
«الإطفاء» تحدد مواضع كاشف الدخان في المنازل
وأكدت أن أجهزة كاشف الدخان تساعد في اكتشاف الحرائق وتنبيه الحاضرين، وأن أي حريق يبدأ بسيطا ثم يتطور ويتشعب في حال عدم السيطرة عليه مبكرا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- الأنباء
«الإطفاء» تحدد مواضع كاشف الدخان في المنازل
حددت قوة الإطفاء مواضع تركيب أجهزة كاشف الدخان داخل المنازل، وذلك للوقاية من الآثار الناجمة عن الحريق وسرعة اكتشاف الدخان الناتج عن أي حريق، وهو ما يُسهل التعامل مع الحرائق بسرعة ويحد من الخسائر المادية والبشرية. وذكرت قوة الإطفاء العام في بروشور توعوي على منصة «اكس» أن أفضل أماكن لوضع كاشف الدخان هي غرف النوم والممرات والصالات وغرف المعيشة والسرداب. وأكدت أن أجهزة كاشف الدخان تساعد في اكتشاف الحرائق وتنبيه الحاضرين، وأن أي حريق يبدأ بسيطا ثم يتطور ويتشعب في حال عدم السيطرة عليه مبكرا.


الأنباء
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- الأنباء
تدريب مكثّف لتعزيز سلامة الرنين المغناطيسي في مستشفيات الكويت
عبدالكريم العبدالله بمناسبة «أسبوع السلامة في الرنين المغناطيسي (MRI Safety Week)»، نظمت اللجنة الإعلامية التابعة لمجلس أقسام الأشعة والعلاج الإشعاعي دورة تدريبية متخصصة على مدى يومين، استهدفت أطباء وفنيي الأشعة من مختلف المستشفيات في البلاد، بهدف تعزيز مفاهيم السلامة المهنية وجودة الأداء في بيئة التصوير بالرنين المغناطيسي. وأكدت رئيسة مجلس أقسام الأشعة والعلاج الإشعاعي د.بثينة محمد الكندري، لـ «الأنباء» أن هذه الدورة تأتي ضمن جهود المجلس المستمرة لرفع كفاءة الكوادر الطبية والفنية، وتكريس ثقافة السلامة كعنصر محوري في العمل داخل أقسام الأشعة، مشددة على أن الالتزام بالإرشادات والبروتوكولات المعتمدة يعد أساسا لضمان جودة الخدمة وسلامة المرضى. وبينت أن الدورة تناولت محاور علمية وعملية متعددة، شملت المبادئ الفيزيائية للتصوير بالرنين المغناطيسي، تقنيات تحسين جودة الصورة، وأفضل ممارسات السلامة داخل بيئة التصوير. من جانبها، شددت رئيسة اللجنة الإعلامية بالمجلس، د.خالدة العسعوسي، في تصريح لـ «الأنباء» على أهمية الحملات التوعوية والمبادرات الإعلامية المستمرة، مؤكدة أنها تعد أدوات فاعلة في ترسيخ الثقافة الصحية وتعزيز الوعي المجتمعي بمفاهيم السلامة داخل المؤسسات الصحية.


الأنباء
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- الأنباء
«الصحة» تؤكد أهمية حملات التوعية للتصدي للأمراض المزمنة غير المعدية
أكد مدير إدارة الوقاية والتصدي للأمراض المزمنة غير المعدية في وزارة الصحة د.حمود الزعبي أهمية حملات التوعية للتصدي للأمراض المزمنة والحد من انتشارها والعوامل المرتبطة بها. وقال الزعبي في تصريح للصحافيين خلال افتتاح «يوم التوعية بالأمراض المزمنة غير المعدية» برعاية وزير الصحة د.أحمد العوضي أمس الأربعاء في معهد الكويت للاختصاصات الصحية إن الحملة تهدف إلى التوعية بهذه الأمراض والخطورة المرتبطة بها خصوصا العوامل الأساسية الثلاثة التي تشمل الخمول البدني والتغذية غير الصحية والتدخين. وأوضح أن الوزارة وضعت استراتيجية للحد من هذه العوامل ومخاطرها المحتملة على صحة الإنسان، لافتا إلى أن الأمراض المزمنة غير المعدية الرئيسية تشمل أربعة مجالات هي أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والسكري والأمراض التنفسية خصوصا الربو والانسداد الرئوي. وذكر أن هذه الأمراض تتسبب بأكثر من نصف الوفيات على مستوى العالم، مؤكدا أهمية الأخذ بالتوصيات العالمية والإقليمية سواء من منظمة الصحة العالمية والمركز الخليجي للوقاية من هذه الأمراض والتصدي لعوامل خطورتها. وبين أن الحد من هذه الأمراض يتمثل في وضع البرامج الوقائية والمبادرات على المستوى المجتمعي لرفع مستوي الوعي حولها، لافتا إلى أن «إدارة الوقاية» بالوزارة هي الجهة المعنية بتنفيذ هذه البرامج والاستراتيجيات لتحسين صحة المجتمع عبر دعم الكوادر الوطنية في مجال الصحة العامة.