
«لن أتلقى أوامر منه».. رئيس البرازيل يرد على «رسوم» ترامب
وقال دا سيلفا، الخميسن إنه لن يتلقى أوامر من "أجنبي"، ردا على رسالة ترامب التي فرض فيها رسوما جمركية على البرازيل تبلغ 50 %.
وعزا ترامب في رسالة الأسبوع الماضي الرسوم المقرر تطبيقها في أغسطس/آب المقبل إلى معاملة البرازيل للرئيس السابق جايير بولسونارو، وإلى ما يقول إنها ممارسات تجارية غير عادلة من البرازيل مع الشركات الأمريكية.
ورفض لولا وأعضاء حكومته الأسباب الكامنة وراء الرسوم مؤكدين سيادة البرازيل، كما دعوا في الوقت نفسه إلى إجراء مفاوضات تجارية مع الولايات المتحدة.
وقال لولا وهو يرتدي قميصا أحمر خلال مخاطبته تجمعا من النشطاء الطلاب من تيار اليسار في ولاية جوياس "لا يمكن لأي أجنبي أي يوجه أوامر لهذا الرئيس".
وأضاف أن البرازيل ستمضي قدما في تنظيم الضرائب وفرضها على شركات التكنولوجيا الأمريكية، قائلا إنها تروج العنف والأخبار الكاذبة بذريعة حرية التعبير.
وقال وزير الخارجية ماورو فييرا لشبكة "سي إن إن برازيل" بشكل منفصل اليوم الخميس إن لولا منفتح على إجراء محادثات مع ترامب، على الرغم من أنهما لم يلتقيا بعد.
وأضاف "إذا أتيحت الظروف فإنهم سيتحدثون".
aXA6IDE5OC4yMy4xMjkuMTAxIA==
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 27 دقائق
- العين الإخبارية
أوروبا بين مطرقة ترامب وسندان بكين.. خبير فرنسي يحذر من «تصدع التكتل» وسط حرب الرسوم
تم تحديثه السبت 2025/7/19 08:27 م بتوقيت أبوظبي أكد البروفيسور ريمي بازلييه، أستاذ الاقتصاد بجامعة السوربون، ومدير مساعد في مدرسة الاقتصاد في حوار خاص لـ«العين الإخبارية» أن حرب الرسوم الجمركية أصبحت بمثابة تهديد عابر للقارات وأداة ضغط شديدة الفعالية. ويشن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حرباً تجارية متصاعدة تجاه الصين من جهة، والاتحاد الأوروبي من جهة أخرى برفع الرسوم الجمركية. وقال بازلييه: "ترامب يوجه ضرباته نحو قطاعات استراتيجية كصناعة السيارات والصلب والأدوية، وهي أعمدة اقتصادية لكل من ألمانيا وفرنسا وبلجيكا، معتبراً أن الهدف الحقيقي ليس فقط اقتصادياً، بل تفكيك التماسك الأوروبي وإعادة صياغة قواعد اللعبة بما يخدم المصلحة الأمريكية أولاً". إليكم نص الحوار.. رغم الوزن الاقتصادي والديموغرافي الكبير للاتحاد الأوروبي، لماذا تبدو قوته التفاوضية ضعيفة أمام الولايات المتحدة والصين؟ ريمي بازلييه: هذا التناقض الظاهري هو نتيجة مباشرة لغياب الوحدة السياسية والاستراتيجية داخل الاتحاد الأوروبي. لدينا اقتصاد ضخم بالفعل، لكنه موزع بين 27 دولة، لكل منها أولويات ومصالح مختلفة. بينما تتعامل الصين والولايات المتحدة مع النزاعات التجارية كقضية سيادة وطنية، يتصرف الأوروبيون وكأنهم اتحاد اقتصادي فقط، لا سياسي. هل تعني أن ضعف البنية المؤسسية الأوروبية يفسر هذه الهشاشة؟ ريمي بازلييه: تمامًا. المفوضية الأوروبية هي من تتفاوض باسم الاتحاد، لكن دون سلطة تنفيذية قوية أو دعم موحد من جميع الأعضاء، تجد نفسها مكبّلة. على الجانب الآخر، تتخذ الولايات المتحدة قرارات جمركية خلال أيام، والصين تطبق سياسات تجارية بقرارات مركزية، بينما يحتاج الأوروبيون إلى أشهر من المفاوضات الداخلية أولًا. إلى أي مدى تشكل تهديدات ترامب برفع الرسوم الجمركية خطرًا حقيقيًا على أوروبا؟ ريمي بازلييه: ليست مجرد تهديدات، بل ورقة ضغط فعّالة جدًا. ترامب يستهدف قطاعات مثل السيارات والصلب والأدوية، وهي مرتكزات أساسية في اقتصادات ألمانيا وفرنسا وبلجيكا. الغاية ليست فقط اقتصادية، بل تفكيك التماسك الأوروبي وإعادة رسم قواعد اللعبة وفق المصلحة الأمريكية. وماذا عن الصين؟ هل تختلف استراتيجيتها؟ ريمي بازلييه: الصين تلعب على المدى الطويل. تضع عراقيل غير مباشرة: تنظيمات صارمة، دعم غير شفاف للشركات الوطنية، ومنع جزئي لدخول المنتجات الأوروبية. والأسوأ، أنها تستميل دولًا أوروبية عبر استثمارات استراتيجية ضمن مشروع "الحزام والطريق"، ما يزيد الانقسام داخل الاتحاد. هي تستخدم الاقتصاد كأداة جيواستراتيجية. هل أوروبا قادرة على قلب الموازين؟ وما الذي ينقصها؟ ريمي بازلييه: أوروبا تحتاج إلى تحول سياسي عميق. لا يكفي أن تكون السوق الأكبر أو أن تملك ناتجًا محليًا ضخمًا. المطلوب هو تبني سياسة تجارية موحدة، حماية صناعية ذكية، وسيادة رقمية وتكنولوجية. الاتحاد بحاجة إلى سلطة تنفيذية حقيقية ومرنة لمواجهة خصوم يتحركون بسرعة ودون قيود ديمقراطية معقدة. وإذا لم تتبنّ أوروبا منطق القوة المنظمة، فستخضع دائمًا لمنطق القوة المفروضة، سواء من واشنطن أو بكين. الرهان اليوم ليس فقط اقتصاديًا، بل يتعلق بمستقبل الاستقلال الأوروبي. aXA6IDgyLjIxLjI0MS4yMzkg جزيرة ام اند امز SI


البوابة
منذ 42 دقائق
- البوابة
روبيو يسحب تأشيرات الدخول الأمريكية من ثمانية قضاة برازيليين
ذكرت تقارير أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، جرد ثمانية من قضاة المحكمة العليا البرازيلية البالغ عددهم 11 قاضيًا من تأشيراتهم الأمريكية، في الوقت الذي يصعد فيه البيت الأبيض حملته لمساعدة الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، على تجنب المحاكمة بسبب محاولته المزعومة للاستيلاء على السلطة بانقلاب عسكري، بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم السبت. ويحاكم بولسونارو، الذي له علاقات جيدة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بتهمة تدبير مؤامرة للتشبث بالسلطة بعد خسارته انتخابات 2022 أمام منافسه لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. بولسونارو يواجه حكمًا بالسجن يصل إلى 43 عامًا ومن المتوقع أن تدين المحكمة العليا بولسونارو في الأسابيع المقبلة، ويواجه حكما بالسجن يصل إلى 43 عامًا، وفقا للصحيفة. ومع اقتراب يوم النطق بالحكم، زاد ترامب من الضغوط على المحكمة وإدارة الرئيس البرازيلي لولا. وفي التاسع من يوليو، أعلن الرئيس الأمريكي أنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 50% على جميع الواردات البرازيلية اعتبارا من الأول من أغسطس المقبل، ويرجع ذلك جزئيا إلى الاضطهاد المزعوم لحليفه، بحسب الصحيفة. وأثارت هذه الخطوة موجة من الغضب في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، حيث وصفها لولا بأنها 'ابتزاز غير مقبول'.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
غياب الدعم الأمريكي لمشاريع المياه.. كارثة إنسانية صامتة «تختمر» حول العالم
تم تحديثه السبت 2025/7/19 06:32 م بتوقيت أبوظبي خلص مسح أجرته «رويترز» إلى أن قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخفض جميع المساعدات الخارجية الأمريكية تقريباً أدى إلى توقف العشرات من مشاريع المياه والصرف الصحي في جميع أنحاء العالم قبل اكتمالها. أمر يشكل مخاطر جديدة للأشخاص الذين كان من المفترض أن يستفيدوا من تلك المشاريع. وحددت "رويترز" 21 مشروعاً غير مكتمل في 16 دولة بعد التحدث إلى 17 مصدراً مطلعاً على خطط البنية التحتية. ولم تُنشر أي تقارير عن معظم هذه المشروعات من قبل. ووفقاً لمقابلات مع مسؤولين أمريكيين ومحليين ووثائق داخلية اطلعت عليها "رويترز" فإنه مع إلغاء تمويلات بمئات الملايين من الدولارات منذ يناير/كانون الثاني، اضطر العمال إلى ترك أعمال الحفر دون اكتمال ولوازم البناء دون حراسة. ونتيجة لذلك، وجد الملايين من الناس الذين وعدتهم الولايات المتحدة بتوفير مياه شرب نظيفة ومرافق صرف صحي آمنة وفعّالة أنفسهم مضطرين لتدبير أمورهم بأنفسهم. ويقول مسؤولان أمريكيان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتيهما إن العمل توقف في أبراج المياه التي كان من المفترض أن تخدم المدارس والعيادات الصحية في مالي. وفي نيبال، توقفت أعمال البناء في أكثر من 100 شبكة لمياه الشرب، مما أدى إلى ترك إمدادات السباكة و6500 كيس من الإسمنت في المجتمعات المحلية. وقال براديب ياداف وزير إمدادات المياه في نيبال إن بلاده ستستخدم أموالها الخاصة لاستكمال المشروعات. وفي لبنان، ألغي مشروع لتوفير الطاقة الشمسية الرخيصة لمرافق المياه، مما تسبب في فقدان نحو 70 شخصاً لوظائفهم وأوقف خطط تحسين الخدمات الإقليمية. وقالت سوزي حويك المستشارة بوزارة الطاقة في لبنان إن المرافق تعتمد الآن على الديزل ومصادر أخرى للطاقة. وفي كينيا، يقول سكان مقاطعة تايتا تافيتا إنهم أصبحوا الآن أكثر عرضة للفيضانات، إذ يمكن أن تنهار قنوات الري نصف المكتملة وتجرف المحاصيل. ويقول قادة المجتمع المحلي إن تكلفة الحد من المخاطر تبلغ ألفي دولار، أي ضعف متوسط الدخل السنوي في المنطقة. وقالت المزارعة ماري كيباشيا (74 عاماً) "ليس لدي أي حماية من الفيضانات التي ستسببها القناة الآن، فالفيضانات ستزداد سوءا بالتأكيد". تأييد أدى حل ترامب للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إلى ترك مساعدات غذائية وطبية قادرة على إنقاذ الأرواح لتفسد داخل المستودعات، كما أسفرت عن فوضى عصفت بالجهود الإنسانية حول العالم. وأفاد بحث نُشر في دورية "ذا لانسيت" الطبية بأن هذه التخفيضات قد تتسبب في وفاة 14 مليون شخص إضافي بحلول عام 2030. وتقول إدارة ترامب ومؤيدوها إن الولايات المتحدة يجب أن تنفق أموالها على ما يعود بالنفع على الأمريكيين في الداخل بدلاً من إرسالها إلى الخارج، ويقولون إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية حادت عن مهمتها الأصلية بتمويل مشاريع مثل تلك المتعلقة بحقوق ما يعرف بمجتمع الميم في صربيا. وتبلغ الميزانية السنوية لمشاريع المياه الأمريكية 450 مليون دولار، لتشكل بذلك جزءاً صغيراً من المساعدات الخارجية التي وزعتها الولايات المتحدة العام الماضي والبالغة 61 مليار دولار. وقبل إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر/تشرين الثاني، لم تكن مشاريع المياه تثير جدلاً في واشنطن. وتم إقرار قانون بالإجماع في مجلسي الكونجرس عام 2014 زاد التمويل إلى مثليه. ويقول مؤيدو هذا الإنفاق إن الولايات المتحدة حسنت على مر السنين حياة عشرات الملايين من خلال تركيب المضخات وشق قنوات الري وبناء دورات المياه وغيرها من مشاريع المياه والصرف الصحي. وقال جون أولدفيلد، وهو مستشار ومدافع عن مشاريع البنية التحتية للمياه، إنها تعني أن يكون الأطفال أقل عرضة للموت من الأمراض التي تنقلها المياه مثل الإسهال، وتكون احتمالات بقاء الفتيات في المدارس أعلى، وتقل احتمالات تجنيد الشبان في صفوف الجماعات المتطرفة. وتساءل "هل نريد فتيات يحملن الماء على رؤوسهن لعائلاتهن؟ أم نريد أن يحملن الكتب المدرسية؟". ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية، التي تولت مسؤولية المساعدات الخارجية بدلاً من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، على طلب التعليق على تأثير وقف مشاريع المياه. واستعادت الوكالة بعض التمويل لمشاريع منقذة للحياة، لكن وزير الخارجية ماركو روبيو قال إن المساعدات الأمريكية ستكون محدودة أكثر من الآن فصاعداً. واستؤنف مشروع مياه واحد على الأقل. فقد عاد التمويل لمحطة تحلية مياه بقيمة 6 مليارات دولار في الأردن. لكن مصادر مطلعة طلبت عدم الكشف عن هوياتها قالت إن التمويل لم يُستأنف لمشاريع في بلدان أخرى مثل إثيوبيا وتنزانيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقالت تجيدا دوين ماكينا الرئيسة التنفيذية لمنظمة ميرسي كوربس غير الربحية إن هذا يعني أن النساء في تلك المناطق سيضطررن إلى المشي لساعات لجلب مياه قد تكون ملوثة، وسيصبح الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، وستغلق المرافق الصحية. وعملت منظمة ميرسي كوربس مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على مشاريع مياه في الكونغو ونيجيريا وأفغانستان كان من المفترض أن يستفيد منها 1.7 مليون شخص. وأضافت ماكينا "هذا ليس فقداً للمساعدات فحسب.. بل هو انهيار للتقدم والاستقرار والكرامة الإنسانية". مخاطر جلب المياه في شرق الكونغو حيث أودى القتال بين القوات الكونجولية ومتمردي حركة 23 مارس بحياة الآلاف من الأشخاص، باتت أكشاك المياه المهجورة التابعة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الآن أماكن يلعب فيها الأطفال. وقالت إيفلين مباسوا (38 عاما) لرويترز إن ابنها البالغ من العمر 16 عاماً ذهب لجلب المياه في يونيو/حزيران ولم يعد إلى المنزل أبدا -وهو واقع مألوف لدى الأسر في المنطقة التي مزقها العنف. وأضافت "عندما نرسل فتيات صغيرات يتعرضن للاغتصاب، والفتيان الصغار يُختطفون.... كل هذا بسبب نقص المياه". ولم يرد متحدث باسم الحكومة الكونغولية على طلبات التعليق. في كينيا، أظهرت وثائق داخلية اطلعت عليها "رويترز" أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية كانت في خضم مشروع مدته خمس سنوات بتكلفة 100 مليون دولار يهدف إلى توفير مياه الشرب وأنظمة الري لنحو 150 ألف شخص عندما طُلب من المقاولين والموظفين في يناير/كانون الثاني وقف عملهم. وبحسب مذكرة صادرة في 15 مايو/أيار عن شركة تعاقدت على تنفيذ المشروع، لم يكن قد اكتمل سوى 15% فقط من العمل في تلك المرحلة. وأظهرت مراسلات اطلعت عليها "رويترز" أن العمل غير المكتمل خلف وراءه خنادق مفتوحة وحفراً عميقة تشكل تهديدا خطيرا للأطفال والماشية وترك ما قيمته 100 ألف دولار من أنابيب ومواد مكشوفة في مواقع البناء يمكن أن تتلف أو تتعرض للنهب. وتقول عدة مذكرات إن لافتات الوكالة في تلك المواقع توضح من المسؤول عن الأعمال غير المكتملة. وحذرت مسودة مذكرة من السفارة الأمريكية في نيروبي إلى وزارة الخارجية الأمريكية اطلعت عليها "رويترز" من أن ذلك قد يضر بسمعة الولايات المتحدة وربما يعطي دفعة لجماعات متطرفة تسعى إلى تجنيد مقاتلين جدد في المنطقة. ونفذت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة في الصومال سلسلة من الهجمات الكبيرة في كينيا. كما يهدد قطع التمويل مناطق تعاني من الجفاف والفيضانات بشكل متكرر مثل مقاطعة تايتا تافيتا الكينية، حيث قال قادة المجتمع المحلي إن العمال لم يتمكنوا من إكمال بناء جدران من الطوب على طول جزء من قناة ري بعدما صدرت لهم الأوامر بالتوقف مما جعلها عرضة للتآكل. وحذر جوما كوبو أحد قادة المجتمع المحلي قائلا "من دون تدعيمها، ستنهار الجدران عند هطول أمطار غزيرة، وسيؤدي تدفق المياه إلى تدمير المزارع". وطلب المجتمع المحلي من الحكومة الكينية والجهات المانحة الدولية المساعدة في إنهاء العمل، بتكلفة متوقعة تبلغ 68 مليون شلن (526 ألف دولار). وقال كوبو إنهم يخططون في هذه الأثناء لبيع المواد المتبقية من أسمنت وكابلات فولاذية في الموقع لجمع الأموال اللازمة لردم القناة. ولم تستجب الحكومة الكينية لطلب التعليق. aXA6IDE1NC4yMDMuNDUuMTY0IA== جزيرة ام اند امز PT