logo
تراجع مؤشر الخوف في وول ستريت لأدنى مستوى منذ أواخر مارس

تراجع مؤشر الخوف في وول ستريت لأدنى مستوى منذ أواخر مارس

أرقام١٣-٠٥-٢٠٢٥

انخفض مؤشر الخوف في وول ستريت دون مستوى 18 نقطة للمرة الأولى منذ السابع والعشرين من مارس، مع هدوء التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين عقب التوصل إلى هدنة مؤقتة.
وانخفض مؤشر "فيكس" الذي يقيس التقلبات المستقبلية للأسهم الأمريكية على مدار 30 يوماً، بنسبة 2.6% إلى 17.91 نقطة في تمام الساعة 06:30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
وواصل المؤشر الانخفاض منذ أن وصل إلى مستوى 60 نقطة في أوائل أبريل عقب إعلان الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" فرض رسوم جمركية مرتفعة على أغلب الدول، وسط قلق من أن تؤدي هذه التعريفات إلى ركود أكبر اقتصاد في العالم.
وانخفض المؤشر في ظل هدوء مخاوف المستثمرين تجاه التوترات التجارية الراهنة، خاصة بعدما توصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق تجاري أولي يقضي بتعليق أغلب الرسوم الجمركية التبادلية بين البلدين لمدة 90 يومًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

12% هبوطا في سهم "جيم ستوب" رغم شراء بتكوين
12% هبوطا في سهم "جيم ستوب" رغم شراء بتكوين

مباشر

timeمنذ 23 دقائق

  • مباشر

12% هبوطا في سهم "جيم ستوب" رغم شراء بتكوين

مباشر: تراجع سهم "جيم ستوب" بوتيرة حادة خلال تعاملات الأربعاء، رغم بدء الشركة المتخصصة في بيع ألعاب الفيديو تنفيذ استراتيجيتها للاستثمار في عملة البيتكوين المشفرة. وانخفض السهم المدرج في نيويورك بنسبة 6.80% إلى 32.63 دولار، بعد هبوطه 12.22% في وقت سابق من الجلسة مسجلاً 30.73 دولار. يأتي ذلك رغم إعلان الشركة عن شراء 4710 وحدات من البيتكوين بقيمة تزيد على نصف مليار دولار، في أول استثمار لها في قطاع العملات المشفرة. جاءت عملية الشراء هذه في ضوء خطة استثمارية جديدة صدّق عليها مجلس إدارة الشركة في وقت سابق من هذا العام، تتضمن إدراج البيتكوين ضمن أصولها الاحتياطية الاستراتيجية.

"بلاك روك" تشتري 10% من أسهم "سيركل إنترنت جروب"
"بلاك روك" تشتري 10% من أسهم "سيركل إنترنت جروب"

مباشر

timeمنذ 23 دقائق

  • مباشر

"بلاك روك" تشتري 10% من أسهم "سيركل إنترنت جروب"

مباشر: تخطط شركة "بلاك روك" لشراء حوالي 10% من الأسهم المعروضة في الطرح العام الأولي لشركة "سيركل إنترنت جروب". وتسعى "سيركل إنترنت"، وبعض مساهميها، بمن فيهم المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي جيريمي ألير، إلى جمع ما يصل إلى 624 مليون دولار من خلال الطرح، وفقًا لبيان قُدّم إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. يُظهر البيان أن شركة آرك لإدارة الاستثمارات، التابعة لكاثي وود، أبدت اهتمامها بشراء أسهم تصل قيمتها إلى 150 مليون دولار من الطرح بحسب بلومبرج.

كييف تتهم بكين: 80% من مكونات المسيّرات الروسية صناعة صينية
كييف تتهم بكين: 80% من مكونات المسيّرات الروسية صناعة صينية

عكاظ

timeمنذ 32 دقائق

  • عكاظ

كييف تتهم بكين: 80% من مكونات المسيّرات الروسية صناعة صينية

تابعوا عكاظ على اتهم رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، أوليه إيفاشتشينكو، الصين بتقديم دعم مباشر للمصانع العسكرية الروسية، في اتهامات هي الأكثر تحديداً بشأن دور بكين في دعم روسيا خلال الحرب مع أوكرانيا. وحسب موقع « Business Insider » كشف إيفاشتشينكو عن بيانات مؤكدة تُظهر تورط الصين في تزويد 20 مصنعاً روسياً بالموارد اللازمة لإنتاج الأسلحة. وفي تصريحات لوكالة الأنباء الحكومية الأوكرانية «يوكرينفورم»، قال إيفاشتشينكو إن الصين توفر آلات تصنيع، ومنتجات كيميائية خاصة، البارود، ومكونات مخصصة للصناعات الدفاعية للمصانع الروسية. وأضاف أن 80% من المكونات الإلكترونية الحيوية المستخدمة في الطائرات المسيّرة الروسية التي تم رصدها حتى أوائل 2025، مصدرها الصين. وأشار المسؤول الأوكراني إلى وجود شبكات معقدة تشمل شركات وهمية وتسميات مضللة للمنتجات لتزويد روسيا بالمكونات الإلكترونية اللازمة لتصنيع الأسلحة، في محاولة للتحايل على العقوبات الغربية المفروضة على موسكو منذ بدء غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022. ومنذ بدء الحرب، فرضت الدول الغربية عقوبات صارمة على روسيا لتقييد وصولها إلى التقنيات الحيوية، مثل الرقائق الإلكترونية المستخدمة في تصنيع الصواريخ الجوالة والطائرات المسيّرة. ورغم هذه العقوبات، تمكنت روسيا من تأمين بعض احتياجاتها عبر دعم حلفائها، بما في ذلك الصين، وشبكات السوق السوداء المعقدة. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشهر الماضي، أن إنتاج الأسلحة الروسية، بما في ذلك أنظمة الاتصالات والاستطلاع والحرب الإلكترونية، تضاعف في 2024، مع تسليم أكثر من 4000 وحدة من الأسلحة المدرعة و180 طائرة مقاتلة ومروحية إلى القوات. أخبار ذات صلة وتوفر الصين دعماً دبلوماسياً واقتصادياً لروسيا منذ بدء الحرب، لكنها تنفي تقديم أي مساعدات مادية مباشرة للجيش الروسي. وتأتي تصريحات إيفاشتشينكو في وقت تشهد العلاقات بين الصين والغرب توتراً متزايداً بسبب دعم بكين المزعوم لروسيا. وفي العام الماضي، اتهمت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الصين بتزويد روسيا بسلع ذات استخدام مزدوج تدعم الصناعات الدفاعية. وتُعد اتهامات إيفاشتشينكو من الأكثر تفصيلاً، إذ تشير إلى أنواع محددة من الموارد التي توفرها الصين، ما يثير تساؤلات حول فعالية العقوبات الغربية. ولم تصدر الصين رداً رسمياً على الاتهامات الأخيرة، لكنها أكدت في مناسبات سابقة التزامها بعدم التدخل في الصراع الأوكراني. ويرى محللون أن هذه الاتهامات قد تزيد من الضغوط الدولية على بكين لتوضيح موقفها، خصوصاً مع استمرار الحرب وتفاقم الخسائر في أوكرانيا. وحذر خبراء من أن استمرار الدعم الصيني قد يؤدي إلى تشديد العقوبات على الشركات الصينية، ما يؤثر على العلاقات التجارية مع الغرب. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أوليه إيفاشتشينكو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store