logo
بوعد من الحكومة الأمريكية  "نيفيديا"تستأنف مبيعاتها مع الصين

بوعد من الحكومة الأمريكية "نيفيديا"تستأنف مبيعاتها مع الصين

البيانمنذ 3 أيام
أعلنت شركة "نيفيديا" أنها "قدمت طلبًا لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي ' أتش تونتي " مرة أخرى في الصين وتلقت وعودًا من الحكومة الأمريكية الموافقة على تلك التراخيص"، مما يسمح للشركة ببدء عمليات التسليم قريبًا.
في الوقت الذي تسعي فيه الحكومة الأمريكية منع استخدام الصين للتكنولوجيا الأمريكية لتطوير أنظمتها العسكرية والذكاء الاصطناعي.
وقالت شركة "نيفيديا"، في بيانها إنها تخطط لاستئناف مبيعاتها إلى الصين من "رقاقة الذكاء الاصطناعي" والتي أصبحت جزءًا من "سباق عالمي" يواجه فيه أكبر "اقتصادين في العالم" بعضهما البعض.
ويأتي إعلان الشركة بعد أن التقى الرئيس التنفيذي لنيفيديا"، "جينسن هوانغ"، بالرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
وأكد هوانغ أنه إذا تم تقييد شركات التكنولوجيا الأمريكية من البيع للصين، فإن المطورين الصينيين سيقومون بـإنشاء تقنيات خاصة بهم"، مما قد "يقوض القيادة الأمريكية".
وأضاف هوانغ أن "تقييد مبيعات التكنولوجيا الأمريكية إلى الصين قد يعرض "مكانة الولايات المتحدة كقائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي" للخطر كما أن الشركة كانت قد ذكرت أن "هذه القيود" كانت تتسبب في خسارتها لمليارات الدولارات من الإيرادات المفقودة.
وقال هوانغ: تُمثل شركة "نيفيديا" الآن "أكبر شركة قيمة في العالم"، وأصبحت الأسبوع الماضي "أول شركة مدرجة علنًا" تصل "قيمتها إلى 4 تريليون دولار"، وذلك بـ "دورها في سوق الذكاء الاصطناعي". وتُستخدم "شرائح الشركة" في "تكنولوجيا" تتراوح من "روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي" إلى "الروبوتات" و"السيارات ذاتية القيادة".
وقالت الشركة في بيانها الذي نشرته "رويترز "لقد أبلغتنا مؤخرًا "وزارة التجارة أن طلبات الترخيص لتصدير منتجاتها إلى الصين ستتم مراجعتها والمضي قدمًا.
وأضاف البيان: نخطط للاستئناف الشحنات حال الموافقة على التراخيص، ونحن نثمن التقدم لذي أحرزته إدارة ترامب" في "تعزيز المفاوضات التجارية" والتزامها بقيادة الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي".
ومن جانب اخر قال سكوت بيسنت، وزير الخزانة، في مقابلة مع "بلومبرغ نيوز"، إن "قيود التصدير على "نيفيديا" كانت بمثابة "رُقعة تفاوض" في "محادثات التجارة الأوسع بين الولايات المتحدة والصين"، حيث توصل البلدان إلى اتفاق" لخفض "الرسوم الجمركية المفروضة على بعضهما البعض".
واكد وزير التجارة، "هوارد لوتنيك، إن استئناف مبيعات شرائح الذكاء الاصطناعي من" نيفيديا "إلى الصين كان جزءًا من اتفاقية التجارة مع بكين بشأن "المعادن النادرة.
وقال لوتنيك، وفقا لرويترز «لقد وضعنا ذلك في "الاتفاقية التجارية" مع "المغناطيسات"، في إشارة إلى "المغناطيسات النادرة" حيث أصبحت "قيود الصين على صادرات المعادن النادرة" محورًا رئيسيًا في "محادثات التجارة" بين "بكين وواشنطن" في "لندن" الشهر الماضي. مقابل "زيادة الشحنات من هذه الموارد الحيوية"، وافقت "الولايات المتحدة" أيضًا على "رفع القيود على تصدير برامج تصميم الشرائح الدقيقة، و"الإيثان"، ومحركات الطائرات النفاثة".
والجدير بالذكر انه وفي العام الماضي، أطلقت "نيفيديا" رقاقة "أتش توينتي" كوسيلة للحفاظ على الوصول إلى السوق الصينية، التي كانت تمثل 13% من مبيعات الشركة" في 2024، في ظل القيود الصارمة على التصدير من الولايات المتحدة.
لكن في أبريل الماضي، أكد البيت الأبيض لشركة "نيفيديا" بأنها ستحتاج إلى "ترخيص خاص" بتصدير رقائق " أتش توينتي" إلى الصين، مما اضطر الشركة إلى "وقف المبيعات". ويُعتقد أن " أتش توينتي" ساهمت بشكل كبير في تطوير "ديب سيك" وهو نموذج ذكاء اصطناعي متقدم" من الصين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عودة «إنفيديا» إلى السوق الصينية تواجه عقبات إنتاجية
عودة «إنفيديا» إلى السوق الصينية تواجه عقبات إنتاجية

البيان

timeمنذ 24 دقائق

  • البيان

عودة «إنفيديا» إلى السوق الصينية تواجه عقبات إنتاجية

ذكر موقع «ذي إنفورميشن»، اليوم السبت، أن شركة «إنفيديا» أبلغت عملاءها في الصين بأن لديها إمدادات محدودة من رقائق «إتش20»، وهي أقوى رقائق ذكاء اصطناعي، يسمح لها ببيعها في السوق الصينية بموجب القيود الأمريكية على التصدير. وقالت «إنفيديا» قبل أيام إنها تخطط لاستئناف مبيعات رقائق «إتش20» إلى الصين على الرغم من أن الأمر يتطلب موافقة الولايات المتحدة على تراخيص تصدير هذه الرقائق بموجب التغييرات الأخيرة في السياسات. وجاء في تقرير نشره «ذي إنفورميشن» نقلاً عن شخصين مطلعين على الأمر أن الحظر الذي فرضته الحكومة الأمريكية في أبريل نيسان على مبيعات رقائق «إتش20» أجبر شركة «إنفيديا» على إلغاء طلبيات العملاء، وإلغاء حجوزات خطوط الإنتاج التي كانت قد خصصتها لدى شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات. وأورد التقرير أن جنسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا قال خلال فعالية إعلامية في بكين قبل أيام، إن شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات حولت خطوط إنتاج إتش20 لإنتاج رقائق أخرى لعملاء آخرين، وقد يستغرق تصنيع رقائق جديدة من الصفر تسعة أشهر. وقال التقرير أيضاً، إن إنفيديا لا تعتزم استئناف الإنتاج حالياً، دون ذكر أي مصادر أو تقديم تفاصيل. وأحجمت إنفيديا عن التعليق على التقرير، ولم يتسن لـ«رويترز» بعد التحقق من صحة التقرير. وأدلى هوانج بتعليقات في الأيام القليلة الماضية تشير إلى أن إنفيديا ستزيد من إمدادات رقائق إتش20، وأن تراخيص الطلبات الصينية ستجري الموافقة عليها بسرعة. وأعلنت إنفيديا أيضاً أنها تعمل على تطوير شريحة جديدة للعملاء الصينيين تحت اسم وحدات معالجة الرسوميات «آر.تي.إكس برو» ستكون متوافقة مع القيود الأمريكية على التصدير.

«مايكروسوفت» تحجب تقنيات عن البنتاغون
«مايكروسوفت» تحجب تقنيات عن البنتاغون

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«مايكروسوفت» تحجب تقنيات عن البنتاغون

أعلنت شركة مايكروسوفت، الجمعة، أنها تعمل على ضمان عدم تقديم فرق تابعة لها بمقرها في الصين، دعماً تقنياً لأنظمة وزارة الدفاع الأمريكية، وذلك بعدما كشفت تقرير صحفي استقصائي عن هذا الإجراء في وقت سابق هذا الأسبوع. وأكد وزير الدفاع بيت هيغسيث، أن العمل على خدمات الحوسبة السحابية للبنتاغون كان قد أُسند إلى جهات في الصين، مشدداً على أن بكين لن يكون لها أي «تدخل على الإطلاق» في أنظمة الوزارة مستقبلاً. وقال كبير مسؤولي التواصل في الشركة فرانك شو، في منشور على إكس، «أجرت مايكروسوفت تغييرات على دعمنا للعملاء من الحكومة الأمريكية لضمان عدم تقديم فرق هندسية مقرها بالصين أي مساعدة تقنية لخدمات الحوسبة السحابية والخدمات ذات الصلة التابعة لوزارة الدفاع». وكان موقع «بروبابليكا» الإخباري أفاد، الثلاثاء، بأن شركة التكنولوجيا العملاقة تستعين بمهندسين مقيمين في الصين، المنافس العسكري الرئيسي لواشنطن، لصيانة أنظمة حاسوب البنتاغون، بإشراف محدود من قبل الموظفين الأمريكيين الذين غالباً ما يفتقرون إلى الخبرة اللازمة لأداء المهمة بفاعلية. وطلب السيناتور الأمريكي توم كوتون من هيغسيث النظر في الأمر في رسالة مؤرخة الخميس. ونشر الوزير مقطع فيديو على إكس، الجمعة، قال فيه «اتضح أن بعض شركات التكنولوجيا تستخدم يداً عاملة صينية زهيدة الثمن للمساعدة في خدمات الحوسبة السحابية لوزارة الدفاع. هذا أمر غير مقبول».(أ ف ب)

همسُ الآلة... الذكاء الاصطناعي ينسج أوهاماً بحروف مطمئنة
همسُ الآلة... الذكاء الاصطناعي ينسج أوهاماً بحروف مطمئنة

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

همسُ الآلة... الذكاء الاصطناعي ينسج أوهاماً بحروف مطمئنة

بينما تصبح أدوات الذكاء الاصطناعي أكثر شبهًا بالبشر، فإنها باتت تخاطر بتعزيز أوهامنا بدلاً من تحدّيها. عندما تم إطلاق "شات جي بي تي" لأول مرة، كنت فضوليًا كغيري من الناس. ما بدأ كمجرد تصحيح لغوي عرضي، تطوّر بسرعة إلى شيء أكثر اعتيادية. بدأت أستخدمه لتوضيح الأفكار، وصياغة الرسائل الإلكترونية، وأحيانًا حتى في تأمّلات شخصية. لقد كان فعالًا، ويتوفّر دائمًا، والغريب أنه كان مطمئنًا أيضًا. لكنني أتذكّر لحظة أوقفتني قليلاً. كنت أكتب عن علاقة صعبة مررت بها مع أحد الأحبّاء، وهي علاقة كنت أعلم أنني ساهمت في اضطرابها. عندما سألت "شات جي بي تي" عن رأيه، أجاب بلطف وتعاطف. قال لي إنني بذلت جهدي، وإنّ الطرف الآخر كان ببساطة غير قادر على مجاراتي. وبالرغم من الشعور بالراحة، إلا أن هناك شيئًا ما كان مقلقًا بهدوء. لقد قضيت سنوات في العلاج النفسي، وأنا أعلم كم يمكن أن يكون الإدراك الحقيقي غير مريح. لذلك، بالرغم من شعوري المؤقت بالتحسّن، أدركت أيضًا أن شيئًا ما كان ناقصًا. لم يتم تحدّي وجهة نظري، ولم يتم التشكيك فيها. الذكاء الاصطناعي ببساطة عكس سردي الخاص، حتى في أكثر لحظاته خللًا. ولم يمض وقت طويل حتى استقبل المركز العلاجي الذي أديره وأسسسته، "باراسيلسوس ريكافري"، مريضًا خلال نوبة ذهان حادة، ناجمة عن الاستخدام المفرط لـ"شات جي بي تي". كان المريض يعتقد أن الروبوت كائن روحاني يرسل له رسائل إلهية. وبما أن النماذج الذكية مصممة لعكس وتخصيص أنماط اللغة، فقد أكّدت – بشكل غير مقصود – هذه الأوهام. تمامًا كما حدث معي، لم يشكّك البرنامج في المعتقد، بل عمّقه. منذ ذلك الحين، شهدنا زيادة كبيرة – بلغت أكثر من 250% خلال العامين الماضيين – في عدد المرضى الذين ظهرت عليهم أعراض الذهان، وكان لاستخدام الذكاء الاصطناعي دور مساهم فيها. ولسنا وحدنا في ذلك. فقد أظهرت تحقيقات نشرتها "نيويورك تايمز" مؤخرًا أن نموذج GPT-4o أكّد ادعاءات وهامية في ما يقرب من 70% من الحالات عند تقديم إدخالات قريبة من الذهان. وغالبًا ما يكون هؤلاء الأفراد من الفئات الهشّة: يعانون من قلة النوم، أو مصابون بصدمات، أو يعيشون في عزلة، أو يعانون من استعداد وراثي لنوبات ذهانية. يلجؤون إلى الذكاء الاصطناعي ليس فقط كأداة، بل كرفيق. وما يجدونه هو كيان دائم الإصغاء، يجيب دائمًا، ولا يختلف معهم أبدًا. مع ذلك، فإنّ المشكلة لا تكمن في نية خبيثة داخل التصميم. بل ما نشهده هنا هو اختراق لقدرات البشر النفسية يقع عند حدود خللٍ هيكليٍّ علينا مواجهته بجدية عندما يتعلق الأمر بروبوتات المحادثة. الذكاء الاصطناعي ليس كائنًا عاقلاً — كل ما يفعله هو عكس اللغة، وتأكيد الأنماط، وتخصيص النبرة. ومع ذلك، وبسبب أن هذه الصفات قريبة جدًا من الإنسان، فإنه لا يوجد أحد لا يقع في فخ إسقاط الطابع البشري على الروبوت. لكن في أقصى الحالات، تتحول هذه الصفات نفسها إلى وقود يغذي أسس الانهيار الذهني: البحث القهري عن الأنماط، تلاشي الحدود، وانهيار الواقع المشترك. في حالات الهوس أو البارانويا، قد يرى الإنسان دلالة في أشياء لا تحملها في الأصل. يشعر بأنه في مهمة، أو أن رسائل معيّنة موجهة إليه دون غيره. وعندما يرد الذكاء الاصطناعي بالمثل، ويطابق نبرة الحديث ويؤكد النمط، فهو لا يعكس الوهم وحسب. بل يعززه. ولذا، إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي أن يصبح بسهولة شريكًا في نظام فكري مختل، علينا أن نبدأ بالتفكير بجدية بشأن الحدود التي نُقيمها معه. إلى أي مدى نرغب أن تشبه هذه الأدوات التفاعل البشري؟ وما الثمن الذي سندفعه لقاء ذلك؟ وفي موازاة ذلك، نشهد صعود "العلاقات الطفيلية" مع الروبوتات. العديد من المستخدمين يقولون إنهم كوّنوا ارتباطات عاطفية مع رفاقهم الآليين. وقد أفاد استطلاع للرأي أن 80% من أفراد الجيل زد (Gen Z) يتصورون إمكانية الزواج من كائن ذكاء اصطناعي، وأن 83% منهم يعتقدون أنهم قادرون على تكوين رابط عاطفي حقيقي معه. هذا الإحصاء يجب أن يثير قلقنا. فإحساسنا بالواقع المشترك يتشكل من خلال التفاعل البشري. وعندما نفوّض تلك العلاقات إلى محاكاة اصطناعية، لا يتآكل الحاجز بين ما هو حقيقي وما هو مصطنع فحسب، بل يتآكل أيضًا إحساسنا الداخلي بما هو واقعي. فماذا يمكننا أن نفعل؟ أولًا، علينا أن ندرك أن الذكاء الاصطناعي ليس قوة محايدة. له آثار نفسية واضحة. يجب على المستخدمين توخّي الحذر، خاصة في فترات الاضطرابات العاطفية أو العزلة. وعلى الأطباء النفسيين والمعالجين أن يتساءلوا: ■ هل الذكاء الاصطناعي يعزز التفكير القهري؟ ■ هل يحتل مكان التفاعل الإنساني الحقيقي؟ إذا كانت الإجابة نعم، فربما يكون التدخل ضروريًا. أما بالنسبة للمطورين، فالمسؤولية أخلاقية بقدر ما هي تقنية. يجب أن تتضمن هذه النماذج آليات حماية. يجب أن تكون قادرة على رصد أو إعادة توجيه المحتوى غير المنظم أو المتعلق بالهذيان. وينبغي أيضًا توضيح حدود هذه الأدوات بشكل واضح ومتكرر. ختامًا، لا أعتقد أن الذكاء الاصطناعي بطبيعته أمر سلبي. إنه أداة ثورية. لكن إلى جانب فوائده، يحمل قدرة خطرة على عكس معتقداتنا إلينا دون مقاومة أو تعقيد. وفي لحظة ثقافية بات يهيمن عليها ما أسميه "أزمة الراحة"، حيث يُستبدَل التأمل الذاتي بالتلقّي، وتُتجنب المواجهة، يصبح هذا الانعكاس خطِرًا. فحين يمنحنا الذكاء الاصطناعي فرصة لتصديق تشوّهاتنا الذهنية، فليس لأنه يريد خداعنا، بل لأنه لا يستطيع تمييز الصواب من الخطأ. وإذا فقدنا قدرتنا على تحمُّل الانزعاج، ومصارعة الشك، والنظر إلى أنفسنا بصدق، فإننا نخاطر بتحويل أداة قوية إلى شيء أكثر تآكلًا... صوت مغرٍ يهمس لنا بالطمأنينة بينما ننزلق أكثر فأكثر بعيدًا عن بعضنا، وعن الواقع. هل ترغب بعنوان مميز لهذا المقال بصيغة عربية صحفية؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store