
شرطة سيئون تعلن ضبط شبكة دعارة في حي السحيل
ووفقاً لشرطة سيئون، فإن العملية جاءت بعد تحرٍ ومتابعة حثيثة من قبل رجال التحريات الذين تأكدوا من وجود عدد من الرجال والنساء داخل المنزل يشتبه بممارستهم لأعمال منافية للآداب العامة.
ونفذت القوة الأمنية مباشرة بمشاركة الشرطة السياحية عملية مداهمة أسفرت عن ضبط المتهمين وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم وإحالتهم إلى النيابة العامة.
وأكدت شرطة مديرية سيئون أنها مستمرة في جهودها لمحاربة الظواهر السلبية والدخيلة على المجتمع، داعية المواطنين إلى التعاون معها والإبلاغ عن أي نشاطات مشبوهة تسهم في تقويض الأمن والاستقرار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المساء
منذ 25 دقائق
- المساء
وجهنا 335 إنابة قضائية لـ32 دولة لتتبّع العائدات الإجرامية
❊ استرداد العديد من الممتلكات والعقارات والمنقولات والأموال أكد وزير العدل حافظ الأختام لطفي بوجمعة، أن السلطات القضائية وجهت ما يقارب 335 طلب تعاون قضائي دولي نحو 32 دولة في شكل إنابات قضائية دولية، بهدف تتبع العائدات الإجرامية وتجميدها وحجزها، وهي الطلبات التي عرفت تجاوبا متفاوتا من طرف السلطات القضائية لهذه الدول. وأوضح بوجمعة، في كلمة ألقاها خلال اليوم الدراسي حول "استرداد الموجودات في إفريقيا، الأطر القانونية والممارسات الفضلى لتحقيق التنمية المستدامة" أمس، بقصر المؤتمرات بالجزائر، أن السلطات القضائية قامت بإرسال 53 طلبا لاسترداد الموجودات لـ11 دولة منها بلد إفريقي"، وهي العملية التي توجد "محل متابعة مستمرة من طرف السلطات القضائية، إلى جانب اللجنة الوطنية للخبراء المكلفة باسترجاع الأموال المنهوبة والمهربة إلى الخارج، والتي تتولى متابعة مسعى الاسترداد وتنسيق الجهود بين مختلف المتدخلين لأجل تحقيق هذا الهدف". وأضاف الوزير، أن الجزائر كثفت المساعي غير الرسمية لذات الغرض من خلال الانضمام إلى الشبكات الدولية كمبادرة "ستار" التابعة للبنك الدولي، والمنتدى العالمي لاسترداد الموجودات التابع للبنك الدولي، ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات، والشبكة العالمية العملياتية لهيئات إنفاذ القانون، والمركز الدولي للتنسيق في قضايا الفساد، وكذا معهد الأمم المتحدة الإقليمي لبحوث العدالة بإيطاليا. وذكر بوجمعة، بأن الجزائر انضمت مؤخرا إلى الشبكة الإقليمية لاسترداد الأصول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي أعطت دفعا قويا لطلبات الاسترداد بعد عقد لقاءات جانبية مع الدول المعنية، خاصة خلال مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد لسنة 2023، إضافة إلى اجتماعات فرق العمل المرتبطة بآلية تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد والتي تملك الجزائر فيها تجربة رائدة في هذا المجال. وأوضح الوزير، أن وزارة العدل تنظم دوريا وبانتظام لقاءات عن طريق التحاضر المرئي عن بعد، مع ممثلي الدول المطلوب منها التعاون، إضافة إلى تنقل وفد من لجنة الخبراء إلى الدول المعنية وبذل المساعي الدبلوماسية لتحسيس ممثلي السلطات الأجنبية بأهمية المسعى، مؤكدا أن هذه المساعي كللت باسترداد العديد من الممتلكات والعقارات والمنقولات والأموال. واعترف الوزير، أن هذه المساعي الرامية للاسترداد واجهتها عدة عقبات أدت إلى نقص تجاوب الدول المعنية لاعتبارات متعددة، منها ما يعود إلى خصوصية النظام القضائي لتلك الدول وتعقّد إجراءاتها. وخلص بوجمعة، إلى أن الدول الإفريقية باعتبارها جزءا من المجتمع الدولي تعاني من معضلة الفساد بسبب نقص الشفافية والمساءلة والمحاسبة، مشيرا إلى أن رئيس الجمهورية، جعل من تعزيز الحكم الراشد ومحاربة الفساد "معركة نبيلة"، ينبغي على الجميع الانخراط فيها عن طريق توحيد الجهود والاستمرار في التفكير في خلق آليات متجددة ومرنة لتذليل العقبات التي تواجه إجراءات استرداد عائدات الفساد المحولة إلى الخارج.


الخبر
منذ 37 دقائق
- الخبر
الجزائر تطارد الأموال المنهوبة في 32 دولة !
وجّه القضاء الجزائري 335 إنابة قضائية دولية إلى 32 دولة لتتبع العائدات الإجرامية وتجميدها وحجزها، و53 طلباً لاسترجاع الموجودات من 11 دولة، منها دولة إفريقية، في إطار جهودها لاسترداد العائدات الإجرامية المجمدة والمحولة إلى الخارج، وفق ما كشفه وزير العدل حافظ الأختام في كلمة له خلال افتتاح يوم دراسي نظمته الهيئة بمناسبة اليوم الإفريقي لمكافحة الفساد، وخصص لملف استرداد الموجودات. وأشار إلى أن الجهود التي بذلتها الجزائر كللت باسترداد العديد من الممتلكات المختلفة من عقارات ومنقولات وأموال. وأوضح ممثل الحكومة أن هذه الإنابات تندرج ضمن خطة وطنية شاملة لمحاربة الفساد وتعقب الأموال المنهوبة، مشيراً إلى وجود تجاوب متفاوت من طرف السلطات القضائية لتلك الدول، دون تقديم تفاصيل. وأضاف أن هذه الطلبات هي محل متابعة مستمرة من طرف السلطات القضائية، إلى جانب الدور الذي تتولاه اللجنة الوطنية للخبراء المكلفة باسترجاع الأموال المنهوبة والمهربة إلى الخارج، والتي تتابع مسعى الاسترداد وتنسق الجهود بين مختلف المتدخلين لأجل تحقيق هذا الهدف. وتحدث أيضاً عن الدور الذي تلعبه الدبلوماسية الجزائرية، مشيراً إلى تكثيفها لمساع غير رسمية في هذا المجال، من خلال الانضمام إلى الشبكات الدولية كمبادرة ستار التابعة للبنك الدولي، والمنتدى العالمي لاسترداد الموجودات التابع للبنك الدولي، ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات، والشبكة العالمية العملياتية لهيئات إنفاذ القانون، والمركز الدولي للتنسيق في قضايا الفساد ومعهد الأمم المتحدة الإقليمي لبحوث العدالة في إيطاليا. وأشار ممثل الحكومة إلى انضمام الجزائر مؤخراً إلى الشبكة الإقليمية لاسترداد الأصول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي أعطت دفعاً قوياً -حسب قوله- لطلبات الاسترداد، لا سيما بعد عقد لقاءات جانبية مع الدول المعنية خلال مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد لعام 2023، إضافة إلى اجتماعات فرق العمل المرتبطة بآلية تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد التي تمتلك الجزائر فيها تجربة رائدة. كما تنظم وزارة العدل بانتظام لقاءات دورية عن طريق التحاضر المرئي عن بعد مع ممثلي الدول المطلوب منها التعاون. كما تحدث عن تنقل وفد من لجنة الخبراء إلى الدول المعنية وبذل المساعي الدبلوماسية لتحسيس ممثلي السلطات الأجنبية بأهمية هذا المسعى، الذي كلل باسترداد العديد من الممتلكات من عقارات ومنقولات وأموال. وفي سياق متصل، أشار ممثل الحكومة إلى المعوقات التي تواجه جهود القضاء والدبلوماسية الجزائرية لاسترجاع الأموال المنهوبة، منها ما هو موضوعي، وقال إن هذه المساعي واجهت عدة عقبات أدت إلى ضعف تجاوب الدول المعنية، وذلك لاعتبارات متعددة، منها خصوصية أنظمتها القضائية، وتعقيد إجراءاتها وتعدد طبيعة المتدخلين فيها من سلطات قضائية وهيئات دبلوماسية وغيرها. فيما شدد من جهة أخرى على أهمية انخراط الدول الإفريقية في مسعى مكافحة الفساد، من خلال توحيد الجهود وإرساء أفضل الممارسات للوقاية من الفساد ومكافحته، ومواصلة التفكير في خلق آليات متجددة ومرنة لتذليل العقبات التي تواجه إجراءات استرداد عائدات الفساد المحولة إلى الخارج.


إيطاليا تلغراف
منذ ساعة واحدة
- إيطاليا تلغراف
محمد دياب يصف الوضع الإنساني في غزة في ظل سياسة التجويع التي تنهجها إسرائيل
إيطاليا تلغراف نشر في 20 يوليو 2025 الساعة 21 و 00 دقيقة السابق غزة تحت الحصار والنار: حين يُقتَل الجوعى ويصمت الجوار