
لقاح للحوامل يقلل من دخول الرضع للمستشفيات
وأوضح فريق من الباحثين بقيادة مشتركة من جامعة إدنبرة -وفق وكالة بي إيه ميديا البريطانية- أن إعطاء النساء الحوامل لقاح الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) أدى إلى انخفاض بنسبة 72 % في دخول الرضع إلى المستشفى بسبب الفيروس.
ويمكن أن يؤدي الفيروس المخلوي التنفسي إلى عدوى رئوية حادة تسمى التهاب القصيبات، وهي خطيرة على الرضع ويمكن أن تؤدي إلى دخولهم العناية المركزة.
ويُعد الفيروس هو السبب الرئيس للعدوى الذي يؤدي إلى دخول الرضع للمستشفيات في المملكة المتحدة وعلى مستوى العالم.
وفحصت الدراسة، التي نُشرت في مجلة ذا لانسيت لصحة الطفل والمراهقين الطبية، 537 رضيعًا في جميع أنحاء إنجلترا وأسكتلندا ممن أدخلوا المستشفى بسبب أمراض الجهاز التنفسي الحادة في شتاء 2025 - 2024 وأظهر إجمالي 391 من الرضع نتيجة إيجابية للفيروس المخلوي التنفسي.
ووجد الفريق أن أمهات الرضع الذين لم يصابوا بالفيروس كن أكثر عرضة لتلقي اللقاح قبل الولادة بمرتين من أمهات الرضع المصابين بالفيروس (41% مقابل 19%)، ووجدوا أيضًا أن تلقي اللقاح قبل أكثر من أسبوعين من الولادة زاد من مستوى الحماية، مع انخفاض بنسبة 72% في حالات دخول المستشفى في هذه المجموعة مقارنة بـ58% للرضع الذين تلقت أمهاتهم اللقاح في أي وقت قبل الولادة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
هل يهدّد أحمر الشفاه صحتك؟ دراسة تربط المكياج بالربو
كشفت دراسة حديثة أن الاستخدام المنتظم لمستحضرات التجميل قد يزيد من مخاطر الإصابة بالربو في مرحلة البلوغ. وأظهرت الأبحاث وجود صلة محتملة بين استخدام منتجات مثل أحمر الشفاه، ظلال العيون، والماسكارا وزيادة حالات الربو المتأخر الظهور، وهي حالة مزمنة تؤثر على حوالي 5.4 مليون شخص في المملكة المتحدة. وفقًا للدراسة، التي نُشرت في مجلة Environment International، وشملت حوالى 40,000 شخص، فإن النساء اللواتي يستخدمن الأظافر الصناعية، كريمات البشرة، أحمر الخدود، وأحمر الشفاه يواجهن مخاطر أعلى بنسبة 47% للإصابة بالربو. كما أن استخدام أحمر الخدود وأحمر الشفاه خمس مرات أسبوعيًا أو أكثر يزيد المخاطر بنسبة 18%. أوضح الباحثون من المعهد الوطني الأمريكي للقلب والرئة والدم أن هذه العلاقة لا تثبت أن المنتجات تتسبب مباشرة في زيادة المخاطر، لكنها تشير إلى أن المواد الكيميائية الشائعة في مستحضرات التجميل، مثل مركبات البولي فلوروألكيل (PFAs)، البارابين، الفثالات، والفينولات، قد تؤثر على الجهاز المناعي أو تتداخل مع هرمونات الجسم. وأكد الباحثون في الدراسة، التي نُشرت في مجلة Environment International، أن هذه النتائج تبرز الحاجة إلى تنظيم أكثر صرامة لمستحضرات العناية الشخصية ومكوناتها. واستندت الدراسة إلى بيانات جمعت على مدى 12 عامًا، شملت استخدام 41 منتجًا تجميليًا مختلفًا. وبحلول نهاية الدراسة، تم تشخيص 1,774 امرأة - أي حوالى 4% - بالإصابة بالربو متأخر الظهور. وتشمل أعراض الربو السعال، الصفير، ضيق الصدر، وصعوبة التنفس. بشكل عام، ارتبط استخدام هذه المنتجات بزيادة مخاطر الإصابة بالربو بنسبة 19%، بينما زاد الاستخدام المتكرر المخاطر بنسبة 22%. وتشير أبحاث سابقة إلى أن التعرض للمواد الكيميائية في مستحضرات التجميل خلال الحمل المبكر قد يزيد من مخاطر إصابة الأطفال بالربو، لكن الدراسات حول تأثيرها على البالغين كانت محدودة. وأوضح الباحثون أن فهم المسارات البيولوجية التي تربط المواد الكيميائية المسببة لاضطرابات الغدد الصماء في مستحضرات العناية الشخصية بزيادة مخاطر الربو أمر ضروري لفهم تطور المرض. وأضافوا: إذا تم تأكيد نتائجنا في دراسات مستقبلية واسعة النطاق متعددة الأعراق، فإنها تدعم اعتبار مستحضرات العناية الشخصية عاملاً يمكن استهدافه لتقليل عبء الربو متأخر الظهور بين النساء. وقالت الدكتورة سامانثا ووكر، مديرة الأبحاث والابتكار في منظمة Asthma + Lung UK: «نعلم أن النساء يعانين من الربو بشكل أسوأ من الرجال، وهن أكثر عرضة للدخول إلى المستشفى، لكن الأسباب ليست واضحة تمامًا، رغم اعتقادنا بأن الهرمونات الأنثوية تلعب دورًا، هناك حاجة لمزيد من الأبحاث لفهم هذا المجال بشكل أفضل؛ لحماية صحة النساء». أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
اضطرابات الصحة النفسية قد تنتج عن الإصابة بفيروس شهير
قد يلعب فيروس التهاب الكبد الوبائي سي (HCV) دوراً في اضطرابات الصحة النفسية، مثل الفصام، والاضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب الشديد، وفقاً لدراسة جديدة. ولطالما لاحظ الخبراء وجود روابط بين هذه الاضطرابات النفسية وبعض أنواع العدوى الفيروسية، إلا أن الأدلة المباشرة على وجود هذه الفيروسات داخل أدمغة البشر لم تكن متوفرة، بحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي. وفي الدراسة الجديدة، قام الباحثون التابعون لجامعة جونز هوبكنز، بتحليل عينات دماغية من جثث مرضى شُخِّصوا بالفصام، واضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب الحاد، بالإضافة إلى أشخاص سليمين كمجموعة ضابطة. وركز الباحثون على الضفيرة المشيمية، وهي شبكة من الشعيرات الدموية والنسيج الضام الذي يتحكم في إنتاج السائل الدماغي الشوكي. ويحيط هذا النسيج بالدماغ والحبل الشوكي لتخفيف الصدمات، ويساعد على إزالة الفضلات الأيضية من الدماغ. ومن المعروف أن الضفيرة المشيمية هدفٌ للفيروسات. ووجد الفريق آثاراً لفيروس التهاب الكبد الوبائي سي في بطانة الدماغ الواقية لمرضى هذه الاضطرابات النفسية. وفي المرحلة الثانية من الدراسة، حلل الباحثون قاعدة بيانات «TriNetX»، وهي قاعدة ضخمة تضم السجلات الصحية لـ285 مليون مريض. وباستخدام هذه السجلات، وجدوا أن 3.5 في المائة من مرضى الفصام و3.9 في المائة من المصابين باضطراب ثنائي القطب و 1.8في المائة من مرضى الاكتئاب الشديد مصابون بفيروس التهاب الكبد الوبائي «سي». وأكد الباحثون أنه حتى لو كان فيروس التهاب الكبد الوبائي «سي» يُسهم في هذه الحالات، فهذا لا يعني أنه العامل الوحيد، موحين بأن النتائج الجديدة لا تُشير إلى أن جميع المصابين بالفصام أو الاضطراب ثنائي القطب أو الاكتئاب المزمن مُصابون بفيروس التهاب الكبد الوبائي «سي». وأكد الفريق الحاجة لمزيد من الدراسات لفحص الارتباطات بين الفيروسات المختلفة والاضطرابات النفسية، ولاستكشاف الآليات المحتملة التي قد تسمح لمسببات الأمراض بالتأثير على الدماغ.


مجلة سيدتي
منذ 5 ساعات
- مجلة سيدتي
تجربتي مع تمارين البيلاتس لتحسين المرونة والقوة أحدثت فارقاً حقيقياً في جسمي
تمارين البيلاتس (Pilates) تُعدّ من أفضل التمارين لتحسين المرونة والقوة العضلية الأساسية (Core Strength) وكثير من النساء تجدن فيها تجربة متكاملة للجسم والعقل. هي واحدة من أفضل الرياضات المعاصرة في عالم اللياقة والصحة إذ تعدّ تمريناً منخفض الشدة يساعد على بناء القوة المُثلى من خلال تطوير أنماط حركية وظيفية ومستدامة في جميع أنحاء الجسم، كما تُسهم في توازن العضلات وضبط الأعصاب ودعم المفاصل، بالإضافة إلى ما تقدّمه هذه الرياضة من خلال زيادة القوة والمرونة وتقليل الألم والتحرك والتنفس بحرية أكبر خلال القيام بالأنشطة اليومية. يركز المقال الآتي على أهمية ممارسة رياضة البيلاتس للنساء وأثرها على تحسين اللياقة البدنية وإعادة التوازن للجسم، وأنواع التمارين المناسبة وكيفية القيام بها بشكل صحيح وتنفيذ سليم، بالإضافة إلى مميزاتها بوصفها رياضة معاصرة غير تقليدية والإشارة إلى فوائدها المتعدّدة كدورها المهم للنساء الحوامل والنساء من كافة الأعمار، عبر تجربة ريم (30 عاماً) مع تمارين البيلاتس لتحسين المرونة والقوة. تجربتي مع البيلاتس "لطالما كنت أبحث عن تمرين يجمع بين الهدوء والفعالية، إلى أن تعرّفت إلى تمارين البيلاتس. في البداية، لم أكن أتوقع أن تُحدث فارقاً حقيقياً في جسمي، لكنها أثبتت العكس تماماً"، هكذا استهلت ريم الحديث عن تجربتها مع البيلاتس لـ "سيّدتي". تضيف ريم قائلة: "البداية كانت بسيطة، بدأت بجلسات قصيرة في المنزل باستخدام فيديوهات تعليمية، ثم التحقت لاحقاً بصفوف جماعية مع مدرّبة متخصصّة. في كل تمرين، كنت ألاحظ كيف يتم التركيز على التنفس، الشكل والحركة البطيئة المتحكَّم بها، وهذا ما ساعدني على فهم جسدي أكثر. أما تحسين المرونة فكانت واحدة من أولى التغيّرات التي لاحظتها في مرونة العضلات والمفاصل. التمارين التي كانت في البداية تبدو صعبة، أصبحت مع الوقت أسهل وأقل إزعاجاً. شعرت بأن جسدي أصبح أكثر قدرة على الانحناء والحركة من دون شدّ أو ألم". حول تقوية العضلات العميقة تشير ريم أن "البيلاتس يعمل على تقوية العضلات العميقة، خصوصاً عضلات البطن وأسفل الظهر. وبعد عدة أسابيع، لاحظت تحسّناً في توازني، وشكل جسدي أصبح أفضل، وحتى آلام الظهر التي كانت تزعجني بين فترة وأخرى بدأت بالاختفاء. تجدر الإشارة أن البيلاتس ليست مفيدة فقط للصحة الجسدية، ولكن للصحة النفسية أيضاً لما تتمتّع به من فوائد عقلية، فالتمارين الهادئة والتركيز على التنفس ساعداني في تقليل التوتر والقلق. أصبحت هذه اللحظات جزءاً من روتيني الذهني والبدني. نصيحتي لكل من تفكر بتجربتها (ابدئي بخطوات بسيطة، لا تُحمّلي نفسكِ فوق طاقتكِ، واستمري"، مع الوقت ستشعرين بتحسّن كبير في مرونتكِ، قوتكِ وحتى مزاجكِ". ما هي رياضة البيلاتس؟ تركّز رياضة البيلاتس على قوة العضلات أكثر من بنائها. كما تركز بشكل خاص على البطن. في حين أن معظم الناس يعتبرون أن البطن هو جوهر الجسم، إلا أنه يمتد إلى ما هو أبعد من ذلك. فإلى جانب منطقة البطن، أنت تمرّنين جانبيكِ وظهركِ ووركيكِ. هي شكل من أشكال التمارين وتكييف الجسم، طوّره جوزيف بيلاتس في أوائل القرن العشرين، كوسيلة لتعافي الراقصين من الإصابات. إذ يكرر الراقصون الحركة مرات عدة ما يؤثّر في مجموعات عضلية معينة. مع مرور الوقت، تصبح العضلات غير متوازنة بسبب الإفراط في الاستخدام. وما يفعله البيلاتس هو المساعدة في مواجهة ذلك. تتضمّن بعض المبادئ التي توجه طريقة أداء البيلاتس، التركيز على كل حركة، استخدام البطن وعضلات أسفل الظهر، أنماط الحركة المتدفقة الدقيقة والتنفس الثابت والتحكّم، اعتماداً على التمرين، يمكن إجراء تمارين بيلاتس على أجهزة مصممة خصيصاً، بما في ذلك هيكل يشبه السرير، أو على حصيرة أو بطانية كما أشار موقع Verywell Health. من المفيد التعرّف إلى فوائد تمارين البيلاتس الأرضي: نهج شامل للصحة والسعادة وحياةٍ أفضل. فوائد تمارين البيلاتس للصحة لرياضة البيلاتس عدد من الفوائد بما في ذلك زيادة المرونة وتناغم العضلات والقوة. هناك فائدة علاجية ووقائية أيضاً، كونها تمارين تعزل مجموعات العضلات وتريحها وتقوّيها بالتحكّم والتنفس. كما يمكن أن تمنحكِ مزيداً من المرونة وتساعد على المشي بشكل أكثر استقامة وثباتاً. مثل اليوغا ، تتمثّل إحدى أفضل الفوائد في الرفاهية التي يمكن أن تأتي من الشعور بالتحسّن. أيضاً فهي تقوّي القلب، كما يمكن أن تساعد في التخفيف من آلام أسفل الظهر. يؤدي الاسترخاء وتقوية العضلات إلى مساعدة الجسم بشكل كبير، مثل التأكد من أنكِ لستِ منحنية على ظهر الكرسي. عندما تنحنين على ظهر الكرسي، فإنكِ تنكمشين وتضغطين على أسفل ظهركِ، ولا يمكنكِ الهضم أو التنفس أيضاً. إن البيلاتس تمنحكِ أيضاً وعياً أكبر بالجسم. إذا كنتِ تمارسين الرياضة وتجعلين الدم يتدفق، فسوف تقوّى عضلاتكِ، وسوف تشعرين بتحسّن قليل. وهذا قد يدعم ظهركِ المتعب. ولكن، قبل ممارسة تمارين البيلاتس، من المهم التأكد من وجود مدرّب مؤهل وزيادة الصعوبة ببطء. تُعتبر رياضة البيلاتس من أشهر التمارين المنتشرة حول العالم، والتي تساعد على تقوية عضلات الجسم بشكل كبير وتعزيز مرونتها؛ حيث تعمل تلك التمارين على تنسيق حركة الجسم والتحكم في التنفس في نفس الوقت، وتنطوي تمارين البيلاتس على تدريبات عدة. تركز بشكل أساسي على عضلات البطن وأسفل الظهر والفخذين، فيما المداومة على ممارستها باستمرار، تحقق فوائد مذهلة لصحتك. إليكِ أبرزها؛ وفقاً لموقع Healthline الطبي المتخصّص: إنقاص الوزن الزائد ونحت الجسم: تحرق البيلاتس العديد من السعرات الحرارية، وتتجلى نتائجها عند اتباع نظام غذائي صحي، كما تساعد ممارستها على تخفيف التوتر وتقليل هرمون الكورتيزول، مما يساهم بدوره في عملية التخسيس. وتُعتبر تمارين البيلاتس مفيدة للغاية لصحة المرأة الحامل قبل وبعد الولادة، حيث تقوّي تمارين البيلاتس عضلات الحوض وتعزز من مرونتها، مما يساهم في تهيئة الجسم للولادة وتحمُّل آلام المخاض، لكن يجب على المرأة الحامل استشارة الطبيب قبل الشروع في تمارين البيلاتس، نظراً لاختلاف طبيعة كل جسم عن الآخر، وحفاظاً على صحة الأم والجنين. تخفيف آلام الظهر: لا تحسّن تمارين البيلاتس من اللياقة البدنية فحسب، وإنما تعمل أيضاً على تقوية عضلات الظهر بشكل أساسي، وتعديل شكل الجسم؛ مما يساعد على تخفيف آلام الظهر بشكل فعّال. تساعد تمارين البيلاتس على التحكم في العضلات والحركة، من خلال تمارين التمدد؛ مما يساعد بشكل فعال على تعزيز مرونة العضلات، وبالتالي تساهم في الوقاية من الإصابات التي قد تنجم عن الرياضة. تعزيز أداء الجهاز المناعي، عن طريق تنشيط الدورة الدموية ، وتحسين عملية تدفق الدم، كما تساهم في الوقاية من الأرق، والحصول على نوم عميق وصحي، وبالتالي يقي ذلك الجسمَ من الإصابة بالأمراض. إذا كنتِ تبحثين عن روتين تمرين جديد يمنحكِ توازناً جيداً بين المرونة وقوة العضلات وتخفيف الآلام، لا تتردّدي بتجربة تمارين البيلاتس. طرق ممارسة البيلاتس هناك مجموعة متنوّعة من الطرق لممارسة تمارين البيلاتس. النوعان الأكثر شيوعاً لأداء البيلاتس: جهاز يشبه السرير مع عربة متحرّكة، نوابض مقاومة وأشرطة يمكن استخدامها للعمل على الساقين أو الذراعين. البيلاتس الأرضية التي يتم إجراؤها على حصيرة. يوفّر كل شكل من أشكال البيلاتس مزايا معينة. فوسادات الكتف والأشرطة، يمكن أن تساعد في ثبات جسمكِ بشكل أسهل من البيلاتس على حصيرة. البيلاتس باستخدام حصيرة، يمكن أن يكون أكثر تعقيداً، وقد يكون من الصعب قليلاً على المبتدئات الاحتفاظ بالمواقع وأداء الحركات بسلاسة من دون المقاومة والمساعدة التي تقدّمها أحزمة النوع الأول. ينصح بمتابعة فوائد رياضة البيلاتس مذهلة لصحة النساء