
أبو شمالة: الاحتلال يتجاهل تجويع غزة ويشكو من جوع أسراه
أبو شمالة: الاحتلال يتجاهل تجويع غزة ويشكو من جوع أسراه
اقرأ كمان: من يمتلك السلطة الأكبر على الرئيس بوتين، شي أم ترامب؟
كما تناول أبو شمالة النفاق الدولي تجاه العدوان المستمر على غزة، وكشف محاولات الاحتلال للظهور بمظهر الضحية، رغم كونه المسؤول المباشر عن واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث.
جاء ذلك من خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع 'إكس'، حيث قال: 'عدونا الإسرائيلي يشكو إلى مجلس الأمن جوع 20 جندي إسرائيلي أسرى في قطاع غزة، بينما يتجاهل عدونا الصهيوني حال 2.5 مليون فلسطيني في غزة، يجوعهم عامداً متعمداً، ولأهداف سياسية'
من نفس التصنيف: كتاب جديد يكشف عن لحظات الرعب التي عاشها ترامب في المستشفى بعد محاولة اغتياله
عدونا الإسرائيلي يشكو إلى مجلس الأمن جوع 20 جندي إسرائيلي أسرى في قطاع غزة!
وتجاهل عدونا الصهيوني حال 2.5 مليون فلسطيني في غزة، يجوعهم عامداً متعمداً، ولأهداف سياسية.
د. فايز أبو شمالة.
— د. فايز أبو شمالة (@FayezShamm18239).
وفي سياق متصل، أعلنت وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق، التابعة للجيش الإسرائيلي والمسؤولة عن إدارة شؤون المساعدات، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل ستبدأ إدخال البضائع تدريجياً إلى قطاع غزة عبر آلية مراقبة موجهة لصالح تجار محليين
وذكرت الوحدة، بحسب وكالة رويترز، أن الهدف من هذه الخطوة هو 'زيادة حجم المساعدات التي تدخل غزة، مع تقليل الاعتماد على الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في عمليات الإغاثة'.
توسيع الهجوم والسيطرة الكاملة على غزة
يأتي هذا الإعلان في وقت حساس، حيث نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤول في مكتب رئيس الوزراء بنيامين أن الأخير يميل إلى توسيع العملية العسكرية في غزة ويدرس الاستحواذ الكامل على القطاع.
هذا التوجه السياسي والعسكري يُعد تطورًا كبيرًا في مسار الحرب المستمرة، ويعكس إصرار الحكومة الإسرائيلية على المضي في خططها لتحقيق أهدافها المعلنة.
اجتماع حكومي مرتقب.. وقرارات مصيرية على الطاولة
من المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعاً لحكومته اليوم الثلاثاء، وفق ما أكدته عدة وسائل إعلام إسرائيلية، وتشير التوقعات إلى أن هذا الاجتماع قد يكون محورياً في تحديد مصير قطاع غزة خلال المرحلة المقبلة.
وكان نتنياهو قد أعلن سابقاً نيته عقد اجتماع لمجلس الوزراء الأمني المصغر، لتحديد خطوات الجيش الإسرائيلي المقبلة، قائلاً: 'يجب أن نستمر في الوقوف معاً والقتال معاً لتحقيق أهداف الحرب الثلاثة: هزيمة العدو، إطلاق سراح الرهائن، وضمان أن غزة لن تُشكل مجدداً أي تهديد لإسرائيل'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
زيلينسكي يناقش مع ترامب أجواء زيارة «ويتكوف» إلى روسيا
أفاد الرئيس الأوكراني، فولوديمر زيلينسكي، بأنه ناقش مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، زيارة ستيف ويتكوف إلى روسيا، وذلك خلال مكالمة هاتفية جرت بينهما. زيلينسكي يناقش مع ترامب أجواء زيارة «ويتكوف» إلى روسيا مواضيع مشابهة: زيلينسكي يحدث تغييرات جذرية مع تعيين رئيسة وزراء جديدة لقيادة معركة الصمود وأشار زيلينسكي إلى أن قادة أوروبيين شاركوا في تلك المكالمة مع ترامب حول زيارة ويتكوف إلى روسيا. وفي هذا السياق، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم (الأربعاء) إن المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، حقق 'تقدماً كبيراً' خلال اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مضيفاً أنه أطلع بعض حلفاء واشنطن الأوروبيين على مستجدات الاجتماع. اجتماع مثمر مع بوتين أضاف ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال': 'مبعوثي الخاص، ستيف ويتكوف، عقد للتو اجتماعاً مثمراً للغاية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين' وتابع ترامب: 'الجميع يتفق على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي، وسنعمل على تحقيق ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة' من جانبه، ذكر مسؤول في البيت الأبيض أن اجتماع ويتكوف مع بوتين في موسكو سار بشكل جيد، مشيراً إلى أن واشنطن لا تزال تخطط للمضي قدماً في فرض عقوبات ثانوية يوم الجمعة. وأضاف المسؤول: 'الروس حريصون على مواصلة التعامل مع الولايات المتحدة، ولا يزال من المتوقع تطبيق العقوبات الثانوية يوم الجمعة' فيما صرح مساعد الرئيس الروسي لشؤون السياسة الخارجية، يوري أوشاكوف، بأن المحادثات بين فلاديمير بوتين والمبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف كانت 'مفيدة وبناءة' محادثات استمرت لثلاث ساعات أجرى ويتكوف محادثات استمرت نحو ثلاث ساعات مع بوتين في الكرملين، وذلك قبل يومين من انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا للموافقة على السلام في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات جديدة وأوضح أوشاكوف في تصريح لمنصة 'زفيزدا' الإعلامية الروسية، نقلتها وكالة 'رويترز'، أن الجانبين ناقشا الحرب في أوكرانيا وإمكانية تحسين العلاقات الأمريكية – الروسية وأكد أن تلقت 'إشارات' محددة من ترامب وبعثت برسائل في المقابل ووصل ويتكوف في وقت سابق اليوم إلى روسيا، في زيارة تهدف إلى تخفيف حدة التوتر مع الولايات المتحدة وحلحلة الأزمة الراهنة وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد حدد مهلة أمام روسيا لإتخاذ تدابير لوقف الحرب في أوكرانيا، ومن المقرر أن تنتهي بعد يومين، أو يتم فرض عقوبات صارمة، ولكن روسيا لم تلقي بالاً لهذه التهديدات. وبحسب وكالة 'رويترز'، لا يبدو أن بوتين يولي اهتمامًا لهذه التهديدات الأمريكية، حيث أكدت مصادر مقربة من الكرملين أن الرئيس الروسي يرفض الانصياع للمهلة المحددة أو التراجع عن سياسته في الاحتفاظ بالأربع مناطق التي تسيطر عليها روسيا، وهي: لوهانسك، دونيتسك، زاباروجيا، وخيرسون وأكد ترامب عزيمته على اتخاذ إجراءات قاسية تشمل فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الدول التي تستورد النفط الروسي، وعلى رأسها الصين والهند، في حال لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار. ويأتي هذا التهديد في إطار الضغط المتزايد على روسيا لوقف العمليات العسكرية التي أدت إلى نزوح ومعاناة واسعة في أوكرانيا. العقوبات الأمريكية لن يكون لها تأثير من جهتها، أشارت مصادر مطلعة إلى أن بوتين يعتقد أن روسيا على طريق الانتصار في الصراع، وأن المزيد من العقوبات الأمريكية لن يكون لها التأثير المرجو، خاصة بعد ما تعرض له الاقتصاد الروسي من موجات متكررة من العقوبات على مدار أكثر من ثلاث سنوات ونصف من الحرب. وعلى الرغم من حرص بوتين على عدم تفجير العلاقات مع واشنطن والغرب، خصوصًا في ظل وجود علاقات نسبية جيدة مع ترامب، إلا أن أهدافه العسكرية والأمنية تظل في مقدمة أولوياته، مما يدفعه للاستمرار في سياسته الراهنة وعدم الاستجابة للمهلة الأمريكية. السيطرة الكاملة على المناطق الأوكرانية الأربعة ثم وقف الحرب وقال أحد المصادر إن هدف بوتين هو الاستيلاء الكامل على المناطق الأوكرانية الأربع، التي أعلنت روسيا السيادة عليها في وقت سابق، ثم التحدث عن اتفاق سلام. وذكر جيمس رودجرز، مؤلف كتاب 'عودة روسيا' الذي سيصدر قريبًا: 'إذا تمكن بوتين من احتلال تلك المناطق الأربع التي أعلنها تابعة لروسيا بالكامل، فإنه يستطيع أن يدّعي أن حربه في أوكرانيا قد حققت أهدافه' وأشار المصدر الأول إلى أن عملية المحادثات الحالية، التي التقى فيها مفاوضون روس وأوكرانيون ثلاث مرات منذ مايو، كانت محاولة من جانب موسكو لإقناع ترامب بأن بوتين لا يرفض السلام، مضيفًا أن المحادثات كانت خالية من أي مضمون حقيقي، باستثناء المناقشات حول عمليات تبادل الأسرى. وتقول روسيا إنها جادة في التوصل إلى سلام دائم في المفاوضات، لكن العملية معقدة بسبب تباين مواقف الجانبين، حيث وصف بوتين المحادثات الأسبوع الماضي بأنها إيجابية. وضع الحياد وتشمل مطالب موسكو المُعلنة: الانسحاب الأوكراني الكامل من المناطق الأربع، وقبول كييف بوضع الحياد، وفرض قيود على حجم جيشها – وهي المطالب التي رفضتها أوكرانيا وترامب، الذي أشاد سابقًا ببوتين، وألمح إلى إمكانية إبرام صفقات تجارية مربحة بين البلدين، أعرب مؤخرًا عن نفاد صبره المتزايد تجاه الرئيس الروسي، واشتكى مما وصفه بـ'هراء' بوتين، ووصف القصف الروسي المتواصل لكييف ومدن أوكرانية أخرى بأنه 'مثير للاشمئزاز'. مقال له علاقة: أفيخاي: استهداف مصانع الصواريخ ومواقع تطوير أجهزة الطرد المركزي وقال الكرملين إنه أخذ علمًا بتصريحات ترامب، لكنه رفض الرد عليها. وأفاد مصدر لرويترز أن بوتين كان قلقًا إزاء التدهور الأخير في العلاقات مع الولايات المتحدة، وأنه لا يزال يأمل في أن تتمكن روسيا من استعادة صداقتها مع أمريكا والتجارة مع الغرب، وأنه 'قلق' من استياء ترامب. لكن مع تقدم قوات موسكو في ساحة المعركة، وتعرض أوكرانيا لضغوط عسكرية شديدة، فإن بوتين لا يعتقد أن الوقت مناسب الآن لإنهاء الحرب، حسبما قال المصدر، مضيفًا أن الشعب الروسي والجيش لن يفهما إذا توقف الآن.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
بوتين يريد الاستيلاء الكامل على مناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوريزهيا وخيرسون الأوكرانية ثم التحدث عن اتفاق سلام
مع قرب انتهاء مهلة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، للرئيس الروسى فلاديمير بوتين لوقف إطلاق النار فى أوكرانيا، قالت مصادر مقربة من الكرملين لوكالة "رويترز" إنه من غير المرجح أن يرضخ "بوتين" لمهلة العقوبات التى تنتهى يوم غد الجمعة، والتى حددها "ترامب"، وإنه متمسك بهدف السيطرة على أربع مناطق فى أوكرانيا بالكامل. وكان "ترامب" قد هدد بفرض عقوبات جديدة على روسيا وفرض رسوم جمركية بنسبة 100٪ على الدول التى تشترى نفطها - وأكبرها الصين والهند - ما لم يوافق "بوتين" على وقف إطلاق النار فى الحرب الروسية فى أوكرانيا.وتقول ثلاثة مصادر مطلعة على المناقشات فى الكرملين إن إصرار "بوتين" على الاستمرار ينبع من اعتقاده بأن روسيا تنتصر والشكوك فى أن المزيد من العقوبات الأمريكية سيكون لها تأثير كبير بعد موجات متتالية من العقوبات الاقتصادية خلال ثلاث سنوات ونصف من الحرب. فرصة لتحسين العلاقات الروسية الأمريكية ولا يريد الزعيم الروسى إثارة غضب "ترامب"، وهو يدرك أنه ربما يهدر فرصة لتحسين العلاقات مع واشنطن والغرب، لكن أهدافه الحربية لها الأولوية، بحسب مصدرين.وقال أحد المصادر: "إن هدف "بوتين" الاستيلاء الكامل على مناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوريزهيا وخيرسون الأوكرانية التى أعلنت روسيا السيادة عليها، ثم التحدث عن اتفاق سلام".وقال جيمس رودجرز؛ مؤلف كتاب "عودة روسيا" الذى سيصدر قريبًا: "إذا تمكن بوتين من احتلال تلك المناطق الأربع التى أعلنها تابعة لروسيا بالكامل، فإنه يستطيع أن يدعى أن حربه فى أوكرانيا قد حققت أهدافه".وقال المصدر الأول إن عملية المحادثات الحالية، التى التقى فيها مفاوضون روس وأوكرانيون ثلاث مرات منذ مايو الماضي، كانت محاولة من جانب موسكو لإقناع "ترامب" بأن "بوتين" لا يرفض السلام، مضيفًا أن المحادثات كانت خالية من أى مضمون حقيقى باستثناء المناقشات حول التبادلات الإنسانية.وتقول روسيا: "إنها جادة فى التوصل إلى سلام دائم فى المفاوضات، لكن العملية معقدة بسبب تباين مواقف الجانبين". ووصف بوتين المحادثات الأسبوع الماضى بأنها إيجابية.وتشمل مطالب موسكو المعلنة الانسحاب الأوكرانى الكامل من المناطق الأربع وقبول كييف لوضع الحياد وفرض قيود على حجم جيشها - وهى المطالب التى رفضتها أوكرانيا.وفى إشارة إلى أنه قد تكون هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق قبل الموعد النهائي، من المتوقع أن يزور المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف روسيا هذا الأسبوع، بعد تصعيد فى الخطاب بين ترامب وموسكو بشأن مخاطر الحرب النووية.وقالت آنا كيلي؛ المتحدثة باسم البيت الأبيض، ردًا على طلب للتعليق: "يريد الرئيس "ترامب" وقف القتل؛ ولهذا السبب يبيع أسلحة أمريكية الصنع لأعضاء حلف شمال الأطلسى ويهدد بوتين بفرض رسوم جمركية وعقوبات لاذعة إذا لم يوافق على وقف إطلاق النار". هل نفد صبر "ترامب"؟ و"ترامب"، الذى أشاد سابقًا ب"بوتين" وألمح إلى إمكانية إبرام صفقات تجارية مربحة بين البلدين، أعرب مؤخرًا عن نفاد صبره المتزايد تجاه الرئيس الروسي. واشتكى مما وصفه ب"هراء" بوتين، ووصف القصف الروسى المتواصل لكييف ومدن أوكرانية أخرى بأنه "مثير للاشمئزاز". وقال "الكرملين": "إنه أخذ علمًا بتصريحات ترامب لكنه رفض الرد عليها".ودعت رئيسة الوزراء الأوكرانية يوليا سفيريدينكو، العالم الأسبوع الماضي، إلى الرد "بأقصى قدر من الضغط" بعد أن أدت أسوأ غارة جوية روسية هذا العام إلى مقتل 31 شخصًا فى كييف، بينهم خمسة أطفال، فيما وصفته برد روسيا على الموعد النهائى الذى حدده ترامب. القوات تتقدم وأفاد المصدر الأول بأن بوتين كان قلقًا سرًا إزاء التدهور الأخير فى العلاقات مع الولايات المتحدة.وأضاف المصدر أن بوتين لا يزال يأمل فى أن تتمكن روسيا من استعادة صداقتها مع أمريكا والتجارة مع الغرب، وأنه "قلق" من استياء ترامب.لكن مع تقدم قوات موسكو فى ساحة المعركة وتعرض أوكرانيا لضغوط عسكرية شديدة؛ فإن بوتين لا يعتقد أن الوقت مناسب الآن لإنهاء الحرب، حسبما قال المصدر، مضيفا أن الشعب الروسى والجيش لن يفهما إذا توقف الآن.وقال "رودجرز"، الكاتب: "إن بوتين استثمر سمعته السياسية وإرثه فى الحرب فى أوكرانيا". وأضاف: "نعلم من كتاباته وتصريحاته السابقة أنه يرى نفسه جزءا من تقليد قوى فى الوقوف فى وجه الغرب وبقية العالم للدفاع عن مصالح روسيا". أولوية الرئيس الروسي ويقدر زعيم الكرملين العلاقة مع ترامب ولا يريد إغضابته، ومع ذلك، قال المصدر الروسى الثاني: "إن بوتين لديه أولوية قصوى - لا يستطيع تحمل إنهاء الحرب لمجرد أن ترامب يريد ذلك".وقال شخص ثالث مطلع على تفكير الكرملين إن روسيا تريد الاستيلاء على المناطق الأربع ولا ترى أى منطق فى التوقف فى وقت تحقق فيه روسيا مكاسب فى ساحة المعركة خلال الهجوم الصيفي. تهديد ترامب بالعقوبات كان "مؤلمًا ومزعجًا" وقال المصدر الثانى ل"رويترز": إن تهديد ترامب بالعقوبات كان "مؤلمًا ومزعجًا"، لكنه ليس كارثيًا". وأضاف المصدر الثالث، أن هناك شعورًا فى موسكو بأنه "لم يعد بإمكانهم فعل الكثير لنا".وتابع هذا الشخص إنه لم يتضح أيضًا ما إذا كان ترامب سينفذ إنذاره، مضيفًا أنه "وجه تهديدات من قبل" ثم لم يتحرك أو غير رأيه.وأكد المصدر أنه من الصعب تصور أن الصين ستتوقف عن شراء النفط الروسى بناء على تعليمات من ترامب، وأن أفعاله قد تؤدى إلى نتائج عكسية من خلال دفع أسعار النفط إلى الارتفاع.نتيجةً لجولات سابقة من العقوبات، تضررت إيرادات مُصدّرى النفط والغاز الروسى بشكل كبير، وانخفض الاستثمار الأجنبى المباشر فى البلاد بنسبة 63٪ العام الماضي، وفقًا لبيانات الأمم المتحدة التجارية. كما جُمّدت أصولٌ للبنك المركزى الروسى فى ولايات قضائية أجنبية تُقدّر بنحو 300 مليار دولار.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
أسامة كمال: أصبح هناك مط وتطويل في التعامل مع مشكلة غزة مثل المسلسلات
قال الاعلامي أسامة كمال، إن مجلس الأمن اليوم ناقش صور قدمتها اسرائيل وفلسطين عن الوضع في غزة وكأن المشكلة أصبحت في الصور وليس في الواقع الذي يعرفه الجميع، مؤكدا أنه أصبح هناك مط وتطويل في التعامل مع مشكلة قطاع غزة مثل المسلسلات. وتساءل اسامة كمال، خلال تقديم برنامج "مساء دي إم سي"، المذاع على قناة دي إم سي، "هل الأعضاء الدائمين في مجلس الامن أو الخمسة الكبار لا يستطيعون إصدار قرار بوقف الحرب في غزة؟"، مؤكدا أن كل ما يحدث والخسائر داخل صفوف جيش الاحتلال كبيرة وهناك ما يسمى إعادة تأهيل وقالت حاليا يتم إعادة تأهيل 80 ألف مصاب منهم 26 الف يعانون من اضطرابات نفسية من جنود وضباط جيش الاحتلال.وتابع: "خسائر اسرائيل كبيرة لكن لا يعترفون ومستمرون ولا يهمهم الخسائر الانسانية ولا حتى في صفوفهم ونتنياهو يلعب لعبة شطرنج وبيحرك الكل يمين وشمال لإنقاذ نفسه ويرى نفسه الملك الأوحد في رقعة الشطرنج"، كما لفت إلى أن الرأي العام الالماني بدأ ينقلب على اسرائيل بسبب الحرب المستمرة وهناك أصوات تنادي بوقف تصدير السلاح لتل ابيب.