logo
ميتا تعين باحثين في الذكاء الاصطناعي من أبل

ميتا تعين باحثين في الذكاء الاصطناعي من أبل

مباشر منذ 2 أيام
مباشر- أفادت بلومبرج نيوز بأن ميتا بلاتفورمز عينت اثنين من الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي من آبل هما مارك لي وتوم جونتر ضمن فريقها يوبر إنتليجنس لابز، وذلك في إطار سعيها الحثيث لاستقطاب أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن لي غادر أبل في الآونة الأخيرة وبدأ العمل في ميتا، بينما من المقرر أن ينضم جونتر قريبا.
يأتي ذلك بعد أن غادر رومينج بانج أبل مقابل راتب بملايين الدولارات في ميتا، وفقا لتقرير إعلامي صدر في وقت سابق من الشهر.
وأفاد تقرير بلومبرج الخميس بأن لي وجونتر عملا بشكل وثيق مع بانج.
وأفادت مصادر لرويترز أن بانج كان رئيس فريق نماذج الأساس في أبل ومسؤولا عن ميزات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"VentureX": الصين تتجه نحو الاستقلالية في تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي
"VentureX": الصين تتجه نحو الاستقلالية في تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • العربية

"VentureX": الصين تتجه نحو الاستقلالية في تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي

قال المدير الشريك في" VentureX"، يوسف حميد الدين، إن الصين تتوجه نحو الاستقلالية في الذكاء الاصطناعي كونه أصبح جزءاً من الأمن القومي للدول، مشيرا إلى أن إعادة السماح بتصدير شرائح H20 للصين جاء لتخفيف الضغط عن"إنفيديا". وأضاف في مقابلة مع "العربيةBusiness" أن شرائح H20، من "إنفيديا" كانت مصممة أصلا للصين، وهي أقل في الأداء من نصف سرعة رقائق H100 ولا يمكن للصين استخدامها للتطبيقات العسكرية. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تحاول تقييد الذكاء الاصطناعي لدي الصين، لكن بكين لديها استراتيجية واضحة حتى عام 2030 لتقليل الاعتماد على إنفيديا وتتجه لاستبدال رقائقها عبر استخدام رقائق من شركات محلية. "الصين تستخدم حاليا شرائح "H20"، ولكن لا تفكر في استخدام شرائح مطورة منها في المرحلة المقبلة وتطوير رقائق محلية وتعزز الاعتماد على قدراتها الوطنية"، وفق حميد الدين. وأوضح أن الفرق بين رقائق الذكاء الاصطناعي المختلفة يتلخص في قدراتها على إنجاز عمليات حسابية ومعالجة معادلات بسرعة معينة، وكلما زادت السرعة تمكنت الجهة التي تعمل على تدريب الذكاء الاصطناعي بشكل أسرع، وهذا يوضح لماذا صممت "إنفيديا" رقائق "H20" للصين.

رئيس "إنفيديا" الأميركية: "ديب سيك" الصيني مذهل
رئيس "إنفيديا" الأميركية: "ديب سيك" الصيني مذهل

الشرق للأعمال

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق للأعمال

رئيس "إنفيديا" الأميركية: "ديب سيك" الصيني مذهل

أشاد جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" بمنصة "ديب سيك"وغيرها من إسهامات الصين في أبحاث الذكاء الاصطناعي، وذلك خلال لقائه مع قيادات سياسية وتكنولوجية في العاصمة بكين. قال هوانغ إن نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية المفتوحة المصدر تسهم في دفع عجلة التقدم على مستوى العالم، وذلك خلال جلسة حوارية جمعته مع وانغ جيان، المدير التنفيذي السابق في مجموعة "علي بابا" والمشارك في تأسيس وحدة الحوسبة السحابية بالشركة، على هامش معرض سلاسل الإمداد الدولي في بكين يوم الخميس. أشار هوانغ تحديداً إلى أبحاث الذكاء الاصطناعي لمنصة "ديب سيك"، قائلاً: "إنها مكتوبة بإتقان مذهل، وتُجسّد علماً من الدرجة الأولى وهندسة على أعلى مستوى". وأضاف أن الباحثين الصينيين في مجال الذكاء الاصطناعي يتقدمون دول العالم من حيث عدد الأوراق البحثية المنشورة. إشادة بالنماذج الصينية المفتوحة في افتتاح المؤتمر يوم الأربعاء، أطلق هوانغ حملة تودد علنية، واصفاً نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية مفتوحة المصدر بأنها "محفز للتقدم العالمي، وتمنح كل دولة وكل قطاع فرصة للانخراط في ثورة الذكاء الاصطناعي". وقال إن "ديب سيك" و"علي بابا" و"تينسنت" و"ميني ماكس" (MiniMax) وتطبيق "إرني بوت" (Ernie Bot) الذي أطلقته شركة "بايدو" جميعها "من الطراز العالمي". تأتي زيارة هوانغ في وقت أثارت فيه "إنفيديا" موجة اضطراب في أسواق التكنولوجيا العالمية هذا الأسبوع، بعد الإعلان عن أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعتزم منح تراخيص تصدير لشريحة "H20"، في تحول سياسي مفاجئ من شأنه أن يتيح للشركة رسمياً استئناف مبيعات أحد أكثر مكوّناتها طلباً في أكبر أسواق أشباه الموصلات على مستوى العالم. قال هوانغ إنه يتوقع الحصول قريباً على أول دفعة من التراخيص الأميركية لتصدير رقائق "H20" الخاصة بالذكاء الاصطناعي إلى الصين، في خطوة قد تضيف مليارات الدولارات إلى إيرادات " إنفيديا" هذا العام، وتستعيد بها الشركة قدرتها على تنفيذ طلبات أُدرجت سابقاً ضمن الخسائر بسبب القيود المفروضة.

ترحيب مصري بقرار «إرشادات السفر» من أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا
ترحيب مصري بقرار «إرشادات السفر» من أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق الأوسط

ترحيب مصري بقرار «إرشادات السفر» من أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا

رحبت مصر بقرار «إرشادات السفر» من كل من الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، وعدَّته الخارجية المصرية «خطوة إيجابية لافتة»، في حين أكد خبراء أن «القرار يحمل دلالات سياسية، إلى جانب تأثيره الإيجابي المتوقع على السياحة المصرية». وأكد المتحدث باسم «الخارجية المصرية»، السفير تميم خلاف، السبت، ترحيب القاهرة بقرار الولايات المتحدة تحسين مستوى «إرشادات السفر» الأميركية لمصر لتصبح على «المستوى الثاني»، جنباً إلى جنب مع دول، مثل فرنسا وألمانيا، واصفاً القرار بأنه «خطوة إيجابية لافتة». كما رحب متحدث «الخارجية» أيضاً بالخطوة المماثلة، التي اتخذتها «الخارجية البريطانية» بتحديث «إرشادات السفر» لمصر لتصبح في «المستوى الثاني» أيضاً، وإشارتها في هذا السياق، وفق بيان «الخارجية المصرية»، إلى زيارة ما يقرب من مليون بريطاني لمصر سنوياً، في انعكاس لمناخ الأمن والاستقرار الذي تتمتع به مصر. وأكد خلاف أن التعديلات في إرشادات السفر «تأتي في إطار اتصالات أجرتها وزارة الخارجية والسفارات المصرية بالخارج خلال الفترة الأخيرة مع دول عديدة، دعماً لزيادة التدفق السياحي إلى مصر». مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، السفير جمال بيومي، يرى أن قرار تعديل تصنيف مصر في إرشادات السفر يحمل دلالات سياسية عدة، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «دلالات القرار من أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا بمثابة رسالة دولية بأن مصر آمنة ومستقرة سياسياً وأمنياً»، مؤكداً أن «القرار بالنسبة لأميركا يعكس استقرار العلاقات مع مصر، ورغبة واشنطن في مواصلة دعم مصر اقتصادياً كونها شريكاً استراتيجياً، إذ إن قرارات إرشادات السفر في معظم الدول تحمل أحياناً رسائل سياسية، وتعبيراً عن مسار العلاقات». وبحسب بيومي فإن «القرار سيؤثر بشكل إيجابي على قطاعات اقتصادية مصرية عدة، وفي مقدمتها السياحة». مطار القاهرة الدولي (شركة ميناء القاهرة الجوي) وتحدد «إرشادات السفر» بأربعة مستويات مبنية على تقييمات لمجموعة متنوعة من مؤشرات المخاطر، تقوم بتقييمها وزارات الخارجية التي تصدر الإرشادات إلى مواطنيها، ويعني المستوى الأول توخي الحذر العادي، والثاني توخي المزيد من الحذر، أما المستوى الثالث فيعني نصيحة المواطن أن يعيد النظر في السفر، بينما يعني المستوى الرابع (لا تسافر). الخبير السياحي المصري، الدكتور زين الشيخ، يتوقع أن يشهد الموسم السياحي المصري الحالي «انتعاشة كبيرة»، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «قرار تغيير تصنيف مصر في إرشادات السفر يؤثر إيجابياً على قطاع السياحة في مصر، فالسائح عادة ينظر إلى إرشادات السفر بجدية كبيرة، ونادراً ما يقرر السفر إلى بلد مصنفة (غير آمنة)، كما أن شركات السياحة الدولية ووكلائها يتجنبون تنظيم أي أفواج، أو رحلات وبرامج سياحية، لأي دولة تصنيفها في الإرشادات بالمستوى الثالث أو الرابع، تجنباً للمسؤولية القانونية في حال وقوع أي حادثة». وفي رأي الشيخ، فإن القرار يمثل «رسالة لتشجيع الشركات السياحية الكبرى على تنظيم برامجها، وإرسال وفودها إلى مصر، كما أنه رسالة للسائح بأن مصر آمنة». مصر تراهن على تنوع مقاصدها السياحية مثل السياحة الثقافية والدينية وسياحة الشواطئ (شركة ميناء القاهرة الجوي) وكيل «لجنة السياحة والطيران المدني» بمجلس النواب المصري (البرلمان)، أحمد الطيبي، قال إن قرار الولايات المتحدة والمملكة المتحدة برفع تصنيف مصر إلى المستوى الثاني، ضمن إرشادات السفر، «يمثل خطوة إيجابية تصب في صالح مصر وقطاع السياحة بشكل عام»، مؤكداً في تصريحات صحافية، السبت، أن «رفع التصنيف سيسهم بشكل مباشر في زيادة أعداد السياح الوافدين إلى مصر، بما يعكس الثقة الدولية في استقرار البلاد، وسيساهم هذا التطور في انتعاش السياحة المصرية خلال الفترة المقبلة». وتراهن مصر على تنوع مقاصدها السياحية، مثل السياحة الثقافية والدينية وسياحة الشواطئ والمنتجعات والاستشفاء، وسياحة السفاري والسياحة الترفيهية، وغيرها من الأنماط، لتصل إلى جذب 30 مليون سائح بحلول عام 2031، وفق ما أعلنته وزارة السياحة والآثار في وقت سابق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store