
الأرصاد اليمني يُحذر من موجة غبار وانخفاض درجات الحرارة
موقع بوست - عدن الإثنين, 24 مارس, 2025 - 01:46 صباحاً
حذر مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر، من موجة غبار واسعة وانخفاض في درجات الحرارة ومستوى الرؤية في عدة محافظات.
وقال المركز في نشرة تحذيرية لمدة 72 ساعة، إنه من المتوقع حدوث إثارة الأتربة والرمال، يتأثر بها البلد بشكل عام، بدءاً من الصحاري والمرتفعات والهضاب الداخلية لمحافظات (المهرة، حضرموت، شبوة، الجوف ومأرب)، وتمتد لتصل إلى مناطق واسعة من المرتفعات الغربية والجنوبية، وإلى السواحل الجنوبية والغربية، وكذا انخفاض في درجات الحرارة، خصوصاً الصغرى منها.
ودعا مركز التنبؤات، المواطنين خصوصاً أصحاب الأمراض الصدرية في مناطق توقع الغبار إلى اتخاذ التدابير اللازمة، وكذا سائقي المركبات إلى توخي الحذر من تدني الرؤية الأفقية.
وحذر المركز، المواطنين من الانخفاض في درجات الحرارة أثناء الليل والصباح الباكر، مشددا على ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية أنفسهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
منذ 7 ساعات
- الموقع بوست
تحذيرات موجهة لشركات النقل البحري من اتساع نطاق المخاطر بالبحر الأحمر مع تعهدات الحوثيين بتوسيع الهجمات
حذر موقع gCaptain المختصّ بالشؤون البحرية، من إعلان جماعة الحوثي توسيع نطاق هجماتها البحرية ليشمل جميع السفن المرتبطة بشركات تتعامل مع موانئ إسرائيلية. وقال الموقع في تقرير ترجمه للعربية "لموقع بوست" إننا حذرنا شركات النقل البحري من توخي "أقصى درجات الحذر" في أعقاب التوسيع الكبير لنطاق هجمات الحوثيين الذي أُعلن عنه الأسبوع الماضي، وأصبحت خطوط النقل، بما في ذلك هاباغ-لويد، ووان، ويانغ مينغ، وسي إم إيه سي جي إم، جميعها الآن في مرمى النيران. في بيان اطلعت عليه صحيفة ذا لودستار، حذَّر الحوثيون من أنهم سيستهدفون "جميع السفن" التابعة لأي شركة ترسو في الموانئ الإسرائيلية، بما في ذلك حيفا، وحذروا جميع الشركات من التعامل مع تلك الموانئ. ونقلت الصحيفة عن كبيرة المحللين في شركة eeSea، دستين أوزيغور، قولها إن "هذا الإعلان يُمثل "لحظة تحول جذري" في صراع البحر الأحمر، ويأتي بعد شهرين فقط من اتجاه الميليشيا المدعومة من إيران نحو خفض التصعيد". وأضافت: "إنهم يهددون أي سفن تابعة لأي شركة تُجري اتصالات نشطة مع إسرائيل، بغض النظر عما إذا كانت تلك الشركة تحديدًا تُجري اتصالات مع إسرائيل، مما يُمثل شبكة اتصالات ضخمة". وتابعت: "لا توجد أي خدمات تُجري اتصالات مع إسرائيل وتعبر قناة السويس. ومع ذلك، تُهيمن على التجارة بين آسيا والشرق الأوسط شركات نقل قليلة لا تُجري اتصالات مع أي موانئ إسرائيلية، بغض النظر عن طبيعة التجارة، بما في ذلك CMA CGM وCosco وCSTAR وCUL وHMM وKawa وRCL وWHL". في أواخر مايو، أعلن الحوثيون تعليق هجومهم الذي استمر قرابة 18 شهرًا على الشحن التجاري العابر للبحر الأحمر، وفرض حصار بحري "من وإلى ميناء حيفا". على الرغم من أن معظم شركات النقل سعت إلى التهدئة وترقب تطورات الوضع، إلا أن شركة هاباغ لويد أعلنت في نهاية يونيو/حزيران أن إعادة تقييمها للأمن الإقليمي أشارت إلى أن التوترات في الشرق الأوسط قد "انخفضت"، وأنها ستستأنف "عملياتها الاعتيادية في ميناء حيفا". وعندما سُئل متحدث باسم هاباغ لويد عما إذا كانت الشركة قلقة من تغيير نهج الحوثيين، صرّح لصحيفة "ذا لودستار" بأنه على الرغم من أن الشركة تخدم إسرائيل وحيفا بموجب اتفاقية استئجار موانئ، "فإن هاباغ لويد لا تملك أي سفن تتجه إلى إسرائيل أو حيفا". ومع ذلك، أعربت مصادر عن شكوكها في أن هذا المستوى من الارتباط المباشر بالسفن سيوفر لشركات النقل حماية من هجمات الحوثيين. وقال أحد المصادر لصحيفة "ذا لودستار": "لا أعتقد أن الحوثيين يدققون في سجلات الخدمة التفصيلية". قد يُنذر هذا الإعلان بأخبار سيئة لشركة CMA CGM، التي أبدت استعدادًا كبيرًا للمخاطرة بعبور البحر الأحمر، حيث قامت بتشغيل سفينتها BEX2/Phoenician Express عبر قناة السويس منذ أبريل 2024، وإن كانت البحرية الفرنسية تُقدم خدمات المرافقة. وبعد أن أعلن الحوثيون في مايو أنهم سيستهدفون فقط السفن الإسرائيلية أو تلك التي ترسو في حيفا، أكدت CMA CGM أنها ستعود إلى استخدام قناة السويس لخدمة Med Express (MEDEX)، بعد أن استأنفت أيضًا خدمة Mediterranean Club Express (MEX). وقالت أوزيغور: "في الواقع، أرى أن CMA هي الشركة الوحيدة الأقل احتمالًا لإلغاء أي خدمات؛ حتى الخدمات الأصغر التي تُشغلها إلى جانب شركات تأجير السفن ذات الفترات الزمنية المحددة، من المرجح أن تشهد رحيل شركاء VSA هؤلاء بدلاً من سحب CMA للعروض بالكامل". قد يكون استعداد CMA CGM لمواصلة العمل في هذا المجال قائمًا على التفاؤل بأنه نظرًا لعدم توقفها في حيفا، فلن تكون عرضة لأي هجوم. لكن المصادر لا تبدو متأكدة من ذلك. مع ذلك، صرّح أحد الأشخاص لصحيفة "ذا لودستار" بأنه من غير المرجح أن تكون جماعة الحوثي في اليمن تسعى "لتحديد من يملك ومن يُشغّل السفن مقارنةً بشركاء تأجير السفن فيما بينهم". "سيقولون إن شركة CMA تتعاون مع شركة Maersk على متن GULFJJS1، وأن شركة Maersk لديها خدمات ترسو في إسرائيل، لذا فإن السفن على متن GULFJJS1 جميعها مستهدفة (رغم أن CMA تُشغّلها). لم أرَ أن قسم البحث والتطوير التابع للحوثيين دقيق للغاية في هذه الأمور". السفن المتجهة بين آسيا وأوروبا، والتي يُتوقع استهدافها على الأرجح نتيجةً لسياسة الحوثيين المُعدّلة، هي PMR-MD3 وPMR-MD1 وZim-ZMP، وجميعها ترسو في ميناء حيفا. لكن أوزيغور قالت: "لا تُرسَل أيٌّ من هذه السفن إلى موانئ الخليج العربي أو الفارسي، ولا تتوقف في باكستان والهند، بل تبتعد كثيرًا قبل أن تصل إلى مراكز إعادة الشحن مثل كولومبو في طريق عودتها إلى آسيا. "بغض النظر عمّا إذا كانت تتوقف في إسرائيل، فإن جميع خدمات تحالف آسيا-أوروبا الرئيسي وخدمات MSC تُبقي الشرق الأوسط بعيدًا؛ فخدمة جيميني للشرق الأقصى والشرق الأوسط، وخدمة آسيا-شمال أوروبا، الحلقة الأولى، تتجهان إلى صلالة/جبل علي، لكنني أتخيل أنهما بعيدتان تمامًا عن مرمى الحوثيين." وتوقع بيان الشركات أن من بين شركات النقل الأخرى التي يُحتمل تأثرها، شركة إيفرغرين، التي ترسو في إسرائيل عبر خدمة EMC-LEV، وتنضم إلى تحالف المحيطات في عدة خطوط على الخليج العربي؛ وتحالف بريميير الذي يقدم خدمة FE5، وAG1 وMSC، اللتين تقدمان خدمات شينوك-كلانغا ونيو فالكون الجديدة. وقالت أوزيغور: "هذه هي الخطوط الأقرب على الخطوط غير المغذية/الداخلية، لكنني أشك في أن أيًا من هؤلاء الربابنة سيقترب بإهمال من ساحل اليمن بما يكفي ليكون هدفًا حقيقيًا".


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
تحذيرات موجهة لشركات النقل البحري من اتساع نطاق المخاطر بالبحر الأحمر مع تعهدات الحوثيين بتوسيع الهجمات
حذر موقع gCaptain المختصّ بالشؤون البحرية، من إعلان جماعة الحوثي توسيع نطاق هجماتها البحرية ليشمل جميع السفن المرتبطة بشركات تتعامل مع موانئ إسرائيلية. وقال الموقع في تقرير ترجمه للعربية "لموقع بوست" إننا حذرنا شركات النقل البحري من توخي "أقصى درجات الحذر" في أعقاب التوسيع الكبير لنطاق هجمات الحوثيين الذي أُعلن عنه الأسبوع الماضي، وأصبحت خطوط النقل، بما في ذلك هاباغ-لويد، ووان، ويانغ مينغ، وسي إم إيه سي جي إم، جميعها الآن في مرمى النيران. في بيان اطلعت عليه صحيفة ذا لودستار، حذَّر الحوثيون من أنهم سيستهدفون "جميع السفن" التابعة لأي شركة ترسو في الموانئ الإسرائيلية، بما في ذلك حيفا، وحذروا جميع الشركات من التعامل مع تلك الموانئ. ونقلت الصحيفة عن كبيرة المحللين في شركة eeSea، دستين أوزيغور، قولها إن "هذا الإعلان يُمثل "لحظة تحول جذري" في صراع البحر الأحمر، ويأتي بعد شهرين فقط من اتجاه الميليشيا المدعومة من إيران نحو خفض التصعيد". وأضافت: "إنهم يهددون أي سفن تابعة لأي شركة تُجري اتصالات نشطة مع إسرائيل، بغض النظر عما إذا كانت تلك الشركة تحديدًا تُجري اتصالات مع إسرائيل، مما يُمثل شبكة اتصالات ضخمة". وتابعت: "لا توجد أي خدمات تُجري اتصالات مع إسرائيل وتعبر قناة السويس. ومع ذلك، تُهيمن على التجارة بين آسيا والشرق الأوسط شركات نقل قليلة لا تُجري اتصالات مع أي موانئ إسرائيلية، بغض النظر عن طبيعة التجارة، بما في ذلك CMA CGM وCosco وCSTAR وCUL وHMM وKawa وRCL وWHL". في أواخر مايو، أعلن الحوثيون تعليق هجومهم الذي استمر قرابة 18 شهرًا على الشحن التجاري العابر للبحر الأحمر، وفرض حصار بحري "من وإلى ميناء حيفا". على الرغم من أن معظم شركات النقل سعت إلى التهدئة وترقب تطورات الوضع، إلا أن شركة هاباغ لويد أعلنت في نهاية يونيو/حزيران أن إعادة تقييمها للأمن الإقليمي أشارت إلى أن التوترات في الشرق الأوسط قد "انخفضت"، وأنها ستستأنف "عملياتها الاعتيادية في ميناء حيفا". وعندما سُئل متحدث باسم هاباغ لويد عما إذا كانت الشركة قلقة من تغيير نهج الحوثيين، صرّح لصحيفة "ذا لودستار" بأنه على الرغم من أن الشركة تخدم إسرائيل وحيفا بموجب اتفاقية استئجار موانئ، "فإن هاباغ لويد لا تملك أي سفن تتجه إلى إسرائيل أو حيفا". ومع ذلك، أعربت مصادر عن شكوكها في أن هذا المستوى من الارتباط المباشر بالسفن سيوفر لشركات النقل حماية من هجمات الحوثيين. وقال أحد المصادر لصحيفة "ذا لودستار": "لا أعتقد أن الحوثيين يدققون في سجلات الخدمة التفصيلية". قد يُنذر هذا الإعلان بأخبار سيئة لشركة CMA CGM، التي أبدت استعدادًا كبيرًا للمخاطرة بعبور البحر الأحمر، حيث قامت بتشغيل سفينتها BEX2/Phoenician Express عبر قناة السويس منذ أبريل 2024، وإن كانت البحرية الفرنسية تُقدم خدمات المرافقة. وبعد أن أعلن الحوثيون في مايو أنهم سيستهدفون فقط السفن الإسرائيلية أو تلك التي ترسو في حيفا، أكدت CMA CGM أنها ستعود إلى استخدام قناة السويس لخدمة Med Express (MEDEX)، بعد أن استأنفت أيضًا خدمة Mediterranean Club Express (MEX). وقالت أوزيغور: "في الواقع، أرى أن CMA هي الشركة الوحيدة الأقل احتمالًا لإلغاء أي خدمات؛ حتى الخدمات الأصغر التي تُشغلها إلى جانب شركات تأجير السفن ذات الفترات الزمنية المحددة، من المرجح أن تشهد رحيل شركاء VSA هؤلاء بدلاً من سحب CMA للعروض بالكامل". قد يكون استعداد CMA CGM لمواصلة العمل في هذا المجال قائمًا على التفاؤل بأنه نظرًا لعدم توقفها في حيفا، فلن تكون عرضة لأي هجوم. لكن المصادر لا تبدو متأكدة من ذلك. مع ذلك، صرّح أحد الأشخاص لصحيفة "ذا لودستار" بأنه من غير المرجح أن تكون جماعة الحوثي في اليمن تسعى "لتحديد من يملك ومن يُشغّل السفن مقارنةً بشركاء تأجير السفن فيما بينهم". "سيقولون إن شركة CMA تتعاون مع شركة Maersk على متن GULFJJS1، وأن شركة Maersk لديها خدمات ترسو في إسرائيل، لذا فإن السفن على متن GULFJJS1 جميعها مستهدفة (رغم أن CMA تُشغّلها). لم أرَ أن قسم البحث والتطوير التابع للحوثيين دقيق للغاية في هذه الأمور". السفن المتجهة بين آسيا وأوروبا، والتي يُتوقع استهدافها على الأرجح نتيجةً لسياسة الحوثيين المُعدّلة، هي PMR-MD3 وPMR-MD1 وZim-ZMP، وجميعها ترسو في ميناء حيفا. لكن أوزيغور قالت: "لا تُرسَل أيٌّ من هذه السفن إلى موانئ الخليج العربي أو الفارسي، ولا تتوقف في باكستان والهند، بل تبتعد كثيرًا قبل أن تصل إلى مراكز إعادة الشحن مثل كولومبو في طريق عودتها إلى آسيا. "بغض النظر عمّا إذا كانت تتوقف في إسرائيل، فإن جميع خدمات تحالف آسيا-أوروبا الرئيسي وخدمات MSC تُبقي الشرق الأوسط بعيدًا؛ فخدمة جيميني للشرق الأقصى والشرق الأوسط، وخدمة آسيا-شمال أوروبا، الحلقة الأولى، تتجهان إلى صلالة/جبل علي، لكنني أتخيل أنهما بعيدتان تمامًا عن مرمى الحوثيين." وتوقع بيان الشركات أن من بين شركات النقل الأخرى التي يُحتمل تأثرها، شركة إيفرغرين، التي ترسو في إسرائيل عبر خدمة EMC-LEV، وتنضم إلى تحالف المحيطات في عدة خطوط على الخليج العربي؛ وتحالف بريميير الذي يقدم خدمة FE5، وAG1 وMSC، اللتين تقدمان خدمات شينوك-كلانغا ونيو فالكون الجديدة. وقالت أوزيغور: "هذه هي الخطوط الأقرب على الخطوط غير المغذية/الداخلية، لكنني أشك في أن أيًا من هؤلاء الربابنة سيقترب بإهمال من ساحل اليمن بما يكفي ليكون هدفًا حقيقيًا". وأضافت: "بالنسبة للخدمات الأصغر، هناك ثلاث شركات تمر بنشاط عبر المنطقة الساخنة، وتشمل شركات ترسو في إسرائيل - EMC-IRX2، وONE-RG2، وXPF-IRX2 - وهي تستحق المتابعة".

مصرس
منذ 13 ساعات
- مصرس
عمرو أديب يرد على أنس الفقي ويبرر قرار تركي آل الشيخ: «الصبر نفد.. والفن الخليجي كافٍ»
علق الإعلامي عمرو أديب على ردود الأفعال على قرار المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، بالاستغناء عن النجوم المصريين في موسم الرياض المقبل، والاعتماد بشكل كامل على العازفين والموسيقيين السعوديين والخليجيين في الحفلات الغنائية، والاعتماد شبه الكامل على المسرحيات السعودية والخليجية مع بعض التطعيم بمسرحيات سورية وعالمية. وقال أديب معلقًا على منشور أنس الفقي، وزير الإعلام السابق، بشأن قرار رئيس هيئة الترفيه السعودية: «تابعت بوست الأستاذ أنس الفقي ومحاولته المضنية لتفسير قرار معالى المستشار تركى آل الشيخ بالاقتصار على المحتوى الخليجى ودول عربيه أخرى بعيدا عن الإنتاجات المصرية»، موضحًا: «يجب أن أوضح للأستاذ أنس أنه لم يصب الحقيقة أو ربعها في أي تفسير من تفسيراته أو أنه يعلم الحقيقة ولا يريد أن يضعها واضحة ساطعة، وكمتابع قريب لكل ما حدث في تجربه الترفيه في المملكة خلال الخمس سنوات الماضية دعونى أضع السبب المباشر بشكل واضح صريح قد يؤدي للإصلاح إذا كانت هناك نية لهذا».وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» (تويتر سابقًا): «على مدى السنوات والشهور وحتى من يومين تعرض هذا المشروع الفني لأقذر هجوم، والتعريض بالمسؤولين عنه، وتم التنكيل بكل الفنانين المصريين والفنيين والعازفين والمنتجين وكأنهم يذهبون إلى تل أبيب، في حين أنه يشهد العدو والحبيب أنه لم يتم تقديم الفن المصري بهذه العظمة وهذا الاهتمام لا داخل مصر ولا خارجها، وكان موسم الرياض مصدر رزق محترم لأغلب الساحة الفنية، ولكن الصبر قد نفذ وليس هناك أي مبرر لتحمل كل هذه الإهانات التي يقف وراءها شركة معروفة بالاسم لأسباب غير مفهومة الملامح».وتابع أديب: «ما هي الخطيئة التي ارتكبها تركى آل الشيخ، وأشهد أنه وقف أمام كثير من الصعاب ليستمر في تقديم الفن المصري الراقى المحترم، اليوم الرجل يجب أن يراعي مشاعر المواطن السعودى المحتقن بكل هذا الهجوم على الترفيه وفى أحيان أخرى على المملكة وقيادتها المحترمة التي كانت توجه باحتضان الفن المصري والعمالة المصرية التي تزيد عن 2 مليون مصري يحظون بكل الرعاية والتقدير».وذكر: «أستاذ أنس أنا أضع لك الحقيقة المباشر لقد فاض الكيل ولن يموت الموسم الذي لم يكن الفن المصري يتجاوز 10 في المئة من فعالياته، والتحول الذي يحدث الآن سيركز على مذاق الشباب السعودي الذي يستمتع بالعروض العالمية الكوميدية التي ستكون بديل مطلوب واضح للمسرحيات، أما الغناء فطبعًا الطرب الخليجى واللبنانى والسوري كاف، وفوق كل هذا لا أحد يقبل بالهجوم على المملكة ولا شعبها ولا فنها».واختتم أديب منشوره قائلًا: «أرجو أن تكون قد فهمت الأبعاد التي لن يفسرها أحد إما رغبة في الإصلاح أو تجاهل الجهة التي تقف وراء هذه الحرب، وإذا كانت هذه الجهة سعيده بالنتيجة المزرية التي وصلت لها الأمور فلتتحمل هي تشغيل آلاف الفنانين وتنتج لهم المسرحيات والأفلام، الترفيه لن بقبل التطاول وفى النهاية السبب واضح والشركة أنت تعرفها جيدًا يا سيد أنس». تابعت بوست الاستاذ انس الفقى ومحاولته المضنيه لتفسير قرار معالى المستشار تركى ال الشيخ بالاقتصار على المحتوى الخليجى ودول عربيه أخرى بعيدا عن الانتاجات المصريه. ويجب أن اوضح للاستاذ انس انه لم يصب الحقيقه أو ربعها في أي تفسير من تفسيراته أو انه يعلم الحقيقه ولا يريد أن يضعها… — Amr Adib (@Amradib) August 6، 2025وكان وزير الإعلام السابق، علق على قرار المستشار تركي آل الشيخ عبر منشور عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، إذ كتب: «موسم الرياض.. استوقفني تصريح المستشار تركي آل الشيخ بأن موسم الرياض سوف يعتمد في دوراته القادمة على العازفين الخليجيين والسعوديين، والواقع أن هذا التصريح يمكن أن يحتمل قراءات مختلفة.. الأولي أن الرجل قد ضاق به مما كان يوجّه إليه من نقد وانتقاد مباشر وغير مباشر لاعتماده على الغالبية من نجوم وفنانين مصريين فكان البعض يري ذلك وكأنه سطو على الفن المصري أو احتكار له بأسلوب مالك أنت ومال نجومنا.. كل واحد يخليه في نجومه، وهو الأمر الذي لم أره أنا شخصيا يوما هكذا بل كنت أراه احتفال واحتفاء وتقدير للفن المصري ولنجوم مصر.. كذلك لا أري قوة لتلك الاحتمالية لقدر علمي بتقدير الجمهور السعودي للفن المصري وللنجوم المصريين وللاهتمام الذي توليه هيئة الترفيه للفن المصري».