logo
أب هندي يثير ضجة بعد هروبه مع خطيبة ابنه

أب هندي يثير ضجة بعد هروبه مع خطيبة ابنه

الجمهوريةمنذ 4 أيام
شاكيل (55 عامًا)، وهو أب لستة أبناء، كان قد أصرّ على تزويج ابنه البالغ من العمر 17 عامًا من الشابة رغم اعتراض زوجته "شبانة"، التي أعربت عن قلقها من صغر سن الابن والضغوط المادية المرتبطة بالزواج.
لكن ما لم تتوقعه العائلة، أن زيارات الأب المتكررة لخطيبة ابنه — بحجة الإعداد لحفل الزفاف — كانت تخفي نوايا أخرى. وبعد أن لاحظت الزوجة تغيرات في سلوك زوجها، واجهته، ليتحول النقاش إلى إساءة لفظية وجسدية. لاحقًا، اكتشف الابن رسائل نصية بين والده وخطيبته، ما دفعه إلى إلغاء الزفاف.
لكن الصدمة الأكبر لم تأتِ إلا بعد أيام، حين اتصل الأب بعائلته من العاصمة دلهي ليخبرهم بزواجه من خطيبة ابنه! ولم يكتفِ بذلك، بل اصطحب معه مجوهرات ومدخرات الأسرة التي قُدرت بـ200 ألف روبية (نحو 2400 دولار).
وعلّقت الزوجة "شبانة" بأسى: "الشابة التي كان من المفترض أن تكون زوجة ابني.. أصبحت الآن زوجة زوجي."
ورغم أن القوانين الهندية تجرّم السرقة وتُعاقب عليها بالسجن حتى ثلاث سنوات، فإن الشرطة المحلية أكدت أنها لم تتلقَ أي بلاغ رسمي ضد شاكيل، مما يُعيق اتخاذ أي إجراء قانوني بحقه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صفقة تبادل بين واشنطن وكاراكاس تنهى أزمة المرحّلين ..
ترامب يقاضى «ميردوخ» و«وول ستريت» بتهمة «التشهير»
صفقة تبادل بين واشنطن وكاراكاس تنهى أزمة المرحّلين ..
ترامب يقاضى «ميردوخ» و«وول ستريت» بتهمة «التشهير»

بوابة الأهرام

timeمنذ 7 ساعات

  • بوابة الأهرام

صفقة تبادل بين واشنطن وكاراكاس تنهى أزمة المرحّلين .. ترامب يقاضى «ميردوخ» و«وول ستريت» بتهمة «التشهير»

فى تصعيد قانونى وإعلامى جديد وسط تطورات سياسية وقضائية متسارعة، رفع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعوى قضائية ضد قطب الإعلام روبرت ميردوخ وصحيفة «وول ستريت جورنال»، مطالبا بتعويضات لا تقل عن 10 مليارات دولار، بسبب نشر تقرير عن صداقته مع جيفرى إبستين المتهم بارتكاب جرائم جنسية. وتقدم ترامب البالغ 79 عاما بدعوى التشهير أمام المحكمة الفيدرالية فى ميامى فى رد منه على فضيحة تهدد بإلحاق أضرار سياسية خطيرة به. وكانت صحيفة» وول ستريت جورنال» قد نشرت أن ترامب كتب عام 2003 رسالة مثيرة لجيفرى إبستين فى عيد ميلاده. وزعمت الدعوى القضائية التى تسمى أيضا اثنين من الصحفيين وشركة «نيوز كورب» التى يملكها ميردوخ كمدعٍى عليهم، أن مثل هذه الرسالة غير موجودة، وأن الصحيفة تعمدت تشويه سمعة ترامب من خلال مقال شاهده مئات الملايين من الأشخاص. وفى محاولة أخرى لتهدئة الغضب بين مؤيديه بشأن التستر الحكومى المزعوم على أنشطة إبستين ووفاته فى عام 2019، أمر ترامب وزيرة العدل بام بوندى بالسعى للكشف عن الشهادات المُدلى بها فى هذه القضية أمام هيئة محلفين كبرى. وجاء فى الكتاب الذى وجّهته بوندى لهذه الغاية فى نيويورك أن الطلب غير الاعتيادى ينطوى على «مصلحة عامة كبرى». ولم يتّضح ما إذا يمكن لمحكمة أن تسمح بنشر الشهادات المدلى بها أمام هيئة المحلفين. فى غضون ذلك، أوقفت قاضية فيدرالية، تطبيق الأمر التنفيذى الذى أصدره الرئيس ترامب والذى يستهدف أولئك الذين يعملون لدى المحكمة الجنائية الدولية. يأتى هذا الحكم فى أعقاب دعوى قضائية رفعها اثنان من المدافعين عن حقوق الإنسان فى أبريل الماضى للطعن على الأمر التنفيذى الذى أصدره ترامب فى السادس من فبراير الماضى، والذى يجيز فرض عقوبات اقتصادية وعقوبات مرتبطة بالسفر واسعة النطاق على المشاركين فى تحقيقات المحكمة الجنائية المتعلقة بمواطنين أمريكيين أو حلفاء للولايات المتحدة، مثل إسرائيل. ووصفت نانسى توريسن، قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية، فى حكمها الأمر التنفيذى بأنه انتهاك غير دستورى لحرية التعبير. وكتبت: «يبدو أن الأمر التنفيذى يقيد حرية التعبير أكثر بكثير مما هو ضرورى لتحقيق هذه الغاية». على صعيد آخر، كشف تقرير لشبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية، أن إدارة ترامب أتمت صفقة تبادل سجناء واسعة النطاق مع فنزويلا، شملت إعادة نحو 250 فنزويليًا كانوا قد رُحّلوا وسُجنوا فى السلفادور إلى بلادهم، مقابل الإفراج عن 10 مواطنين أمريكيين، بحسب ما أعلنته مصادر رسمية. وقال وزير الخارجية الأمريكى، ماركو روبيو، عبر وسائل التواصل الاجتماعى، إن المواطنين الأمريكيين – الذين كانوا آخر من تبقّى رهن الاحتجاز فى فنزويلا – أصبحوا «فى طريقهم إلى الحرية».

الداخلية تكشف حقيقة مصرع فتاة وإصابة 17 آخرين في حادث تصادم البحيرة
الداخلية تكشف حقيقة مصرع فتاة وإصابة 17 آخرين في حادث تصادم البحيرة

مصرس

timeمنذ 7 ساعات

  • مصرس

الداخلية تكشف حقيقة مصرع فتاة وإصابة 17 آخرين في حادث تصادم البحيرة

كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية حقيقة ما تم تداوله عبر بعض المواقع الإخبارية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي عن وفاة طفلة وإصابة 17 آخرين في حادث تصادم بمحافظة البحيرة. وأكدت وزارة الداخلية أن ما نُشر غير دقيق، وأن الحقيقة مختلفة تمامًا عما تم تداوله.رئيس جهاز التمثيل التجاري: 667 مليون دولار حجم التبادل التجاري بين مصر والتشيك عام 2024ضبط سائقي سيارتين بتهمة السير عكس الاتجاه بالعاشر من رمضانتفاصيل الواقعة الحقيقيةتلقى مركز شرطة وادي النطرون بلاغًا اليوم 30 يونيو بوقوع حادث تصادم بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ.بالفحص تبين أن الحادث وقع بين سيارة ملاكي "سارية التراخيص" يقودها شاب مقيم بالإسكندرية، وسيارة أجرة "ميكروباص – سارية التراخيص" يقودها آخر مقيم بالفيوم، وذلك نتيجة اختلال عجلة القيادة بيد قائد السيارة الملاكي ما أدى إلى انحرافها واصطدامها بالسيارة الأجرة وانقلاب الأخيرة على جانب الطريق.الحصيلة الحقيقيةوأسفر الحادث عن وفاة فتاة من مستقلي السيارة الأجرة، وإصابة 3 آخرين فقط، وتم نقلهم إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج اللازم.تم اتخاذ الإجراءات القانونية في الواقعة، وتولت الجهات المختصة التحقيق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية
«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية

الوفد

timeمنذ 9 ساعات

  • الوفد

«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية

رفع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعوى قضائية غير مسبوقة ضد إمبراطورية الإعلام التى طالما دعمته، متهماً روبرت مردوخ وصحيفة «وول ستريت جورنال» بالتشهير، بعد نشر تقرير زعم أنه أرسل إلى جيفرى إبستين رسالة عيد ميلاد فاحشة تتضمن رسماً لامرأة عارية وتلميحات إلى «أسرار مشتركة». الدعوى التى رفعت فى محكمة فلوريدا الفيدرالية تطال أيضاً شركتى «داو جونز» و«نيوز كورب»، وتطالب بتعويضات لا تقل عن عشرة مليارات دولار، فى خطوة تهدد بتفجير العلاقة المتوترة بين ترامب ووسائل الإعلام المحافظة. وتأتى هذه الخطوة القضائية إثر نشر تقرير استقصائى يشير إلى أن ترامب بعث فى عام 2003 رسالة إلى إبستين بمناسبة بلوغه الخمسين، تضمنت رسماً غير لائق ونقلت الصحيفة أن الرسالة كانت جزءاً من ألبوم عيد ميلاد جمعته جيسلين ماكسويل، المدانة حالياً بتهم الاتجار الجنسى والمحتجزة لعشرين عاماً فى سجن بفلوريدا. ترامب أنكر الرواية بشدة، واعتبرها «مفبركة ومشينة»، وكتب على منصة «تروث سوشيال»: «أخبرنى مردوخ بأنه سيتولى الأمر، لكنه لم يفعل. وبدلاً من ذلك، سمح بنشر هذه القصة الكاذبة والخبيثة». وأكد أنه سيمضى قدماً فى مقاضاة وول ستريت جورنال، ونيوز كورب، وروبرت مردوخ. سخر نائب الرئيس جيه دى فانس من التقرير على موقع «إكس»، وكتب: «هذه القصة محض هراء. وول ستريت جورنال يجب أن تخجل. لم يُطلعونا على الرسالة، هل يصدق أحد أن هذا يشبه ترامب فعلاً؟». وتُعد هذه أول دعوى يرفعها ترامب ضد مؤسسة إعلامية منذ توليه منصبه مجدداً، لكنها تأتى ضمن سلسلة من المعارك القضائية التى خاضها ضد وسائل إعلام كبرى، انتهى بعضها بتسويات ضخمة تجاوزت 30 مليون دولار مع شبكات مثل ABC News وParamount. ويُرجّح أن يكون هدف الدعوى الجديد سياسياً وإعلامياً بقدر ما هو قانونى، إذ كتب ترامب على «تروث سوشيال»: «هذه القضية لا تُرفع باسمى فقط، بل دفاعاً عن كل الأميركيين ضد الأخبار الزائفة». لكن خبراء قانونيين شككوا فى جدوى القضية. حيث قال البروفيسور روى غوترمان، مدير مركز تالى لحرية التعبير بجامعة سيراكيوز، أن المطالبة بتعويضات بمقدار 10 مليارات دولار «أمر مثير للسخرية»، وأضاف: «ما لم يثبت ترامب أن الصحيفة نشرت الخبر وهى تعلم أنه زائف، فلن يكون لديه قضية حقيقية. نحن نتحدث عن واحدة من أكثر الصحف احتراماً عالمياً، وليس هناك ما يشير إلى تواطؤ أو كيدية» بحسب «الجارديان». القضية تلقى بظلالها على العلاقة المتأرجحة بين ترامب ومردوخ. فعلى الرغم من الدعم الإعلامى الكبير الذى وفرته «فوكس نيوز» لحملة ترامب، فإن التوترات ظهرت مراراً بسبب تغطيات صحافية لم تعجبه. وفى فبراير الماضى، استضاف ترامب مردوخ فى المكتب البيضاوى وأشاد به بوصفه «أسطورة مذهلة»، لكن ما لبثت العلاقة أن انقلبت مجدداً. وتتزامن هذه القضية مع تصاعد غضب أنصار ترامب من التعتيم الحكومى المزعوم حول قضية «إبستين». فقد أظهر استطلاع أجرته «رويترز/ إبسوس» هذا الأسبوع أن 69% من الأمريكيين يعتقدون أن الحكومة تخفى معلومات عن عملاء إبستين، مقابل 6% فقط يرفضون هذا الرأى، بينما عبّر حوالى ربع المشاركين عن عدم يقينهم. فى محاولة لامتصاص هذا الغضب، أمر ترامب المدعية العامة بام بوندى بالسعى إلى رفع السرية عن شهادة هيئة المحلفين الكبرى فى قضية «إبستين». وقال فى منشور جديد إنه سمح لوزارة العدل بمتابعة الكشف عن هذه الشهادات «بسبب الكمية السخيفة من الدعاية التى أُعطيت لجيفرى إبستين». لكن اللافت أن ترامب لم يأمر بالإفراج عن الملفات السرية التى يحتفظ بها مكتب التحقيقات الفيدرالى ووزارة العدل بشأن قائمة العملاء المزعومين، والتى يطالب بها أنصاره منذ عودته إلى السلطة فى يناير الماضى. بل إن مذكرة رسمية صدرت هذا الشهر عن «بام بوندى» تنفى وجود «قائمة إبستين» أصلاً، ما أثار مزيداً من الجدل والغضب داخل أوساط اليمين الأمريكى. «إبستين»، الذى عُثر عليه مشنوقاً فى زنزانته عام 2019 أثناء انتظار محاكمته فى تهم تتعلق باستغلال جنسى لقاصرات، ظل يمثل لغزاً مقلقاً للرأى العام، وتغذّى وفاته الغامضة نظريات مؤامرة عن تستر نخب عالمية نافذة على شبكة من المتحرشين بالأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store