
فوائد بذور الشيا لتنحيف البطن.. تستلزم نظام غذائي لتحصل على المفعول الـ 100%
فوائد بذور الشيا لتنحيف البطن
وفيما يخص فوائد بذور الشيا للتنحيف البطن، فإن بذور الشيا تتميز بإن حجمها 1 ملم ولكن عندما توضع في الماء فإنها تمتصها بحيث يصل حجمها الضعف 12 مرة، ومن ثم تفرز سائل هلامي، وعندما يتناول الشخص كوب الماء أو العصير الذي يتضمن على حبوب بذور الشيا، أن الشخص يشعر بالشبع سريعا عند تناولها، خاصة وأنها تتضمن على نسبة مرتفعة من الألياف الطبيعية.
ويجب الإشارة إلى أن بذور الشيا بمفردها لن تسبب فقدان الوزن، فإنها تستلزم اتباع نظام غذائي، مع ممارسة التمارين الرياضية، فإن هناك دراسة علمية حديثة استندت إلى تجربة على 90 شخصا يعانون من السمنة المفرطة، وظلوا يتناولون حبوب الشيا لمدة 12 أسبوعا، إلا أن الجسم لم يظهر عليه أي فقدان في الوزن.
كما أجريت الدراسة على أشخاص آخرين لمدة 10 أسابيع، وجدوا أن بذور الشيا ساهمت في زيادة معدل أوميجا 3 في الدم، ولكن الوزن ظل ثابت، وفي نفس الوقت قاموا بتجربة على أشخاص يعانون من السكري النوع الثاني والسمنة المفرطة، أخذوا يتناولون بذور الشيا لمدة 6 أشهر، مع اتباع نظام غذائي صحي، ففوجئوا بأنهم خسروا من وزنهم.
فوائد بذور الشيا للتنحيف البطن
فوائد بذور الشيا
وفيما يخص
فوائد بذور الشيا
، فإنها تمثل فائدة كبيرة على كل أجزاء الجسم، بداية من البشرة حتى العظام، فقد توصلت الأبحاث العلمية إلى أن بذور الشيا يمكن أن تساهم في تصفية البشرة والتخلص من الجلد الميت، كما يكون لها دور في الوقاية من مرض السكري الثاني، وأيضا يكون لها دور في ضبط مستويات الضغط في الجسم.
فوائد بذور الشيا.. دورها كبير في التخلص من الوزن وتقوي العظام
5 فوائد بذور الشيا للوجه.. ترطيب والوقاية من التجاعيد
تساهم بذور الشيا في الوقاية من أمراض القلب من خلال ضبط معدل الكوليسترول في الجسم
كما تساهم بذور الشيا في تزويد الجسم بالعناصر الغذائية اللازمة لصحة العظام فإنها تتضمن على الكالسيوم والفوسفور.
وأيضا تساهم بذور الشيا في ضبط مستويات السكر في الدم خاصة الأشخاص المصابة بالسكري النوع الثاني.
والجدير بالذكر، أن بذور الشيا يمكن إضافتها إلى السلطة الخضراء، أو في العصير المفضل لك، كما يمكن وضعها في زجاجة الماء، فهو ليس لها طعم ولا رائحة، ويفضل البعض وضع بذور الشيا في تتبيلة الدجاج واللحم، كما يفضل البعض تناولها مع الزبادي أو الخضار.
فوائد بذور الشيا
فوائد بذور الشيا للوجه
وفيما يخص فوائد بذور الشيا للوجه، فإنها تساعد على شد الوجه إذا تم عمل ماسك يتضمن على العسل الطبيعي ويترك على البشرة لمدة 30 دقيقة، كما تساهم في تبيض البشرة، وإزالة الجلد الميت، بجانب يكون لها القدرة على تفتيح البشرة، وأيضا يكون لها دور في تقليل ظهور علامات الشيخوخة التي تظهر على الوجه.
يكون لبذور الشيا دور في الوقاية من حب الشباب.
كما يكون لها دور في الوقاية من الحكة الجلدية
وأيضا يكون لها دور في تحسين صحة البشرة وجعلها ناعمة.
بالإضافة إلى أنها تساعد على الوقاية من أشعة الشمس الفوق بنفسجية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ماذا يحدث للجسم عند تناول الشوفان؟
الأحد 20 يوليو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - الشوفان، حبوب غنية بالألياف والفيتامينات والمعادن، له فوائد صحية عديدة، منها خفض الكوليسترول، وتحسين الهضم، وزيادة مستويات الطاقة. يمكن تناوله كشوفان مطحون، أو دقيق شوفان، أو كمكثف، أو لأغراض الخبز، تشمل فوائده صحة القلب، والتحكم في الوزن، وتنظيم سكر الدم، كما أنه غني بمضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من الإصابة ببعض الأمراض. فوائد الشوفان يحسن صحة قلبك يساعد مركب بيتا جلوكان الهلامي الموجود في الألياف القابلة للذوبان (سهلة الذوبان في الماء) على خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) (مزيج الدهون والبروتين الذي يُكوّن الكوليسترول في الجسم)، ويُقلل خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، المعروف أيضًا بالكوليسترول السيئ، من خطر الإصابة بأمراض القلب وغيرها من أمراض القلب والأوعية الدموية. يساعد في صحة الجهاز الهضمي يُعدّ الشوفان مصدرًا غنيًا بالألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان ، وتُعدّ الألياف الموجودة في الشوفان مفيدةً بشكل خاص لكبار السن الذين قد يعانون من مشاكل صحية في الجهاز الهضمي مع تقدمهم في السن، تُبطئ الألياف القابلة للذوبان عملية الهضم وتساعد على امتصاص العناصر الغذائية، بينما تُساعد الألياف غير القابلة للذوبان على تسهيل حركة الأمعاء. يساهم في إدارة الوزن يساعد البروتين الموجود في الشوفان على زيادة عملية الأيض، فهو يُبقيك شبعانًا ويزودك بالطاقة، ويساعد جسمك على بناء كتلة عضلية صافية أكبر من الدهون الحشوية، مع ذلك، يعتمد شعورك بالشبع من الشوفان على كمية استهلاكك. المصدر health


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : هل تناول الأطعمة الحارة بانتظام مفيد لصحتك.. ماذا تقول الأبحاث؟
السبت 19 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - يعشق الكثيرون متعة تناول الطعام الحار، لكن للفلفل الحار فوائد تتجاوز حرقة اللسان، حيث تشير مجموعة متزايدة من الأبحاث إلى أن تناول الطعام الحار بانتظام، وخاصةً الفلفل الحار، قد يدعم صحة القلب والأيض وحتى صحة الأمعاء، وتتجاوز الفوائد الصحية للطعام الحار النكهة، إذ يقدم فوائد مضادة للالتهابات، وأخرى تقوي القلب والأوعية الدموية، وأخرى هضمية، مدعومة بالممارسات التقليدية والدراسات السريرية الحديثة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز اوف انديا". ويكمن السر وراء فوائد الأطعمة الحارة في مادة الكابسيسين، وهي المادة المسئولة عن الحرارة في هذه الأطعمة، ولكن كيف يستفيد الجسم منها تحديدًا، وما هي الكمية الزائدة؟ وجدت دراسة تحليلية أجريت عام 2020 أن الأشخاص الذين يتناولون الفلفل الحار بكثرة كانوا أقل عرضة للوفاة المبكرة بنسبة 25% مقارنةً بمن لا يتناولونه، وربطت الدراسة استهلاك الفلفل الحار بانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان وأمراض الجهاز التنفسي، ويُعزى هذا الارتباط الواعد بين الطعام الحار والوقاية من الأمراض المزمنة بشكل كبير إلى قدرة الكابسيسين على التأثير على العمليات الأيضية والالتهابية في الجسم. يُنشّط الكابسيسين مُستقبِلاً في الجسم يُعرف باسم TRPV1، ويبدو أن هذا المُستقبِل يلعب دورًا في استقلاب الدهون وتنظيم الشهية من خلال تحفيز إفراز الأدرينالين، مما يُساعد على حرق السعرات الحرارية والتحكم في مستويات السكر في الدم، ووفقًا لدراسة، فإن الكابسيسين، المُركّب الرئيسي في الفلفل الحار، يُؤثّر على الاستقلاب، وبكتيريا الأمعاء، والالتهابات، مما يُظهر فوائد مُحتملة لصحة القلب والدماغ والجهاز الهضمي بشكل عام. كيف يساعد الفلفل الحار والأطعمة الحارة في تقليل الالتهاب ودعم صحة القلب؟ يُعد الالتهاب عاملًا رئيسيًا في الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسكر من النوع الثاني، وقد أظهرت بعض الدراسات التي أُجريت على الحيوانات والمختبرات أن الكابسيسين قد يُساعد في تقليل الاستجابات الالتهابية من خلال تهدئة الخلايا المناعية مفرطة النشاط، وفي دراسات رصدية على البشر، تمتع الأشخاص الذين تناولوا كميات أكبر من الفلفل الحار بنتائج أفضل في صحة القلب والأوعية الدموية، مثل انخفاض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الصحية، مقارنةً بمن لم يتناولونه. كما وجدت دراسة إيطالية أن الأشخاص الذين تناولوا الفلفل الحار حققوا فوائد صحية أوسع لصحة القلب مقارنةً بمن فضلوا الفلفل الحلو، الذي يحتوي على كمية أقل بكثير من الكابسيسين. وقد وجدت دراسة أخرى أُجريت عام 2023 أن الفلفل الحار يحتوي عادةً على مستويات أعلى من مضادات الأكسدة والبوليفينول، وهي مركبات طبيعية تُساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي، وهو عامل رئيسي آخر يُسهم في الإصابة بالأمراض المزمنة، ومن المثير للاهتمام أن حتى الأنواع متوسطة الحرارة، مثل الفلفل الحار (هالبينو)، أظهرت نشاطًا مضادًا للأكسدة ملحوظًا عند درجات حرارة مقبولة. كيف يمكنك تحمل الأطعمة الحارة والكمية المناسبة للحصول على فوائد صحية طويلة الأمد؟ إذا كنتَ جديدًا على الطعام الحار، فمن الأفضل أن تبدأ ببطء، ابدأ بفلفل أقل حدة، ثم انتقل تدريجيًا إلى فلفل هالبينو والأنواع الأكثر حرارة، ويساعد التعرض المنتظم للفلفل الحار على تخفيف حساسية مستقبلات الألم في لسانك، مما يُسهّل عليك جني فوائد صحية أكبر. وتشير الدراسات إلى أن الفوائد الصحية للأطعمة الحارة قد تكون سلوكية جزئيًا، فعندما يكون الطعام ساخنًا في الفم، يميل الناس إلى المضغ ببطء، وأخذ لقيمات أصغر، والتوقف بين اللقيمات، ويمكن أن يُحسّن هذا التباطؤ في تناول الطعام عملية الهضم ويساعد على التحكم في الكميات، مما قد يُسهم في تحسين التحكم في الوزن واستقرار مستويات السكر في الدم. نصائح لتناول الطعام الحار بالطريقة الصحيحة للحصول على أقصى قدر من الفائدة: ليست كل الأطعمة الحارة متساوية في الفوائد، حيث تشير الأبحاث إلى أن الفلفل الحار الطازج أو المطبوخ قليلاً يحتفظ بعناصر غذائية أكثر من الأنواع المجففة أو المعالجة بكثافة، والفلفل الأحمر، وهو أكثر نضجًا وحرارةً من الفلفل الأخضر، وغالبًا ما يحتوي على مستويات أعلى من الكابسيسين ومضادات الأكسدة وفيتامين C، ومع ذلك، يمكن للتحميص أن يعزز مركبات مفيدة أخرى مثل الفلافونويدات والبوليفينولات. ويُساعد مزج الفلفل الحار مع الدهون الصحية، مثل تلك الموجودة في زيت الزيتون والأفوكادو ومنتجات الألبان كاملة الدسم، على امتصاص الكابسيسين وتقليل الشعور بالحرقان، كما يُساعد هذا جسمك على امتصاص العناصر الغذائية التي تذوب في الدهون بشكل أفضل، ومن الطرق البسيطة لدمج ذلك نقع شرائح الفلفل الحار في زيت الزيتون، أو تقديم الفلفل مع الزبادي اليوناني أو الأطعمة المخمرة مثل مخلل الملفوف لمزيد من الفوائد لصحة الأمعاء. رغم أن الطعام الحار ليس علاجًا شاملًا، إلا أن الأبحاث لا تزال تكشف عن روابط مثيرة للاهتمام بين الفلفل الحار وتحسين الصحة، بدءًا من تخفيف الالتهابات وصولًا إلى دعم عملية الأيض وإثراء البكتيريا المعوية، وقد يكون تناول الفلفل الحار باعتدال وبشكل منتظم إضافة ذكية ولذيذة لنظام غذائي صحي. تذكر أيضًا أن تناول أطعمة حارة لا تعني بالضرورة فوائد أكبر، ومن المهم مراعاة جسمك عند إضافة مستويات جديدة من التوابل الحارة، مع التحضير الواعي والتكيف التدريجي، قد تقدم لك حرارة طعامك أكثر من مجرد مذاق، بل قد تؤدي إلى صحة أفضل.


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
علامات في الفم تدل على ارتفاع السكر والكوليسترول وضعف الكلى
كشفت دراسة يابانية حديثة أن ضعف صحة الأسنان قد يكون مؤشرا تحذيريا للإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري من النوع الثاني وأمراض القلب وضعف وظائف الكلى. وأشار الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يعانون من فقدان الأسنان وتضخم اللسان، وعلامات أخرى تدل على سوء صحة الفم كانوا أكثر عرضة للإصابة بـارتفاع نسبة السكر في الدم والكوليسترول وضعف وظائف الكلى، وفقا لموقع "هيلث لاين" الطبي. وتتبع الباحثون صحة 118 رجل وامرأة تبلغ أعمارهم 50 عاماً أو أكثر، وقارنوا نتائج فحوصات الأسنان بنتائج الفحوصات الجسدية للمشاركين. وشملت المعايير المستخدمة لتقييم صحة الفم: طلاء الأسنان، وطلاء اللسان، وعدد الأسنان الموجودة، والتهابات اللثة، بالإضافة إلى اختبار "أو دي" (OD) الذي يقيس سرعة ودقة تكرار الشخص للمقاطع. السكري وفقدان الأسنان وأظهرت النتائج ما يلي: الذين يعانون من ارتفاع نسبة السكر في الدم لديهم عدد أقل بكثير من الأسنان المتبقية ودرجات OD أسوأ. الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول لديهم ألسنة مطلية، ودرجات OD أسوأ. الذين يعانون من ضعف وظائف الكلى لديهم ألسنة مطلية، وعدد أقل من الأسنان المتبقية، ودرجات OD أسوأ. وقال الباحثون: "تشير نتائج هذه الدراسة إلى أن تراجع وظيفة الفم قد يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بنمط الحياة، ويسهل تطور الضعف". وتكهن الباحثون بإمكانية ربط صحة الفم بهذه الأمراض المزمنة من خلال نمو بكتيريا غير صحية في فم غير مُعتنى به جيداً، أو من خلال الالتهاب الموجود في اللثة والأسنان المريضة. "دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم