
الخريجي يبحث التعاون الثنائي مع المفوض الأوروبي للهجرة في بروكسل
وجرى خلال اللقاء، بحث العلاقات الثنائية، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضرت اللقاء، رئيسة بعثة المملكة لدى الاتحاد الأوروبي السفيرة هيفاء الجديع.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
الشرطة البريطانية تعتقل 55 محتجاً من حركة «فلسطين أكشن» المحظورة
أعلنت شرطة العاصمة البريطانية لندن اليوم (السبت) اعتقال 55 شخصاً خلال مسيرة نظمتها حركة «فلسطين أكشن» المحظورة أمام مبنى البرلمان، وأوضحت الشرطة في منشور على حسابها في «إكس» أن الحشد تجمع في ساحة البرلمان وأخذ يلوّح بلافتات تدعم الحركة التي حُظرت هذا الشهر بموجب قانون مكافحة الإرهاب. ونظم محتجون تجمعاً أمام البرلمان مرتدين الكوفية الفلسطينية لكن الشرطة كانت قد حذرت من أي تجمع لصالح هذه الحركة التي قرر مشرعون بريطانيون حظرها مطلع الشهر الجاري، وذلك بعد أن اقتحم أعضاؤها قاعدة للقوات الجوية الملكية وألحقوا أضراراً بطائرتين احتجاجاً على دعم بريطانيا لإسرائيل. واعتبرت الشرطة الانضمام إلى الحركة الآن بمثابة جريمة قد تصل عقوبتها إلى السجن لمدة تصل إلى 14 عاماً، لكن الحركة اعتبرت القرار «استبدادياً» وطعنت فيه داخل المحكمة العليا في لندن، التي من المتوقع أن تنظر فيه (الإثنين). وتعتبر حركة «فلسطين أكشن» التي تأسست عام 2020 من الجماعات الرافضة لجرائم إسرائيل في فلسطين، وتحولت من حركة احتجاجية تقليدية في بريطانيا إلى ظاهرة تعتمد على العمل المباشر ضد شركات أسلحة مرتبطة بإسرائيل، لكن الشرطة ومنذ إعلان الحظر أصدرت تعميماً يحذر من التعاطف مع الحركة، وألقت القبض على عشرات من أنصارها خلال مسيرات في أنحاء بريطانيا. ويخول القانون البريطاني وزارة الداخلية القبض على كل من ينتمي إلى حركات أو مجموعات تشجع الإرهاب أو ضالعة فيه. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
لماذا تسلّم أستراليا دبابات «أبرامز» المتقاعدة إلى أوكرانيا؟
بعد نحو 9 أشهر على إعلان كانبيرا تقديمها مساعدةً لدعم جهود أوكرانيا في الحرب مع روسيا، وصلت أولى دبابات «أبرامز M1A1» الأسترالية إلى كييف، وفق ما أعلنت هيئة الإذاعة الأسترالية ABC. وعزت الشبكة أسباب تأخر التسليم إلى عوامل عدة، منها: الحاجة للحصول على موافقة من واشنطن لنقل الدبابات أمريكية الصنع إلى دولة ثالثة، وتحديات لوجستية، تحدث عنها رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي. ويتوقع أن يتم تسليم باقي الدبابات، وعددها الإجمالي 49، خلال الأشهر القادمة. من جانبه، أفاد وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس بأن هذه الدبابات التي تعهدت أستراليا بتقديمها في أكتوبر الماضي، ستُحدث مساهمة كبيرة في الحرب. وأعلن بيان نشره مكتب الوزير أن أكثر من نصف هذه الدبابات وصلت بالفعل إلى الجيش الأوكراني، مع توقع وصول الباقي خلال وقت لاحق. ورغم بدء وصول الدبابات إلى أوكرانيا، لايزال بعض المسؤولين الأمريكيين يعبرون بشكل غير علني عن استيائهم من قرار أستراليا التبرع بدبابات «أبرامز» المتقاعدة. وفي شهر مايو الماضي، وخلال تحميل الدبابات على السفن، قال مسؤول أمريكي لهيئة الإذاعة الأسترالية إن العملية كانت «معقدة»، وإن الدبابات قد تكون «صعبة الصيانة» بالنسبة للقوات الأوكرانية. وقال مسؤول أسترالي لوسائل الإعلام إن هناك شكوكاً بشأن ما إذا كانت أوكرانيا تريد هذه الدبابات فعلاً، خصوصاً أنها لم تُستخدم في معارك من قبل، ويتم استبدالها حالياً، كما أنها معرضة للهجمات بالطائرات المُسيّرة بسبب ضعف سقفها. إلا أن هيئة الإذاعة الأسترالية كشفت أن الحكومة الأوكرانية هي التي طلبت هذه الدبابات، ورحب بها كل من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وسفير أوكرانيا لدى أسترالي فاسيل ميروشنيتشينكو، بشكل علني. وقال السفير: «كل يوم لا تصل فيه تلك الدبابات إلى ساحة المعركة يُقتل المزيد من الناس. الدعم عاجل لأن الأوكرانيين يُقتلون بأعداد كبيرة». وأكد أن أوكرانيا لا تزال بحاجة إلى مزيد من الدعم العسكري من أستراليا، بما في ذلك مركبات «هوكاي» و«بوشماستر». وأضاف: "تم تزويدنا بـ 120 مركبة بوشماستر، لكن معظمها تم تدميره، سواءً بسبب تعطله أو استهدافه، وبعضها لا يزال يعمل، لكن لا أعلم كم بقي منها. ولفت إلى أن هناك 1,100 مركبة هوكاي لدى أستراليا، وأنا أطالب بها منذ ثلاث سنوات، إنها مركبات سريعة الحركة. فيما أكد وزير الصناعات الدفاعية الأسترالي بات كونروي أن الدبابات ستوفر مزيداً من القوة النارية والقدرة على الحركة للقوات المسلحة الأوكرانية. وتأتي الدبابات الـ 49 من أسطول مكون من 59 دبابة تم شراؤها في الأصل عام 2007. وسيتم استبدالها بطراز M1A2. وتبلغ قيمتها 245 مليون دولار، وهي جزء من إجمالي 1.5 مليار دولار من المساعدات الأسترالية لأوكرانيا. أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
ترامب يخطط لفرض 20% رسوماً على بضائع الاتحاد الأوروبي
مباشر: كشفت صحيفة "فاينانشيال تايمز" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صعد من مطالباته في المفاوضات التجارية الجارية مع الاتحاد الأوروبي، ضاغطا لفرض رسوم جمركية تراوح بين 15 و20 في المائة على أي صفقة تُبرم مع التكتل، وفق ثلاثة مصادر مطلعة نقلت عنها الصحيفة البريطانية. وقالت الصحيفة، إن تشديد الرئيس الأمريكي لمطالبه تستهدف اختبار حد الألم الذي بلغه الاتحاد الأوروبي بعد أسابيع من المباحثات حول اتفاقية إطارية بين الجانبين، والتي ستبقُي الحد الأساس للتعريفات الجمركية المفروضة على غالبية السلع والبضائع عند 10 في المائة، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت. وأفادت مصادر مطلعة على المفاوضات، بأن الرئيس ترامب لم يبدِ تأثراً بالعرض الأخير الذي قدمه الاتحاد الأوروبي بتخفيض الرسوم الجمركية على السيارات، كما أنه سيكون سعيداً إذا أُبقيت الرسوم الجمركية على هذا القطاع عند 25 في المائة، مثلما هو مخطط لذلك. وبيَّن مصدران على صلة بالاجتماعات، أن المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، ماروش سيفتشوفيتش، قدم تقييماً متشائماً بشأن محادثاته الأخيرة في واشنطن أمام سفراء الاتحاد الأوروبي أمس الجمعة. وقال أحد المسؤولين الأمريكيين لصحيفة "فاينانشيال تايمز"، إن الإدارة تدرس الآن فرض رسوم جمركية متبادلة تتجاوز 10 في المائة، حتى في حالة التوصل إلى اتفاق. ويؤدي هذا الموقف بالنسبة للاتحاد الأوروبي إلى الوقوع في ورطة مع اقتراب الموعد النهائي في الأول من أغسطس، عندما أعلن ترامب أنه سيفرض رسوماً جمركية نسبتها 30 في المائة على جميع وارداته. ومن جانبه، أشار التكتل إلى أنه سيرد على مثل هذه الخطوة، غير أنه لا يزال منقسماً على نفسه حيال اتخاذ تدابير مضادة، وربما يُجبر على قبول الحد الأساس لأكثر من 10 في المائة في أي اتفاق يتم التوصل إليه. وقد تراجعت أسعار الأسهم الأمريكية على خلفية مطالب ترامب، حيث فقدت الأسهم الممتازة، التي يقيس أداءها مؤشر "ستاندرد آند بورز"، بأكثر من 0.2 في المائة. وفي دلالة على ازدياد مشاعر التشاؤم في أوروبا حيال شكل الاتفاق، حذر المستشار الألماني، فريدريش ميرتز، في تصريحات أدلى بها الجمعة، واشنطن من البقاء متشككة بشأن عروض خفض الرسوم الجمركية على المستوى القطاعي. وأضاف ميرتز : "سواء كان بمقدورنا وضع قواعد قطاعية، أم بإمكاننا معاملة قطاعات فردية بصورة مختلفة عن القطاعات الأخرى، فإن ذلك يبقى سؤالاً مفتوحاً.. فالجانب الأوروبي يدعم ذلك، أما الجانب الأمريكي ينظر إليه بصورة أكثر انتقاداً." وقالت المصادر الأوروبية "لا نريد حرباً تجارية، ولكننا لا نعرف ما إذا كانت الولايات المتحدة ستترك لنا خياراً (آخر)." وفي الوقت نفسه، حصدت الولايات المتحدة ما يقرب من 50 مليار دولار زيادة في حصيلة الجمارك خلال الربع الثاني من العام الجاري، فيما تجنبت أي تدابير انتقامية واسعة النطاق من شركائها التجاريين الكبار. وأعد الاتحاد الأوروبي خططاً لفرض حزم عديدة من الرسوم الجمركية المضادة، لكنه تراجع عن تنفيذها على نحو متكرر، ورهن تطبيقها بالموعد النهائي الذي وضعه ترامب في أول أغسطس. وتضمن ذلك رسوماً على واردات الولايات المتحدة السنوية بقيمة 21 مليار يورو، وتشتمل على الدجاج، والجينز، والتي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ اعتباراً من 6 أغسطس. ومن جانبها، اقترحت المفوضية الأوروبية، التي تدير السياسة التجارية للتكتل، اتخاذ تدابير تصعيدية انتقامية ضد واردات الولايات المتحدة السنوية التي يصل إجماليها إلى 72 مليار يورو، بما في ذلك طائرات بوينج والمشروبات الكحولية، وذلك في حالة فشل المفاوضات. وتغطي الرسوم الجمركية الأمريكية 380 مليار يورو من صادرات الاتحاد الأوروبي، من إجمالي 532.3 مليار يورو، وتعد الولايات المتحدة أكبر سوق منفردة للاتحاد، حيث تشكل خُمس صادرات التكتل. كما تعد المفوضية الأوروبية قائمة ثالثة بمعايير وتدابير خاصة ضد الخدمات. وكشف مصدر قريب الصلة من المقترح الأخير أنه سيشمل فرض رسوم جمركية على الخدمات الرقيمة وعائدات الإعلانات عبر شبكة الإنترنت. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي