أسباب ظهور البقع الزرقاء على الجلد
اقرأ ايضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 15 ساعات
- عمون
قشوع: الطب الاردني علامة فارقة
عمون - أكد الوزير الاسبق الدكتور حازم قشوع، أن الطب الاردني علامة فارقة للتعليم، والتطبيب الاردني سمة تميز يمتاز بها الاقتصاد الوطني. وقال قشوع، إن ذلك يجعل من الطبيب الاردني يشكل ركنا قويما في الاستطباب والعلاج والاستشفاء، الامر الذي جعل من الاردن يشكل مركزا انسانيا علاجيا يأمه الجميع كونه مصدر مصداقية وعنوان ثقة، وجعل من الاردن دارا حيوية للسياحة العلاجية نتيجة توفر الخبرات والمناخات والأسعار المقبولة شبه المجانية، ذات المحتوى الانساني وليس التجاري نتيجة حرص التأهيل الجامعي على غرس القيم الانسانية لتكون اولا عند الطبيب على الحسابات التجارية في سيرته ومسيرته وهذا ما يسجل للنقابة كما يسجل للتنشئة المجتمعية وهو الامر الذي اخذ بالتحقق والتحقيق نتيجة الرعاية الكبيرة التي يحرص على ايلائها جلالة الملك للانسان الطبيب محولا بذلك مهنة الطب الى مهنة انسانية في اطار انسنة المهنة وتعظيم جوانبها لتكون في خدمة الانسان الاردني ومريديها من خدمات لتحرص الكوادر الطبية والصحية على تقديمها كما الأطباء بفضل رعاية حثيثة من الاميرة منى صاحبة الدور الداعم لبرنامج الكوادر الصحية والطبية. جاء ذلك في كلمة قشوع اثناء افتتاح مركز اليماني الطبي وهو المركز الحديث الذي يتضمن ابرز الأطباء الاردنين، حيث درجة التميز للدكتور يوسف اليماني الذي حظي بها نتيجة عمله في مركز الحسين للسرطان ومستشفيات قطر المركزية، كما يحرص على تأدية رسالته في مستشفى السلط الحكومي كما في المستشفيات الفلسطينية في اطار عمل الاخوة الانساني وهو أيضا ذات المركز الذي يضمن الدكتور طارق يوسف اليماني الذي يعمل في "مايو كلينك" في الولايات المتحدة من وحي حرصه إلى وصول رسالته الى حيث منطلقاتها الاردني وهذا ما جعل من مركز اليماني يشكل عنوان قصة منجز تضاف للمنجزات الاردنية العديدة فى كل القطاعات.

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
أسباب ظهور البقع الزرقاء على الجلد
السوسنة - تُعدّ البقع الزرقاء على الجلد، أو ما يُعرف بالكدمات، من الحالات الجلدية الشائعة التي تظهر نتيجة لتلف الأوعية الدموية الدقيقة تحت سطح الجلد، وقد تنجم في الغالب عن التعرض لصدمة مباشرة أو ضغط جسدي، فيما قد تظهر في بعض الأحيان دون أسباب واضحة. وتتنوع أسبابها ودرجات خطورتها بحسب الحالة العامة للفرد، كما تختلف طرق التعامل معها بين العلاج المنزلي والمتابعة الطبية.ويُشير موقع "مايو كلينك" الطبي إلى أنّ أبرز العوامل المسببة لهذه البقع تشمل التعرض لضربات أو اصطدامات تؤدي إلى تمزق الأوعية الدموية الصغيرة، بالإضافة إلى التقدم في العمر الذي يجعل الجلد أكثر رقّة وهشاشة. كما تؤثر بعض أنواع الأدوية، لا سيما المضادة للتجلط، في تسهيل حدوث النزيف الداخلي، وهو ما يزيد من احتمالات ظهور تلك الكدمات.ويرتبط نقص بعض الفيتامينات، مثل فيتامين C وفيتامين K، بضعف الأوعية الدموية، ما يجعل البشرة أكثر عرضة لهذه البقع. كما يُعتبر وجود الأمراض المزمنة، كأمراض الكبد أو اضطرابات التجلط الوراثية مثل الهيموفيليا أو مرض فون ويلبراند، من العوامل التي ترفع احتمالية حدوث نزيف داخلي يظهر على شكل بقع زرقاء.ويشير اختصاصيون إلى أنّ العوامل الوراثية تلعب كذلك دورًا في الإصابة بالكدمات، حيث يُلاحظ أنّ بعض الأفراد أكثر عرضة لظهورها مقارنة بغيرهم، نتيجة لعوامل متعلقة ببنية الجلد ومتانة الشعيرات الدموية.وتتنوع أنواع البقع الزرقاء على الجلد بحسب درجة الإصابة، إذ تُصنّف الكدمات السطحية ضمن الحالات الطفيفة التي تحدث نتيجة لضغط خفيف أو شد متكرر مثل ارتداء الملابس الضيقة، بينما تُعدّ الكدمات العميقة ناتجة عن صدمات قوية تمس الأنسجة الداخلية أو العضلية، وتكون أكثر وضوحًا من حيث الحجم والعمق. كما تظهر النمشات الدموية نتيجة لنزيف صغير في الأوعية الدقيقة، وتُعتبر أحيانًا مؤشراً لمشاكل في الصفائح الدموية، في حين ترتبط البقع الكبدية بمشكلات وظيفية في الكبد تؤثر على قدرة الجسم على التجلط بشكل طبيعي.ويُحذر خبراء الصحة من تجاهل هذه البقع إذا ظهرت بشكل متكرر دون سبب واضح أو صاحبها تورّم وألم شديد، ويؤكدون ضرورة مراجعة الطبيب في حال استمرارها لأكثر من أسبوعين دون تغيّر في اللون، أو إذا رافقتها أعراض أخرى مثل الحمى أو نزيف غير مبرر.ويُلفت موقع "National Institutes of Health" إلى أهمية مراقبة مراحل تغيّر لون البقعة الزرقاء خلال فترة الشفاء؛ إذ يُفترض أن تبدأ باللون الأزرق، ثم تتحول تدريجيًا إلى الأخضر فالأصفر، ما يدل على تحسن الحالة، أما ثبات اللون دون تغير فقد يكون مؤشرًا على خلل في عملية التجلط.ويوضح أطباء الجلدية الفرق بين الكدمات العادية الناتجة عن الإصابات اليومية، والتي غالبًا ما تكون غير خطيرة، وبين البقع الزرقاء غير المبررة، والتي قد تشير إلى اضطرابات صحية داخلية وتحتاج إلى تقييم طبي شامل.وفيما يتعلق بخيارات العلاج، يوصي موقع "American Academy of Dermatology" بجملة من الإجراءات، تبدأ بالعناية المنزلية التي تشمل الراحة وتجنّب الأنشطة البدنية القاسية، ووضع كمادات الثلج لمدة 20 دقيقة عدة مرات خلال أول 48 ساعة من ظهور الكدمة، مع إمكانية استخدام مسكنات الألم مثل الباراسيتامول عند الشعور بالانزعاج.أما في الحالات التي تكون الكدمات غير مبررة أو متكررة، فيُستحسن إجراء فحوصات دم شاملة للتحقق من وظائف الكبد والصفائح الدموية، وقد يصف الطبيب مراهم موضعية لتسريع عملية الشفاء أو مكملات غذائية تحتوي على فيتامينات C وK لتقوية الأوعية الدموية.وعلى الصعيد الوقائي، يُنصح باتباع نظام غذائي متوازن غني بالمعادن والفيتامينات الضرورية لصحة الجلد، وتجنّب الممارسات العنيفة التي قد تسبب إصابات غير مباشرة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من هشاشة جلدية أو تاريخ مرضي يتعلق بالتجلط.وتبقى البقع الزرقاء حالة يجب التعامل معها بوعي طبي، كونها في بعض الحالات تكون مؤشراً لحالة صحية أعمق تستوجب الفحص والمتابعة، خصوصًا إذا ما اقترنت بأعراض أخرى غير معتادة. اقرأ ايضاً:

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
ضغط الحياة الرقمية يسرّع ظهور الشعر الأبيض
السوسنة - كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Journal of Clinical and Aesthetic Dermatology عن تزايد ملحوظ في حالات الشيب المبكر بين أفراد جيل Z، حيث بدأ ظهور الشعر الرمادي أو الأبيض لدى البعض في سن 16 عامًا، وهي مرحلة تعتبر مبكرة جدًّا قياسًا بالمتوسط العالمي.الدراسة بيّنت أن توقيت بداية الشيب يختلف حسب الخلفية العرقية؛ فبينما يبدأ لدى أصحاب البشرة البيضاء في منتصف الثلاثينات، يتأخر لدى الآسيويين إلى أواخر الثلاثينات، ويظهر عند الأفارقة في منتصف الأربعينات. إلا أن هذه المؤشرات تشهد تغيرًا لافتًا مع جيل Z، ما اعتبره الأطباء ظاهرة مقلقة تستوجب الفحص.الدكتور سميث مالهوترا، مدير قسم الجراحة بمستشفى أبولو، أكد أن الشيب المبكر لم يعد استثناء، بل بات يظهر يوميًا لدى المرضى، ويرتبط بجملة من العوامل المتداخلة، أبرزها الضغط النفسي المزمن الناتج عن البيئة الرقمية المليئة بالتوتر والتحديات الأكاديمية والمهنية. هذا الإجهاد ينعكس على الخلايا المسؤولة عن صبغة الشعر، فيؤدي إلى تراجع إنتاج الميلانين وظهور الشيب.إلى جانب التوتر، يُعتبر نمط التغذية غير المتوازن، خاصة الاعتماد على الوجبات السريعة، من أسباب نقص عناصر غذائية رئيسية مثل الحديد والزنك وفيتامين B12، التي تؤثر مباشرة على لون الشعر. ويضاف إلى هذه الأسباب التدخين، التلوث، استخدام أدوات تصفيف الشعر الساخنة، والمعالجات الكيميائية التي تُضعف البصيلات وتتلف الخلايا الميلانينية.وعلى الرغم من أن بعض حالات الشيب المرتبط بالتغذية أو التوتر قابلة للعلاج، فإن فقدان الخلايا المنتجة للميلانين بشكل دائم يجعل استعادة اللون الطبيعي أمرًا معقدًا.اللافت أن بعض أفراد جيل Z بدأوا يتعاملون مع الشعر الرمادي كتعبير عن التفرّد والجمال الطبيعي، إلا أن الأطباء ينصحون بالتعامل الجاد مع الشيب المفاجئ، وإجراء فحوصات طبية ضرورية للتحقق من سلامة الصحة العامة. اقرأ ايضاً: