
الشاذلي: لقاء ترامب ونتنياهو مخيب للآمال واستمرار لخلل المنظومة الدولية
وأضاف الشاذلي، خلال حواره ببرنامج "العالم غدًا"، مع الاعلامية ليلى عمر أن كلًّا من الولايات المتحدة وإسرائيل يتبعان معايير مزدوجة في التعامل مع القضية الفلسطينية، حيث يكرران الحديث عن ضرورة نزع سلاح "حماس" و"حزب الله"، دون أي إشارة إلى الجرائم المرتكبة في قطاع غزة.
وأشار إلى أن الوضع في غزة يعكس طغيانًا جامحًا، فهي حرب بين جيش مسلح وأفراد عزل، مؤكدًا أن جرائم المستوطنين لا تتوقف في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد أنه لا يوجد أي مبرر قانوني أو إنساني لمنع الفلسطينيين من الدفاع عن حقوقهم المشروعة، مضيفًا أن عرض نتنياهو تقديم جائزة نوبل لترامب أمر فج، ويمثل استخفافًا بالقيمة الأخلاقية للجائزة، وغلوًا غير مسبوق في التملق.
وأوضح الشاذلي أن الولايات المتحدة وإسرائيل قوضتا قواعد القانون الدولي، محذرًا من أن استمرار النظام الدولي بوضعه الحالي، مع التطور الكبير في صناعة الأسلحة، يُنذر بكارثة عالمية.
ولفت إلى أن التاريخ يُظهر بوضوح أن إسرائيل ارتكبت عددًا كبيرًا من الجرائم منذ نشأتها وحتى الآن، وأن العقيدة العسكرية الأمريكية قائمة على فرض الهيمنة بالقوة.
وأكد أن السياسات التي انتهجها ترامب، المؤيدة والداعمة لإسرائيل، لن تُفضي إلى تحقيق أي سلام حقيقي، مشددًا على أن ما تقوم به إسرائيل في الأراضي الفلسطينية هو إرهاب من الدرجة الأولى، إذ تعتمد سياستها على استخدام القوة أو التهديد بها.
وأشار إلى أن السلام الحقيقي يخدم مصالح جميع الأطراف في المنطقة، وأن أبرز ما حققته فصائل المقاومة هو إنهاك قوة الردع الإسرائيلية، وإنهاء "وهم التفوق الإسرائيلي".
واختتم الشاذلي تصريحاته بالتأكيد على أن إسرائيل الآن منهكة، ومن مصلحتها وقف الحرب، منتقدًا الحديث عن هدنة مؤقتة لمدة 60 يومًا رغم ارتفاع أعداد الضحايا.
وشدد على أن أهم مطالب الفلسطينيين في هذه المرحلة هي وقف نزيف الدم، وضمان دخول المساعدات الإغاثية.
برنامج (العالم غدًا ) يذاع يوميًا على شاشة القناة الأولى المصرية فى العاشرة مساءًا تقديم ريهام الديب وليلى عمر ومحمد ترك، رئيس التحرير أيمن عطيه أبو العطا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
اجتهادات الجائزة لمن؟
يستبعد بعض القراء الذين علقوا على اجتهاد 7 يوليو الحالى «نوبل للسلام» منح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب هذه الجائزة برغم أن تاريخها مملوء بحالات مُنحت فيها لمن لا يستحقونها، بل لبعض من يمكن اعتبارهم «أُمراء حرب». ويرى الصديق د. إياد الخطيب أن اللجنة التى تمنح جائزة نوبل للسلام قد تحسب حساب موقف الحكومة النرويجية التى تعترف بدولة فلسطين وترفض ما تعتبرها انتهاكات جسيمة فى قطاع غزة، وقد لا ترحب بالتالى بمنحها لمن يلعب الدور الرئيسى فى دعم هذه الانتهاكات. وهذا هو أيضًا موقف ملك النرويج هارولد الخامس، وقطاع واسع من الشعب النرويجى الذى يعتبر من أكثر الشعوب الأوروبية تعاطفًا مع قطاع غزة وحقوق الفلسطينيين بوجه عام، إلى جانب الشعبين الإسبانى والأيرلندي. كما يُنوّه بقبول الملك هارولد أوراق اعتماد سفيرة دولة فلسطين لدى النرويج فى أبريل الماضي. وهو يرشح البابا فرانسيس المتوفى فى أبريل الماضى للحصول على هذه الجائزة، نظرًا للجهود الكبيرة التى بذلها من أجل نشر السلام فى العالم. لكننى أضم صوتى إلى من بادروا بترشيح المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان فى الأراضى الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزى لنيل الجائزة بأمل أن يلتزم مانحوها المهنية والموضوعية فى مداولاتهم, ويحسنوا تقدير المواقف التى تعبر عنها هذه المحامية والأكاديمية الإيطالية النبيلة. كسرت ألبانيزى الصمت و«الكلام الساكت» السائدين فى العالم تجاه أبشع حروب الإبادة الشاملة فى العصر الحديث. فقد تبنت منذ تعيينها فى هذا الموقع عام 2022 مواقف شجاعة لم يصدر مثلها عن الأمم المتحدة، وغيرها من المنظمات الدولية. وأوصت منذ تقريرها الأول المقدم إلى الأمانة العامة للأمم المتحدة بوضع خطة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلى للأراضى الفلسطينية، والذى اعتبرته احتلالاً استعماريًا استيطانيًا ينطوى على نظام للفصل العنصري. وقالت إن هذا هو الطريق الوحيد لإحلال السلام. كما دأبت على التنديد بالحرب الإبادية على قطاع غزة، والمطالبة بإنهائه, وطالبت بوقف تصدير الأسلحة إلى الكيان الإسرائيلي. والحق أن هذه السيدة المحترمة تستحق ما هو أكثر من جائزة نوبل للسلام.


صوت الأمة
منذ 12 ساعات
- صوت الأمة
ماذا يريد ترامب من سد النهضة الإثيوبى؟
الرئيس الأمريكي غاضب من المرواغات الإثيوبية ووصف تمويل واشنطن للسد بالغبى.. ولهجته تكشف خفايا كثيرة في سياسة أديس ابابا الاعتراف الأمريكي بأن نهر النيل مصدر للدخل والحياة في مصر ينتصر للموقف المصرى بالتوصل لاتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع كثيرة هي التعليقات التي صاحبت تصريحات الرئيس الامريكى دونالد ترامب الأسبوع الماضى بشأن سد النهضة الإثيوبى، فمنهم من قال إنه يغازل جائزة نوبل للسلام، وأخرون يذهبون إلى كون ترامب يواصل سياسة المناكفة مع الإدارة الديمقراطية، التي اتهمها بالتسبب في أشعال فتيل الكثير من الأزمات الدولية، ومنها أزمة سد النهضة. وايا كانت وجهة النظر بشان ما قاله ترامب، فالحقيقة أننا أمام موقف يستحق أن نتوقف أمامه ودراسته بعناية شديدة، لأنه لا يعبر عن اهواء او رغبات شخصية، وإنما عن موقف إدارة أمريكية، يقبع على قمة رأسها "ترامب" الممسك في يديه بكامل السلطة والإدارة، لذلك فإنه يعنى ما يقوله. ولكى تكون الصورة أكثر وضوحاً، نعود إلى ما قاله ترامب. ترامب قال في تصريحات خلال لقائه مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" في البيت الأبيض: "لقد عملنا على ملف مصر مع جار قريب (إثيوبيا)، وهم جيران جيدون وأصدقاء لي، لكنهم بنوا السد وهو ما أدى إلى وقف تدفق المياه إلى نهر النيل.. أعتقد أنني لو كنت مكان مصر فسأرغب في وجود المياه في نهر النيل، نحن نعمل على حل هذه المشكلة، لكنها ستُحل. لقد بنوا واحدا من أكبر السدود في العالم، على بعد بسيط من مصر، كما تعلمون، وقد تبين أنها مشكلة كبيرة، لا أعلم، أعتقد أن الولايات المتحدة مولت السد، لا أعرف لماذا لم يحلوا المشكلة قبل بناء السد. وتابع ترامب: "لكن من الجيد أن يكون نهر النيل فيه ماء، فهو مهم جدا كمصدر للدخل والحياة في مصر، إنه شريان الحياة لمصر وسلبه منها أمر لا يصدق، ولكننا نعتقد أن هذه المسألة ستحل قريبا جدا". وهذه هي المرة الثانية خلال أقل من شهر تقريباً الذى يتحدث خلالها ترامب عن السد الإثيوبى، فقد سبق وتطرق إليه في منشور على حسابه بمنصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال"، في 21 يونيو الماضي، قائلا: "لن أحصل على جائزة نوبل للسلام للحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا، سد ضخم بنته إثيوبيا، بتمويل غبي من الولايات المتحدة، يقلل بشكل كبير من تدفق المياه إلى نهر النيل". هذا ما قاله ترامب عن السد الإثيوبى، وبه الكثير من الإشارات المهمة. أولاً، أن ترامب يدرك ومن خلفه الإدارة الأمريكية أن وجود السد الإثيوبى، ضار بمصر ومصالحها المائية. ثانياً، أن ترامب للمرة الأول كمسئول أمريكى، يعترف بتمويل واشنطن لبناء هذا السد. ثالثاً، ان ترامب يبدو أنه سيعود إلى الاهتمام بالسد مرة أخرى، لكن من زاوية مختلفة عن التي سار عليها في ولايته الرئاسية الأولى، والتي شهدت مراوغة إثيوبية واضحة. الرئيس عبدالفتاح السيسي، في تعليقه على ما قاله ترامب، أعرب عن تقديره لتصريحات الرئيس الأمريكي "التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب"، مجددا دعم مصر لرؤية ترامب في إرساء السلام العادل والأمن والاستقرار لجميع دول المنطقة والعالم. وقال الرئيس السيسي - في تدوينة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك - "تثمّن مصر تصريحات الرئيس الأمريكي التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب، وتؤكد مصر ثقتها في قدرة ترامب على حل المشاكل المعقدة وإرساء السلام والاستقرار والأمن بمختلف ربوع العالم، سواء كان ذلك في أوكرانيا، أو الأراضي الفلسطينية، أو إفريقيا، وتقدر مصر حرص ترامب على التوصل لاتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الإثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة". السؤال الذى قد يطرحه البعض، لماذا تحدث ترامب الآن عن السد الإثيوبى، وهل للأمر علاقة بمفاوضات الهدنة في غزة، والأطروحات الأمريكية بتهجير الفلسطينيين من القطاع، وكأن ترامب يريد مقايضة مصر باتفاق عادل للسد الإثيوبى مقابل الموافقة على مخطط التهجير؟ قد يكون هذا التصور موجوداً في أذهاب البعض، ارتباطاً بصفة ترامب المعروفة عنها، باعتباره رجل المقايضات والصفقات، لكن بنظرة أعمق من ذلك يمكن فهم لماذا تحدث ترامب الأن عن السد الإثيوبى. ففي الولاية الرئاسية الأولى لترامب، قامت وزارتا الخزانة والخارجية الأمريكيتان بتسهيل المحادثات بين إثيوبيا ومصر والسودان خلال الفترة من 2019 إلى 2020 في محاولة من إدارة ترامب وقتها للتوصل إلى اتفاق بشأن ملء وتشغيل السد، وبموازاة هذا التحرك الدبلوماسي، قررت إدارة ترامب قطع نحو 100 مليون دولار من المساعدات لأديس أبابا للضغط عليها في ظل حالة الجمود في المفاوضات، ومعظم هذا التمويل كان مخصص للأمن الإقليمي وأمن الحدود والتنافس السياسي وبناء التوافق والتغذية. ورغم التوصل إلى شبه اتفاق برعاية أمريكية، قبلته مصر والسودان، الا أن إثيوبيا تهربت من التوقيع على هذا الاتفاق، وقررت المضي في ملء السد، وهو ما دفع الخارجية الأمريكية وقتها للقول إن قرار إثيوبيا البدء في ملء السد بينما كانت المفاوضات لا تزال جارية مع مصر والسودان قد قوّض الثقة في المحادثات، ويتعارض مع التعهدات التي سبق أن قدمتها إثيوبيا. هنا صدمت إثيوبيا ترامب وإدارته، ومع مجئ إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن في فبراير 2021 خففت من هذا الموقف، وقررت فصل تعليقها لملايين الدولارات من المساعدات الأمريكية لإثيوبيا عن ملف السد. لذلك فإن ترامب ينظر لإثيوبيا على أنها تقضت العهد معه، وأن إدارة بايدن الديمقراطية تساهلت مع أديس أبابا. من هنا نستطيع فهم لماذا تحدث ترامب الأن عن السد الإثيوبى، ونتوقع خطوته التالية، فالواضح أن ترامب غاضب بشدة من المرواغات الإثيوبية، لدرجة أنه ظهر بلهجة متشددة، كشف من خلالها بعض من خفايا سياسات أديس أبابا. فقد فهمت واشنطن أن الموقف المصرى لم ولن يتغير، وأن الأمن المائي يمثل قضية وجودية لمصر لا تهاون بها على الإطلاق، وأن القاهرة، رغم التعنت الإثيوبى المتكرر الا أنها أنخرطت لأكثر من 10 سنوات في مفاوضات لم تفضى إلى شيء جدى، وفى نفس الوقت لدى البيت الأبيض ملف جاهز بكل تفاصيل السد ومفاوضاته، لأنه منذ ان توقفت المفاوضات تحت الرعاية الأمريكية لم يجد جديد، لذلك فإن ترامب قد يدعو خلال الفترة المقبلة لمفاوضات أخرى تكون أكثر جدية، ولها إطار زمنى واضح، ومحددة الأطر والنقاط التي ستكون محل تفاوض، وأهمها حفظ حقوق دولتى المصب "مصر والسودان" في حقوقهما المائية، ولا أعتقد أن أديس ابابا سيكون لديها رفاهية التلاعب مع ترامب أو إدارته، لأنه على عكس الولاية الأولى، يملك الكثير من القوة والصلاحيات، وستنظر أديس أبابا لطرق التعامل الأخرى مع ترامب منذ ان عاد إلى البيت الأبيض في 20 يناير الماضى، لتتعلم كيف ستتعامل معه، وستصل إلى نتيجة أنها ستكون مجبرة على الدخول في مفاوضات جدية، خاصة أن امام ترامب أكثر من 3 سنوات ونصف في البيت الأبيض، عكس المفاوضات في الولاية الأولى التي جاءت في نهايتها.


الكنانة
منذ 21 ساعات
- الكنانة
حدث في مثل هذا اليوم 20 يوليو تيمورلنك ينتصر على العثمانيين ومولد الإسكندر الأكبر وسهير القلماوي
كتب وجدي نعمان حدث في مثل هذا اليوم 20 يوليو أو 20 تمُّوز أو 20 يوليه أو يوم 20 \ 7 (اليوم العشرون من الشهر السابع) أحداث 1402 – جيش تيمورلنك المغولي ينتصر على جيش بايزيد الأول العثماني عند جبق أباد، حيث انتهت المعركة بهزيمة العثمانيين وأسر السلطان بايزيد الأول. 1944 – نجاة الزعيم النازي أدولف هتلر من محاولة اغتيال قادها الضابط في الجيش كلاوس فون شتاوفنبرج. 1949 – توقيع اتفاقية هدنة بين إسرائيل وسوريا. 1951 – اغتيال ملك الأردن عبد الله الأول وهو في طريقه إلى صلاة الجمعة في المسجد الأقصى بالقدس، وتبعه تتويج ابنه الملك طلال بن عبد الله على عرش الأردن. 1953 – انعقاد أول مؤتمر لوزراء المال والاقتصاد العرب في مدينة شتورة اللبنانية، واستمر حتى 10 أغسطس. 1961 – الكويت تنضم إلى جامعة الدول العربية. 1969 – أبولو 11 يحط على سطح القمر. 1974 – الجيش التركي يغزو الجزء الشمالي من جزيرة قبرص بعد تسعة أيام من الانقلاب العسكري الموالي لليونان. 1987 – ولي العهد ورئيس الوزراء الكويتي الشيخ سعد العبد الله الصباح يعلن أن قيام الكويت باستئجار بعض الناقلات وإعادة تسجيل عدد من الناقلات الكويتية لدى دول صديقة كان نتيجة استمرار الاعتداءات على السفن الكويتية جراء الحرب العراقية الإيرانية. 1994 – وزير خارجية إسرائيل شمعون بيريز يقوم بزيارة إلى الأردن، وهي أرفع زيارة يقوم بها مسؤول إسرائيلي إلى الأردن. 2002 – الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان تعلنان في كينيا توصلهما إلى إطار لمباحثات إحلال السلام وإنهاء الحرب الدائرة في جنوب السودان منذ عام 1982. 2004 – الجمعية العامة للأمم المتحدة تتبنى وبأغلبية ساحقة قرارًا يطالب إسرائيل بتفكيك معظم أجزاء الجدار العازل الذي أنشأته في الضفة الغربية. 2014 – أكثر من 70 قتيلًا في مجزرة الشجاعية التي ارتكبها سلاح المدفعية الإسرائيلي في الحرب على غزة. 2015 – تفجيرٌ في بلدة سُروج بمُحافظة أورفة التُركيَّة يُخلِّف 32 قتيلًا وأكثر من 100 جريح. 2021 – مركبة نيو شيبرد تقوم بأول رحلة مأهولة، وعلى متنها أربعة ركاب، فيما يُعد أول رحلة فضائية تجارية. 2022 – إصابة قرية برخ في ناحية دركار التابعة لقضاء زاخو في محافظة دهوك بإقليم كردستان العراق بقصفٍ مدفعي أودى بحياة ثمانية أشخاصٍ على الأقل. موجة حر شديدة تجتاح أوروبا وتؤدي إلى اندلاع حرائق غابات، ووفاة أكثر من 3600 شخصًا. 2023 – محتجون عراقيون يقتحمون السفارة السويدية في بغداد بعد إحراق القرآن في السويد على يد لاجئٍ عراقي مسيحي. مواليد طالع أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم 356 ق.م – الإسكندر الأكبر، حاكم الإمبراطورية المقدونية. 810 – محمد بن إسماعيل البخاري، أحد أشهر علماء الحديث وصاحب صحيح البخاري. 1816 – ويليام بومان، طبيب إنجليزي. 1822 – غريغور يوهان مندل، راهب وعالم نمساوي يعرف باسم مؤسس علم الوراثة. 1864 – إريك أكسل كارلفلت، شاعر سويدي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1931. 1897 – تاديوش رايخشتاين، طبيب سويسري حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1950. 1899 – أحمد علام، ممثل مصري. 1911 – سهير القلماوي، أديبة مصرية. 1919 – إدموند هيلاري، مستكشف نيوزيلندي وأول شخص يصل إلى قمة جبل إفرست في العالم. 1924 – إلياس سركيس، رئيس الجمهورية اللبنانية. 1928 – محمد رشدي، مغني مصري. 1931 – إبراهيم العرابي، رئيس أركان القوات المسلحة المصرية. 1935 – جف شيل، عالم بلجيكي في علم الأحياء الجزيئي. شارل رزق، حقوقي وسياسي لبناني. 1938 – روجر هنت، لاعب كرة قدم إنجليزي. دنيز بايقال، سياسي تركي. 1947 – جيرد بينيج، عالم فيزياء ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1986. 1953 – لاديسلاف يوركميك، لاعب ومدرب كرة قدم سلوفاكي. توماس فريدمان، صحفي وكاتب أمريكي. 1962 – سمير القنطار، مقاوم لبناني. 1963 – مي شدياق، إعلامية لبنانية. 1969 – جوش هولواي، ممثل أمريكي. 1971 – ساندرا أوه، ممثلة كندية. 1973 – الأمير هاكون، ولي العهد في النرويج. 1975 – راي ألين، لاعب كرة سلة أمريكي. 1977 – كيكي موسامبا، لاعب كرة قدم هولندي. 1979 – ميكلوش فيهير، لاعب كرة قدم هنغاري. وفيات 1454 – خوان الثاني، ملك قشتالة. 1866 – برنارد ريمان، عالم رياضيات ألماني. 1903 – ليون الثالث عشر، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. 1927 – فرديناند الأول ملك رومانيا. 1936 – خوسي سانخورخو، عسكري إسباني. 1937 – غولييلمو ماركوني، عالم فيزياء إيطالي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1909. 1951 – عبد الله الأول، مؤسس وملك المملكة الأردنية الهاشمية. 1966 – موسى كاشف الغطاء، فقيه وكاتب عراقي. 1973 – بروس لي، ممثل ولاعب كاراتيه أمريكي من أصول صينية. 1985 – محمود علي البنا، من مشاهير قراء القرآن في مصر. 1994 – محمد تقي الخوئي، فقيه مسلم عراقي. 2012 – هشام الاختيار، سياسي سوري. 2013 هيلين توماس، إعلامية أمريكية من أصل لبناني، واحدة من أبرز مراسلي البيت الأبيض. دليل قسوس، سياسي أردني، كان سفيرًا لدولة فلسطين لدى العراق. 2017 – تشستر بنينغتون موسيقي أمريكي. 2022 – أحمد مرسي، أستاذ جامعي مصري. سليمان الملا، ملحن ومطرب كويتي. أعياد ومناسبات عيد الاستقلال في كولومبيا. عيد مار إلياس في الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية الشرقية.