
مندوب الولايات المتحدة لدى الناتو: الأوروبيون سيتحملون أعباء دعم أوكرانيا
وقال ويتاكر في تصريح لقناة "فوكس نيوز"، يوم الاثنين، إن "الأيام عندما كانت الولايات المتحدة ترسل كميات غير محدودة من دولارات دافعي الضرائب للدفاع عن أوكرانيا قد انتهت".
وأضاف أن أعباء النفقات ستقع على عاتق الأوروبيين، حيث "يجب أن تكون".
وأكد أن الولايات المتحدة لن تقطع الأسلحة الأمريكية عن أوكرانيا، مشيرا إلى أنها ستبيعها لأوروبا لتستخدمها أوكرانيا لاحقا.
وقال ويتاكر إن "من الواضح أن الرئيس ترامب يتمتع بمهارة عقد الصفقات. وأعتقد أنه رأى في ذلك ليس فقط إمكانية توفير فرص العمل في وسط أمريكا، حيث تصنع الأسلحة... أعتقد أن هناك إمكانية حقيقية لمساعدة الاقتصاد الأمريكي".
ولفت إلى أن الأمين العام لحلف الناتو مارك روته كان "جزءا مهما من الصفقة"، وأن ترامب يستمتع بالعمل معه.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن بعد لقائه مع الأمين العام للناتو مارك روته، يوم الاثنين، أن الولايات المتحدة ستقدم مزيدا من الأسلحة والمساعدات العسكرية لأوكرانيا بتمويل الحلفاء الأوروبيين في الناتو للتوريدات.
وأشار ترامب إلى أن هذه الآلية متفق عليها مع الحلفاء الأوروبيين، وأن التوريدات ستبدأ فورا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 18 دقائق
- خبر صح
ليلة المسيرات تسجل إسقاط الدفاع الجوي الروسي لـ 93 طائرة أوكرانية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، أن أنظمة الدفاع الجوي لديها أسقطت 93 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال الليلة الماضية. ليلة المسيرات تسجل إسقاط الدفاع الجوي الروسي لـ 93 طائرة أوكرانية مواضيع مشابهة: تحطم مروحية عسكرية في مطار مقديشو بالصومال مع فيديو توضيحي ليلة المسيرات وأوضحت الوزارة في بيانها أن عمليات الاعتراض جرت بين الساعة 11:30 مساءً يوم 19 يوليو والساعة 7:00 صباحًا يوم 20 يوليو بتوقيت موسكو ووفقًا للبيان، تم تدمير 38 طائرة مسيّرة فوق مقاطعة بريانسك، و19 فوق مقاطعة موسكو — بينها 16 طائرة كانت متجهة نحو العاصمة — بالإضافة إلى 11 طائرة فوق مقاطعة كالوجا، و8 فوق تولا، و5 فوق أوريول، ومثلها فوق نيجني نوفجورود. كما أسقطت الدفاعات الجوية 3 طائرات مسيّرة فوق مياه البحر الأسود، وطائرتين فوق مقاطعة كورسك، وطائرة واحدة فوق بيلجورود، وأخرى فوق مقاطعة ريازان. أوكرانيا تستعد لفتح مفاوضات سلام جديدة بالتزامن مع اتفاق عسكري مع واشنطن أعلن الرئيس الأوكراني، اليوم السبت، استعداد بلاده لفتح جولة جديدة من محادثات السلام مع روسيا خلال الأسبوع المقبل، في خطوة تهدف إلى تهدئة التوترات المستمرة منذ بداية الصراع، ويأتي هذا الإعلان في ظل تحركات سياسية وعسكرية مكثفة على الساحة الدولية، تعكس رغبة أوكرانيا في السعي نحو حلول سلمية. وفي سياق متصل، كشف زيلينسكي عن مفاوضات متقدمة مع الولايات المتحدة الأمريكية، تقودها إدارة الرئيس دونالد ترامب، تتعلق بإبرام صفقة ضخمة لتوريد وتطوير الطائرات المسيرة، ما يفتح آفاقًا جديدة للتعاون الاستراتيجي بين كييف وواشنطن في مجال التكنولوجيا العسكرية. ممكن يعجبك: ترامب يعلن عن خطة لإعادة بناء الجيش الأمريكي بشكل غير مسبوق وأوضح الرئيس الأوكراني أن الاتفاق المرتقب يتضمن تطويرًا مشتركًا لتقنيات الطائرات المسيرة، مشيرًا إلى أن أوكرانيا ستشارك خبراتها القتالية المتراكمة خلال سنوات الحرب لتعزيز القدرات الدفاعية الأمريكية، وأكد زيلينسكي أن هذه الصفقة تمثل مكسبًا للطرفين، مشددًا على حاجة الشعب الأمريكي لهذه التكنولوجيا المتطورة. الدعم الأمريكي العسكري لأوكرانيا وتشمل الصفقة قيام الولايات المتحدة بشراء طائرات مسيّرة أثبتت كفاءتها في ميدان المعركة من أوكرانيا، مقابل حصول الأخيرة على أسلحة أمريكية متطورة تعزز قدراتها الدفاعية والهجومية. فيما أفادت تقارير نشرتها صحيفتا فايننشال تايمز وواشنطن بوست بأن ترامب شجع زيلينسكي على تنفيذ ضربات مباشرة ضد أهداف داخل الأراضي الروسية، بما فيها موسكو وسانت بطرسبرج، بهدف زيادة الضغط على الكرملين ودفعه نحو طاولة التفاوض، مشيرة إلى أن زيلينسكي طالب في المقابل بدعم تسليحي واسع لتنفيذ هذه الخطة. لكن نفت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، هذه الادعاءات بشكل قاطع، مؤكدة أن ترامب لم يدعُ إلى استهداف الأراضي الروسية، وإنما يواصل العمل بلا كلل للتوصل إلى نهاية سلمية للصراع.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
من يمتلك السلطة الأكبر على الرئيس بوتين، شي أم ترامب؟
نشرت صحيفة 'التايمز' البريطانية تقريرًا يسلط الضوء على استياء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، حيث منح ترامب بوتين مهلة 50 يومًا للإعلان عن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، ورغم عدم ظهور أي قلق من جانب الكرملين تجاه هذه التصريحات، إلا أن تحركات ترامب أدخلت لاعبًا ثالثًا على الساحة السياسية الدولية وهو الرئيس الصيني شي جين بينغ، الذي يبدو أنه المستفيد الأكبر من التوترات الحالية. من يمتلك السلطة الأكبر على الرئيس بوتين، شي أم ترامب؟ مقال مقترح: نتنياهو يعتبر نزع السلاح من غزة شرطاً أساسياً لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار تهديدات ترامب التجارية وتأثيرها المحدود هدد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على الواردات الروسية، لكن صادرات روسيا إلى الولايات المتحدة تقدر بـ3 مليارات دولار فقط، وهو ما يمثل أقل من 1% من إجمالي صادراتها، مما يجعل هذا التهديد غير ذي تأثير كبير على موسكو، أما التهديد الأكثر جدية فهو فرض رسوم ثانوية على الدول التي تستورد النفط الروسي، الذي يمثل إيراداته نحو 192 مليار دولار سنويًا، ومع ذلك فإن معظم هذه الصادرات تتجه إلى الصين والهند، مما يصعب على هاتين الدولتين إعادة توجيه مشترياتهما في الوقت الحالي، كما أن فرض هذه الرسوم قد يتسبب في اضطرابات في السوق العالمية وارتفاع أسعار البنزين في الولايات المتحدة، وهو أمر حساس سياسيًا للرؤساء الأمريكيين. شي جين بينغ.. الحليف الأقوى لبوتين في هذا السياق، أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال لقائه مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف على ضرورة تعزيز الدعم المتبادل بين البلدين، حيث وصفت وزارة الخارجية الصينية الرسوم الجمركية الأمريكية بأنها 'عقوبات أحادية غير قانونية'، وشدد وزير الخارجية الصيني وانغ يي على أن غزو بوتين لأوكرانيا كان 'نعمة' لبكين، لأنه أبقى الغرب مشغولًا في أوروبا بدلاً من المحيط الهادئ، مما يصب في مصلحة الصين التي لا يمكنها تقبل هزيمة روسيا. الدعم العسكري الصيني لموسكو لم تقتصر الصين على الدعم الدبلوماسي فقط، بل قدمت مساعدات عسكرية ملموسة تشمل تزويد روسيا بمعدات 'ذات استخدام مزدوج' تشمل تقنيات متقدمة مثل كابلات الألياف الضوئية للتحكم في الطائرات المسيرة وأنظمة دفاع ليزر منخفضة الارتفاع، كما أُبلغ عن مشاركة جنود صينيين في صفوف الجيش الروسي، وربما مرور ذخيرة صينية عبر كوريا الشمالية. اقرأ كمان: جيش الاحتلال يفاجئ نتنياهو بتأجيل مشروع مدينة الخيم لعام كامل الهيمنة الصينية في مناطق حيوية بالرغم من الحديث عن 'محور الاضطرابات' بين روسيا وإيران والصين وكوريا الشمالية، إلا أن العلاقات بين هذه الدول تبقى قائمة على مصالح محدودة وتبادل تجاري، وقد توسع نفوذ الصين كلاعب رئيسي في المنطقة، في آسيا الوسطى ودول مثل لاوس وكوبا وأفريقيا من خلال مبادرات اقتصادية وعسكرية، مما يعكس تحولًا تدريجيًا في موازين القوى بعيدًا عن موسكو. توترات بين الصين وروسيا في الخفاء لا تخلو العلاقة بين البلدين من التوترات، فقد تسربت تقارير استخباراتية روسية تشير إلى تصاعد عمليات التجسس الصينية على موسكو، بينما تخضع الأجهزة الصينية لاختبارات كشف الكذب عند عودتها من مهام في روسيا، خوفًا من تجنيدها من قبل الاستخبارات الروسية. بناء نظام عالمي بديل تحت قيادة الصين كما تستغل الصين الحرب في أوكرانيا لتعزيز اعتماد روسيا عليها اقتصاديًا، عبر توسيع استخدام نظام الدفع الصيني (CIPS) كبديل لشبكة 'سويفت'، وترويج مؤسسات مالية وأمنية جديدة تنافس الهيئات الغربية التقليدية، وفي ظل هذا التحول، يبدو أن ترامب الذي راهن على قدرة الصين في الضغط على روسيا، قد أخطأ التقدير، حيث يسعى شي جين بينغ لتقوية تحالفه مع موسكو، معترفًا بتناقص النفوذ الأمريكي الأحادي القطبية في العالم، كما يدل فشل ترامب في كسر تحالف موسكو وبكين على تحول جذري في النظام الدولي، بينما تسعى الصين لتأسيس نظام عالمي جديد يعكس قوتها المتزايدة، يظل الرئيس شي جين بينغ اللاعب المحوري في توجيه مستقبل الصراع الأوكراني والعلاقات الدولية، متجاوزًا كل التوقعات ومغيرًا قواعد اللعبة السياسية الكبرى.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب
منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب كشفت منصة 'بولي ماركت'، أكبر سوق للتنبؤات القائمة على العملات المشفرة في العالم، عن تصدر اسم جي دي فانس، نائب الرئيس الجمهوري الحالي، قائمة المرشحين المحتملين للفوز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2028، مما يعكس تغيرًا في المزاج السياسي الأمريكي. منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب شوف كمان: الرئيس الإيراني يؤكد أننا لن نتضور جوعاً إذا لم نتوصل لاتفاق نووي مع واشنطن تصدر جي دي فانس، النائب الحالي للرئيس دونالد ترامب، قائمة المرشحين الأوفر حظًا بحسب منصة 'بولي ماركت'، حيث بلغت نسبة التوقعات لصالحه 27%، وهذا التقدير يعكس ثقة المراهنين في صعوده السياسي السريع، خاصة بعد أن ألمح بنفسه إلى إمكانية خوضه السباق الرئاسي في مقابلة مع برنامج 'Fox & Friends' في أبريل الماضي، حيث قال: 'عندما نصل إلى تلك المرحلة، سأتحدث مع الرئيس وسنقرر ما الذي نريد فعله' غافين نيوسوم في المركز الثاني في المركز الثاني، جاء حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم بنسبة 14%، وهو فارق كبير عن فانس، مما يعكس تراجع التأثير الديمقراطي في بورصة التوقعات. ممكن يعجبك: محادثات بين الرئيس التركي ونظيره السوري في إسطنبول أما المركز الثالث فكان من نصيب النائبة التقدمية ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز بنسبة 10%، تليها شخصيات معروفة مثل وزير النقل السابق بيت بوتيغيغ (8%) ووزير الخارجية ماركو روبيو (6%). تراجع هاريس وصمود ترامب الرمزي كما حلّ حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو سادسًا بنسبة 5%، رغم تداول اسمه كمرشح محتمل لمنصب نائب الرئيس مع كامالا هاريس في انتخابات 2024. وجاءت المفاجأة في تراجع هاريس نفسها، إذ تعادلت مع حاكم فلوريدا رون دي سانتيس في المركز السابع بنسبة 4% لكل منهما، أما الرئيس دونالد ترامب، الذي لا يمكنه الترشح لولاية ثالثة دستوريًا، فقد حصل رغم ذلك على نسبة 3%، مما يعكس استمرار رمزيته السياسية في نظر كثيرين. في الوقت نفسه، تشير هذه التوقعات إلى أن الساحة السياسية الأمريكية لعام 2028 قد تشهد وجوهًا جديدة وصراعات غير تقليدية، وسط تراجع واضح للعديد من الأسماء اللامعة في السنوات الأخيرة، بينما يراهن المراقبون والمستثمرون على جيل جديد من القادة، يبقى السباق مفتوحًا على كل الاحتمالات.