logo
موكوينا يعود إلى شمال أفريقيا عبر بوابة الدوري الجزائري

موكوينا يعود إلى شمال أفريقيا عبر بوابة الدوري الجزائري

الأياممنذ 6 أيام
أعلن نادي مولودية الجزائر، بطل الدوري المحلي لكرة القدم، تعيين الجنوب أفريقي رولاني موكوينا مدربًا جديدًا للفريق الأول، لقيادة المرحلة المقبلة من مشواره الرياضي.
وأكد النادي، في بيان مقتضب عبر صفحته الرسمية على موقع "فيس بوك"، أن "رولاني موكوينا أصبح رسميًا المدرب الجديد لعميد الأندية الجزائرية"، في إشارة إلى مكانة النادي العريقة في تاريخ الكرة الجزائرية.
ويأتي هذا التعيين بعد رحيل موكوينا عن الوداد البيضاوي المغربي، نهاية الموسم الماضي، عقب موسم وصف بـ"الصعب"، شهد خروج الفريق بدون ألقاب وفشله في حجز مقعد بدوري أبطال أفريقيا.
ويُذكر أن نادي مولودية الجزائر تُوّج مؤخرًا بلقب الدوري الجزائري للمرة الثانية على التوالي، والتاسعة في تاريخه، ويستعد حاليًا لخوض تحديات جديدة على المستويين المحلي والقاري، بقيادة فنية جديدة يأمل أن تعزز طموحاته التنافسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاعبة منتخب الجزائر لكرة القدم تُوجّه رسالةً إلى المغاربة بعد الإقصاء
لاعبة منتخب الجزائر لكرة القدم تُوجّه رسالةً إلى المغاربة بعد الإقصاء

طنجة 7

timeمنذ 2 ساعات

  • طنجة 7

لاعبة منتخب الجزائر لكرة القدم تُوجّه رسالةً إلى المغاربة بعد الإقصاء

بعد إقصاء منتخب الجزائر لكرة القدم النسوية من بطولة كأس الأمم الأفريقية للسيدات، عبّرت اللاعبة الجزائرية مورغان بلخيتر عن استيائها من ردود فعل بعض الجماهير. وقالت في تدوينة موجهة للمغاربة: 'أنتم فرحون بإقصائنا، وهذا يعني أنكم تخافون منا.' وأضافت بلخيتر في تدوينة تداولتها الصحافة الجزائرية: 'نحن نعلم ما تحتويه رسائلكم منذ بداية المنافسة. والله أكبر، فلتعلموا ذلك. أشكر الشعب الجزائري على دعمه المستمر. تحيا الجزائر!' وكان منتخب الجزائر لكرة القدم النسوية قد ودع المنافسات بعد خسارته أمام منتخب غانا في دور ربع النهائي. بعد مباراة حامية انتهت بالتعادل السلبي 0-0. قبل أن تحسم ركلات الترجيح المواجهة لصالح غانا بنتيجة 4-2. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. يمكنكم أيضا الاشتراك على منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض

هل تلين الشِباك لسناء امسودي هذه المرة؟
هل تلين الشِباك لسناء امسودي هذه المرة؟

المنتخب

timeمنذ 9 ساعات

  • المنتخب

هل تلين الشِباك لسناء امسودي هذه المرة؟

في كأس إفريقيا للأمم سيدات "المغرب 2025"، لا تقتصر المساهمة في صناعة الإنجاز بعدد الأهداف، وانما بقدرة اللاعبة على التأثير، على إشعال روح الفريق، وعلى قلب موازين اللقاء. وهنا، تبرز سناء امسودي، تلك التي لم تسجل بعد، لكن حضورها كفيل بقلب وجه المباراة، وحتى تضاريسها. نشأت سناء في المغرب، حيث بدأت لعب كرة القدم مع الأطفال في الشارع، خاصة مع الأولاد في حيها، قبل أن تنضم إلى فريق دفاع عين الشق ثم الوداد الرياضي، لتبدأ مشوارها الكروي الاحترافي. انضمامها إلى فريق الجيش الملكي كان نقطة فارقة في مسيرتها، حيث يعد هذا الفريق العمود الفقري لكرة القدم النسائية المغربية، إذ مكنها من التطور على المستويين المهني والشخصي. بدأت سناء تشق طريقها بثبات، مهاجمة للجيش الملكي والمنتخب المغربي، وواحدة من أبرز الأسماء التي تراهن عليها الجماهير في كل مواجهة. صاحبة ال 25 سنة حصدت عدة ألقاب محلية، منها البطولة وكأس العرش. كما شاركت في إنجازات كبيرة مثل الفوز بكأس الصداقة المغرب-الإمارات عام 2016، إضافة إلى تألقها اللافت في عصبة أبطال إفريقيا النسوية. كانت امسودي من الركائز الأساسية لفريقها في النسخ المتعددة لعصبة أبطال أفريقيا النسائي، حيث شاركت في جميع المباريات في النسخة الأولى التي أُقيمت في مصر عام 2021. سجلت خلال هذه النسخة هاتريك ضد فريق نيجيري، واصبحت أول لاعبة في تاريخ المسابقة تسجل ثلاثية. في 2022، ساهمت في تتويج فريقها بلقب عصبة أبطال أفريقيا النسائي بعد الفوز بنتيجة كبيرة على حامل اللقب في النهائي، رغم عدم مشاركتها الفعلية في المباريات النهائية لتلك النسخة. في نسخة 2024 التي أقيمت في المغرب، تألقت سناء امسودي مجددا بتسجيلها هدفين وصناعتها لتمريرة حاسمة، مما ساهم في قيادة اللبؤات إلى النهائي رغم الخسارة الصعبة أمام جنوب إفريقيا. عن هذا الأداء الرائع، نالت امسودي جائزة أفضل لاعبة في المسابقة وتم اختيارها ضمن التشكيلة المثالية. وفي حفل جوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، صعدت سناء إلى منصة التتويج كأفضل لاعبة في إفريقيا على صعيد الأندية، تتويج يعكس موسما استثنائيا قدمت خلاله اداء متميزا مع الجيش الملكي. وقالت اللاعبة التي فازت في 16 دجنبر من سنة 2024 بجائزة الكونفدرالية الافريقية كأفضل لاعبة "مساري ليس استثنائيا فقد نشأت في حي يعشق سكانه كرة القدم". قصة "اللبؤة" سناء هي قصة إنسانية تلامس القلب. والدها، الذي غادر الحياة قبل أن يرى ذروة مجدها، كان أول من آمن بها. "كلماته لا تزال ترن في أذني"، تقول سناء، وعيناها تلمعان بامتنان. هو من زرع فيها الحلم، وهي اليوم تسقيه بالعرق والوفاء، في كل تمريرة وركلة وركض حتى الدقيقة الأخيرة. ورغم أن الشباك لا تزال عصيّة عليها في هذه النسخة من كأس إفريقيا للسيدات، إلا أن تأثيرها داخل المستطيل الأخضر يتعدى لوحة النتائج. في المباريات السابقة، كانت الدينامو الذي يحرك الهجوم، واللاعبة التي تُربك المدافعات بتحركاتها الذكية، وتمركزها الخاطف. وكما قيل عنها في عصبة الأبطال، "تجد الحلول حين تختفي المساحات، وتخلق فرصا حين يصمت الملعب". خلال مباراة الأمس أمام مالي، ولبؤات الأطلس متقدمات بهدف وحيد، حيث استعصت الحلول الهجومية، سيدفع فيلدا كعادته بسناء امسودي، لتحرك كعادتها المياه الراكدة، ونجحت في ذلك بموهبتها الخارقة، وما توقفت إلا وهي تصطاد ضربة جزاء بمهارة عالية، منها سجلت ابتسام جرايدي الهدف الثاني، هدف الإطمئنان. سناء هي رسالة لآلاف الفتيات المغربيات: الموهبة جميلة، لكن الاستمرارية، والانضباط، والإيمان بالنفس هي سر النجاح. وهي نفسها من تدعو في كل حوار إلى تشجيع الفتيات على التمسك بحلمهن، دون التخلي عن الدراسة، لأن الرياضة والعلم جناحا النجاح الحقيقي. تنتظر الجماهير المغربية من سناء امسودي أن تطلق العنان لقدرتها التهديفية في الأدوار القادمة من النهائيات. فرصتها لا تزال قائمة وعلى الأبواب، حيث ستلعب البوات الثلاثاء القادم، مباراة الدور نصف النهائي، على أمل معادلة إنجاز النسخة الماضية، الوصول إلى المباراة النهائية، وهي مواجهة من العيار الثقيل تمثل فرصة ذهبية لسناء لتلامس الشباك.

الواسطي: "سعيد بالعودة إلى الوداد وأتطلع لتحقيق الألقاب هذا الموسم"
الواسطي: "سعيد بالعودة إلى الوداد وأتطلع لتحقيق الألقاب هذا الموسم"

البطولة

timeمنذ 9 ساعات

  • البطولة

الواسطي: "سعيد بالعودة إلى الوداد وأتطلع لتحقيق الألقاب هذا الموسم"

أعرب حمزة الواسطي عن سعادته بالعودة إلى فريقه الأم، الوداد الرياضي ، وذلك بعد انضمامه إلى الفريق لتعزيز تركيبته البشرية استعدادًا للموسم الكروي الجديد. وقال الواسطي في مقطع "فيديو" تقديمي نُشر عبر الحسابات الرسمية للوداد على مواقع التواصل الاجتماعي: " فرحت كثيرًا بانضمامي إلى الوداد، لأنه فريقي الأم، رغم العروض التي تلقيتها من أندية أخرى. الحمد لله عدت، وأتمنى من الله التوفيق". وأضاف: " أي لاعب ينضم إلى فريق كبير مثل الوداد، يهدف إلى تحقيق الألقاب معه، وأتمنى أن ننجح في ذلك هذا الموسم، إن شاء الله". وكان نادي الوداد الرياضي قد أعلن رسميًا تعاقده مع الواسطي لمدة موسمين في صفقة انتقال حر، ويُعد اللاعب من خريجي مدرسة الوداد، حيث تدرج في مختلف فئاته السنية وصولًا إلى الفريق الأول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store