
40 موسيقياً في حفل ضخم لجمع التبرعات لغزة في لندن
الإبادة الإسرائيلية
في القطاع.
حدث فني ضخم
ذكر موقع NME الفني أن أكثر من 40 موسيقياً ودي جيه اختيروا للمشاركة في حفل جمع التبرعات لغزة. من بين المشاركين العازف المنفرد والقائد السابق لفرقة "ذا جام" بول ويلر، إلى جانب مغني فرقة "بريمال سكريم" بوبي جيليسبي. كما أُضيف بول سيمونون من فرقة "ذا كاش" إلى قائمة المشاركين، وكذلك جيري دامرز من فرقة "ذا سبيشلز". ومن بين الفنانين الآخرين المشاركين في حدث "فنانون من أجل غزة" النجم "دي جيه برايم كاتس"، بطل العالم أربع مرات في الديه جيه ومؤسس فرقة "سكراتش بيرفرتس"، بالإضافة إلى "هوي بي" و"آيتش بي" من "سول تو سول".
وسوف يستمر الحدث الضخم لجمع التبرعات لغزة ثماني ساعات، وسيشمل حفلات في أربع قاعات في المكان. وهو الحدث الثالث لـ"فنانون من أجل غزة". أقيم الأول في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، والثاني في مارس/ آذار 2025، وجمع الحدثان حوالى 34 ألف جنيه إسترليني (45,5 ألف دولار) لصالح نداء
"يونيسف"
من أجل غزة.
قضايا وناس
التحديثات الحية
أونروا: إسرائيل تقتل يومياً ما يعادل صفاً دراسياً في غزة
ليس مجرّد حفل لجمع التبرعات لغزة
جاء في وصف الحدث المقبل على الموقع الإلكتروني أنه "ليس مجرد حفل لجمع التبرعات. إنه رفض للتغاضي عن المشكلة"، "إنه حزن جماعي وفرح جماعي. إنه الإيمان بأن الفن والموسيقى يمكن أن يساعدا في شفاء وتغذية
الأطفال
، الذين يعانون معاناة شديدة من دون أن يكون لهم ذنب في ذلك. توقعوا دي جيه، وموسيقى حية، وأعمالاً فنية، ورعاية جماعية. توقعوا مجتمعاً. توقعوا مشاعر. توقعوا مقاومة".
وحتى اليوم الثلاثاء، خلّفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة 58 ألفاً و479 شهيداً، و139 ألفاً و355 مصاباً منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وبعيداً عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت إسرائيل تنفيذ مخطط لتوزيع "مساعدات" عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة أميركياً وإسرائيلياً. وبات هذا المخطط مصيدة للفلسطينيين الجوعى، إذ بوتيرة يومية يطلق جيش الاحتلال النار على المجوَّعين المصطفين قرب مراكز التوزيع، ما تركهم بين مصير الموت جوعاً أو رمياً بالرصاص. وقد أقرّ جنود إسرائيليون بتلقيهم أوامر بإطلاق النار على حشود الفلسطينيين المنتظرين للمساعدات بذريعة تفريقهم.
ويمكن العثور على التذاكر والمزيد من المعلومات حول الحفل الضخم المقبل في
هذا الرابط
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
هل يشارك ألكاراز وسينر في منافسات زوجي بطولة أميركا المفتوحة؟
تتجه الأنظار نحو بطولة أميركا المفتوحة للتنس، التي تنطلق بعد أسابيع، بنسختها الجديدة لمنافسات الزوجي المختلط، لكن الحدث الذي كان من المفترض أن يشكّل ثورة في عالم الكرة الصفراء بات محاطاً بكثير من الشكوك، إذ لم تمر أيام قليلة على إعلان أسماء المشاركين حتى خرج المدرب البريطاني، باري فولشر (45 عاماً)، بتصريحات شكك فيها بجدية هذه المنافسات، وقلل من قيمتها الفنية، معتبراً أنها "مجرد عرض ترفيهي لا يرقى إلى مستوى بطولات الغراند سلام ". وستُقام بطولة أميركا المفتوحة للتنس، التي أثارت ضجة كبيرة عقب الكشف عن ثنائيات لامعة، مثل الثنائي: الإسباني كارلوس ألكاراز (22 عاماً) والبريطانية إيما رادوكانو (21 عاماً)، إضافة إلى الثنائي الإيطالي يانيك سينر (23 عاماً) والأميركية إيما نافارو (23 عاماً)، وفق نظام مبسط يتضمن مجموعات قصيرة من أربعة أشواط فقط، مع نقطة فاصلة عند التعادل، و"تاي بريك" من عشر نقاط بدلاً من مجموعة ثالثة تقليدية. كما خصصت اللجنة المنظمة جائزة مالية ضخمة قدرها مليون دولار للفريق الفائز، في محاولة لاستقطاب الجماهير وتوسيع قاعدة المتابعين. ورغم الزخم الإعلامي المرافق لهذا الحدث، فإن باري فولشر أبدى استغرابه من تغييب المتخصصين في الزوجي، في مقابل دعوة نجوم الفردي فقط، وفي حوار مع موقع تنس 365، أمس السبت، قال: "سأُفاجأ إذا شارك أغلب من أعلن عنهم فعلاً. لا يوجد التزام رسمي من أي لاعب، ويبدو أنهم اكتفوا بوضع أسمائهم لجذب الأنظار". وأضاف: "أفضل ثنائي حقيقي في القائمة هما الإيطالي أندريا فافاسوري (29 عاماً) والإيطالية سارة إيراني (37 عاماً)، أما البقية، فمشاركتهم غير مضمونة". رياضات أخرى التحديثات الحية مدرب سينر يروي تفاصيل المنافسة مع ألكاراز ويكشف أحلامه وعبّر مدرب الثنائي البريطاني جوليان كاش (28 عاماً) ولويد غلاسپول (31 عاماً)، المتوجين حديثاً بلقب ويمبلدون للزوجي، عن خيبة أمله لعدم دعوتهما للمشاركة، معتبراً أن البطولة الحالية "تسحب من لاعبي الزوجي المتخصصين فرصتهم الحقيقية في التتويج بالغراند سلام". وأوضح: "أنا مع الابتكار، لكن لا أؤيد أن نمنح هذا الحدث صفة رسمية، وهو أقرب للاستعراض منه إلى التنافس".


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
الدراسات الاجتماعية والفلسفية تتصدر ترشيحات جائزة الكتاب العربي
تتصدر الدراسات الاجتماعية والفلسفية قائمة ترشيحات جائزة الكتاب العربي في الدوحة التي أعلنت استقبالها 1043 ترشيحاً من 41 دولة عربية وأجنبية، مع اختتام مرحلة تقديم الأعمال للدورة الثالثة (2025–2026)، ما يعكس اتساع الاهتمام بالجائزة ومكانتها المتنامية في الأوساط الثقافية والأكاديمية على المستويين العربي والدولي. وذكرت المستشارة الإعلامية للجائزة، حنان الفياض، أن لجنة التحكيم تسلّمت 960 ترشيحاً في فئة "الكتاب المفرد"، إلى جانب 83 ترشيحاً في فئة "الإنجاز"، حيث توزعت البقية بشكل ملحوظ على مجالات الدراسات اللغوية، ثم الدراسات التاريخية والشرعية بنسب متقاربة، فيما سجلت فئة المعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص حضوراً أقل نسبياً ضمن الترشيحات. دعم حركة التأليف والبحث العلمي وتخضع الأعمال المرشحة لمراحل تحكيم دقيقة ومتعددة، تشرف عليها لجان متخصصة تضم خبراء من مختلف أنحاء العالم العربي، لضمان النزاهة والتميّز في اختيار الفائزين، على أن تُستكمل هذه المراحل بحلول ديسمبر/ كانون الأول المقبل، فيما يُنتظر إعلان الفائزين في حفل خاص يُقام مطلع عام 2026. وتُمنح الجائزة في فئتين رئيسيتين: فئة الكتاب المفرد، وتشمل المؤلفات المنشورة باللغة العربية ضمن المجالات المعرفية التي حددتها الجائزة، بشرط أن تكون صادرة خلال السنوات الأربع الأخيرة، ومزودة برقم إيداع دولي، وألا يقل حجمها عن 30 ألف كلمة. ويُشترط فيها احترام المعايير العلمية في المنهج والتوثيق، وأن تمثل إضافة نوعية للثقافة العربية، مع عدم قبول ترشيحات المؤلفين المتوفين. آداب التحديثات الحية إلغاء التخصصات العربية والأفريقية في جامعة لايدن الهولندية أما فئة الإنجاز، فتُعنى بتكريم الأفراد أو المؤسسات التي قدّمت إسهامات معرفية طويلة المدى، تتسم بالأصالة والتجديد، وتشكل قيمة مضافة حقيقية للمعرفة الإنسانية. ويُشترط احترام حقوق الملكية الفكرية، وتقديم ما يثبت جدارة الإنجاز عبر الموقع الإلكتروني للجائزة. تهدف الجائزة، التي تأسست عام 2024، إلى دعم حركة التأليف و البحث العلمي باللغة العربية، وتعزيز مكانة الكتاب العربي في مجالات الإنتاج المعرفي النوعي، وتبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار. وقد خُصصت هذا العام للمجالات المعرفية الدقيقة في خمسة محاور، هي: الدراسات الأدبية والنقدية للتراث العربي حتى نهاية القرن العاشر الهجري، والدراسات الاجتماعية والفلسفية (بما يشمل الدراسات الفكرية والاقتصادية)، والدراسات التاريخية (وتغطي التاريخ العربي والإسلامي من نهاية القرن السادس الهجري إلى نهاية القرن الثاني عشر)، إضافة إلى العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، مركّزة على السيرة النبوية والدراسات الحديثية.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
رياض محرز... موسم للتأكيد والوفاء بالوعد الجديد
خطف النجم الجزائري رياض محرز (34 عاماً)، الأضواء خلال الموسم الماضي، بفضل المستويات الرفيعة، التي قدمها بقميص الأهلي السعودي ، مستعيداً بريقه الفني ومؤكداً جهوزيته البدنية العالية، بعد موسم أول اتّسم بالتذبذب. ونجح محرز في فرض نفسه بوصفه أحد أبرز عناصر الفريق، خاصة في مباريات دوري أبطال آسيا للنخبة ، التي ظهر في مبارياتها تأثيره الكبير داخل أرضية الملعب من حيث التمرير والحسم وصناعة الفارق في اللحظات الحاسمة. ونجح رياض محرز في قيادة الأهلي السعودي إلى التتويج باللقب القاري الأغلى، دوري أبطال آسيا للنخبة، في إنجاز يُعدّ استثنائياً لفريق لم يمضِ وقت طويل على صعوده من دوري الدرجة الأولى، بعد مواسم صعبة من المعاناة. ورغم الشكوك التي رافقت طموحات النادي، فإن النجم الجزائري أوفى بوعده، حين تعهّد أمام جماهير "الراقي" بقيادة الفريق إلى منصة التتويج الآسيوية، وهو التصريح الذي اعتبره كثيرون آنذاك ضرباً من الخيال أو مبالغة عاطفية من نجم مانشستر سيتي الإنكليزي السابق. لكن الواقع فاجأ الجميع، وتمكّن محرز من ترجمة كلماته إلى إنجاز ملموس، وهو ما زاد من قيمة التتويج، خاصّة بعد انتشار واسع لمقطع الفيديو الذي وثّق وعده القديم، ليصبح مادة للتفاعل والإشادة عبر منصات التواصل الاجتماعي. وكان رياض محرز قد جدّد تواصله القوي مع جماهير الأهلي خلال احتفالات التتويج بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة، حين أطلق وعداً جديداً يتمثل في إعادة "الراقي" إلى عرش الدوري السعودي الموسم المقبل. ورغم إدراكه لصعوبة التحدي، أبدى النجم الجزائري عزيمته على قيادة الفريق نحو لقب محلي هذه المرة، وسط منافسة شرسة مرتقبة. 🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨 رياض محرز يعلن التحدي ويتوعد الموسم القادم: الموسم القادم الدوري حسناً؟ الموسم القادم سنجلب الدوري! 🤯🤯🤯🤯🤯🤯🤯💚💚💚💚💚💚💚💚 — عمرو (@bt3) May 5, 2025 وتزداد صعوبة المهمّة في ظل وجود عدّة فرق مدججة بالنجوم، يتقدمها بطل الموسم الماضي اتحاد جدة، فضلاً عن الهلال، الذي يعيش فترة فنية قوية بقيادة الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً)، بعد ظهوره اللافت في كأس العالم للأندية، بعدما نجح في إقصاء مانشستر سيتي الإنكليزي، كما يُنتظر أن يكون النصر أحد أبرز المنافسين، خاصة مع استمرار الهداف البرتغالي، كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، وتعيين مواطنه خورخي جيسوس مدرباً للفريق. كرة عربية التحديثات الحية ميسي يجاور محرز... 3 أسلحة يستعين بها الأهلي السعودي ورغم تركيزه على الهدف المحلي، فإنّ طموحات الأهلي لا تقتصر على ما هو داخل الملعب، بل تمتد إلى سوق الانتقالات، إذ راجت تقارير عن دخول إدارة النادي في مفاوضات مع النجم البرازيلي، فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، في صفقة وُصِفت بالتاريخية قد تتجاوز حاجز 350 مليون دولار، ما يعكس نيّات النادي الجادة لصناعة فريق من الطراز العالمي. ويُنتظر أن يعزز الأهلي صفوفه بتدعيمات إضافية في مراكز حساسة، في إطار مشروع رياضي متكامل يسعى للهيمنة محلياً والتألق قارياً.