logo
شايب يشارك في مؤتمر أممي بتركمانستان حول تنمية الدول غير الساحلية

شايب يشارك في مؤتمر أممي بتركمانستان حول تنمية الدول غير الساحلية

النهارمنذ 2 أيام
يشارك كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب. من 5 إلى 8 أوت الجاري، في أوازا، بدولة تركمانستان، في أشغال المؤتمر الثالث للأمم المتحدة المعني بالبلدان النامية غير الساحلية.
هذه الندوة التي تقام كل عشر سنوات، ستعقد تحت شعار 'دفع عجلة التقدم من خلال الشراكات'. بهدف معالجة التحديات التي تواجهها البلدان النامية غير الساحلية قصد تحقيق تنمية مستدامة متبادلة.
ينتظر أن يتوج هذا المؤتمر الأممي، رفيع المستوى. بالإعلان عن دخول حيّز التنفيذ خطة عمل أوازا (2024-2034). التي تم اعتمادها من خلال قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الفارط.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الأمن: الجزائر ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
مجلس الأمن: الجزائر ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التلفزيون الجزائري

مجلس الأمن: الجزائر ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

أكدت الجزائر, اليوم الأربعاء من نيويورك, على لسان مندوبها الدائم المساعد لدى الأمم المتحدة, توفيق العيد كودري, أنها ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل سواء كانت نووية أو كيميائية أو بيولوجية. وفي كلمة له خلال اجتماع 'لجنة 1540' المعنية بتنفيذ القرار 1540 حول عدم انتشار أسلحة الدمار الشامل التابعة لمجلس الأمن, أوضح السيد كودري أن الجزائر ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل سواء كانت نووية أو كيميائية أو بيولوجية, مشيرا إلى أن القرار 1540 'ليس غاية في حد ذاته وإنما جزء من هيكل نزع السلاح الشامل والذي يهدف إلى إخلاء العالم من تهديده'. و أفاد أن الجزائر تبقى 'مستعدة للعمل بشكل بناء مع جميع الشركاء للنهوض بالتنفيذ الكامل للقرار 1540', مشددا على ضرورة استمرار هذا القرار في تشكيل حصن منيع ضد انتشار أسلحة الدمار الشامل وردع التهديد المتأتي من هذه الأسلحة والمحدق بالسلم والأمن الدوليين. و أضاف أن تهديد أسلحة الدمار الشامل ووقوعها في أيدي أطراف من غير الدول هو 'خطر ما زال قائما اليوم كما كان قبل عقدين من الزمن', لافتا الى أن 'هذا التهديد قد تطور وتكثف وأصبحت هناك تكنولوجيات أكثر تقدما بما في ذلك الذكاء الاصطناعي, مما يؤدي إلى تحديات جديدة تستوجب منا اليقظة والعمل الجماعي'. وقال السيد كودري أن الجزائر تولي الأولوية القصوى لعدة نقاط, منها ضرورة 'صون التوازن الدقيق بين الاستخدامات السلمية المشروعة للتكنولوجيا, والمواد الأخرى ذات الصلة من أجل التنمية والتقدم الاقتصادي والاجتماعي', وكذا ضمان أن جهود التنفيذ 'لا تؤدي إلى أعباء غير ضرورية أو إلى التزامات مزدوجة أو متداخلة لا سيما بالنسبة للدول النامية التي تبقى بحاجة الى المساعدة التقنية الهادفة وكذلك بناء القدرات'. و ألح مندوب الجزائر الدائم المساعد لدى الأمم المتحدة على أهمية تعزيز التعاون بين 'لجنة 1540' والمنظمات الإقليمية, وعلى توطيد الشراكات مع الآليات ذات الصلة بما في ذلك إطار معاهدة بليندابا والاتفاقية الافريقية للوقاية من الإرهاب ومكافحته. و أشار الدبلوماسي إلى أن تزايد الشبكات الإجرامية عبر الحدود الدولية وكذا استمرار تهديد الإرهاب, 'يستوجب منا تعزيز استجابتنا الجماعية, و إرادة سياسية وتعزيز التعاون الدولي, بالإضافة إلى تقديم الدعم المستمر لولاية اللجنة المكلفة بتنفيذ القرار 1540'.

المغرب : تجاهل المخزن للرفض الشعبي للتطبيع سيكلف البلاد ثمنا باهظا – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
المغرب : تجاهل المخزن للرفض الشعبي للتطبيع سيكلف البلاد ثمنا باهظا – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التلفزيون الجزائري

المغرب : تجاهل المخزن للرفض الشعبي للتطبيع سيكلف البلاد ثمنا باهظا – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

وفي هذا الإطار, تطرق الباحث في العلوم السياسية، عز الدين العزماني, في تصريحات صحفية, الى 'ما يبديه المجتمع المدني في المغرب من مقاومة متصاعدة لمسار التطبيع', لافتا إلى أن 'السلطة تتغاضى عن تبعات التطبيع السياسية والاجتماعية, لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي إزاء الجرائم الصهيونية في غزة'. واعتبر أن 'استمرار التنسيق الأمني والعسكري بين المغرب والكيان الصهيوني يقابله تصاعد متواصل في حراك الشارع'. من جهته, حذر الأمين العام لجماعة العدل والإحسان محمد عبادي, من إمعان المخزن في التطبيع مع الكيان الصهيوني. وقال بهذا الخصوص: 'إننا معرضون لهيمنة صهيونية في كل شؤون حياتنا'، داعيا الى 'الوقوف سدا منيعا أمام هذا التوغل المتزايد الذي فتح أبوابه بعض المتنفذين والمتصهينين'. بدوره, شدد منسق المبادرة المغربية للدعم والنصرة, رشيد فلولي, على الرفض الشعبي للتطبيع, مؤكدا أن 'الزخم الاحتجاجي الذي تعرفه البلاد ليس فعلا طارئا، بل امتداد لمسار شعبي بدأ منذ عقود وتعمق منذ السابع من أكتوبر 2023 وأن التطبيع مآله الزوال مهما طال الزمن, لأنه خطر على البلاد'. وفي السياق ذاته, يرى الكاتب العام للمرصد المغربي لمناهضة التطبيع, عزيز هناوي, أن الرفض الشعبي للتطبيع ليس 'موقف ثابت ومبدئي' وأن 'التنسيق لمناهضة التطبيع يظل صوتا حيويا يعكس نبض الشارع الرافض للهرولة نحو الكيان الصهيوني'. وأضاف أن موقف الشعب المغربي 'يعبر عن دعم واضح للقضية الفلسطينية ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يقبل بالتطبيع, ما يجعله موقفا متقدما على القرار السياسي الرسمي'. من جانبه, دعا حزب النهج الديمقراطي العمالي المغربي، في بيان له، إلى 'تصعيد وتوحيد وتنويع أشكال النضال لإسقاط التطبيع, لا سيما بعد أن أصبحت موانئ البلاد تستقبل سفن الإبادة, وخاصة مينائي الدار البيضاء وطنجة, لنقل الأسلحة لإبادة الشعب الفلسطيني'.

مطالب بتكييف الدخول المدرسي مع المناخ الصحراوي
مطالب بتكييف الدخول المدرسي مع المناخ الصحراوي

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

مطالب بتكييف الدخول المدرسي مع المناخ الصحراوي

مرافعة لاعتماد نظام "الدوام الواحد" خلال سبتمبر وأكتوبر طالبت عدة فعاليات محلية من جمعيات أولياء التلاميذ وسلطات منتخبة، القائمين على وزارة التربية الوطنية، بأهمية مراجعة تاريخ الدخول المدرسي المقبل 2025/2026، مراعاة لخصوصية المناخ في مناطق الجنوب. وفي هذا الشأن، فقد اقترحت فعاليات محلية حليّن اثنين، وهما إما اعتماد نظام 'الدوام المستمر' أو 'نظام الفترة الواحدة'، خلال الأسابيع الأولى من التحاق التلاميذ بمقاعد الدراسة، أو تكييف مواقيت الدراسة بما يتلاءم مع خصوصيات الجو الصحراوي، ومن ثمة المحافظة على دخول مدرسي موحد شمال-جنوب من جهة، ومن جهة ثانية تجنيب المتعلمين معاناة في بداية موسمهم الدراسي. وبمجرد، إفراج وزارة التربية الوطنية، عن رزنامة الدخول المدرسي المقبل 2025/2026، وإعلانها عن قرب موعد عودة التلاميذ إلى مقاعد الدراسة في الـ10 سبتمبر الداخل، لأول مرة بعد خمس سنوات، من قرار تأخيره إلى غاية 21 من نفس الشهر، سارعت فعاليات محلية بدورها إلى المطالبة بضرورة إعادة النظر في التواريخ المقدمة، من خلال 'تكييف' تاريخ الدخول المدرسي مع خصوصية المناخ القاسي الذي يميز هذه المناطق. وفي هذا الإطار، طالبت التنسيقية الولائية لورقلة التابعة للاتحاد الوطني لأولياء التلاميذ، في مراسلة رسمية موجهة إلى رئيس الاتحاد الوطني لأولياء التلاميذ تحمل رقم 07 ومؤرخة في الـ3 أوت الجاري، بضرورة الاستعجال في رفع انشغالها إلى وزير التربية الوطنية، لأجل التدخل قصد تكييف موعد الدخول المدرسي القادم مع خصوصية الطقس الصحراوي، خاصة وأن العودة إلى مقاعد الدراسة ستتزامن مع موجات حر شديدة تشهدها مناطق الجنوب، حيث تبلغ درجات الحرارة مستويات قياسية تفوق أحيانا 45 مئوية. وفي هذا الصدد، أعلنت التنسيقية عن رفعها لمقترحين اثنين، ويتعلق الأمر أولا باعتماد نظام 'الدوام المستمر' خلال الأسابيع الأولى من عودة التلاميذ إلى مقاعد الدراسة، أو العمل على تكييف مواقيت الدراسة بما يتلاءم مع خصوصيات الجو الصحراوي القاسي. وفي حال تم اعتماد أحد النموذجين، فإنه سيتم تجنيب أبنائنا المتمدرسين معاناة في بداية موسمهم الدراسي، من خلال المحافظة على صحتهم وسلامتهم، خاصة في مرحلة التعليم الابتدائي، حيث يواجهون صعوبة كبيرة في تحمل درجات الحرارة المرتفعة، سواء أثناء التنقل أو داخل الأقسام التربوية أو خارجها. ومن جهتها، وجّهت النائب بالمجلس الشعبي الوطني صليحة قاشي عن الدائرة الانتخابية لولاية المغير، سؤالًا كتابيًا إلى وزير التربية الوطنية، بتاريخ الـ4 أوت الجاري، تلتمس من خلاله التدخل السريع، لمراجعة تاريخ الدخول المدرسي المقبل، مراعاة للظروف المناخية الخاصة بمناطق الجنوب، لأجل تحقيق المبتغى المطلوب وهو ضمان تكافؤ الفرص وظروف تمدرس ملائمة لجميع أبناء الوطن، مع التركيز على المعايير العلمية والاجتماعية والبيئية التي من شأنها تحسين الأداء التربوي والارتقاء بجودة التعليم. ومن هذا المنطلق، لفتت النائب إلى أن طلبها يعكس انشغالا مشروعا لأولياء التلاميذ في الجنوب الجزائري، بسبب أنهم متخوفون كثيرا من تأثير موعد الدخول المدرسي لهذا الموسم، على ظروف تمدرس أبنائهم في ظل المناخ الصحراوي شديد الحرارة، الذي يطبع مناطقهم خلال فصل الصيف. وإلى ذلك، أبرزت صليحة قاشي بأن الجميع قد لمس في الموسمين الدراسيين السابقين خطوة محمودة، حين تم تعديل تاريخ الدخول الاجتماعي ليتماشى نسبيًا مع واقع هذه المناطق، وهو ما استحسنه المواطنون واعتبروه توجها مبنيا على دراسة موضوعية تراعي التنوع المناخي والجغرافي للبلاد. وعليه، فإن العودة إلى تاريخ مبكر هذا الموسم، تثير القلق من انعكاسات سلبية قد تمس التحصيل الدراسي والصحة النفسية والجسدية للتلاميذ، خاصة في الفترات النهارية الممتدة من منتصف النهار إلى المساء، حيث تستحيل الحياة المدرسية في ظل درجات حرارة تتجاوز الـ45 درجة مئوية في بعض الولايات الجنوبية، تؤكد النائب بالمجلس الشعبي الوطني. ويرى مختصون في المجال التربوي، أن الدخول المدرسي المبكر قد يعرض التلاميذ خاصة صغار السن، لمخاطر صحية كبيرة، منها ضربة الشمس، والجفاف، والإرهاق، ناهيك عن انعكاس ذلك على تركيزهم وقدرتهم على استيعاب الدروس، وبالتالي وجب تكييف العودة إلى مقاعد الدراسة مع خصوصية الطقس الصحراوي، عن طريق ابتكار حلول ذات فعالية على غرار اعتماد العمل بنظام 'الدوام المستمر'، أو ما يُعرف اصطلاحًا بـ'نظام الفترة الواحدة'، والذي قد يكون حلاً وسطًا يمكن تعميمه على مناطق الجنوب خلال شهري سبتمبر وأكتوبر المقبلين، خاصة إذا ما أُرفق بإجراءات داعمة، كتوفير المكيفات الهوائية، ومياه الشرب، والتهوية داخل الأقسام التربوية. واستخلاصا مما سبق، فإن تكييف توقيت الدخول المدرسي في الجنوب يبقى مطلبًا يرتبط بصحة التلاميذ أولًا، وجودة تعليمهم ثانيًا، وفق المدافعين عنه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store