
أحمد بن سعود يحضر العرس الجماعي الرابع في رأس الخيمة
حضر الحفل في قاعة البيت المتوحد بمنطقة إذن في رأس الخيمة، عدد من الشيوخ وكبار المسؤولين وأعيان ووجهاء البلاد والشخصيات وأبناء القبائل والمدعوين.
وهنأ الشيخ أحمد بن سعود، العرسان بهذه المناسبة السعيدة، سائلاً الله، عزّ وجلّ، أن يكلل حياتهم بالرفاه، وأن يرزقهم الذرية الصالحة.
فيما عبّر العرسان عن سعادتهم بهذه المبادرة المباركة، التي منحتهم الفرصة، لتأسيس حياتهم الزوجية في أجواء وطنية راقية، بعيداً عن الأعباء المالية.(وام)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
طرق دبي تُنجز تطوير 22 محطة ركاب وإيواء الحافلات
أنجزت هيئة الطرق والمواصلات في دبي مشروع تطوير 22 محطة لحافلات المواصلات العامة، شملت 16 محطة لركاب الحافلات و6 محطات لإيواء الحافلات، وذلك في إطار خطتها الاستراتيجية لتعزيز شبكة النقل الجماعي، والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للركاب، وتوفير خدمة تنقل متكاملة وآمنة تلبي تطلعات سكان الإمارة وزوارها. وأكد معالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، أن المشروع يأتي استكمالاً لجهود الهيئة في تطوير البنية التحتية لنظام النقل الجماعي، ويُعد امتداداً لجهود الهيئة في تطوير البنية التحتية لوسائل النقل الجماعي، بهدف تشجيع السكان على استخدام وسائل النقل الجماعي في تنقلاتهم اليومية، مشيراً إلى أن محطات إيواء الحافلات، تتم فيها أعمال الصيانة والتنظيف لجميع أسطول الحافلات البالغ عددها 1387 حافلة. وأضاف الطاير: "حرصنا أن يتجاوز دور محطات ركاب الحافلات مجرد الانتظار، ليشمل تقديم خدمات متكاملة تسهم في تسهيل رحلة المستخدم وتحقيق سعادته، من خلال تطوير المرافق وتوفير بيئة مريحة وآمنة لجميع الفئات، بما في ذلك أصحاب الهمم ومستخدمي الدراجات الهوائية، إلى جانب تحقيق التكامل مع خدمة مترو دبي، ومركبات الأجرة." وقال معاليه: "شمل المشروع تطوير 16 محطة لركاب الحافلات، منها تسع محطات في منطقة ديرة وسبع محطات في بر دبي، حيث جرى تأهيل صالات الانتظار، وتجديد واجهات المباني، وتحديث أنظمة البنية التحتية، والأرصفة، إلى جانب إضافة مصليات في بعض المواقع، ويبلغ عدد الخطوط، التي تعمل على هذه المحطات، 110 خطوط، وتقدر الطاقة الاستيعابية للمحطات في ساعات الذروة بنحو 710 حافلات." وأضاف معاليه: "كما جرى تطوير 6 محطات لإيواء الحافلات بهدف إعداد الحافلات للتشغيل، في مناطق الخوانيج، والقصيص، والروية، والعوير، وجبل علي، والقوز، وتضمنت الأعمال تأهيل الورش الفنية، وتجهيز حارات الفحص والصيانة، وإضافة أنظمة لغسل المحركات، وتحديث مرافق السكن الخاصة بالسائقين، وتحسين الإضاءة وشبكات الصرف، فضلاً عن تعزيز البنية التحتية للأنظمة الأمنية، وإعادة تصميم ساحات وقوف الحافلات." ويُعد هذا المشروع جزءاً من رؤية أوسع تتبناها الهيئة لتعزيز الربط بين محطات وسائل النقل المختلفة، من خلال تطبيق متطلبات الميل الأول والأخير، وتوفير عناصر داعمة كمسارات المشاة، ومواقف الدراجات الهوائية، والمعابر الآمنة، بما يسهم في تسهيل الوصول إلى المحطات، والتشجيع على استخدام وسائل التنقل المستدامة. كما يأتي هذا الإنجاز استكمالاً لمشاريع سابقة نفذتها الهيئة، شملت إنشاء محطات حديثة في مواقع استراتيجية مثل الغبيبة، والاتحاد، والجافلية، وعود ميثاء، والسطوة، واتصالات، والبراحة، والمدينة العالمية، ومطار دبي (المبنى 3). ويتكامل مشروع تطوير المحطات مع امتلاك هيئة الطرق والمواصلات أسطولاً حديثاً من حافلات المواصلات العامة، يتميز بمستوى عالٍ من الأمان والرفاهية والجودة، وكذلك مطابقتها للمواصفات الأوروبية الخاصة بالانبعاثات الكربونية المنخفضة "يورو 6" الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومزودة بمقاعد مريحة ومعايير سلامة عالية، كما وقعت الهيئة مؤخراً عقداً لتوريد 637 حافلة متعددة الأحجام، ومطابقة للمواصفات الأوروبية الخاصة بالانبعاثات الكربونية المنخفضة: "يورو 6"، وسيجرى توريدها في عامي 2025 و2026، وتشمل الاتفاقية توريد (40) حافلة كهربائية (عديمة الانبعاثات الكربونية)، من نوع (Zhongtong)، مزودة بمواصفات خليجية، وجرى اختبارها وتجربتها في المنطقة، ويبلغ طول الحافلة 12 متراً، وتتسع لـ 72 راكباً، وتعد هذه الاتفاقية الكبرى والأولى من نوعها على مستوى الدولة، كما تتضمن الاتفاقية توريد 451 حافلة لخدمة المدينة، منها (400) حافلة من نوع (MAN)، بطول 12 متراً، تتسع لـ 86 راكباً، و(51) حافلة من نوع (Zhongtong)، بطول 12 متراً، تتسع لـ 72 راكباً، وهي مزودة بمواصفات عالية من الأمان والرفاهية والجودة، وتشمل الاتفاقية توريد (76) حافلة ذات طابقين، من نوع (VOLVO)، يبلغ طولها 13 متراً، وتتسع لـ 98 راكباً، وكذلك توريد (70) حافلة مفصلية، من نوع (Isuzu Anadolu) ويبلغ طول الحافلة 18 متراً، وتتسع لـ 111 راكباً، وهي مخصصة لخدمة المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية، وخدمة المناطق الجديدة، لتقديم تغطية أكبر للنطاق الجغرافي بدبي ورفع نسبة الإشغال.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«طرق دبي» تُنجز تطوير 22 محطة ركاب وإيواء للحافلات (فيديو)
أنجزت هيئة الطرق والمواصلات في دبي مشروع تطوير 22 محطة لحافلات المواصلات العامة، شملت 16 محطة لركاب الحافلات و6 محطات لإيواء الحافلات، وذلك في إطار خطتها الاستراتيجية لتعزيز شبكة النقل الجماعي، والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للركاب، وتوفير خدمة تنقل متكاملة وآمنة تلبي تطلعات سكان الإمارة وزوارها. تطوير البنية التحتية لنظام النقل الجماعي وأكد مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، أن المشروع يأتي استكمالاً لجهود الهيئة في تطوير البنية التحتية لنظام النقل الجماعي، ويُعد امتداداً لجهود الهيئة في تطوير البنية التحتية لوسائل النقل الجماعي، بهدف تشجيع السكان على استخدام وسائل النقل الجماعي في تنقلاتهم اليومية، مشيراً إلى أن محطات إيواء الحافلات، تتم فيها أعمال الصيانة والتنظيف لجميع أسطول الحافلات البالغ عددها 1387 حافلة. خدمات متكاملة تسهم في تسهيل رحلة المستخدم وأضاف الطاير: «حرصنا أن يتجاوز دور محطات ركاب الحافلات مجرد الانتظار، ليشمل تقديم خدمات متكاملة تسهم في تسهيل رحلة المستخدم وتحقيق سعادته، من خلال تطوير المرافق وتوفير بيئة مريحة وآمنة لجميع الفئات، بما في ذلك أصحاب الهمم ومستخدمي الدراجات الهوائية، إلى جانب تحقيق التكامل مع خدمة مترو دبي، ومركبات الأجرة.» محطات متطورة وقال الطاير: «شمل المشروع تطوير 16 محطة لركاب الحافلات، منها تسع محطات في منطقة ديرة وسبع محطات في بر دبي، حيث جرى تأهيل صالات الانتظار، وتجديد واجهات المباني، وتحديث أنظمة البنية التحتية، والأرصفة، إلى جانب إضافة مصليات في بعض المواقع، ويبلغ عدد الخطوط، التي تعمل على هذه المحطات، 110 خطوط، وتقدر الطاقة الاستيعابية للمحطات في ساعات الذروة بنحو 710 حافلات.» وأضاف معاليه: «كما جرى تطوير 6 محطات لإيواء الحافلات بهدف إعداد الحافلات للتشغيل، في مناطق الخوانيج، والقصيص، والروية، والعوير، وجبل علي، والقوز، وتضمنت الأعمال تأهيل الورش الفنية، وتجهيز حارات الفحص والصيانة، وإضافة أنظمة لغسل المحركات، وتحديث مرافق السكن الخاصة بالسائقين، وتحسين الإضاءة وشبكات الصرف، فضلاً عن تعزيز البنية التحتية للأنظمة الأمنية، وإعادة تصميم ساحات وقوف الحافلات.» تعزيز الربط والتكامل ويُعد هذا المشروع جزءاً من رؤية أوسع تتبناها الهيئة لتعزيز الربط بين محطات وسائل النقل المختلفة، من خلال تطبيق متطلبات الميل الأول والأخير، وتوفير عناصر داعمة كمسارات المشاة، ومواقف الدراجات الهوائية، والمعابر الآمنة، بما يسهم في تسهيل الوصول إلى المحطات، والتشجيع على استخدام وسائل التنقل المستدامة. كما يأتي هذا الإنجاز استكمالاً لمشاريع سابقة نفذتها الهيئة، شملت إنشاء محطات حديثة في مواقع استراتيجية مثل الغبيبة، والاتحاد، والجافلية، وعود ميثاء، والسطوة، واتصالات، والبراحة، والمدينة العالمية، ومطار دبي (المبنى 3). حافلات بمعايير عالمية ويتكامل مشروع تطوير المحطات مع امتلاك هيئة الطرق والمواصلات أسطولاً حديثاً من حافلات المواصلات العامة، يتميز بمستوى عالٍ من الأمان والرفاهية والجودة، وكذلك مطابقتها للمواصفات الأوروبية الخاصة بالانبعاثات الكربونية المنخفضة «يورو 6» الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومزودة بمقاعد مريحة ومعايير سلامة عالية، كما وقعت الهيئة مؤخراً عقداً لتوريد 637 حافلة متعددة الأحجام، ومطابقة للمواصفات الأوروبية الخاصة بالانبعاثات الكربونية المنخفضة: «يورو 6»، وسيجرى توريدها في عامي 2025 و2026، وتشمل الاتفاقية توريد (40) حافلة كهربائية (عديمة الانبعاثات الكربونية)، من نوع (Zhongtong)، مزودة بمواصفات خليجية، وجرى اختبارها وتجربتها في المنطقة، ويبلغ طول الحافلة 12 متراً، وتتسع لـ 72 راكباً، وتعد هذه الاتفاقية الكبرى والأولى من نوعها على مستوى الدولة، كما تتضمن الاتفاقية توريد 451 حافلة لخدمة المدينة، منها (400) حافلة من نوع (MAN)، بطول 12 متراً، تتسع لـ 86 راكباً، و(51) حافلة من نوع (Zhongtong)، بطول 12 متراً، تتسع لـ 72 راكباً، وهي مزودة بمواصفات عالية من الأمان والرفاهية والجودة، وتشمل الاتفاقية توريد (76) حافلة ذات طابقين، من نوع (VOLVO)، يبلغ طولها 13 متراً، وتتسع لـ 98 راكباً، وكذلك توريد (70) حافلة مفصلية، من نوع (Isuzu Anadolu) ويبلغ طول الحافلة 18 متراً، وتتسع لـ 111 راكباً، وهي مخصصة لخدمة المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية، وخدمة المناطق الجديدة، لتقديم تغطية أكبر للنطاق الجغرافي بدبي ورفع نسبة الإشغال.


الإمارات اليوم
منذ 11 ساعات
- الإمارات اليوم
«كلية التربية» تطلق المخيم الصيفي الثاني
أطلقت كلية التربية بجامعة الإمارات العربية المتحدة فعاليات المخيم الصيفي الثاني 2025، المخصص لأبناء أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة، وذلك ضمن جهودها المجتمعية الهادفة إلى تطوير مهارات الأطفال واستثمار العطلة الصيفية في أنشطة تعليمية وترفيهية مفيدة. ويستمر المخيم لمدة أسبوعين، ويتضمن برنامجاً يومياً متنوعاً من الأنشطة التفاعلية التي تهدف إلى تنمية مهارات الأطفال في عدد من المجالات، مثل الرياضيات، والعلوم، والفنون، واللغات، من خلال بيئة تعليمية توازن بين المرح والمعرفة، وتشجع على التفكير الإبداعي، والعمل الجماعي، والتواصل، ويشارك في المخيم 27 طالباً تراوح أعمارهم بين 5 و11 عاماً، بإشراف 16 معلماً ومعلمة من طلبة كلية التربية الذين تم اختيارهم من أصل 60 متقدماً، يمثلون تخصصات ومراحل دراسية مختلفة. وقال مساعد العميد لشؤون الطلبة في كلية التربية، الدكتور أحمد الكعبي: «نحرص في كلية التربية على تعزيز دورنا المجتمعي من خلال مبادرات تفاعلية مثل هذا المخيم، الذي لا يقتصر أثره على الأطفال، بل يمتد ليمنح طلبتنا فرصة تطبيقية لصقل مهاراتهم التربوية، وتعزيز حسهم بالمسؤولية، ونطمح إلى تطوير هذا النموذج ليصبح مشروعاً جامعياً شاملاً يخدم المجتمع بشكل أوسع»، مشيراً إلى أن تنظيم المخيم يعكس حرص الكلية على تعزيز الروابط المجتمعية، وتوفير مساحات تعليمية آمنة ومحفزة للأطفال، بما يسهم في دعم القيم التربوية، وترسيخ ثقافة التعلم المستمر لدى الجيل الناشئ.