وفاق سطيف يتدعم بـ "صخرة دفاع الحراش"
وكشفت الصفحة الرسمية للنادي على "الفايسبوك"، في منشور، عن ضم المدافع لحسن بوزيان، دون تحديد مدة العقد الذي يربط الطرفين.
واكتشف الجمهور الرياضي الجزائري بوزيان الموسم الماضي عندما تألق بشكل لافت مع اتحاد الحراش في الرابطة الثانية هواة (مجموعة وسط شرق).
ولم يكتف بوزيان بآداء أدواره الدفاعية بل كان حاسما في عدة مقابلات بتسجيله أهدافا قاتلة منحت الانتصار للكتيبة العاصمية التي ضيعت الصعود في الأنفاس الأخيرة من الموسم.
وكان النادي السطايفي قد أعلن أمس تدعيم صفوفه بالمهاجم أيمن لقجع قادما من نادي الصفاء اللبناني.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
حدث كم
منذ ساعة واحدة
- حدث كم
جياني إنفانتينو: المغرب أصبح أحد المراكز العالمية لكرة القدم
أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، جياني إنفانتينو، اليوم السبت، أن المغرب أصبح أحد المراكز العالمية لكرة القدم. وعبر السيد إنفانتينو، لدى وصوله اليوم إلى الرباط، عن سعادته بالتواجد في المغرب، مضيفا أنه يتشرف بالقدوم إلى المغرب، 'البلد الذي يعشق ويعيش على إيقاعات كرة القدم كل يوم'. وأكد رئيس الفيفا أن المنتخبات المغربية لكرة القدم (رجال وسيدات) تتميز بمستويات عالية وتتوفر على مواهب متميزة. وتابع أن المغرب نجح في تنظيم تظاهرات رياضية استثنائية، بفضل العمل الدؤوب للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في السنوات الأخيرة. وأشار إلى أن كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات (المغرب 2024)، التي تجري حاليا بالمملكة، تعرف نجاحا كبيرا إن على المستوى الرياضي أو على صعيد الحضور الجماهيري. وخلص السيد إنفانتينو أن المغرب يستعد لاستضافة خمس نسخ متتالية من كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، وكأس إفريقيا للأمم للرجال 2025، وكأس العالم 2030.
النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
آية عمران تهدي الجزائر ميدالية ذهبية في البطولة الإفريقية لألعاب القوى بأبيكوتا
واصلت الجزائر تألقها في البطولة الإفريقية لألعاب القوى لأقل من 18 و20 سنة المقامة بمدينة أبيكوتا النيجيرية، بفضل إنجاز جديد حققته البطلة الواعدة آية عمران. وتمكنت البطلة الجزائرية من إحراز الميدالية الذهبية في رمي المطرقة إناث تحت 18 سنة، بعد أن سجلت رقماً وطنياً جديداً بلغ 54.58 متر، مؤكدةً تفوقها وسيطرتها على منافسات هذه الفئة. هذا التتويج يضاف إلى سجل إنجازات الرياضة الجزائرية الشابة، ويعكس العمل الكبير الذي تقوم به الاتحادية الجزائرية لألعاب القوى في اكتشاف المواهب وصقلها، استعدادًا لرفع الراية الوطنية في أكبر المحافل الدولية مستقبلاً.
الشروق
منذ ساعة واحدة
- الشروق
'المسيرون الحاليون للنصرية حطّموا الفريق .. وصعب عودته إلى القسم الأول'
قال الدولي السابق لفريق نصر حسين داي، سيد علي لعزازي، بأنه من الصعب جدا أن تعود هذه المدرسة الكبيرة إلى سابق عهدها بسبب المشاكل التي تتخبط فيها في غياب مسيرين أكفاءيهتمون بشؤون الفريق الذي كان خزانا للمنتخب الوطني، مؤكدا أنه من الصعب جدا أن يعود الفريق إلى القسم الأول في مثل هذه الظروف، معتبرا أن المحيطين برئيس النادي لا يحبون الفريق ويعملون على تحطيمه، بدليل أنهم أخرجوه من الباب الضيق لما أسندت له مهمة مناجير النادي.. كما تحدث لعزازي أيضا عن مشواره وقصته مع المنتخب الوطني وسبب غيابه عن مونديال 1982. 'أنا ابن النصرية وأغار عليها وغادرتها بحسرة كبيرة' يعد الدولي سيد علي لعزازيواحدا من أبرز اللاعبين الذين تركوا بصمتهم في نصر حسين دايفي ثمانينيات القرن الماضي، حيث تزامن ذلك مع بروز العديد من اللاعبين في النصرية، على غرار الرباعي الذي شارك في أول مباراة للخضر في كأس العالم أمام ألمانيا وهم مرزقان، قندوز، فرقاني وماجر.. وأكد لعزازي خلال نزوله ضيفا على قناة 'الشروق نيوز' في برنامج 'أوفسايد' الذي يقدمه الزميل ياسين معلومي، أن مدرسة النصرية تعاني اليوم من بعض المسيرين الذين لا يهمهم سوى مصالحهم الشخصية، وقال في هذا الشأن:'بعض المسيرين الحاليين لا يهمهم النادي ولكنهم يهتمون فقط بمصالحهم الشخصية، عندما أسندت لي مهمة مناجير الفريق عانيت كثيرا معهم إلى درجة أرادوا إزاحتي بكل الطرق، حيث مزّقوا حتى اللافتة التي كانت معلّقة على باب المكتب من أجل إبعادي، وجلبوا لاعبين ومدربا دون استشارتي، لذلك قررت المغادرة، فلم نكن نملك حتى الأموال من أجل تعبئة الحافلة بـ 'المازوت'، مشيرا أن الرئيس الحالي يحب الفريق ويدفع الكثير من الأموال لكن لم يستطع التحكم في تسيير النادي ويدفع أموالا طائلة للاعبين لم يقدموا أدنى شيء للفريق، مشيرا أيضا أن المشكل في النصرية ليس فرع في كرة القدم بل في كل الرياضاتالغائبة عن الساحة الرياضية. 'لم أشارك في مونديال 82.. فرحت كثيرا بالفوز على ألمانيا بأربعة لاعبين من النصرية' لغزازي قال إن الرئيس السابق بشير ولد زميرلي قدم الكثير للنادي وأستطاع أن يبقى الفريق معه طويلا في القسم الأول لكن في السنة الأخيرة،حدث ما لم يكن في الحسبان، حيث أمضى المسيرون عقودا بسنتين لبعض اللاعبين وبمبالغ تصل إلى 150 مليون شهريا، حيث أصبح الفريق مثقلا بالديون، وأمور كارثية أخرى تجعل من الفريق يقبع في القسم الثاني. وفسّر لعزازي قوة مدرسة النصرية سابقا أنها كانت تعتمد على أبنائها الذين مرّوا على مختلف الأصناف الصغرى وصولا إلى الأكابر، وإلى المدرب الفرنسي جون سنيلا، الذي كان له دورا كبيرا في المكانة التي وصلتها النصرية في تلك الفترة، بناء على العمل الكبير الذي قام به ما بين 1976 و1978، ليتم قطف ثمار عمله عام 1979، حين توجت النصرية بكأس الجمهورية تحت إشراف المدرب الراحل عبد القادر بهمان الذي كان مساعدا للمدرب سنيلا. 'فرقاني فيلسوف حقيقي..وعلى الأنصار احترام تاريخ رابح ماجر' هذا، وأكد الدولي السابق أنه خريج مدرسة النصرية التي لعب في كل أصنافها وفي كل الأقسام، كما عمل المستحيل عندما سقط الفريق إلى القسم الثاني من أجل إرجاعه رفقة اللاعبين الذين عادوا من برج منايل وهما الثنائي قنونوأيت الحسين إلى القسم الأول، 'لكن بعدها أخرجوني من الباب الضيق،فأحد المدربين رفض بقائي،فغادرت في صمت إلى القبة وبعدها إلى بوفاريك وحققت معه الصعود..لكني أنا ابن الفريق وأغار عليه،ولا أريد له أبدا السوء'. كما خاض لعزازي تجربتين خارج الجزائر الأولى في بلجيكا(الدرجة الثالثة) والثانية في ليبيا لكن والدته أصرت على عودته إلى الجزائر واستجاب لها،مشيرا أن رئيس الفاف يومها عمر كزال رفض منحه وثيقة الخروج للعب في الدرجة الأولى البلجيكية. وقال لعزازي إن ناديه العريق، لعب نهائي 1979 أمام شبيبة القبائل بـ 10 لاعبين دوليين، فماعدا الحارس قصراوي الذي خلف آنذاك الحارس أوشان، كل التشكيلة التي فازت بالنهائي كانت مكونة من لاعبين دوليين زد على ذلكتواجد أربعة لاعبين دوليين من مدرسة النصرية في تشكيلة المنتخب الوطني الذي فاز على ألمانيا سنة 1982 في أول مباراة للمونديال، وهم مرزقانوقندوز وماجر وفرقاني،مؤكدا أنه رغم عدم تواجده في مونديال اسبانيا ليس حاقدا على عدم استدعائه لأن الفوز أمام ألمانيا أنساه كل شيء:'كنت ألعب في نفس منصب صالح عصاد اللاعب الكبيرالذي أكنّ له الاحترام والتقدير، حيث كنت احتياطيا له، والشيء الإيجابي هو أن المنتخب الوطني أعطى صورة مشرفة للعالم، ولفريقي نصر حسين داي الذي سجل حضوره بـ 4 لاعبين بارزين قدموا وجها مميزا ضد ألمانيا…معوش قال لي بالحرف الواحد:'سنختار التشكيلة بدون حسابات ولكن بعد مغادرته وتعويضه بطاقم أخر حدثت أمور غريبة جدالم استوعبها إلى يومنا هذا'. وأثنى سيد علي لعزازي على زميله علي فرقاني قائلا أنه كان فيلسوف حقيقي داخل الميدان،مثنيا أيضا على رابح ماجر معتبرا أنه شرّف الكرة الجزائرية والنصرية باعتباره اللاعب الوحيد الذي حقق رابطة الأبطال الأوروبية وهو فخر لنا جميعا طالبا من أنصار النصرية احترامه'.
