
التحقيق مع أشخاص ألحقوا أضراراً بمركبة إسعاف وطوارئ مستشفى معان الحكومي
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنه أُسعف للمستشفى في محافظة معان شخصان إثر تعرّضهما لصعقة كهربائية داخل إحدى محطات غسيل المركبات وما لبث أحدهما أنْ فارق الحياة، فيما حالة الشخص الآخر متوسطة وهو قيد العلاج.
وأضاف الناطق الإعلامي أنّ ثلاثة أشخاص من أقارب المتوفى أقدموا على إلحاق أضرار مادية بطوارئ المستشفى وبمركبة إسعاف دون وقوع أية إصابات وقاموا بتسليم أنفسهم للمركز الأمني المختص وبوشرت التحقيقات معهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
فرق الإنقاذ تواصل جهودها لإنقاذ شاب حوصر داخل بئر ارتوازي في العقبة
تواصل كوادر الدفاع المدني في محافظة العقبة جهودها لإنقاذ شاب حوصر داخل بئر ارتوازي تابع لأحد المطاعم، بعد تعرضه لانهيار ترابي، وفقًا لمصدر أمني. وأوضح المصدر، الأربعاء، أن الفرق المختصة تعمل على مدار الساعة باستخدام المعدات اللازمة للوصول إلى الشاب المحاصر، مع اتخاذ كافة إجراءات السلامة لضمان نجاح عملية الإنقاذ. وأكّد أن جهود فرق الإنقاذ مستمرة منذ يومين للوصول إلى الشاب لإخراجه من البئر.


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
التغطية الإعلامية الأميركية لمجازر نتنياهو اليومية في غزة قاصرة تماما
ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان رالف نادر* - (كاونتربنش) 2/6/2025تتزايد المعارضة من مسؤولين سابقين في المؤسسة العسكرية والأمنية الوطنية الإسرائيلية ومن حلفاء إسرائيل -فرنسا، إنجلترا، وألمانيا- للقتل العشوائي الذي يطال عائلات المدنيين في غزة. وليس ثمة مبرر لاستمرار الإعلام الأميركي السائد في نشر تقاريره المنقوصة والمنحازة لدى تغطية المجازر الوحشية والإبادة الجماعية المرعبة في غزة بينما يصف نائب وزير الاقتصاد الإسرائيلي السابق، يائير غولان، نتنياهو بأنه "يمارس قتل الأطفال كهواية".تشكل هذه الإدانات المتزايدة دعمًا إضافيًا للإدانات الموثقة منذ زمن طويل التي أطلقتها 16 منظمة حقوق إنسان إسرائيلية، من بينها منظمة "كسر الصمت"، التي أصدرت مؤخرًا تقريرًا يوثق استخدام القوات الإسرائيلية للفلسطينيين في غزة كـ"دروع بشرية".لقد حان الوقت لفحص أوجه القصور -سواء المفروضة من الخارج أو الناتجة عن تقصير ذاتي- في تغطية الإعلام الأميركي لحكومة إسرائيلية وحشية خارجة عن السيطرة، تتلقى التسليح والتمويل على أساس يومي -أولًا من بايدن والآن من ترامب.1. فلنبدأ بالتقليل المفرط من عدد القتلى في غزة (سكانها 2.3 مليون) منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023. من الغريب أن الإعلام لا يصدق أي شيء تقوله "حماس"، إلا عندما يتعلق الأمر بتقارير وزارة الصحة لديها حول عدد الضحايا. ولا تعلن "حماس"، الحكومة المنتخبة في غزة، سوى عن الوفيات التي يمكن تأكيدها بالأسماء من خلال المستشفيات والعيادات والمشارح التي تم تدمير معظمها أو تعطيلها. ومع ذلك، يواصل الإعلام يومًا بعد يوم نشر الحصيلة التي تنشرها "حماس" للضحايا -التي بلغت حتى كتابة هذه السطور 54.300 قتيل.مع ذلك، لا أحد في الأوساط الأكاديمية، أو الأمم المتحدة، أو منظمات الإغاثة الدولية يصدق هذا الرقم المنخفض. وتقدر هذه الجهات غير الرسمية عدد القتلى بما يتراوح بين 250.000 و500.000 قتيل. وتتفق معظم هذه الجهات على أن غالبية الناجين من القصف العنيف للمنازل والأسواق والمستشفيات والبنية التحتية الحيوية كشبكات المياه والكهرباء، إما مرضى أو جرحى أو محتضَرين أو يعانون من الجوع الحاد.لا يتردد الإعلام في تقدير عدد القتلى في سورية خلال الحرب الأهلية تحت حكم الأسد، (500.000)، أو عدد القتلى في أوكرانيا بعد غزو روسيا. لكنه، لسبب ما، لا يرى مصلحة لـ"حماس" في تقليل الأرقام لتفادي مواجهة إدانات أكبر من شعبها بسبب فشلها في حمايتهم. يجب على الإعلام أن يوظف مراسليه لتوثيق حصيلة واقعية أكثر دقة. وإذا كان عدد القتلى قد بلغ 500.000 حقًا، فإن حدة الضغط السياسي والدبلوماسي والمدني على إسرائيل ستكون مختلفة تمامًا عنها مع الرقم الوهمي، 54.300.2. يجعل الحظر الذي فرضه نتنياهو على دخول الصحفيين المستقلين إلى غزة، بمن فيهم الأميركيون والإسرائيليون، من الصعب جمع الحقائق والمصادر مباشرة من مسرح الأحداث. وقد قتل الجيش الإسرائيلي أكثر من 300 صحفي فلسطيني -بعضهم مع عائلاتهم- وتم استهداف شقق بعضهم بصواريخ أميركية الصنع. وفي العام الماضي، احتجت 75 مؤسسة إعلامية كبرى على هذا الحظر في إعلان نُشر على صفحة كاملة في صحيفة "نيويورك تايمز". وكان من بين الموقعين مؤسسات الـ"نيويورك تايمز"، و"الواشنطن بوست"، والـ"أسوشيتد برس". لكن جهود هذه المؤسسات لتغطية المجازر في غزة لم تنجح. لم يدعمها "بيبي - بايدن". وما تزال الرقابة على الصحافة مستمرة في عهد ترامب.لكنَّ هذه المؤسسات الإعلامية قوية، ولديها مراسلون موجودون على مقربة، في القدس وتل أبيب، ويمكنها أن تفعل المزيد من أجل فتح أبواب غزة وإطلاع العالم على القصص المروعة من ساحات القتل الجماعي التي تهدد بإشعال حرب أوسع في الشرق الأوسط. لماذا لا يضغط الإعلام بقوة أكبر؟ يشكل هذا بحد ذاته قصة إعلامية غير مرويّة.3. بدأت كل هذه الفوضى العالمية العنيفة عندما انهارت في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 منظومة الأمن الحدودي الحديثة للغاية التي أنشأها نتنياهو، إما بسبب خطأ جسيم أو تدبير مقصود. ومن اللافت أن نتنياهو منع إجراء أي تحقيق رسمي في هذا الانهيار. وهذه قصة يجب التحقيق فيها حتى يتم الكشف عن مسؤوليته في تمكين "حماس". وكان نتنياهو قد تفاخر سابقًا بدعمه وتمويله لـ"حماس" عامًا بعد عام بسبب معارضتها حل الدولتين.لكن غياب تحقيق شامل سمح لنتنياهو بتحويل هذا الخطأ إلى سلسلة من الهجمات التي شنها، بدعم أميركي، ضد لبنان وسورية واليمن. وكما قالت إحدى الناجيات المسنات من الهولوكوست النازي لصحيفة "نيويورك تايمز" بعد 7 تشرين الأول (أكتوبر)، فإنه "ما كان يجب أن يحدث هذا أبدًا".4. ما تزال التغطية الإعلامية للمجموعات الإسرائيلية الشجاعة المدافعة عن حقوق الإنسان -بما في ذلك الجنود والحاخامات والمبادرات المشتركة بين الإسرائيليين والفلسطينيين داخل إسرائيل- ضئيلة للغاية.وفي حين منح الإعلام الأميركي تغطية واسعة لمزاعم مشكوك فيها أطلقها نتنياهو وآخرون حول "الاغتصابات الجماعية" في 7 تشرين الأول (أكتوبر)، وهي مزاعم دحضتها وسائل الإعلام الإسرائيلية نفسها، لم يخصص هذا الإعلام إلا القليل من الاهتمام لهؤلاء الساعين الصادقين إلى السلام. لماذا؟وما الذي يمكن أن يبرر أيضًا تجاهل الصحف الأميركية الكبرى تمامًا لاحتجاجات منظمة "قدامى المحاربين من أجل السلام" (VFP) المستمرة في شوارع الولايات المتحدة من خلال فروعها المائة، بما في ذلك إضرابها الحالي عن الطعام لمدة 40 يومًا تضامنًا مع العائلات الفلسطينية الجائعة في غزة؟في وقت كتابة هذه السطور فقط، نشرت صحيفة الـ"واشنطن بوست" تقريرًا بارزًا على صفحتين عن الكلاب التي تم تبنيها في أوكرانيا منذ بداية الغزو!5. يشمل الانحياز في التغطية الجانب الآخر أيضًا. لم يتم تناول عمل اللوبي المحلي شديد النفوذ والمؤيد بشكل مطلق لإسرائيل، بقيادة "لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية" (آيباك)، بأي تحقيق -أو حتى بموضوع صحفي معمّق ومحايد في الصحف الكبرى. ومع ذلك، يمتلك لوبي (آيباك) القوي داخل الكونغرس أشخاصًا مكلّفين بمراقبة كل عضو في مجلس الشيوخ والنواب، كما قام بتمويل حملات انتخابية ضد أي نوّاب تجرؤوا على توجيه انتقادات خفيفة له باعتباره بوق نتنياهو. حتى أن (آيباك) لا يدعم إرسال صحفيين أميركيين إلى داخل غزة، أو السماح بنقل جوي للأطفال الغزيين الذين أُصيبوا بحروق مروعة أو بُترت أطرافهم إلى مستشفيات أميركية مجهزة وقادرة على استقبالهم وعلاجهم.يتغلغل التحيّز أيضًا في المفردات المستعملة وتلك التي يُحظر استخدامها. وفي حين تصف صحيفة "نيويورك تايمز" ومحطة "سي بي إس" حركة "حماس" بالإرهابية بانتظام، لم تُطلق أي وسيلة إعلامية أميركية وصف "الإرهاب" على نتنياهو، على الرغم من أنه قتل أعدادًا أكبر بكثير من المدنيين الفلسطينيين لأغراض سياسية. وتُوصف هذه المجازر الجماعية في التقارير بأنها "عمليات عسكرية إسرائيلية". وبينما يتم يوميًا تكرار عدد القتلى الإسرائيليين (1.200)، لا تقول الصحافة -كما تفعل مع "حماس"- إن حكومة إسرائيل لا تميز بين المدنيين والمقاتلين. في الواقع، كان حوالي 400 من هؤلاء القتلى جنودًا إسرائيليين وبعضهم من ضباط الشرطة.لقد شرع كل هذا النزيف الجماعي في هز حتى سياسيين إسرائيليين سابقين. في مقال رأي نُشر في صحيفة "هآرتس" مؤخرًا، اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، نتنياهو بارتكاب "جرائم حرب" في غزة. ولكم أن تترقبوا مزيدًا من الأصوات في المؤسسة السياسية والأمنية الإسرائيلية التي ستبدأ في الاحتجاج والتحدث علنًا.كتب أولمرت: "ما نقوم به في غزة الآن هو حرب تدميرية: قتل عشوائي، غير مقيد، قاسٍ وإجرامي للمدنيين. نحن لا نفعل ذلك بسبب فقدان السيطرة في قطاع معين، أو بسبب اندفاع مفرط من بعض الجنود في وحدة ما. إنه نتيجة لسياسة حكومية -مفروضة عن علم، وبنيّة شر، وبخبث، وبلا مسؤولية. نعم، إسرائيل ترتكب جرائم حرب".من الصادم أن دونالد ترامب ما يزال خائفًا من نتنياهو الذي كسر بوقاحة اتفاق وقف إطلاق النار الذي نسب ترامب الفضل فيه إلى نفسه، وسخر منه بتكثيف جرائم الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين، متجاهلًا تحذيرات ترامب بشأن المجاعة في غزة. ويواصل نتنياهو، شهرًا بعد شهر، منع آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والممولة من أموال دافعي الضرائب الأميركيين من دخول غزة عبر المعابر الحدودية.قريبًا ستنفجر قدر الضغط هذه بطرقٍ تنبّأ بها البنتاغون أو بأخرى غير متوقعة على الإطلاق، كـ"بجعة سوداء". لقد بدأت التأثيرات الكارثية القاتلة لحرب إسرائيل ضد قوة صغيرة منهكة هُزمت منذ وقت طويل من مقاتلي حرب العصابات من "حماس" على المؤسسات الديمقراطية المتداعية في بلادنا -من حرية التعبير إلى الكونغرس- في الوصول إلى إدراك عدد متزايد من الأميركيين.*رالف نادر Ralph Nader: ناشط في مجال حقوق المستهلك، ومحامٍ، ومؤلف كتاب "فقط فاحشو الثراء يمكنهم إنقاذنا"! Only the Super-Rich Can Save Us!*نشر هذا المقال تحت عنوان: Media Shortcomings in Covering Terrorist Netanyahu's Daily Gaza Mass Murdering


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
'عربات جدعون'.. الجيش الإسرائيلي يضرب عشرات الأهداف في غزة
أعلن عن ضرب عشرات الأهداف جوًا وبرًا في قطاع في إطار عملية 'عربات جدعون'. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في بيان على 'إكس': 'تواصل قوات جيش الدفاع في القيادة الجنوبية العمل ضد المنظمات الإرهابية في قطاع غزة في إطار عملية عربات جدعون'، على حد تعبيره. وأضاف 'هاجمت قوات الفرقة 252 أمس عددًا من الإرهابين الذين قاموا بإدخال عتاد عسكري ووسائل قتالية إلى مبنى عسكري تم استخدامه لأهداف إرهابية، كما دمرت القوات موقعًا لإنتاج أسلحة تابع لحماس'. وأكد أدرعي أنه 'خلال اليوم الأخير هاجم سلاح الجو عشرات الأهداف العسكرية في أنحاء قطاع غزة، وإسنادًا للقوات المناورة، تم استهداف مبان عسكرية وشقق عملياتية ونقاط استطلاع وقنص شكلت تهديدًا على القوات العاملة في المنطقة إلى جانب أنفاق وبنى تحتية إرهابية أخرى'، على حد وصفه.