
عاجل.. فانس: إدارة بايدن أرسلت 300 مليار دولار لأوكرانيا ولم تحاول إيجاد حل دبلوماسي
انتقد نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس إدارة الرئيس السابق جو بايدن، معتبرا أنها لم تعمل في الساحة الدبلوماسية بشكل كاف، بما في ذلك في ما يخص النزاع في أوكرانيا.
وقال فانس في مقابلة مع الكوميدي الأمريكي ثيو فون، نشرت على "يوتيوب"، يوم السبت: "ما حدث خلال فترة إدارة بايدن كان مجنونا. كانوا ينفقون كثيرا جدا من الأموال حول العالم ولم يمارسوا أي دبلوماسية على الإطلاق".
وأضاف: "إنهم أرسلوا 300 مليار دولار لأوكرانيا على سبيل المثال، ولم يحاول رئيس الولايات المتحدة فرض تسوية دبلوماسية".
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تعتبر أكبر داعم لأوكرانيا منذ بدء العملية العسكرية الروسية في فبراير عام 2022.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد انتقد سياسات سلفه جو بايدن تجاه أوكرانيا أكثر من مرة، واصفا النزاع بأنه "حرب جو بايدن"، التي "ما كان لها أن تبدأ" لو كان هو رئيسا للولايات المتحدة، حسب قوله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
صحيفة أمريكية: اعتراض إسرائيل سفينة 'مادلين' يأتي وسط تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة
الإثنين، 9 يونيو 2025 11:54 صـ بتوقيت القاهرة سلطت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، في عددها الصادر اليوم /الإثنين/، الضوء على إعلان إسرائيل اعتراضها سفينة مساعدات متجهة إلى غزة (السفينة الشراعية البريطانية "مادلين")، مشيرة إلى أن هذا يأتي وسط تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة وحصار مستمر يعرض ما يقرب من نصف مليون شخص لخطر المجاعة. وأوضحت الصحيفة- في سياق تقرير إخباري- أن القوات الإسرائيلية اعترضت السفينة التي تحمل مجموعة من الناشطين، بينهم الناشطة في مجال المناخ جريتا ثونبرج، حيث كانوا يعتزمون نقل مساعدات إنسانية إلى غزة في تحد للحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع. وأضافت الصحيفة، أنه وفقا لتحالف أسطول الحرية، تم اعتراض سفينة الناشطين، المحملة بإمدادات إنسانية، في المياه الدولية حيث كانت المهمة تهدف إلى تحدي الحصار الإسرائيلي على غزة، وربما فتح ممر بحري للمساعدات، في ظل أزمة متفاقمة. وأعلن ائتلاف أسطول الحرية، المجموعة الناشطة التي نظمت السفينة، أن القوات الإسرائيلية صعدت على السفينة بعد الساعة الثالثة صباحًا بالتوقيت المحلي واحتجزت من كانوا عليها. وأوضح الائتلاف أن عملية الاعتراض جرت في المياه الدولية. وفي وقت سابق.. نشر ناشطون على السفينة مقاطع فيديو قالوا إنها تُظهر رش القارب بمادة بيضاء مجهولة الهوية. وتجمع الناشطون في مجموعة رافعين أيديهم في الهواء بعد أن ألقوا هواتفهم في البحر، وفقًا لمقطع فيديو نشرته المجموعة. وعند سؤاله عن أقوال الناشطين، أشار الجيش الإسرائيلي إلى تصريحات وزارة الخارجية الإسرائيلية صباح الاثنين أن السفينة "في طريقها بسلام إلى شواطئ إسرائيل"، وأنه من المتوقع عودة الركاب إلى بلدانهم الأصلية. وغادرت السفينة الشراعية البريطانية "مادلين"، التي يبلغ طولها 59 قدمًا، والملقبة بـ"مادلين"، صقلية في وقت سابق من الشهر الجاري، محملة بحليب الأطفال والدقيق والأرز والحفاضات ومنتجات النظافة النسائية ومستلزمات تحلية المياه والإمدادات الطبية، وفقًا للتحالف. وكان على السفينة أيضًا ناشطون من ألمانيا وفرنسا وإسبانيا وهولندا وتركيا والبرازيل. من بينهم ريما حسن العضوة الفرنسية في البرلمان الأوروبي. ولفتت الصحيفة إلى محاولات سابقة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة ولعل أبرزها محاولة سابقة من قِبل أسطول من سفن الإغاثة عام 2010 قد انتهت بمشاجرة دولية عندما صعدت قوات الكوماندوز الإسرائيلية على السفن، مما أسفر عن مقتل 10 ناشطين أتراك كانوا عليها. وتسببت هذه المواجهات في قطع علاقات إسرائيل مع تركيا، القوة الكبرى في الشرق الأوسط حيث اعتذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لاحقًا عن الحادث، ودفعت إسرائيل 20 مليون دولار كتعويضات لعائلات المدنيين الأتراك الذين قُتلوا. وقال منظمو المهمة البحرية الجديدة إلى غزة إنه على الرغم من أن السفينة كانت تحمل كمية صغيرة من المساعدات، إلا أن مهمة المجموعة كانت محاولة سياسية لتحدي الحصار الإسرائيلي لغزة، وربما فتح ممر بحري لسفن أخرى لجلب المساعدات إلى القطاع حيث يشهد كارثة إنسانية تتكشف بعد عام ونصف من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. وقالت الناشطة في مجال المناخ جريتا ثونبرج- خلال حفل إطلاق السفينة في وقت سابق من هذا الشهر- "نفعل هذا لأننا مضطرون للوفاء بوعدنا للفلسطينيين". ويضم ائتلاف أسطول الحرية، الذي نظم أسطول عام 2010 وقارب هذا العام، مجموعة من الجماعات الناشطة المؤيدة للفلسطينيين من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك حركة غزة الحرة، والحملة الأوروبية لإنهاء الحصار، ومؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية غير الربحية. واختتمت الصحيفة- تقريرها- بالقول إن سفينة المساعدات الجديدة أبحرت في وقت تتفاقم فيها الأزمة الإنسانية في غزة، حيث يواجه ما يقرب من نصف مليون شخص في غزة خطر المجاعة، وفقًا لتقرير صدر في مايو عن نظام دولي للإنذار المبكر من المجاعة تدعمه الأمم المتحدة.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
سر كدمة عين إيلون ماسك.. صحيفة أمريكية تكشف فضيحة في البيت الأبيض
كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن اجتماعًا عُقد في البيت الأبيض خلال أبريل الماضي شهد شجارًا جسديًا عنيفًا بين رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك ووزير الخزانة سكوت بيسنت، بلغ حد تبادل اللكمات، إثر خلاف حاد بشأن خطط متنافسة لإصلاح النظام الضريبي. يذكر أن ماسك ظهر بكدمة حول عينه، بعد استبعاده من فريق ترامب، ما أثار تساؤلات حول سبب الكدمة. وبحسب ما نقله ستيف بانون، المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اندلع التوتر عندما عرض كل من ماسك وبيسنت خططًا متضاربة لمصلحة الضرائب أمام ترمب داخل المكتب البيضاوي، الذي فضّل في نهاية المطاف خطة الوزير بيسنت. وفي خضم النقاش، اتهم بيسنت ماسك بـ"الاحتيال"، في إشارة إلى خطة الأخير لخفض الإنفاق الفيدرالي بنحو تريليون دولار، حين كان يشغل منصب رئيس وزارة كفاءة الحكومة. جاء الرد من ماسك بشكل جسدي، إذ وجّه لكمة مباشرة إلى صدر بيسنت، ما أشعل اشتباكًا بالأيدي بين الطرفين، تطلب تدخّل عدد من الموظفين لإنهائه. ووفقًا للصحيفة، فإن الرجلين غادرا الاجتماع وسط تبادل للإهانات، فيما علّق ترامب على الحادثة لاحقًا قائلاً: "هذا كثير جدًا." ونقلت "واشنطن بوست" عن مصادر مطلعة أن الحادثة تعكس التدهور المتزايد في علاقة ماسك مع الإدارة الأمريكية، مدفوعًا بما وصفته الصحيفة بـ"تكتيكاته العدوانية، وافتقاره إلى الحنكة السياسية"، إلى جانب خلافات أيديولوجية متصاعدة مع رموز حركة "اجعلوا أميركا عظيمة من جديد".


الصباح العربي
منذ 2 ساعات
- الصباح العربي
رحلة الأسد إلى المنفى.. تفاصيل الحياة الجديدة للرئيس السوري السابق في موسكو
بعد سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر، توارى الرئيس السوري عن الأنظار، وغادر في سرية كبيرة إلى موسكو برفقة عائلته، بجانب عدد محدد من المقربين منه، وجاء هذا وسط غموض يحيط بكافة تفاصيل حياته في المنفى. كشفت بعض المصادر الرسمية عن إقامة بشار وعائلته في واحدة من ناطحات السحاب الفاخرة في غربي موسكو، في مجمع سكني يطلق عليه مدينة العواصم، حيث تقيم نخبة من الأثرياء والمشاهير. تشير التقارير إلى هذه المنطقة تضم عقارات باهظة الثمن، مع أسعار شقق تصل قيمتها إلى ملايين الدولارات. كما رجحت مصادر أخرى أن هناك إمكانية لوجوده في روبلو عكا، والمنطقة الراقية التي تلقب بـ بيفرلي هيلز بروسيا، حيث تقطن العديد من الشخصيات المالية والسياسية في روسيا. أشارت التقارير إلى استعدادات الرئيس السابق لذلك المنفى بدأ منذ سنوات من خلال نقل الأموال إلى روسيا، حيث شهدت تحقيقات عن عمليات نقل نقدي بمئات الملايين من الدولارات بين 2018، 2019 عن طريق الاعتماد على طائرات شحن خاصة، بينما قدرت جهات رسمية أمريكية ثروة كبيرة وعائلية بمليارين دولار في عام 2022.