
عقب الانهيار الكبير.. أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليمني
وفيما يلي أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني في عدن، وصنعاء، اليوم الثلاثاء 15 يوليو2025:
إقرأ ايضا نشرة أسعار المواشي المحلية في عدن اليوم الثلاثاء 15/7/2025
اخبار اليمن | تفاقم أزمة مياه الشرب في تعز وسط طوابير طويلة ومعاناة متصاعدة
أسعار الصرف في عدن:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 2842 ريال يمني
سعر البيع: 2876 ريال يمني
الريال السعودي:
سعر الشراء: 747ريال يمني
سعر البيع: 752ريال يمني
أسعار الصرف في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 535 ريال يمني
سعر البيع: 540 ريال يمني
الريال السعودي:
سعر الشراء: 140ريال يمني
سعر البيع: 140.5 ريال يمني
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المشهد اليمني , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المشهد اليمني ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
سفر أغلى وأرباح أكبر... الأميركيون بين نار الدولار وضعف قدرة الشراء
اعتاد السائحون الأميركيون الاستفادة الكبيرة من قوة الدولار في الخارج، لكنهم هذا الصيف يتلقّون صدمة غير متوقعة، إذ سجّل مؤشر الدولار الأميركي الذي يقارن أداء العملة الأميركية بسلة من ست عملات رئيسة، أسوأ أداء له في النصف الأول من العام منذ أكثر من 50 عاماً. وتراجع الدولار بنسبة 13 في المئة مقابل اليورو هذا العام، وبنسبة 6 في المئة مقابل الين الياباني. ويمثّل هذا تحولاً حاداً عن الأوضاع التي كانت تسود حتى عام 2024، حينما عزز الدولار القوي القدرة الشرائية للأميركيين على الواردات، وأشعل موجة سفر إلى الخارج، وأثار نقاشات حول ديناميكية الاقتصاد الأميركي. لكن الأمور تغيّرت في ظل سياسات التجارة التي تنتهجها إدارة ترمب، والمخاوف المتزايدة في شأن الدين الوطني الأميركي، وتقلّص الفجوة بين أسعار الفائدة في الولايات المتحدة وغيرها من الاقتصادات الكبرى، وهي جميعها عوامل بدأت تُثقل كاهل العملة الأميركية. ويتوقّع كثيرون أن يواصل الدولار تراجعه، في وقت أدى هذا الانخفاض إلى جعل الصادرات الأميركية أكثر تنافسية (ما يمثّل فائدة للصناعة الأميركية)، وفتح الباب أمام استثمارات الأميركيين في الأسهم الأجنبية، لكنه في الوقت نفسه جعل السفر إلى الخارج أكثر كلفة مما كان عليه منذ أعوام. مع ذلك، لا تزال حقائب السفر تُجهّز، إذ أظهرت دراسة أجرتها شركة "ديلويت" في مايو (أيار) الماضي، أن ربع المستهلكين الأميركيين يخططون للسفر إلى الخارج خلال الأشهر الثلاثة التالية، وهذه النسبة بقيت مستقرة إلى حد كبير منذ يناير (كانون الثاني) الماضي، بل إنها أعلى قليلاً من نظيرتيها في مايو 2023 والشهر ذاته من عام 2024. غادر ألبرت تارتاغليا إلى إسبانيا الأحد، وعائلته من محبي العسل من مختلف أنحاء العالم، واشترى كميات كبيرة منه خلال زيارته الأخيرة في عام 2022. وقال تارتاغليا، وهو محاسب يبلغ من العمر 45 سنة ويقيم في مدينة إنديانابوليس "كنت أشتري الأشياء فقط لأحملها معي إلى المنزل، من دون أي تفكير". أما اليوم، ومع تراجع سعر صرف الدولار، فقال "قد أميل إلى تقليص ما نشتريه". قوة الدولار مصدر متاعب للشركات شكّل عقد كامل من قوة الدولار المستمرة مصدر متاعب للشركات الأميركية متعددة الجنسيات، فعندما ارتفع الدولار بشكل كبير في الربع الأخير من العام الماضي، تلقّت شركات أميركية عملاقة مثل "أبل" و"أمازون" ضربة مؤثرة في أرباحها، فالدولار الأقوى يجعل الصادرات الأميركية أكثر كلفة للمشترين في الخارج، ويقلّص من أرباح الشركات في الأسواق الخارجية عند تحويلها مجدداً إلى الدولار. ومن المتوقع أن تعود أسعار الصرف بالفائدة على الشركات متعددة الجنسيات مع انطلاق موسم إعلان الأرباح فعلياً هذا الأسبوع، فأكثر من 40 في المئة من إيرادات شركات مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" تأتي من المبيعات الدولية، وكانت خسائر تحويل العملات مصدراً دائماً لشطب الأرباح بالنسبة إلى الشركات الأميركية على مدى أعوام. وقالت الرئيسة التنفيذية للاستثمار لـ"ستييت ستريت إنفستمنت مانجمنت"، لوري هاينل، لصحيفة "وول ستريت جورنال"، وهي شركة تدير أصولاً بقيمة 4.7 تريليون دولار "ينبغي للمصدّرين أن يستفيدوا حقاً من هذا الوضع". ويجعل تراجع الدولار الأسهم الأجنبية أكثر جذباً للأميركيين، إذ يستفيد المستثمرون من ارتفاع العملة المحلية إضافة إلى المكاسب الرأسمالية في صناديق الأسهم الدولية. وبعد أعوام من الأداء الضعيف مقارنة بالسوق الأميركية، حققت مؤشرات الأسهم الدولية أداءً قوياً في عام 2025. وبالنسبة إلى الأميركيين الذين يشترون الأسهم الأجنبية، فإن ضعف الدولار يعزز من تلك المكاسب. غالباً ما تُشترى الأسهم الأجنبية بالعملة المحلية، ما يعني أن المستثمر قد يحقق مكاسب مزدوجة أي من ارتفاع سعر السهم ومن ارتفاع قيمة العملة عند تحويلها مجدداً إلى الدولار. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحتى الثالث من يوليو (تموز) الجاري، حقق مؤشر MSCI العالمي للأسهم (باستثناء الولايات المتحدة) عائداً بالدولار بنسبة 19 في المئة، جاء نحو نصفه من مكاسب العملات، وشكّل ذلك دعماً قوياً لمستثمري الصناديق المُؤشّرة، إذ ارتفع صندوق "فانغارد" الدولي الشامل بنسبة 17 في المئة هذا العام، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف مكاسب مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" البالغة 6.4 في المئة. تعرض أكبر للأسهم الأميركية ويملك عديد من الأميركيين تعرضاً أكبر للأسهم الأميركية مقارنة بما يوصي به المستشارون الماليون، ويعود ذلك إلى تفضيلاتهم الشخصية وإلى غياب إعادة التوازن في المحافظ بعد أعوام من الأداء القوي للأسواق الأميركية. وظل كبير الاستراتيجيين العالميين في إدارة الأصول لدى "جيه بي مورغان"، يحثّ عملاءه على تنويع محافظهم خارج الولايات المتحدة، ويعتقد أن الوقت الحالي مناسب للقيام بذلك. وقال كيلي "الأساسيات بدأت تتدهور تدريجاً تحت السطح في اقتصاد الدولار"، مضيفاً "إذا حدثت صدمة ما، فإن احتمال حدوث تراجع كبير في الدولار أو في السوق قائم، ويجب على الناس أن يكونوا متنوعين في محافظهم عبر الاستثمار في الأسهم الدولية لمواجهة ذلك". سعر الدولار والمسافرون ولا تقدم الآثار الإيجابية لانخفاض قيمة الدولار على الاستثمارات عزاء يُذكر للمسافرين، إذ دفع سعر الصرف غير الملائم براندون لوري إلى تجربة قائمة الطعام في أحد مطاعم "ماكدونالدز" في اسكتلندا. لوري، البالغ من العمر 46 سنة، اصطحب عائلته المكوّنة من أربعة أفراد لتناول العشاء هناك خلال عطلتهم الشهر الماضي، تجنباً لدفع فاتورة مطعم أخرى تراوح ما بين 35 جنيهاً استرلينياً (50 دولاراً) و50 جنيهاً استرلينياً (67.3 دولار). وقال لوري إن شطيرة الدجاج مع صلصة البصل المخلل، التي لا تتوافر في فروع السلسلة داخل الولايات المتحدة، كانت "لذيذة جداً". ويعمل لوري أستاذاً في كلية مجتمع بمنطقة هيوستن، وراجع سعر الصرف أثناء تخطيطه للرحلة في فبراير (شباط) الماضي، عندما كان الجنيه الاسترليني يعادل نحو 1.25 دولار، لكنه أدرك في اليوم الثاني من الرحلة التي استمرت 11 يوماً أن قيمة الجنيه ارتفعت إلى نحو 1.35 دولار. وقال "بالنسبة لأربعة أشخاص، تبدأ هذه الزيادة البسيطة في النسبة بالتراكم كلما دفعنا بالبطاقة الائتمانية". أما مستشارة السفر في مدينة كانساس بولاية ميزوري، تريش سميث، فقالت إن ضعف الدولار لم يثنِ عملاءها عن السفر. وأوضحت أن المسافرين الشباب يرغبون في زيارة وجهات "رائجة" مثل بالي واليابان طالما أنها لا تزال محط أنظار العالم، في حين أن كبار السن لا ينوون تغيير خطط عطلات ظلوا يجهزون لها لأعوام. وأضافت سميث "كثيراً ما يكون موقفهم: إنها رحلة من قائمة الأحلام... وسنذهب مهما كان".


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
أسعار الذهب اليوم الأحد 20-7-2025 في اليمن
شهدت أسعار الذهب في الأسواق اليمنية داخل محلات الصاغة، اليوم الأحد، الموافق 20-7-2025، استقرارًا في بعض جرامات الذهب، وأبرزها سعر الذهب عيار 21 وأوقية الذهب. أسعار الذهب اليوم الأحد في اليمن فيما يلي يُقدم 'المشهد العربي' أسعار الذهب في الأسواق اليمنية، اليوم الأحد الموافق 20- 7-2025، داخل محلات الصاغة على النحو التالي: عدن جرام عيار 21: شراء 250000 ريال يمني بيع 280000 ريال يمني جرام عيار 18 شراء 233425 ريال يمني بيع 235040 ريال يمني جنيه الذهب شراء 340000 ريال يمني بيع 345000 ريال يمني صنعاء جرام عيار 21: شراء 48800 ريال يمني بيع 51500 ريال يمني جرام عيار 18: شراء 25500 ريال يمني بيع 27500 ريال يمني جنيه ذهب شراء 393000 ريال يمني بيع 399000 ريال يمني


غرب الإخبارية
منذ 5 ساعات
- غرب الإخبارية
986 مليار ريال مساهمة برنامج «ندلب» في الاقتصاد غير النفطي السعودي
المصدر - كشف تقرير برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية في السعودية «ندلب»، عن أداء استثنائي له خلال عام 2024، إذ بلغت مساهمة أنشطته في الناتج المحلي غير النفطي في السعودية بنسبة 39%، وهو ما يعادل 986 مليار ريال، مرتفعة من 949 مليار ريال في عام 2023. وحسب تقرير البرنامج لعام 2024، والذي صدر اليوم السبت، بلغت مساهمة الأنشطة غير النفطية للبرنامج في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة 55%، في الوقت الذي حقق فيه قطاع الصناعات التحويلية نموًاً بنسبة 4%، بينما سجّل قطاعا التعدين والنقل والتخزين نمواً بنسبة 5% خلال العام، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية«واس». وعلى صعيد الصادرات غير النفطية، بلغ إجمالي قيمتها خلال العام المنقضي ما يعادل 514 مليار ريال، محققاً نمواً نسبته 2. 13 % مقارنة بالعام 2023، حيث شملت هذه الصادرات 217 مليار ريال قيمة الصادرات السلعية غير النفطية بنسبة نمو بلغت 4%، و91 مليار ريال لإعادة التصدير بنسبة نمو وصلت إلى 42%، إلى جانب 207 مليارات ريال لصادرات الخدمات، بنمو سنوي بلغ 14%. فيما بلغت صادرات الصناعات الكيميائية نحو 5. 78 مليار ريال، وصادرات المعادن ومصنوعاتها 23.3 مليار ريال، في حين سجلت صادرات الأغذية والمشروبات 10.5 مليارات ريال، وكذلك بلغت صادرات الأجهزة والمعدات الكهربائية 42.9 مليار ريال. وفيما يتعلق بسوق العمل خلال العام 2024، بلغ إجمالي عدد العاملين في قطاعات البرنامج 2.433 مليون عامل، وارتفعت الوظائف خلال العام المنقضي، بأكثر من 508 آلاف وظيفة جديدة، منها أكثر من 81 ألف وظيفة للسعوديين، من بينهم 42 ألف سعودي و39 ألف سعودية. وعلى صعيد التمويل والاستثمار، بلغت قيمة الاستثمارات غير الحكومية المنجزة في قطاعات البرنامج نحو 665 مليار ريال، كما بلغ صافي اعتمادات قروض صندوق التنمية الصناعية، على أساس تراكمي 198 مليار ريال، بينما بلغت التسهيلات الائتمانية المقدمة من بنك التصدير والاستيراد - تراكمياً- ما يعادل 69.14 مليار ريال. وبالنسبة للمبيعات العسكرية التراكمية للشركات المحلية فقد سجلت 34.32 مليار ريال، وتستمر الاستراتيجية الوطنية للصناعة في توطين سلاسل القيمة المرتبطة بالصناعات المستقبلية كالمستلزمات الطبية، وصناعة السيارات، والمنتجات ذات العلاقة بالطاقة والبتروكيماويات. وفيما يخص مؤشرات الأداء، حقق البرنامج عدداً من النتائج التي تجاوزت المستهدفات المرسومة، على رأسها نسبة توطين الصناعات العسكرية، التي بلغت 19.35% مقارنة بالمستهدف البالغ 12.5%، بينما كان خط الأساس 7.7%، وبلغ حجم المحتوى المحلي في القطاعات غير النفطية 1.2 تريليون مليار ريال، مقارنة بالمستهدف البالغ 1. 1 تريليون ريال، وخط الأساس البالغ 942 مليار ريال.