logo
مسؤول روسي كبير: موسكو لا تكترث لتهديدات ترامب "الاستعراضية"

مسؤول روسي كبير: موسكو لا تكترث لتهديدات ترامب "الاستعراضية"

صوت بيروتمنذ 4 أيام
قال المسؤول الأمني الروسي الكبير دميتري ميدفيديف الثلاثاء إن بلاده لا تكترث للتهديدات 'الاستعراضية' التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن فرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية إذا لم توافق موسكو على اتفاق سلام في أوكرانيا.
وأعلن ترامب، بينما كان يجلس بجانب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته في المكتب البيضاوي أمس الاثنين، عن أسلحة جديدة لأوكرانيا وهدد بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 بالمئة على مشتري الصادرات الروسية، التي يشكل النفط الخام جزءا كبيرا منها.
وعبر الرئيس الأمريكي عن استيائه من الرئيس الروسي قائلا إنه لا يريد وصف بوتين بأنه 'قاتل، لكنه رجل قاس'، في إشارة على ما يبدو إلى وصف الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن لبوتين بأنه 'قاتل' في مقابلة عام 2021.
وقال ميدفيديف، الذي سبق أن تولى رئاسة روسيا، في منشور باللغة الإنجليزية على موقع إكس 'أصدر ترامب تهديدا استعراضيا للكرملين… ارتعد العالم منتظرا للعواقب.. أصيبت أوروبا العدوانية بخيبة أمل، أما روسيا فلم تكترث'.
ولم يعلق الكرملين حتى الآن على تصريحات ترامب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر من ألف قتيل خلال أسبوع من العنف في السويداء وهدوء حذر بعد اتفاق لوقف النار
أكثر من ألف قتيل خلال أسبوع من العنف في السويداء وهدوء حذر بعد اتفاق لوقف النار

المنار

timeمنذ 23 دقائق

  • المنار

أكثر من ألف قتيل خلال أسبوع من العنف في السويداء وهدوء حذر بعد اتفاق لوقف النار

تجاوز عدد القتلى جراء أعمال العنف التي استمرت أسبوعًا في جنوب سوريا الألف، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري اليوم الأحد. وأفاد المرصد بمقتل 336 مقاتلًا درزيًا، و298 مدنيًا من أبناء الطائفة الدرزية، بينهم 194 شخصًا 'أُعدموا ميدانيًا برصاص عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية'. في المقابل، قُتل 342 عنصرًا من القوات التابعة لوزارة الدفاع وجهاز الأمن العام، إضافة إلى 21 من أبناء العشائر البدوية، بينهم ثلاثة مدنيين 'أُعدموا ميدانيًا على يد مسلحين دروز'. كما أشار المرصد إلى أن الغارات التي شنّها الاحتلال الإسرائيلي خلال التصعيد أسفرت عن مقتل 15 عنصرًا من القوات الحكومية السورية. وأعلنت الحكومة السورية، صباح الأحد، وقف العمليات القتالية في محافظة السويداء، عقب استعادة مجموعات درزية السيطرة على المدينة، وإعادة انتشار القوات الحكومية السورية في محيطها. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية، نور الدين البابا، عبر قناته على 'تلغرام': 'تم إخلاء مدينة السويداء من كافة مقاتلي العشائر، وإيقاف الاشتباكات داخل أحياء المدينة'. وساد الهدوء مدينة السويداء صباح الأحد، بعد ساعات من إعلان وقف إطلاق النار. وتحدثت مصادر إعلامية عن وصول قوافل مساعدات إنسانية إلى مشارف المدينة تمهيدًا لدخولها، فيما خلت طريق دمشق-درعا من المقاتلين، بالتزامن مع انتشار قوات الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية في قرى ريف السويداء، دون دخولها المدينة. من جهته، قال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توم باراك، الأحد، إن البلاد تمرّ بمرحلة حرجة، مشددًا على أن 'السلام والحوار يجب أن يسودا الآن، لا لاحقًا'. وأضاف في منشور على منصة 'إكس': 'ينبغي على جميع الأطراف إلقاء السلاح فورًا، ووقف الأعمال العدائية، والتخلي عن دوامة الثأر القبلي. سوريا تقف عند مفترق طرق حاسم'. وفي السياق، صرّح المتحدث باسم مجلس القبائل والعشائر السورية، خلدون الأحمد، لقناة الجزيرة مساء السبت، قائلًا: 'تمّ، يوم السبت، انسحاب جميع أبناء القبائل والعشائر من مدينة السويداء استجابةً لنداء رئاسة الجمهورية وبنود الاتفاق، وذلك لفسح المجال أمام الدولة ومؤسساتها'. وبحسب المنظمة الدولية للهجرة، فقد أرغمت المواجهات أكثر من 87 ألف شخص على النزوح من منازلهم في محافظة السويداء. من جانبه، أعلن الرئيس السوري الانتقالي، أحمد الشرع، يوم السبت، وقفًا لإطلاق النار، مؤكدًا التزامه بـ'حماية الأقليات' ومحاسبة 'المنتهكين من أي طرف'، مشيرًا إلى بدء نشر قوات الأمن في المحافظة. وكان الشرع قد بدأ بنشر القوات في السويداء يوم الثلاثاء الماضي، إلا أنه أمر بسحبها لاحقًا بعد أن شنّ الكيان الإسرائيلي غارات استهدفت مواقع حكومية عدة في العاصمة دمشق، معلنًا عزمه على 'حماية الدروز' ومعربًا عن 'شعوره بالتهديد من وجود القوات الحكومية على تخومه'. وفي تطور لافت، تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين سوريا والكيان الإسرائيلي، بوساطة أميركية. لقاء ثلاثي في عمّان يبحث تثبيت وقف إطلاق النار وفي هذا السياق، عُقد في العاصمة الأردنية عمّان، يوم أمس، لقاء ثلاثي ضمّ وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ونظيره الأردني أيمن الصفدي، والمبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك، تناول مستجدات الوضع في سوريا، وسبل تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء. وأكد الصفدي وباراك خلال اللقاء دعمهما الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، ولجهود الحكومة السورية الرامية إلى تنفيذه. كما شدّدا على وقوف المملكة الأردنية والولايات المتحدة إلى جانب سوريا في ما يخصّ أمنها واستقرارها، وسيادتها وسلامة أراضيها ومواطنيها، مؤكدين أن 'استقرار سوريا ركيزة لاستقرار المنطقة برمّتها'. واتفق المجتمعون على سلسلة خطوات عملية لدعم تنفيذ الاتفاق، بما يضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كامل الأراضي السورية، ويؤمّن الحماية للمدنيين ويعزز الأمن والاستقرار. وشملت هذه الخطوات تثبيت وقف إطلاق النار، ونشر قوات الأمن السورية في محافظة السويداء، والإفراج عن المحتجزين لدى جميع الأطراف، وتعزيز جهود المصالحة المجتمعية، والسلم الأهلي، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة. كما رحّب الصفدي وباراك بالتزام الحكومة السورية بمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات التي طالت المواطنين في محافظة السويداء، مؤكدين دعمهما لكل الجهود الساعية إلى نبذ العنف والطائفية ومحاولات التحريض والكراهية. المصدر: أ.ف.ب.

أكثر من ألف قتيل خلال أسبوع من العنف في السويداء وهدوء حذر بعد اتفاق لوقف النار
أكثر من ألف قتيل خلال أسبوع من العنف في السويداء وهدوء حذر بعد اتفاق لوقف النار

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

أكثر من ألف قتيل خلال أسبوع من العنف في السويداء وهدوء حذر بعد اتفاق لوقف النار

تجاوز عدد القتلى جراء أعمال العنف التي استمرت أسبوعًا في جنوب سوريا الألف، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري اليوم الأحد. وأفاد المرصد بمقتل 336 مقاتلًا درزيًا، و298 مدنيًا من أبناء الطائفة الدرزية، بينهم 194 شخصًا 'أُعدموا ميدانيًا برصاص عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية'. في المقابل، قُتل 342 عنصرًا من القوات التابعة لوزارة الدفاع وجهاز الأمن العام، إضافة إلى 21 من أبناء العشائر البدوية، بينهم ثلاثة مدنيين 'أُعدموا ميدانيًا على يد مسلحين دروز'. كما أشار المرصد إلى أن الغارات التي شنّها الاحتلال الإسرائيلي خلال التصعيد أسفرت عن مقتل 15 عنصرًا من القوات الحكومية السورية. وأعلنت الحكومة السورية، صباح الأحد، وقف العمليات القتالية في محافظة السويداء، عقب استعادة مجموعات درزية السيطرة على المدينة، وإعادة انتشار القوات الحكومية السورية في محيطها. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية، نور الدين البابا، عبر قناته على 'تلغرام': 'تم إخلاء مدينة السويداء من كافة مقاتلي العشائر، وإيقاف الاشتباكات داخل أحياء المدينة'. وساد الهدوء مدينة السويداء صباح الأحد، بعد ساعات من إعلان وقف إطلاق النار. وتحدثت مصادر إعلامية عن وصول قوافل مساعدات إنسانية إلى مشارف المدينة تمهيدًا لدخولها، فيما خلت طريق دمشق-درعا من المقاتلين، بالتزامن مع انتشار قوات الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية في قرى ريف السويداء، دون دخولها المدينة. من جهته، قال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توم باراك، الأحد، إن البلاد تمرّ بمرحلة حرجة، مشددًا على أن 'السلام والحوار يجب أن يسودا الآن، لا لاحقًا'. وأضاف في منشور على منصة 'إكس': 'ينبغي على جميع الأطراف إلقاء السلاح فورًا، ووقف الأعمال العدائية، والتخلي عن دوامة الثأر القبلي. سوريا تقف عند مفترق طرق حاسم'. وفي السياق، صرّح المتحدث باسم مجلس القبائل والعشائر السورية، خلدون الأحمد، لقناة الجزيرة مساء السبت، قائلًا: 'تمّ، يوم السبت، انسحاب جميع أبناء القبائل والعشائر من مدينة السويداء استجابةً لنداء رئاسة الجمهورية وبنود الاتفاق، وذلك لفسح المجال أمام الدولة ومؤسساتها'. وبحسب المنظمة الدولية للهجرة، فقد أرغمت المواجهات أكثر من 87 ألف شخص على النزوح من منازلهم في محافظة السويداء. من جانبه، أعلن الرئيس السوري الانتقالي، أحمد الشرع، يوم السبت، وقفًا لإطلاق النار، مؤكدًا التزامه بـ'حماية الأقليات' ومحاسبة 'المنتهكين من أي طرف'، مشيرًا إلى بدء نشر قوات الأمن في المحافظة. وكان الشرع قد بدأ بنشر القوات في السويداء يوم الثلاثاء الماضي، إلا أنه أمر بسحبها لاحقًا بعد أن شنّ الكيان الإسرائيلي غارات استهدفت مواقع حكومية عدة في العاصمة دمشق، معلنًا عزمه على 'حماية الدروز' ومعربًا عن 'شعوره بالتهديد من وجود القوات الحكومية على تخومه'. وفي تطور لافت، تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين سوريا والكيان الإسرائيلي، بوساطة أميركية. لقاء ثلاثي في عمّان يبحث تثبيت وقف إطلاق النار وفي هذا السياق، عُقد في العاصمة الأردنية عمّان، يوم أمس، لقاء ثلاثي ضمّ وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ونظيره الأردني أيمن الصفدي، والمبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك، تناول مستجدات الوضع في سوريا، وسبل تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء. وأكد الصفدي وباراك خلال اللقاء دعمهما الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، ولجهود الحكومة السورية الرامية إلى تنفيذه. كما شدّدا على وقوف المملكة الأردنية والولايات المتحدة إلى جانب سوريا في ما يخصّ أمنها واستقرارها، وسيادتها وسلامة أراضيها ومواطنيها، مؤكدين أن 'استقرار سوريا ركيزة لاستقرار المنطقة برمّتها'. واتفق المجتمعون على سلسلة خطوات عملية لدعم تنفيذ الاتفاق، بما يضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كامل الأراضي السورية، ويؤمّن الحماية للمدنيين ويعزز الأمن والاستقرار. وشملت هذه الخطوات تثبيت وقف إطلاق النار، ونشر قوات الأمن السورية في محافظة السويداء، والإفراج عن المحتجزين لدى جميع الأطراف، وتعزيز جهود المصالحة المجتمعية، والسلم الأهلي، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة. كما رحّب الصفدي وباراك بالتزام الحكومة السورية بمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات التي طالت المواطنين في محافظة السويداء، مؤكدين دعمهما لكل الجهود الساعية إلى نبذ العنف والطائفية ومحاولات التحريض والكراهية.

تقرير: ترامب يدرس خطوة غير عادية ضد إيلون ماسك
تقرير: ترامب يدرس خطوة غير عادية ضد إيلون ماسك

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

تقرير: ترامب يدرس خطوة غير عادية ضد إيلون ماسك

يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء العقود المبرمة بين الحكومة الأمريكية وشركات إيلون ماسك، في ضوء التوتر الشديد بينهما في الأشهر الأخيرة واستقالة ماسك من منصبه كرئيس لدائرة الكفاءة الحكومية. هذا ما ذكرته صحيفة وول ستريت جورنال صباح اليوم الأحد. ووفقًا للتقرير، درس البيت الأبيض إمكانية إلغاء العقود مع شركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك، والتي تقدر قيمتها بمليارات الدولارات. إلا أن الإدارة خلصت في النهاية إلى عدم قدرتها على إلغاء العقود، نظرًا لأهميتها الحيوية للأمن القومي الأمريكي ووكالة ناسا الفضائية. وشهدت العلاقة بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك سلسلة من التقلبات: فبينما كانا يعتبران صديقين وشريكين سياسيين خلال الحملة الرئاسية والأسابيع الأولى من إدارته، تدهورت علاقتهما بشكل كبير خلال الأشهر القليلة الماضية. ومع دخول ترامب البيت الأبيض، بدأت التقارير تتحدث عن خلافات في أروقة الإدارة، حيث وجهت مصادر عديدة أصابع الاتهام إلى ماسك. ووفقا لتقارير من مصادر مقربة من البيت الأبيض، سرعان ما أصبح ماسك مخربًا للسياسات. وعندما تدخلت الوزارة التي يرأسها، وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، وفقا لمسؤولين في الإدارة، بنشاط كبير، تجاوز طاقاتهم. إضافةً إلى ذلك، وردت تقارير عن خلافات وصلت إلى مواجهات جسدية بين ماسك ومسؤولين مثل وزير الخزانة، وحتى وزير الخارجية ماركو روبيو. وانضم إلى ذلك أيضًا تقارير عن تعاطي ماسك لمخدر الكيتامين في البيت الأبيض. غادر ماسك منصبه في البيت الأبيض في نهاية المطاف، وسط تقارير متضاربة حول ما إذا كان قد أقيل أم استقال. أعلن ماسك نفسه أنه طلب منه العودة إلى إدارة شركاته العديدة، مثل تيسلا وسبيس إكس وغيرها، لكن كثيرين آخرين أشاروا إلى إقالته من البيت الأبيض. منذ ذلك الحين، وجد ماسك وترامب نفسيهما على خلاف شبه دائم. عند مغادرته البيت الأبيض، هاجم ماسك الرئيس لسلوكه الاقتصادي "الفاسد" وانتقد القانون الذي ينظم الميزانيات الفيدرالية. في ذروة الجدل، اتهم ماسك ترامب (في إهانة) بأنه متحرش بالأطفال، وأنه مارس الجنس مع قاصرين في جزيرة جيفري إبستين، لكنه اعتذر لاحقا عن الاتهام الموجه للرئيس. في الرابع من يوليو، يوم الاستقلال الأمريكي، أعلن ماسك عن تشكيل حزب سياسي جديد يدعى "حزب أمريكا" لمنافسة ترامب. وفي إعلانه، اتهم ماسك "الجمهوريين والديمقراطيين بأنهم أفعى برأسين، لا فرق بينهما"، ودعا إلى تشكيل حزب معه "يحمي أمريكا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store