logo
البرلس للغاز تضيف البئر «سبارو ويست-1» على الإنتاج بقدرة 40 مليون قدم مكعب يومياً

البرلس للغاز تضيف البئر «سبارو ويست-1» على الإنتاج بقدرة 40 مليون قدم مكعب يومياً

أموال الغد١٠-٠٧-٢٠٢٥
نجحت شركة البرلس للغاز، في وضع البئر التنموي 'سبارو ويست-1' على خريطة الإنتاج ضمن المرحلة الحادية عشرة من مشروع تنمية منطقة غرب دلتا النيل البحرية العميقة (WDDM)، والتي تقوم بتشغيلها شركة رشيد للبترول، في شراكة ناجحة وممتدة منذ عقود مع شركتي شل وبتروناس.
ويُعد 'سبارو ويست-1' ثاني الآبار التي يتم ربطها على الإنتاج ضمن هذه المرحلة، بعد النجاح الذي تحقق في البئر الأول 'سيينا دي إي'، وذلك في إطار خطة تطوير تهدف إلى إضافة ما يصل إلى 130 مليون قدم مكعب يوميًا لإنتاج الشركة من الغاز الطبيعي.
وقد أظهرت نتائج الاختبارات الأولية للبئر 'سبارو ويست-1' مطابقتها للتقديرات الفنية، بمعدل إنتاج مستهدف يبلغ نحو 40 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً. ومن المتوقع أن يسهم هذا البئر في تعزيز كفاءة شبكة الإنتاج وتحسين أداء الآبار المجاورة.
وبهذا الإنجاز، تكون الشركة قد نجحت في إضافة 80 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز خلال فترة لا تتجاوز ثلاثة أسابيع، من خلال البئرين الأول والثاني، مما يعكس الالتزام الكامل بسرعة التنفيذ وتحقيق أعلى مردود إنتاجي ممكن.
ويُجرى حالياً تسريع الأعمال الخاصة بالبئر الثالث من نفس المرحلة، تمهيداً لوضعه على الإنتاج خلال سبتمبر المقبل، في خطوة تستهدف دعم شبكة الإمدادات المحلية، لاسيما في موسم ذروة الاستهلاك الصيفي، إلى جانب تقليل الاعتماد على الاستيراد وتنويع مصادر الإمدادات للشبكة القومية للغاز الطبيعي.
وتؤكد وزارة البترول والثروة المعدنية في هذا السياق التزامها بدعم خطط شركات الإنتاج وتحفيز الاستثمار في قطاع الغاز الطبيعي، مع تعزيز الشراكات مع شركات الطاقة العالمية العاملة في مصر، بما يُسهم في رفع كفاءة التشغيل وزيادة الاعتماد على الموارد المحلية، وتوفير بيئة مواتية لضخ المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرقام مصرية قياسية فى الغذاء والدواء والطاقة
أرقام مصرية قياسية فى الغذاء والدواء والطاقة

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

أرقام مصرية قياسية فى الغذاء والدواء والطاقة

بثقة تمضى مصر نحو ترسيخ عناصر قوتها الشاملة، من خلال بناء اقتصاد منتج ومستقل ومستدام يستند إلى 3 دعائم رئيسة: «الغذاء - الدواء - الطاقة»، حيث تشهد هذه القطاعات طفرة غير مسبوقة مدفوعة برؤية استراتيجية واضحة ضمن خطة رؤية مصر 2030 التي تستهدف تحقيق الاكتفاء الذاتى، وتقوية القدرة التصديرية، وتعزيز مكانة مصر الإقليمية والدولية فى القطاعات الإنتاجية الحيوية، وذلك رغم الاضطرابات والصراعات الجيوسياسية التي لم تتوقف فى الإقليم والعالم أجمع. الغذاء اكتفاء وتصديرعلى صعيد قطاع الزراعة، الذي ظل لفترات طويلة يعانى تحديات البنية والإنتاجية، حققت مصر قفزة هائلة بتسجيل 5.8 مليون طن من الصادرات الزراعية، خلال النصف الأول من عام 2025، وهو رقم غير مسبوق يعكس مدى التحول الذي شهده القطاع، من حيث استخدام تقنيات حديثة للزراعة والرى، وتوسيع الرقعة الزراعية عبر مشروعات قومية ضخمة مثل الدلتا الجديدة ومستقبل مصر، وتطبيق نظم الزراعة التعاقدية التي تضمن تسويق المحاصيل بأسعار عادلة.كما أن التنوع الكبير فى قائمة المحاصيل التصديرية التي تشمل البطاطس، والموالح، والعنب، والفراولة وغيرها، سمح لمصر بفتح أسواق جديدة وتثبيت وجودها بقوة فى الأسواق التقليدية، فلم تعد الزراعة فقط مصدرًا لتوفير الغذاء، بل تحولت إلى أداة اقتصادية لجلب العملة الصعبة وتوفير فرص العمل وتقليص فاتورة الاستيراد.أما ملف السكر، فتحول هو الآخر إلى قصة نجاح وطنية، فبفضل توسع زراعة بنجر السكر، وتطوير المصانع القائمة، وزيادة الإنتاج المحلي، باتت مصر على وشك من تحقيق الاكتفاء الذاتى الكامل بحلول عام 2026، هذا التحول لم يعكس فقط كفاءة الإدارة الاقتصادية، بل كشف أيضًا عن قدرة الدولة على التعامل مع ملفات الأمن الغذائى بأسلوب علمى وتخطيطى فعال.النجاح فى هذا الملف يتجسد فى زيادة المساحات المنزرعة، وتحفيز الفلاحين عبر سياسات دعم واضحة، وضمان تسويق المحصول بأسعار محفزة، فضلًا عن أن الاكتفاء الذاتى من السكر سيعنى التخلص من عبء استيراد سلعة استراتيجية بأسعار متقلبة فى الأسواق العالمية، ما ينعكس على استقرار السوق المحلية وخفض الضغط على العملة الأجنبية. الدواء تصنيع وتوطين وتوسع تواصل الدولة تنفيذ خطتها الطموحة لتحقيق 95% من الاكتفاء الذاتى للسوق المحلية خلال السنوات القليلة المقبلة، إذ يشهد هذا القطاع تحولًا نوعيًا من حيث البنية التحتية والتكنولوجيا والتوسع الإنتاجى والتوجه إلى التصدير، حيث تنتج المصانع المصرية حاليًا 180 مستحضرًا دوائيًا و129 مادة فعالة باستخدام أحدث المعايير التقنية، الأمر الذي مكّن مصر من تجاوز 1.5 مليار دولار فى الصادرات الطبية، وسط توقعات باستمرار النمو حتى عام 2029.كذلك، فإن البنية الصناعية تتعزز من خلال 179 مصنعًا دوائيًا معتمدًا دوليًا ينتج مستحضرات حيوية ومواد خام استراتيجية، بينما تعمل الدولة على تنفيذ خطة طموحة لتوطين 280 مادة خام دوائية بحلول 2030، ما سيقلل من التبعية للخارج ويرفع هامش الربح فى سلسلة الإنتاج.ولا يقتصر نجاح قطاع الدواء على السوق المحلية فحسب، بل يمتد ليشمل التوسع فى التصدير إلى أسواق أفريقية وعربية وأوروبية، ما يجعل مصر مركزًا إقليميًا لإنتاج وتوزيع الدواء بأسعار تنافسية وجودة معتمدة، ويمنح الدولة أداة استراتيجية لتعزيز حضورها فى محيطها الجيوسياسى. الطاقة اكتشافات وتصدير واستقلالأما قطاع الطاقة، وتحديدًا الغاز الطبيعي، فشهد فى السنوات الأخيرة إنجازات متلاحقة تؤسس لمرحلة من الاكتفاء والتصدير والتأثير الدولي، حيث كانت شركة البرلس قد أعلنت مؤخرًا تشغيل البئر الثانية «سبارو ويست 1» بمعدل إنتاج بلغ 40 مليون قدم مكعب يوميًا، ليرتفع الإنتاج الكلى من بئرين جديدتين إلى 80 مليون قدم مكعب يوميًا خلال 3 أسابيع فقط.وفى مشروع المرحلة 11 من غرب دلتا النيل البحرية، يقترب الإنتاج من 130 مليون قدم مكعب يوميًا، فى حين تم إنجاز عملية إعادة حفر ناجحة فى حقل «ظهر» أضافت 60 مليون قدم مكعب يوميًا، فى مؤشر قوى على استمرار قوة ومردودية الحقول المصرية العملاقة، ناهيك عن استعداد وزارة البترول لربط البئر الثالث فى المنطقة على الإنتاج بحلول سبتمبر المقبل، ما سيرفع الطاقة الإنتاجية إلى مستويات جديدة تدعم الأمن الطاقى وترفع فائض التصدير.هذه الاكتشافات والانتاجات المتتالية لم تكن لتتحقق دون بيئة استثمارية جاذبة نجحت الدولة فى توفيرها من خلال تحديث التشريعات، وتوسيع الشراكات مع كبرى شركات الطاقة العالمية، وتحفيز الاستثمار فى البنية التحتية، مثل: محطات الإسالة والموانئ، الأمر الذي مكّن مصر من أن تتحول إلى مركز إقليمى لتجارة وتوزيع الطاقة، خاصة الغاز الطبيعى إلى أوروبا، فى ظل حاجة أوروبا الماسة إلى موردين جدد بعد أزمة الطاقة العالمية.كما أن نجاح قطاع الطاقة لا ينعكس فقط على العوائد المالية أو التصديرية، بل يمتد إلى دعم الصناعة المحلية بأسعار طاقة مستقرة، وتمكين الدولة من تنفيذ خططها الصناعية الكبرى، وتحقيق التوازن فى الميزان التجاري، فضلًا عن توظيف آلاف المهندسين والفنيين فى المشروعات القومية. بناء قوة شاملة ومستقلةبهذا تتكامل الإنجازات بين الغذاء والدواء والطاقة فى إطار رؤية وطنية متكاملة، لا تقوم فقط على تأمين الحاجات الأساسية فحسب، بل تهدف إلى تحقيق الريادة، وتعزيز الاستقلال، وتوسيع القاعدة الإنتاجية للدولة المصرية، وتبقى «رؤية مصر 2030» هى البوصلة التي توجه هذا الحراك الكبير عبر التخطيط الاستراتيجي، والاستثمار فى التكنولوجيا، وبناء القدرات المحلية.ومن كل تلك الإنجازات، نجد أن مصر فى مرحلة بناء القوة الشاملة، التي تقوم على الاكتفاء الذاتى وليس التبعية، وعلى التصدير وليس الاستيراد، وعلى الإنتاج المحلى القائم على العلم والخبرة والشراكة العالمية، لذا فإننا أمام مرحلة تؤسس لدولة قادرة على مواجهة الأزمات، والاستفادة من الفرص، وصناعة مستقبل يناسب حجم وتاريخ ومكانة مصر.

عاجل- بالصور- السفينة "البرلس PMS" تنضم لعمليات البحث عن المفقودين في حادث البارج أدمارين 12 بجبل الزيت
عاجل- بالصور- السفينة "البرلس PMS" تنضم لعمليات البحث عن المفقودين في حادث البارج أدمارين 12 بجبل الزيت

مصرس

time١٣-٠٧-٢٠٢٥

  • مصرس

عاجل- بالصور- السفينة "البرلس PMS" تنضم لعمليات البحث عن المفقودين في حادث البارج أدمارين 12 بجبل الزيت

الدفع بالسفينة البرلس pms للمشاركة فى البحث عن المفقودين الثلاثة بحادث البارج أدمارين 12 بمنطقة جبل الزيت، السفينة تحمل ونش بأوزان ثقيلة وتحتوى على أجهزة مسح تكنولوجية متقدمة تضع أمام غرفة العمليات معلومات دقيقة عن تطورات ونتائج عمليات البحث، فى اطار التطورات الخبرية لجهود البحث عن المفقودين الثلاثة بحادث البارج أدمارين 12 ، تشارك السفينة البرلس pms فى عمليات البحث خلال الساعات القليلة المقبلة بمنطقة جبل الزيت التي شهدت واقعة الغرف السفينة تحمل ونش بأوزان ثقيلةوتعد السفينة البرلس pms واحدة من السفن التي تحمل ونش بأوزان ثقيلة، ما يساهم فى جهود البحث عن المفقودين الثلاثة بالإضافة إلى أنها تحتوى على أجهزة مسح تكنولوجية متقدمة تضع أمام غرفة العمليات معلومات دقيقة عن تطورات ونتائج ومستجدات عمليات البحث.السفينة البرلس pmsالبحث عن المفقودين الثلاثة مستمرويأتى قرار دخول السفينة البرلس pms ضمن توجيهات المهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية باستمرار عمليات البحث عن المفقودين الثلاثة وتوسيع نطاق البحث فى منطقة جبل الزيت.السفينة البرلس pmsصرف 5 مليون جنيه تعويضفى نفس السياق كانت شركة أديس المالكة للبارجة أدمارين 12 قد أعلنت عن صرف 5 مليون جنيه تعويض لورثة كل متوفى أو أسرة كل مفقود من العاملين، بالإضافة لصرف الراتب الشهرى لكل موظف متوفى من موظفى الشركة إلى ورثته حتى بلوغ المتوفى وذلك بالتنسيق مع وزارة البترول والثروة المعدنية ووزارة العمل لتعويض أسر المتوفين والمصابين والمفقودين.السفينة البرلس pmsويذكر أن وزير البترول قد زار غرفة العمليات بشركة "أوسوكو" بجبل الزيت بخليج السويس، واجتمع بفريق قيادة عمليات البحث والتعامل مع تداعيات الحادث، واطلع على آخر مستجدات عمليات البحث عن المفقودين والتعامل مع البارج البحري بموقع الحادث.تفاصيل السفينة البرلس pmsحيث عقد لقاءً مع قيادة فرق الإنقاذ وأعضاء لجنة تقصي الحقائق، واستعرض ما تم إنجازه من جهود في عمليات البحث والتنسيق مع الجهات المختصة، مؤكدًا ضرورة الاستمرار في توسيع نطاق البحث الجوي والبحري لحين العثور على المفقودين الثلاثة من طاقم البارج.السفينة البرلس pms

الدفع بسفينة جديدة PMS-MAYO للمشاركة في عمليات البحث عن المفقودين الثلاثة
الدفع بسفينة جديدة PMS-MAYO للمشاركة في عمليات البحث عن المفقودين الثلاثة

خبر صح

time١٣-٠٧-٢٠٢٥

  • خبر صح

الدفع بسفينة جديدة PMS-MAYO للمشاركة في عمليات البحث عن المفقودين الثلاثة

الدفع بسفينة جديدة PMS-MAYO للمشاركة في عمليات البحث عن المفقودين الثلاثة شوف كمان: أسعار الخضروات: الطماطم من 3 جنيهات والليمون يصل إلى 55 جنيهًا في تطور جديد يتعلق بعملية البحث عن المفقودين الثلاثة في حادث 'أدمارين 12' بمنطقة جبل الزيت، تم إدخال سفينة جديدة للمشاركة في عمليات البحث، تُدعى PMS-MAYO، مما يسهم في تعزيز جهود البحث خلال الفترة المقبلة. السفينة الجديدة PMS-MAYO تُعتبر الوحيدة في مصر التي تمتلك وحدة غطس بالإضافة إلى وحدة آلية للتحكم عن بُعد (ROV)، كما تحتوي على ونش بحمولة تصل إلى 60 طن، هذه الخصائص تجعل من السفينة PMS-MAYO دعامة قوية لعمليات البحث عن المفقودين الثلاثة في منطقة جبل الزيت، خاصة أن السفينة مزودة بخاصية الحفاظ على الموقع الديناميكي. يأتي قرار إدخال السفينة الجديدة PMS-MAYO ضمن توجيهات المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، الذي يؤكد على ضرورة استمرار عمليات البحث عن المفقودين الثلاثة وتوسيع نطاق البحث في منطقة جبل الزيت. من الجدير بالذكر أن وزارة البترول والجهات المعنية وشركة أديس تبذل جهودًا كبيرة للبحث عن المفقودين الثلاثة، حيث تم إدخال السفينة البرلس PMS قبل أيام للمشاركة في عمليات البحث، وهي واحدة من السفن التي تحمل ونش بأوزان ثقيلة، وتحتوي على أجهزة مسح تكنولوجية متقدمة توفر معلومات دقيقة لغرفة العمليات حول تطورات ونتائج عمليات البحث. في نفس السياق، أعلنت شركة أديس المالكة للبارجة 'أدمارين 12' عن صرف 5 مليون جنيه تعويضًا لورثة كل متوفى أو أسرة كل مفقود من العاملين، بالإضافة إلى صرف الراتب الشهري لكل موظف متوفى من موظفي الشركة إلى ورثته حتى بلوغ المتوفى سن التقاعد، وذلك بالتنسيق مع وزارة البترول والثروة المعدنية ووزارة العمل لتعويض أسر المتوفين والمصابين والمفقودين. يذكر أن وزير البترول يتابع تطورات غرق 'أدمارين 12' في منطقة جبل الزيت على مدار الساعة، ويتواصل بشكل دائم مع غرفة العمليات للاطلاع على آخر مستجدات عمليات البحث والتعامل مع البارجة البحرية بموقع الحادث. ممكن يعجبك: وزارة البترول تواصل تطوير البنية التحتية لضمان إمدادات الغاز وفي تصريحات صحفية سابقة، ذكر اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، أن الأجهزة المعنية تواصل تكثيف جهودها للبحث عن ثلاثة أشخاص مفقودين في حادث غرق حفار بترول في خليج السويس. وأضاف المحافظ، في تصريحات خاصة لـ«نيوز رووم»، أنه يتواجد حاليًا في موقع الحادث لمتابعة الموقف ميدانيًا والوقوف على تطورات عمليات البحث ونقل المصابين إلى المستشفيات. وأفادت التحقيقات الأولية أن الحفار كان في طريقه إلى موقع جديد ضمن أعمال الحفر البترولي، وكانت عملية نقله تتم بصورة روتينية قبل أن يتعرض الحفار للغرق المفاجئ، بينما تتابع الأجهزة الأمنية وهيئة السلامة البحرية وشركات البترول تطورات الحادث لحظة بلحظة، مع فتح تحقيق موسع لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء الغرق ومدى توفر معايير السلامة خلال عملية النقل. شهدت منطقة جبل الزيت شمال محافظة البحر الأحمر مساء الثلاثاء حادثًا بحريًا تمثل في غرق حفار بترول يُدعى 'إد مارين 12' أثناء عملية قطره بواسطة ثلاث وحدات بحرية لنقله إلى موقع جديد للعمل بمنطقة منصة الأشرفي، وكان على متنه 31 شخصًا من طاقم التشغيل والفنيين، وأثناء عملية النقل تعرض للغرق. تلقى برج البحرية التابع لشركة جابكو بترول خليج السويس بقيادة القبطان محمد السيد عبدالهادي، والقبطان كريم عياد، ومسؤول برج البحرية سيد عبدالعزيز ومحمد نبيه، استغاثة بالحادث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store