
قافلة مساعدات تونسية جزائرية إلى غزة
قافلة مساعدات تونسية جزائرية إلى غزة
انطلقت من تونس العاصمة قافلة الصمود البرية لكسر الحصار عن غزة بمشاركة آلاف المتطوعين من تونس والجزائر، مرورا بعدد من المحافظات التونسية، وصولا إلى ليبيا ثم مصر، لإسناد أهالي غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 29 دقائق
- روسيا اليوم
"سرايا القدس" تستهدف دبابة "ميركافا" إسرائيلية شمال غزة
وجاء في بيانها: "دمرنا دبابة ميركافا صهيونية بتفجير عبوة برميلية شديدة الانفجار توغلت في منطقة غرب عزبة بيت حانون شمال قطاع غزة". وكانت "سرايا القدس" قد أعلنت في وقت سابق من اليوم أن مقاتليها و"بعد عودتهم من خطوط القتال، أكدوا أنهم دمرا يوم السبت الماضي آليات عسكرية إسرائيلية توغلت محيط مدرسة المهاجرين في منطقة قيزان النجار جنوب خان يونس، بتفجير عدد من العبوات البرميلية شديدة الانفجار مزروعة مسبقا، ورصدوا إطلاق كثافة نارية وقنابل دخانية من جانب العدو لتغطية المكان تمهيدا لإجلاء القتلى والجرحى". كما أكدت "سرايا القدس" أنها استهدفت "بوابل من قذائف الهاون النظامي (عيار 60) تجمعا لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي المتوغلين في منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خان يونس". وفي بيان سابق اليوم الثلاثاء أعلنت أن قواتها، "قصفت بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى (لواء العامودي) تجمعا لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي المتوغلين محيط صالة المهند في منطقة السطر الغربي شمال خان يونس بعدد من قذائف الهاون الثقيل"، لافتة إلى أن "طائرة مروحية تابعة للعدو فتحت النار وأطلقت قنابل دخانية في المكان المستهدف لإجلاء المصابين". وفي المقابل، كشف الجيش الإسرائيلي في آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر 2023 وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 866 عسكريا، ما بين ضباط وجنود. المصدر: RTعرضت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" مشاهد من استهدافها قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزل في قطاع غزة عبر كمين. عرضت "سرايا القدس" مشاهد لاستهداف آليات تابعة للجيش الإسرائيلي توغلت شمال غرب مدينة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"قافلة الصمود" تصل إلى ليبيا
وتحمل القافلة في مسيرتها عبر الشريط الساحلي الليبي رسالة إنسانية موحّدة باسم شعوب المغرب العربي، تعبّر عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني، وتطالب برفع الحصار ووقف الجرائم المستمرة بحق المدنيين في القطاع..


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الجيش السوداني يتهم حفتر بدعم هجمات الدعم السريع.. والخارجية تندد
ووفقاً لبيان القوات المسلحة السودانية، هاجمت قوات الدعم السريع مدعومة بكتيبة السلفية التابعة لحفتر نقاطاً حدودية في المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا، بهدف الاستيلاء على المنطقة الاستراتيجية. وأكد البيان أن هذا التدخل المباشر لقوات حفتر يُعد "تعدياً سافراً" على سيادة السودان وشعبه، مشيراً إلى أن الهجوم يأتي في إطار مؤامرة دولية وإقليمية تحت سمع وبصر المجتمع الدولي. وشددت القوات المسلحة على التزامها بالتصدي لهذا العدوان "مهما بلغ حجم التآمر"، مؤكدة عزمها على الدفاع عن السيادة الوطنية بدعم من الشعب السوداني. من جانبها أصدرت وزارة الخارجية السودانية بياناً نددت فيه بالهجوم كـ"انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة"، معتبرة أن مشاركة كتيبة السلفية في الهجوم داخل الأراضي السودانية تُمثل "تصعيداً خطيراً" للعدوان الخارجي المدعوم من نظام أبوظبي. وأشارت الوزارة إلى أن حدود السودان مع ليبيا ظلت معبراً رئيسياً لتدفق الأسلحة والمرتزقة إلى ميليشيا الدعم السريع، بتمويل إماراتي وتنسيق من قوات حفتر. وأضافت أن هزائم الدعم السريع المتتالية دفعت حلفاءها للتدخل مباشرة في القتال، متهمة مجلس الأمن والقوى الغربية بالتراخي في مواجهة هذه التدخلات الموثقة. وأكدت الخارجية السودانية أن تلك القوات الليبية لجأت للتدخل مباشرة في القتال، في انتهاك سافر للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وكل الأعراف والمعاهدات الدولية، مشيرة إلى أن "تراخي مجلس الأمن والقوى الغربية حيال تلك التدخلات المكشوفة والموثقة هو الذي شجع راعية المليشيا وتوابعها في المنطقة علي الانتقال للمشاركة الفعلية في القتال". وطالبت الخارجية السودانية المجتمع الدولي و الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية بادانة هذا الاعتداء والتعامل بجدية وحزم مع هذا التهديد الخطير لسيادة ووحدة السودان والأمن والاستقرار الإقليميين، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بالتصدي له وردع المعتدين. وتشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 نزاعاً مسلحاً بين القوات المسلحة السودانية، بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي). وقد تسبب الصراع، الذي اندلع بعد فشل مفاوضات دمج الدعم السريع في الجيش، في مقتل أكثر من 20,000 شخص وتشريد الملايين، مع تقارير عن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، بما في ذلك الإبادة الجماعية في دارفور. الاتهامات السودانية الموجهة إلى قائد الجيش الليبي ليست جديدة فقد سبق أن اتهم مندوب السودان لدى الأمم المتحدة، الحارث إدريس، في يونيو 2024، قوات حفتر بتقديم دعم لوجستي للدعم السريع، بما في ذلك ذخائر مدفعية من كتيبة سُبل السلام التابعة لحفتر. ورداً على ذلك، نفى حفتر هذه الاتهامات، مؤكداً التزامه بعدم التدخل في شؤون السودان، لكن تقارير استخباراتية وشهادات محلية أكدت استمرار تدفق الإمدادات عبر الحدود الليبية-السودانية. ويُعد هجوم المثلث الحدودي، بدعم مزعوم من قوات حفتر، تصعيداً خطيراً في الصراع السوداني، يهدد بزعزعة استقرار المنطقة بأكملها، وتسلط الاتهامات السودانية التي تربط بين حفتر والإمارات الضوء على تعقيدات التدخلات الإقليمية في الأزمة السودانية. المصدر: RT حولت قوات الدعم السريع الصراع في السودان إلى مواجهة جوية عبر سلسلة هجمات دقيقة بطائرات مسيرة، مستهدفة مواقع حيوية في بورتسودان وكوستي والخرطوم ومروي. قال المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس، إن لقاء جمع نائب وزير الخارجية كريستوفر لاندو، مع سفراء من المجموعة الرباعية لدى الولايات المتحدة، بشأن النزاع في السودان. علق الجيش السوداني على تقرير لمنظمة هيومن رايتس ووتش، وجه اتهامات للجيش بشن غارات جوية على مناطق مدنية في نيالا جنوبي دارفور.