logo
فيديو .. ولي العهد في يوم تدريبي على رمايات الأسلحة المتوسطة

فيديو .. ولي العهد في يوم تدريبي على رمايات الأسلحة المتوسطة

جهينة نيوزمنذ 5 أيام
تاريخ النشر : 2025-07-14 - 01:38 pm
نشرت القناة الرسمية لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، على منصة يوتيوب، اليوم الاثنين، مقطع فيديو جديد، ليوم تدريبي على رمايات مختلفة بالأسلحة المتوسطة، والذي نفذته الكتيبة الخاصة 101، إحدى وحدات قيادة قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية، شارك فيه سموه برفقة زملائه في الكتيبة.
ويهدف التمرين، لرفع مستوى الكفاءة والجاهزية لدى مرتبات الكتيبة.
يذكر أن نشر المقطع، يأتي ضمن سلسلة فيديوهات، يتم نشرها تباعا، تغطي جانبًا من خدمة سموه في الكتيبة الخاصة 101 التي يشغل فيها مساعدًا لقائد الكتيبة.
تابعو جهينة نيوز على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التعليم العالي في الأردن: استثمار في الإنسان والسيادة
التعليم العالي في الأردن: استثمار في الإنسان والسيادة

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

التعليم العالي في الأردن: استثمار في الإنسان والسيادة

منذ تأسيس الدولة الأردنية الحديثة، شكّل الإنسان محور الرؤية الوطنية، وهدف السياسات العامة، وأداة التنمية الأولى. وقد عبّر المغفور له الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، عن هذه الفلسفة في عبارة خالدة صارت وجدانًا وطنيًا مشتركًا: «الإنسان أغلى ما نملك». هذه الجملة لم تكن شعارًا عاطفيًا أو دعاية مرحلية، بل اختصرت ببلاغة مسار الدولة الأردنية، التي لم تُغوِها الموارد الطبيعية النادرة ولا المساحات الواسعة، بل اختارت منذ وقت مبكر أن تبني قدراتها على أساس الاستثمار في الإنسان والعقل والمهارة. وقد واصل جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين هذه الرؤية، وعمّق من بعدها الاستراتيجي، مستندًا إلى قناعة راسخة بأن الموارد البشرية المؤهلة هي الثروة الحقيقية للأردن، وأن التعليم العالي ليس ترفًا اجتماعيًا أو مطلبًا نخبويًا، بل هو ركيزة سيادية وشرط للتقدم الشامل. وفي هذا السياق، جاء خطاب العرش السامي لعام 2018 ليؤكد هذه الأولوية بوضوح لا لبس فيه، حين قال جلالته:»قدرات الموارد البشرية، وتطوير التعليم، هو أساس التنمية المستدامة، وهو الطريق نحو تعزيز اقتصادنا الوطني، وتمكين شبابنا، وبناء مجتمع المعرفة». هذه العبارة تلخص رؤية استراتيجية تنظر إلى التعليم العالي ليس فقط كمؤسسة لمنح الشهادات، بل كبنية حيوية تنتج المعرفة، وتؤهل قادة المستقبل، وتوفر للدولة قاعدة صلبة من الكفاءات التي تسهم في الاستقلال الاقتصادي والسياسي والاجتماعي. ومن أجل تحقيق هذه الغاية، شدد جلالة الملك على أن إصلاح التعليم هو شرط لا غنى عنه لبناء مستقبل أفضل. وقد جاءت الورقة النقاشية السابعة، التي حملت عنوان «بناء قدراتنا البشرية وتطوير العملية التعليمية جوهر نهضة الأمة»، لترسم بوضوح ملامح هذا الإصلاح الجذري، حيث قال جلالته:»يمكننا بناء المستقبل الذي نريد، دون نظام تعليمي يحرر العقول، ويزرع القيم، ويصنع قادة فكر لا حفظة منهج». هذه الجملة، التي تحمل مضمونًا فلسفيًا عميقًا، تعكس إدراكًا بأن التعليم القائم على الحفظ والتلقين لم يعد كافيًا في عالم تحكمه المعرفة والابتكار. فالتعليم الذي يُحرر العقول هو الذي يسمح للطلبة بالتفكير النقدي، ويُنمّي فيهم روح المبادرة، ويُعيد تعريف العلاقة بين الطالب والمعرفة، من التلقي إلى الإنتاج. إن هذه الرؤية الملكية تتطلب تحولًا نوعيًا في سياسات التعليم العالي، يذهب أبعد من التمويل أو البنية التحتية، إلى تحويل الجامعات إلى مؤسسات فكرية منتجة للمعرفة، شريكة في صناعة القرار التنموي، ومواكبة للتحولات العالمية في سوق العمل، والذكاء الاصطناعي، والتقنية. ولا يمكن لأي منظومة تعليمية أن تؤدي هذا الدور إذا بقيت حبيسة البيروقراطية أو أسيرة ثقافة «الشهادة من أجل الوظيفة»، دون ربط وثيق بين البرامج الأكاديمية واحتياجات التنمية الوطنية. ولهذا، لا بد من الانتقال من فلسفة الكم إلى فلسفة النوع، ومن ثقافة الامتحان إلى ثقافة الإبداع، ومن الاعتماد على المعلم وحده إلى الاستثمار في المحتوى، والمنهج، والتكنولوجيا، والشراكات. إن الاستثمار في التعليم العالي يجب أن يُفهم على أنه استثمار طويل الأمد في سيادة القرار الوطني. فكل دينار يُصرف على البحث العلمي، أو تأهيل أستاذ جامعي، أو تمويل مختبر، هو في حقيقته مساهمة في تقليل التبعية، وزيادة قدرة الدولة على اتخاذ قرارات مستقلة تستند إلى معرفة محلية وخبرات وطنية. واليوم، وفي ظل التحولات العالمية المتسارعة، لم تعد الدول تُقاس بمساحتها أو عدد سكانها، بل بقدرتها على إنتاج المعرفة وتوظيفها. ومن هنا، فإن التعليم العالي في الأردن مدعو إلى إعادة تموضعه، ليكون أداة استراتيجية تُسهم في بناء اقتصاد معرفي تنافسي، يخلق فرص عمل نوعية، ويخفّض البطالة بين الشباب، ويرفع من جودة الحياة. وفي ضوء ما سبق، فإن كلمات جلالة الملك عبد الله الثاني لا تمثل فقط رؤية قيادية، بل تشكل تكليفًا وطنيًا لكافة مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها الجامعات، بأن تكون شريكًا فاعلًا في بناء المستقبل. فالمطلوب ليس فقط إدارات أكاديمية جيدة، بل قيادة فكرية وطنية، قادرة على مواجهة التحديات، وصياغة الحلول، وربط التعليم بأولويات الدولة الأردنية. وحين نُردد، كما قال الملك الحسين، إن «الإنسان أغلى ما نملك»، فإن هذا يلزمنا بأن نبني نظامًا تعليميًا يُعلي من شأن العقل، ويمنح الشباب الأدوات لا الشعارات، ويفتح أمامهم الآفاق بدل أن يقيّدهم بالبيروقراطية. إن التعليم العالي في الأردن، كما تؤكد الرؤية الملكية، ليس ترفًا بل هو السيادة بعينها.

الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس تصادف الأحد
الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس تصادف الأحد

هلا اخبار

timeمنذ 4 ساعات

  • هلا اخبار

الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس تصادف الأحد

هلا أخبار – تصادف غدا الأحد الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك عبدالله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه، الذي لاقى وجه ربه شهيدا على عتبات المسجد الأقصى المبارك وهو يهم بأداء صلاة الجمعة في العشرين من شهر تموز عام 1951. وفي الوقت الذي اضطلع به الملك المؤسس بدور قومي رائد في حركة التحرر العربي التي بزغ فجرها مع بدايات القرن العشرين وبذل جهدا موصولا لدى ممثلي القيادات الفكرية والسياسية، وسعى لمستقبل أكثر إشراقا لأمة العرب، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني نهج الهاشميين والجد المؤسس من أجل ترسيخ القواسم المشتركة للأمة العربية التي تحقق لها المنعة والمستقبل الأفضل، كما يواصل جلالته تجذير النهج الديمقراطي الذي أرساه الجد منذ عام 1920. ويسجل التاريخ وأحرار الأردن والأمة العربية بكل اعتزاز دور الملك المؤسس في حماية الأردن من المخططات التي كانت تستهدف عروبته وحريته والتي استهدفت أيضا الأرض والهوية العربية. وكان، طيب الله ثراه، أول من وضع لبنة الديمقراطية، وأول المنادين في تلك المرحلة بالتعددية السياسية، إذ شهد الأردن في بداية حكمه تأسيس أول حزب سياسي، هو حزب الاستقلال العربي، وكان يحرص على مجالسة الكتاب والشعراء والمفكرين، يحاورهم ويناقشهم في مختلف الأمور والقضايا التي تهم الوطن والمواطن والأمة. لقد كان الملك المؤسس طيب الله ثراه، حصيفا ثاقب النظر في استقراء ما يتهدد الأمة العربية وما هي مقبلة عليه من تحديات، وحين هبت الجيوش العربية لمساندة الأشقاء في فلسطين، كان الجيش العربي الأردني الباسل في مقدمة الجيوش العربية، يخوض معارك الشرف والبطولة والفداء، ويحافظ على عروبة القدس التي رويت أسوارها بدم الشهداء من الجيش العربي، الذين قضوا نحبهم دفاعا عن ثرى فلسطين والقدس الشريف.

الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس تصادف الأحد
الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس تصادف الأحد

السوسنة

timeمنذ 4 ساعات

  • السوسنة

الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس تصادف الأحد

السوسنة تصادف غدا الأحد الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك عبدالله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه، الذي لاقى وجه ربه شهيدا على عتبات المسجد الأقصى المبارك وهو يهم بأداء صلاة الجمعة في العشرين من شهر تموز عام 1951.وفي الوقت الذي اضطلع به الملك المؤسس بدور قومي رائد في حركة التحرر العربي التي بزغ فجرها مع بدايات القرن العشرين وبذل جهدا موصولا لدى ممثلي القيادات الفكرية والسياسية، وسعى لمستقبل أكثر إشراقا لأمة العرب، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني نهج الهاشميين والجد المؤسس من أجل ترسيخ القواسم المشتركة للأمة العربية التي تحقق لها المنعة والمستقبل الأفضل، كما يواصل جلالته تجذير النهج الديمقراطي الذي أرساه الجد منذ عام 1920.ويسجل التاريخ وأحرار الأردن والأمة العربية بكل اعتزاز دور الملك المؤسس في حماية الأردن من المخططات التي كانت تستهدف عروبته وحريته والتي استهدفت أيضا الأرض والهوية العربية.وكان، طيب الله ثراه، أول من وضع لبنة الديمقراطية، وأول المنادين في تلك المرحلة بالتعددية السياسية، إذ شهد الأردن في بداية حكمه تأسيس أول حزب سياسي، هو حزب الاستقلال العربي، وكان يحرص على مجالسة الكتاب والشعراء والمفكرين، يحاورهم ويناقشهم في مختلف الأمور والقضايا التي تهم الوطن والمواطن والأمة.لقد كان الملك المؤسس طيب الله ثراه، حصيفا ثاقب النظر في استقراء ما يتهدد الأمة العربية وما هي مقبلة عليه من تحديات، وحين هبت الجيوش العربية لمساندة الأشقاء في فلسطين، كان الجيش العربي الأردني الباسل في مقدمة الجيوش العربية، يخوض معارك الشرف والبطولة والفداء، ويحافظ على عروبة القدس التي رويت أسوارها بدم الشهداء من الجيش العربي، الذين قضوا نحبهم دفاعا عن ثرى فلسطين والقدس الشريف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store