
بينها بلد عربي على حدود مصر.. الموساد يزعم موافقة 3 دول على استقبال أهل غزة
وزعم المصدران أن «برنياع» أبلغ المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، أن إثيوبيا، إندونيسيا، وليبيا، أبدت استعدادها لاستقبال اللاجئين الفلسطينيين من غزة، وأن واشنطن يجب أن تقدم «حوافز» لتلك الدول للموافقة على إعادة توطينهم.
ومع ذلك، قال مصدر، إن «ويتكوف» لم يكن حاسما في موقفه وليس من الواضح إن كانت واشنطن ستتدخل في هذه المسألة. ويقول مسؤولون أمريكيون أيضًا إن البيت الأبيض ليس راغبًا في نقل الفلسطينيين من غزة وسط معارضة من الدول العربية.
يأتي ذلك بعد أشهر من اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل جميع سكان غزة إلى أجل غير مسمى ريثما تُعاد إعمار القطاع. وقد عارضت الدول العربية ومعظم العالم الغربي هذه الفكرة بشدة، بينما أيدها نتنياهو وائتلافه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 27 دقائق
- مصرس
روسيا.. بين تغيير المواقف والسعى لصفقة تحت الطاولة
منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض فى بداية عام 2025، ظهر تحول واضح فى موقفه العلنى من روسيا، وهو ما أثار جدلًا واسعًا فى الأوساط السياسية والدبلوماسية الدولية ففى حين كان ترامب فى ولايته الأولى متّهمًا باللين تجاه موسكو، بل ومتّهَمًا بالتقارب الشخصى مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فإن نبرته الحالية باتت أكثر حدة، وتصريحاته تتجه إلى تحميل روسيا مسئولية مباشرة عن تزعزع النظام الدولى بل وصل الأمر فى الأيام الماضية إلى رفع الحظر الذى فرضه فى الآونة الأخيرة على أوكرانيا من جديد. هذا التحول يطرح تساؤلات عن خلفياته الحقيقية، وما إذا كان يعكس قناعة جديدة، أم مجرد مناورة فى سياق سياسى متغير، داخليًا ودوليًا. من الناحية الجيوسياسية، فإن العالم فى عام 2025 يختلف جذريًا عن المشهد الذى واجهته إدارة ترامب الأولى.اقرأ أيضًا | الاتحاد الأوروبي يفرض حزمة عقوبات جديدة تستهدف 22 بنكًا وعشرات الكيانات الروسيةفروسيا تخوض منذ أكثر من ثلاث سنوات حربًا مكلّفة فى أوكرانيا، أنهكت مواردها، وزعزعت استقرارها الداخلى، وأضعفت موقعها الاقتصادى والدبلوماسى. وعلى الرغم من بعض المكاسب الميدانية التى حققتها موسكو، فإن الغرب بقيادة واشنطن نجح فى فرض عزلة نسبية على روسيا، وزيادة اعتمادها على الصين وإيران.هذا الواقع الجديد فتح شهية إدارة ترامب لاستثمار الضعف الروسى لصالح تعزيز النفوذ الأمريكى، لا سيما فى مناطق النفوذ التقليدية لروسيا مثل أوروبا الشرقية، وآسيا الوسطى، وحتى الشرق الأوسط.ترامب، المعروف بنزعته البراغماتية، لا ينظر إلى روسيا من منظور أيديولوجى بقدر ما يراها من زاوية المصالح والمساومات.وهذا ما يجعل تحوّله الظاهرى قابلًا للفهم إذا ما قُرئ ضمن استراتيجية أوسع لإعادة تشكيل توازن القوى العالمى.ففى ظل صعود الصين كمنافس اقتصادى وعسكرى مباشر للولايات المتحدة، قد يكون الضغط على روسيا وسيلة لتقليص تحالفها المتصاعد مع بكين، أو على الأقل لتفكيك شراكتها الاستراتيجية من هذا المنطلق، فإن اللهجة المتشددة تجاه موسكو قد تخفى وراءها محاولة لتقديم عرض تفاوضى كبير لاحقًا، بحيث يتم فصل روسيا عن الصين مقابل تنازلات استراتيجية فى أوكرانيا أو الطاقة أو الملفات الأمنية فى أوروبا.ولا يمكن فى هذا السياق تجاهل العلاقة الشخصية التى تربط بين ترامب وبوتين، وهى علاقة معقدة اتّسمت خلال السنوات الماضية بمزيج من الإعجاب المتبادل والحذر الشديد. لكن فى الوقت ذاته، لا يمكن إنكار أن هناك تحوّلًا حقيقيًا فى البيئة السياسية التى تحيط بترامب.فاتهامات التواطؤ مع روسيا التى لاحقته فى ولايته الأولى لا تزال عالقة فى ذاكرة الرأى العام، وتجعله اليوم أكثر حرصًا على الظهور بمظهر الزعيم الصارم، القادر على مواجهة الخصوم الكبار، لا التحالف معهم.كما أن الحزب الجمهورى نفسه تغيَّر، فتيار الصقور عاد إلى الواجهة، خاصة بعد أن أثبتت حرب أوكرانيا أن روسيا ليست شريكًا استراتيجيًا، بل خصم يجب تحجيمه.هذا التغيُّر فى التوجه الحزبى، إضافة إلى الضغوط الإعلامية، قد يكونان دافعين أساسيين وراء التبدل فى خطاب ترامب، حتى لو ظل مستعدًا للانفتاح على موسكو إذا توافرت الشروط المناسبة.الجوانب الجيوسياسية لهذا التحول لا تقتصر فقط على أوروبا أو أوكرانيا، بل تمتد إلى مناطق أخرى من العالم ففى الشرق الأوسط، حيث لروسيا حضور عسكرى واستخباراتى فاعل، تسعى إدارة ترامب إلى إعادة رسم خريطة النفوذ من جديد.دعم إسرائيل الكامل، وضبط تمدد إيران، وتحجيم النفوذ الروسى فى سوريا، كلها أهداف تسعى واشنطن إلى تحقيقها ضمن صفقة شاملة تعيد تموضع موسكو.وفى أفريقيا، حيث تسعى روسيا لتعويض خسائرها الأوروبية عبر توسيع نفوذها الأمنى والاقتصادى، تعمل واشنطن على إطلاق مبادرات مضادة، من خلال دعم الحكومات الحليفة، وزيادة الحضور العسكرى غير المباشر.حتى فى ملف الطاقة، الذى كان أحد أوجه التفاهم بين ترامب وبوتين فى السابق، لم تعد هناك أرضية مشتركة واضحة. فمع محاولات روسيا استخدام صادراتها من النفط والغاز كسلاح سياسى، يبدو أن إدارة ترامب الجديدة تتجه إلى دعم إنتاج الطاقة المحلى بأقصى طاقته، وتقوية الشراكة مع دول الخليج كمصدر بديل.أما عن الموقف الروسى من هذا التحول، فقد اتسم بالحذر والترقب، لا بالمواجهة المباشرة ومع ذلك، فإن موسكو تدرك أن ترامب قد يستخدم الورقة الروسية فى صراعه مع الصين، وربما لممارسة الضغط على حلف الناتو أو أوروبا الشرقية.وهذا يضع روسيا أمام معضلة مزدوجة: هل تفتح حوارًا مشروطًا مع إدارة ترامب وتجازف بعلاقاتها مع بكين؟ أم تستمر فى التكتل المناهض للغرب، وتتحمّل الضغوط الأمريكية الجديدة؟ لذا، فإن بوتين يراهن حاليًا على التهدئة الاستراتيجية: لا تصعيد مقابل، ولا تنازلات مجانية، بل بقاء على الحافة، مع الحفاظ على قنوات خلفية للاتصال، بانتظار لحظة مناسبة لعقد صفقة قد تُغيّر قواعد اللعبة.باختصار، فإن تحول ترامب فى موقفه من روسيا ليس وليد قناعة أيديولوجية أو انعطافة أخلاقية، بل هو انعكاس لمعادلة معقدة، تتشابك فيها الجغرافيا مع المصالح، وتُرسم فيها الاستراتيجيات بلغة الصفقات لا المبادئ.أما موقف روسيا، فيتسم بالترقب دون استسلام، والحذر دون قطيعة، فى انتظار ما إذا كانت هذه المرحلة مقدمة لمواجهة مباشرة، أم تمهيدًا لتفاهم خفى قد يظهر لاحقًا على طاولة مفاوضات لا تزال غامضة الاتجاه.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
ترامب يجدد تأكيده تدمير المواقع النووية الإيرانية بالكامل وسحقها
جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التأكيد أن المنشآت النووية الإيرانية التي استهدفها القصف الأمريكي في يونيو الفائت دمرت بالكامل. وقال ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال"، اليوم السبت، إن 'المواقع النووية الثلاثة كلها في إيران دمرت بالكامل وسحقت'. كما أشار إلى أن الأمر "يستغرق سنوات قبل وضعها في الخدمة مجددًا. وإذا ما أرادت إيران القيام بذلك، فمن الأجدى بها أن تبدأ من جديد، في 3 مواقع مختلفة"، قبل أن يتم تدمير تلك المواقع أيضًا". وكشف خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين مطلعين، أن تقييمًا أمريكيًا جديدًا خلص إلى أن الضربات التي شنتها الولايات المتحدة في يونيو دمرت موقعًا واحدًا فقط من بين 3 مواقع نووية إيرانية، وفق ما أفادت شبكة "إن بي سي نيوز"، الخميس. وأوضح المسؤولون أن التقييم أظهر أن موقعًا نوويًا إيرانيًا واحدًا فقط دُمر بشكل كامل، ما أدى إلى تأخير العمل فيه بشكل كبير. فيما لفتوا إلى أن التقييم بين أن الموقعين الآخرين لم يتضررا بنفس القدر، وربما تدهورت حالتيهما لدرجة لن تسمح باستئناف التخصيب النووي خلال الأشهر القليلة المقبلة إذا أرادت إيران ذلك. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
ترامب: المواقع النووية الإيرانية تحتاج سنوات لإعادة تشغيلها
وقال ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال"، السبت، إن "المواقع ال نووي ة الثلاثة كلها في إيران دمرت بالكامل و/أو سحقت". كما أشار إلى أن الأمر "سيستغرق سنوات قبل وضعها في الخدمة مجدداً. وإذا ما أرادت إيران القيام بذلك، فمن الأجدى بها أن تبدأ من جديد، في 3 مواقع مختلفة"، قبل أن يتم تدمير تلك المواقع أيضاً. يأتي ذلك في حين كشف خمسة مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين مطلعين، أن تقييماً أميركياً جديداً خلص إلى أن الضربات التي شنتها الولايات المتحدة في يونيو دمرت موقعاً واحداً فقط من بين 3 مواقع نووي ة إيران ية، وفق ما أفادت شبكة "إن بي سي نيوز"، الخميس. وأوضح المسؤولون أن التقييم أظهر أن موقعاً نووي اً إيران ياً واحداً فقط دُمر بشكل كامل، ما أدى إلى تأخير العمل فيه بشكل كبير. فيما لفتوا إلى أن التقييم بيّن أن الموقعين الآخرين لم يتضررا بنفس القدر، وربما تدهورت حالتيهما لدرجة لن تسمح باستئناف التخصيب ال نووي خلال الأشهر القليلة المقبلة إذا أرادت إيران ذلك. كما قال اثنان من المصادر إن المسؤولين الأميركيين يعتقدون أن الهجوم على فوردو نجح في تأخير قدرات التخصيب ال إيران ية في الموقع لمدة تصل إلى عامين. إلى ذلك، ذكرت "إن بي سي نيوز" أن ترامب رفض خطة عسكرية لشن ضربات أكثر شمولاً على البرنامج ال نووي ال إيران ي، والتي كانت ستستمر لعدة أسابيع. وأضافت الشبكة الأميركية أن التقييم الجديد يقدم "لمحة سريعة عن الأضرار التي سببتها ضربات واشنطن في خضم عملية جمع معلومات استخباراتية توقع مسؤولون بالإدارة استمرارها لأشهر". كما أردفت أنه من المتوقع أن تتغير تقييمات البرنامج ال نووي ال إيران ي بعد الضربات الأميركية بمرور الوقت. وقال اثنان من المسؤولين إن نتائج التقييم الجديد تشير إلى أضرار أكبر مما كشفت عنه التقييمات السابقة. يذكر أنه في 13 يونيو 2025، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران ، حيث ضربت مواقع عسكرية و نووي ة إيران ية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نووي ين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نووي تين في أصفهان ونطنز (وسط). ترامب في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل و إيران.