشكل خاص على قطاعات الزراعة والسيارات والمنسوجات فى جنوب أفريقيا، وفقًا لبريتوريا. ومع ذلك، فإن حوالى ٣٥٪ من صادرات جنوب أفريقيا معفاة من الرسوم الإضافية، بما فى ذلك النحاس وأشباه الموصلات والأدوية وبعض المعادن الأساسية. انتقادات لاذعة للهند فى السياق نفسه، وجّه الرئيس الأمريكى انتقادات لاذعة للهند. هدد دونالد ترامب يوم الاثنين بزيادة "كبيرة" فى الرسوم الإضافية البالغة ٢٥٪ التى يعتزم فرضها على المنتجات القادمة من الهند، والتى يتهمها بشراء "كميات كبيرة من النفط الروسي". وقال رئيس الدولة فى رسالة على منصته "تروث سوشيال" إن الهنود "لا يكترثون بعدد القتلى فى أوكرانيا على يد آلة الحرب الروسية". وأضاف: "لهذا السبب، سأزيد بشكل كبير الرسوم الجمركية التى تدفعها الهند للولايات المتحدة". تبلغ الرسوم الجمركية المقررة حاليًا على الهند ٢٥٪. لكن دونالد ترامب حذّر من رغبته فى فرض ما يُسمى بالعقوبات "الثانوية"، أى تلك المفروضة على الدول التى تشترى النفط الروسي، ولا سيما تلك الخاضعة للعقوبات، بهدف تجفيف هذا المصدر الأساسى للإيرادات لموسكو. فى وقت سابق، انتقد دونالد ترامب الهند لمشترياتها من الهيدروكربونات والأسلحة الروسية. تُعدّ الهند ثانى أكبر مشترٍ للنفط الروسى بعد الصين. فى رسالته المنشورة يوم الاثنين، اتهم دونالد ترامب الهند "ليس فقط بشراء كميات كبيرة من النفط الروسي"، بل أيضًا بإعادة بيع جزء كبير منه فى الأسواق العالمية "لتحقيق أرباح طائلة". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية راندهير جايسوال إن "استهداف الهند أمر غير مبرر وغير معقول"، مضيفا أن "الهند، مثل جميع الاقتصادات الرائدة، ستتخذ التدابير اللازمة لحماية مصالحها الوطنية وأمنها الاقتصادي".