
المنتخب النيجيري النسوي يكتسح زامبيا بخماسية نظيفة ويتأهل لدور النصف
تأهل المنتخب النيجيري النسوي لكرة القدم للدور نصف نهائي من منافسات كأس أمم إفريقيا للسيدات المغرب 2025، بعدما إكتسح المنتخب الزامبي بخماسية نظيفة في المباراة التي جرت على أرضية ملعب الأب جيكو بمدينة الدار البيضاء.
وعرف الشوط الأول سيطرة ميزانية قوية للمنتخب النيجيري الذي تمكن من تسجيل ثلاثة أهداف مستغلا الضعف البين لدفاعات المنتخب نسوي الزامبي،
وفي الشوط الثاني واصل العناصر النسوية النيجيرية على نفس النسوي لنتمكن من تسجيل هدفين ، لتنتخي المباراة فوز بين بخمسة أهداف دون مقابل وتأهل المنتخب النيجيري لنصف نهائي كأس أمم إفريقيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ 3 ساعات
- أكادير 24
إنفانتينو يشيد بالمغرب: بلد يعشق كرة القدم وأصبح مركزًا عالميًا لتنظيم التظاهرات الكبرى
agadir24 – أكادير24/ومع أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، جياني إنفانتينو، اليوم السبت 19 يوليوز 2025، أن المغرب أصبح من بين المراكز العالمية الكبرى في مجال كرة القدم، بفضل ديناميته المتسارعة في التنظيم والتكوين واحتضانه لمواهب متميزة. وعبر إنفانتينو، فور وصوله إلى الرباط، عن سعادته الكبيرة بزيارة المملكة، معربًا عن تقديره للروح الكروية التي تميز المغرب، واصفًا إياه بـ'البلد الذي يعشق ويعيش كرة القدم كل يوم'. وأشاد بالعمل الجبار الذي تقوم به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والذي مكّن من تنظيم تظاهرات رياضية وصفها بـ'الاستثنائية' خلال السنوات الأخيرة. ونوّه رئيس الفيفا بالمستويات العالية التي باتت تتميز بها المنتخبات الوطنية المغربية، سواء على مستوى الرجال أو السيدات، مشيرًا إلى أن المغرب يمتلك قاعدة قوية من اللاعبين واللاعبات الذين يمثلون حاضر ومستقبل الكرة العالمية. كما سلط الضوء على النجاح المتواصل لكأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب 2024)، التي تحتضنها المملكة حاليًا، مشيرًا إلى أن البطولة تعرف نجاحًا لافتًا من حيث المستوى الرياضي والحضور الجماهيري، ما يعكس حجم الانخراط الشعبي والتنظيمي في إنجاح هذه التظاهرة القارية. وأكد إنفانتينو أن المغرب يستعد لاحتضان مواعيد كروية كبرى خلال السنوات المقبلة، من بينها تنظيم خمس نسخ متتالية من كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، إضافة إلى كأس أمم إفريقيا للرجال سنة 2025، وكأس العالم 2030 الذي ينظمه المغرب بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. ويعكس هذا التقدير الدولي الجديد المكانة المتصاعدة للمغرب في المشهد الكروي العالمي، وقدرته على التحول إلى منصة قارية ودولية لاحتضان كبرى التظاهرات، بفضل بنياته التحتية ومهاراته التنظيمية المتطورة.


المنتخب
منذ 8 ساعات
- المنتخب
سناء امسودي: كنت متأكدة أن مستوانا سيتحسن مع توالي المباريات
عبرت سناء امسودي لاعبة المنتخب المغربي النسوي عن سعادتها، بعد الفوز على منتخب مالي ب3-1 والتأهل إلى نصف نهائي كأس أمم إفريقيا للإناث. وتابعت: " المباراة لم تكن سهلة رغم فوزنا العريض، حيث كان المنتخب المالي مندفعا وقويا على المستوى الدفاعي، رغم أنه لم يهددنا كثيرا، سيطرنا أكثر على المجريات في الشوط الثاني الذي كنا فيه أفضل، وكان بإمكاننا أن نسجل نتيجة أكبر من خلال الفرص الكثيرة التي أتيحت لنا. كنت متأكدة أن مستوانا سيتحسن مع توالي المباريات، ولم نعد ترتكب الأخطاء، الآن سنركز على المباراة القادمة من أجل مواصلة مشوارنا بنجاح في المنافسة الإفريقية".


LE12
منذ 9 ساعات
- LE12
لقجع: مشاريع الكان 2025 والمونديال 2030 تقوم على الاستمرارية من أجل إرث مستدام
أكد الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، الجمعة بالرباط، أن مشاريع البنيات التحتية والاستثمارات وأشغال البناء، التي تم إطلاقها في إطار تنظيم وأوضح لقجع، خلال ندوة وزارية نظمت بالمدرسة الوطنية العليا للإدارة، تحت عنوان ' وأشار إلى أن استثمارا يناهز 150 مليار درهم جار في القطاعات المعنية، بما يشمل إحداث محطة لمعالجة الماء الصالح للشرب بسعة 2 مليار متر مكعب، موجهة لتلبية الاحتياجات الصناعية والمنزلية. وفي هذا السياق، أبرز السيد لقجع أن تمويل البنيات التحتية المتصلة بالنقل يرتكز على شراكات بين القطاعين العام والخاص، مدعومة بدعم سنوي من الدولة يقارب 1,6 مليار درهم إلى غاية سنة 2030، مما يضمن استمرارية المشاريع واستدامتها المالية. وذكر بأن التنقل بين المدن المستضيفة يظل رهانا محوريا، موضحا أن 'تطوير الخط فائق السرعة والخطوط الجهوية السريعة قد انطلق فعليا، خصوصا لربط الدار البيضاء والرباط وطنجة، وكذا الأقاليم الجنوبية، بهدف تعزيز الاندماج الترابي والاقتصادي للمملكة. وفي ما يخص الترتيبات المالية، شدد السيد لقجع على أنه تم تصميمها بطريقة لا تثقل كاهل الميزانية العامة للدولة. وأضاف أن 'تصورا مبتكرا للتمويل والاستغلال، بشراكة مع صندوق الإيداع والتدبير والشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية، يتيح استرداد التكاليف على مدى 20 سنة، مما يضمن استدامة الاستثمارات'. وبالموازاة مع ذلك، أعلن السيد لقجع أن أشغال إنجاز الملعبين المخصصين لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 سيتم إتمامها وفق جدول زمني محدد، حيث سيتم الانتهاء من ملعب مولاي عبد الله بالرباط في 31 يوليوز، والملعب الكبير بطنجة في 15 غشت. واعتبر أن هذا التنظيم يندرج ضمن رؤية أوسع تشمل تنظيم مسابقات دولية نسوية وقارية أخرى، مما سيساهم في تعزيز القدرات التنظيمية للمغرب، وتقوية إشعاعه الرياضي والاقتصادي على المدى البعيد. من جهتها، أكدت المديرة العامة للمدرسة الوطنية العليا للإدارة، ندى بياز، أن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 يعتبر واجهة تبرز جرأة المغرب وقدرته على التكاتف والاستشراف وبناء المستقبل، فضلا عن التنسيق مع شركائه مثل إسبانيا والبرتغال. وعلى المستوى الاقتصادي، رأت السيدة بياز في هذا الحدث رافعة استثمارية هيكلية تعزز النمو والتنقل والجاذبية الترابية، وذلك بتعبئة كافة الفاعلين في الدولة ضمن منطق التنسيق والنجاعة والشفافية. كما سلطت بياز الضوء على البعد الإستراتيجي لهذا المشروع، والذي يعكس طموح المغرب لأن يكون فاعلا مؤثرا ومتضامنا، يترسخ في دبلوماسية بناءة وشراكة نموذجية مع البلدان الشقيقة والصديقة. وشددت، في هذا السياق، على أن المدرسة الوطنية العليا للإدارة، بصفتها مدرسة للتميز الإداري، ينبغي أن تواكب هذه التحولات، من خلال إعداد أطر قادرة على تصور مثل هذه المشاريع الكبرى وتنفيذها وإنجاحها. وبمناسبة الذكرى الـ 75 لتأسيسها، دخلت المدرسة مرحلة تسريع تحولها، مجددة عزمها بذلك على ترسيخ دورها كفاعل رئيسي في تحسين أداء الإدارة العمومية. وفي ختام هذه الندوة الوزارية، جدد لقجع التأكيد على أن تنظيم كأس العالم 2030 يندرج ضمن رؤية إستراتيجية شاملة يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بحيث إن الهدف لا يقتصر على تنظيم حدث رياضي ضخم فحسب، بل يشمل إحداث تحول اقتصادي ومؤسساتي ومجالي مستدام بالمغرب.