logo
أونداف يدافع عن استدعائه للمنتخب الألماني

أونداف يدافع عن استدعائه للمنتخب الألماني

الشرق الأوسط٢٥-٠٥-٢٠٢٥
دافع دينيز أونداف، مهاجم فريق شتوتغارت الألماني لكرة القدم، عن استدعائه في قائمة المنتخب الألماني، بعدما سجل بالمباراة النهائية لبطولة كأس ألمانيا التي فاز فيها فريقه 4 - 2 على أرمينيا بيلفيلد أمس السبت.
ووجّه خبراء انتقادات شديدة لاختيار أونداف في قائمة المنتخب الألماني التي تستعد لخوض منافسات الدورة الرباعية لبطولة دوري أمم أوروبا، لا سيما أنه سجل تسعة أهداف فقط هذا الموسم، بينما لم يتم استدعاء جوناثان بوركاردت، مهاجم ماينز، الذي سجل 18 هدفاً.
وقال أونداف 28 عاماً: «استدعاني مدرب المنتخب الأول. يعلم الجودة التي أمتلكها. يمكنني اللعب في مركز صانع الألعاب، ويمكنني اللعب في الهجوم».
وأضاف: «بالطبع ستكون هناك انتقادات لأن جوني غير موجود، وهو أمر مؤسف بالنسبة له. ولكن تم اختياري وكل ما يمكنني فعله هو تقديم أقصى ما عندي لكي نفوز. المدير الفني للمنتخب هو من يقرر، وليس أنا. وإذا كان يريدني، فسوف أصبح مستعداً دائماً».
وسجل أونداف ثلاثة أهداف في خمس مباريات دولية تحت قيادة ناغلسمان.
ويلتقي المنتخب الألماني مع نظيره البرتغالي في الدور قبل النهائي في البطولة الثانية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، في ميونيخ يوم 4 يونيو (حزيران) المقبل.
ويلتقي المنتخب الإسباني مع نظيره الفرنسي في مباراة الدور قبل النهائي الأخرى بعدها بيوم، فيما تقام المباراة النهائية يوم 8 يونيو المقبل في ميونيخ.
وسيحظى أونداف بجانب زملائه في شتوتغارت نيك فولتيماد، وأنغيلو شتيلر، وألكسندر نوبل، ومكاكسيميليان ميتيليشتاد، بأيام قليلة للراحة قبل الانضمام للمنتخب الألماني يوم الجمعة المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ينجح ليفربول ونيوكاسل في التعاقد مع إيزاك أو سيسكو؟
هل ينجح ليفربول ونيوكاسل في التعاقد مع إيزاك أو سيسكو؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل ينجح ليفربول ونيوكاسل في التعاقد مع إيزاك أو سيسكو؟

شهد يوما الجمعة والسبت تطورات متسارعة في مساعي ليفربول لضم ألكسندر إيزاك، ومحاولات نيوكاسل التعاقد مع بنجامين سيسكو. فقد تقدّم كلا الناديين بعرض رسمي، رُفض أحدها فيما لم يرتقِ الآخر إلى التقييم المالي المطلوب من نادي لايبزيغ الألماني. وبينما كان إيزاك يتدرب بشكل فردي في ريال سوسيداد، عاد السبت إلى نيوكاسل، فيما ظل الغموض يلف موقف سيسكو في ظل اهتمام مانشستر يونايتد الذي يعدّه هدفه الأول هذا الصيف. وفق «The Athletic»، فقد رفض نيوكاسل عرضاً رسمياً من ليفربول بقيمة 110 ملايين جنيه إسترليني لضم المهاجم السويدي، رغم أن ليفربول سبق أن أبدى استعداداً لتقديم عرض يصل إلى 120 مليوناً. اللاعب، الذي يرغب في الرحيل هذا الصيف، كان يتدرب في إسبانيا بينما كان المدرب إيدي هاو وفريقه في جولة آسيوية. وأقر هاو بصعوبة الموقف، مشيراً إلى تعقيده، لكنه شدد على دعم النادي الكامل لإيزاك. وأكدت «The Athletic» عودة اللاعب إلى المملكة المتحدة استعداداً لاستئناف تدريباته مع الفريق. أما بشأن سيسكو، فقد تقدم نيوكاسل بعرض قيمته 80 مليون يورو، يتضمن 75 مليوناً مبلغاً ثابتاً و5 ملايين حوافز إضافية. غير أن هذا العرض، وفقاً لما أفاد به صحافيو «The Athletic» لم يلبِّ مطالب لايبزيغ. اللاعب السلوفيني البالغ من العمر 22 عاماً لم يحسم قراره النهائي بعد، رغم اهتمام مانشستر يونايتد المستمر به. ورغم أن ليفربول لم يقدّم عرضاً جديداً، فإن اهتمامه بإيزاك لا يزال قائماً. ومع ذلك، يدرك النادي أن تقييم نيوكاسل للاعب يصل إلى 150 مليون جنيه، كما يشترط الأخير إيجاد بديل مناسب قبل التفكير في البيع. وربما تدفع صفقة ناجحة لنيوكاسل مع سيسكو، ليفربول إلى إعادة النظر في عرضه. لكن لا تبدو الثقة سائدة داخل أروقة نيوكاسل هذا الصيف. النادي يعمل من دون مدير رياضي أو تنفيذي، وقد تلقى ضربات عدة في سوق الانتقالات، حيث خسر صفقات لمصلحة أندية «الستة الكبار» مثل إيكيتيكي ومبومو وجواو بيدرو... وغيرهم. ورغم عودته لدوري الأبطال، فإنه لا يزال بعيداً عن النخبة من حيث الرواتب والسمعة التاريخية. مانشستر يونايتد، رغم غيابه عن البطولات الأوروبية، فإنه لا يزال أفضل جاذبية للاعبين. مبومو، الذي كان هدفاً رئيسياً لهاو، اختار الانضمام إلى «أولد ترافورد»، وهو ما يعبّر عن قوة النفوذ التاريخي للنادي. وفي ظل هذه المعطيات، فإن أي ثقة مفرطة بحسم صفقة سيسكو تبدو في غير محلها. بالنسبة إلى إيزاك، تشير المعطيات إلى أنه باقٍ في صفوف نيوكاسل في الوقت الراهن، مع عدم وجود نية لدى ليفربول لرفع عرضه. ومع ذلك، لا يُستبعد أن يحاول اللاعب فرض خياره. ويعتقد نيوكاسل بوجود طريقة للحفاظ عليه، مع حرصه على إبقاء باب العودة مفتوحاً، دون أي انتقادات علنية بشأن غيابه أو تدريباته الفردية. وقال هاو إن رغبته لا تزال أن يرى اللاعب بقميص النادي، وهي رسالة كررها مسؤولون كبار داخل الإدارة، حيث أكد أحدهم: «بإمكانه العودة والتألق معنا بنسبة 100 في المائة»، وقد استأنف اللاعب تدريباته بالفعل. مصير تدعيم الخط الأمامي في نيوكاسل يتوقف بدوره على مستقبل إيزاك. بعد رحيل كالوم ويلسون، أصبحت الحاجة إلى مهاجم جديد أولوية. وقد فشل النادي في ضم ديلاب وجواو بيدرو، ويواصل محاولاته مع يوهان ويسا. أما سيسكو وإيكيتيكي، فيُنظر إليهما على أنهما خيارين من طراز رفيع. ووفقاً لما نقلته «The Athletic» عن مصادر رفيعة، فإن «الخطة المثالية» تتمثل في ضم سيسكو ليشكّل ثنائياً مع إيزاك، مع تجديد عقد الأخير وإضافة بند جزائي. أما في حال الفشل، فإن سيسكو قد يكون بديلاً مباشراً. ويبرز هنا ويليام أوسولا، مهاجم منتخب الدنمارك تحت 21 عاماً، خياراً وحيداً متاحاً حالياً، رغم عدم خوضه أي مباراة في الدوري منذ انضمامه. بنجامين سيسكو (وسائل إعلام بريطانية) من جهته، فإن لايبزيغ مستعد لبيع سيسكو في حال وصل عرض من 80 إلى 90 مليون يورو، وفق ما اتُّفق عليه عند تجديد عقده. لكن النادي الألماني لا يتعجل بيعه، ولا توجد أي مشكلات في التزام اللاعب أو سلوكه خلال التحضيرات. وعلى الرغم من اهتمام نيوكاسل، فإنه لم يتضح ما إذا كان سيسكو يفضل الانضمام إليه أم لا. فاللاعب ومعسكره يتخذون قراراتهم بعناية، وقد سبق أن رفض عرضاً من مانشستر يونايتد العام الماضي وفضّل تمديد عقده. وبالتالي، لا يمكن التكهن بخطوته التالية. أما عن جاهزيته، فرغم قدرته على تقديم مستويات جيدة في الدوري الإنجليزي، فإن التوقعات العالية المرتبطة بقيمة انتقاله قد تكون أكبر من قدرته على تلبيتها في البداية. يمتلك إمكانات بدنية هائلة ويبلغ طوله 195 سنتيمتراً، لكنه لا يزال في طور التطور. وفي حين يمكنه أن يظهر بشكل لافت في بعض المباريات، فإنه يختفي أحياناً ويعاني من الانفصال عن مجريات اللعب. وبذلك، فإن انتقاله إلى «البريميرليغ» قد يُظهر نقاط ضعفه في المراحل الأولى. بالنسبة إلى مانشستر يونايتد، فإن المفاوضات ما زالت قائمة، وقرار اللاعب قد يُحسم خلال الأيام المقبلة. وتشير تحركات النادي إلى جدّية متواصلة، خصوصاً مع مناقشات مع وكيل اللاعب بشأن الراتب والرسوم. ورغم شح الميزانية، فإن النادي تمكن من تخفيف العبء المالي بعد إعارة راشفورد إلى برشلونة، وتحصيل أكثر من 20 مليون جنيه من بنود إعادة بيع لاعبين سابقين، إلى جانب دفعات مجزأة لصفقتَيْ كونيا ومبومو؛ مما ساعد على تحسين هامش قواعد الاستدامة المالية. كما يخطط النادي لبيع لاعبين، مثل غارناتشو وأنتوني، إلى جانب عروض محتملة لهويلوند الذي قد يُباع بقيمة 30 مليون جنيه رغم رغبته في البقاء. وكان النادي قد نظر في خيار ضم أولي واتكينز من آستون فيلا، قبل أن يقرر التركيز على سيسكو، بينما استُبعد خيار إيزاك بسبب تكلفته المرتفعة وتفضيله المعلن الانضمام إلى ليفربول. وفي حال تمسك نيوكاسل بإيزاك، فإن خيارات ليفربول الأخرى تبدو محدودة. النادي لا يزال منفتحاً على بيع داروين نونيز؛ مما يعني أنه سيكون قد فقد 3 من مهاجميه، بعد انتقال لويس دياز إلى بايرن ميونيخ ووفاة ديوغو جوتا. كما أن فيديريكو كييزا مرشح للمغادرة، لكنه لم يكن ضمن العناصر الأساسية الموسم الماضي. ورغم ذلك، فإن الفريق لا يعاني من نقص عددي، فهناك إيكيتيكي وفلوريان فيرتز، إلى جانب محمد صلاح وكودي خاكبو، كما أن جيريمي فريمبونغ يمكنه اللعب في الجناح الأيمن. ويبرز في المعسكر التحضيري اللاعب الشاب ريو نغوموها، البالغ من العمر 16 عاماً، الذي جذب الأنظار بأدائه. وقد شدد المدرب آرني سلوت على أنه لن يضم إلا من يستطيع تعزيز جودة التشكيلة؛ ما يعني أن غياب إيزاك أو نونيز لن يُحدث فراغاً كبيراً.

غير معترف بسجلاته.. اتحاد «IFFHS» لا يحظى بثقة الألمان
غير معترف بسجلاته.. اتحاد «IFFHS» لا يحظى بثقة الألمان

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

غير معترف بسجلاته.. اتحاد «IFFHS» لا يحظى بثقة الألمان

لا يزال الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS) يعاني من فجوة ثقة كبيرة مع الكثير من المنظمات والاتحادات الرياضية والقارية التي تقف أمام استراتيجيته وأهدافه التي يسعى لتحقيقها بأن يكون المرجع الأول للبطولات، إذ منعت وكالة الأنباء الألمانية إذاعة أي خبر متعلق بـ(IFFHS)، كنتيجة أو إحصائية أو غيرهما، وذلك في إشارة منها لعدم الاعتراف بالاتحاد الذي تناله الكثير من الانتقادات والتشكيك بسبب عدم اتصاله بالاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا». من جانبه، وصف المؤرخ الرياضي الألماني كارل ليننارتز الاتحاد بالغموض وعدم وجود شفافية كاملة لرصد وإحصاء البطولات، وأنه غير معترف به من مؤرخي رياضة كرة القدم في معظم دول العالم. يذكر أن الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS) تأسس في 27 مارس 1984 في مدينة «لايبزغ» الألمانية، على يد الدكتور ألفريدو بوجي، وتأييد السكرتير العام للفيفا في ذلك الوقت هيلموت كيسر، وكثيراً ما يستشهد الاتحاد الدولي للفيفا بإحصاءات من هذا الاتحاد. أخبار ذات صلة

فورد ترد على كورفيت: التحدي مفتوح مجدداً على حلبة نوربورغرينغ
فورد ترد على كورفيت: التحدي مفتوح مجدداً على حلبة نوربورغرينغ

المربع نت

timeمنذ 3 ساعات

  • المربع نت

فورد ترد على كورفيت: التحدي مفتوح مجدداً على حلبة نوربورغرينغ

المربع نت – لم تصمد سيارة فورد موستنج GTD طويلاً كأسرع سيارة أمريكية على حلبة نوربورغرينغ الألمانية الشهيرة حيث تم الإعلان في ديسمبر الماضي عن تسجيلها لزمن قدره 6 دقائق و57.685 ثانية، قبل أن تحسنه لاحقاً إلى 6 دقائق و52.07 ثانية. إلا أن شيفروليه انتزعت اللقب مؤخراً بفضل كورفيت ZR1 ونسختها الهجينة ZR1X، الأمر الذي دفع الرئيس التنفيذي لشركة فورد، جيم فارلي، للرد سريعاً بعبارة مقتضبة ولكن لافتة: 'اللعبة بدأت'. هل تنجح فورد في استعادة اللقب المفقود؟ جاء تصريح فارلي عبر تعليق على منشور رسمي من حساب كورفيت على إنستغرام، حيث كتب: 'تهانينا لفريق كورفيت. اللعبة بدأت!'، وهي رسالة واضحة تعكس نية فورد في الدخول مجدداً إلى الحلبة والمنافسة على اللقب. ومع ذلك، تبدو المهمة أمام فورد صعبة. فموستنج GTD التي تم الكشف عن أرقام وزنها سابقاً من خلال وثائق وكالة حماية البيئة الأمريكية، يبلغ وزنها أكثر من 1,950 كيلوغراماً، في حين سجلت مجلة 'كار أند درايفر' وزن كورفيت ZR1 عند 1,738 كيلوغراماً فقط، بفارق كبير لصالح شيفروليه. أما نسخة ZR1X الهجينة، فرغم عدم إعلان وزنها الرسمي، يُتوقع أن يتجاوز حاجز 1,800 كيلوغرام. من حيث القوة، تملك فورد موستنج GTD قوة هائلة تبلغ 815 حصاناً، ولكن كورفيت ZR1 تتفوق عليها بقوة 1,064 حصان، بينما تصل ZR1X إلى رقم مذهل يبلغ 1,250 حصان، ما يمنحها أفضلية ملحوظة في الحلبة. ورغم أن الأرقام وحدها لا تحسم السباق، فإن الفرق كبير بما يكفي لخلق ضغط على فورد لتقديم خطوة غير اعتيادية إذا أرادت استعادة اللقب. مع ذلك، لا يجب التقليل من شأن القدرات الديناميكية للموستنج GTD، فهي مجهزة بنظام تعليق متطور، وإطارات ميشلان بايلوت سبورت Cup 2 R عالية الأداء، وحزمة انسيابية متقدمة جداً تتضمن نظام تقليل مقاومة الهواء مستوحى من سيارات الفورمولا 1 لتقليل قوة السحب على الخطوط المستقيمة. حتى الآن، لم تؤكد فورد إن كانت ستعود بسيارتها إلى الحلبة. لكن من المعروف عن فارلي حبه لسباقات السيارات ودفعه المستمر نحو تطوير الأداء في فورد، ومن غير المستبعد أن تسعى الشركة لتحسين زمنها الحالي أو الانتظار حتى إطلاق نسخة أقوى قادرة فعلاً على تجاوز كورفيت ZR1X. في نهاية المطاف، تبقى المنافسة بين فورد وشيفروليه على لقب أسرع سيارة أمريكية في نوربورغرينغ واحدة من أكثر التحديات إثارة في عالم السيارات، ومع تصريح 'اللعبة بدأت'، يبدو أن جولة جديدة من الصراع في الأفق. اقرأ أيضاً: تسريب السعر الصادم لـ فورد موستنج GTD الأقوى في تاريخ الموديل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store