
البكار يوجه بزيارات تفتيشية للتأكد من بيئة عمل آمنة للعمال خلال موجة الحر
وقال الناطق الإعلامي للوزارة محمد الزيود إن توجيهات الوزير جاءت لحث أصحاب العمل على وضع خطط استباقية وبيان جاهزيتهم للتعامل مع الحالات الطارئة في هذه الأحوال الجوية واتخاذ الاحتياطات والتدابير اللازمة لحماية العاملين لديهم من الاخطار الناجمة عن الاجهاد الحراري وذلك بما يتماشى مع قانون العمل والأنظمة والتعليمات والقرارات الصادرة بموجبه.
وأكد الزيود أن الوزارة حريصة على توفير بيئة عمل آمنة وسليمة للعاملين نظرًا للظروف الجوية السائدة واشارة الى التحذيرات الصادرة عن المركز الوطني لإدارة الازمات بخصوص التوقعات الجوية التي تشير الى تأثر المملكة بموجة حارة وارتفاع كبير على درجات الحرارة.
ودعا أصحاب العمل إلى جدولة الأعمال التي تتطلب مجهود بدني خارج ساعات الذروة الحرارية، توفير مياه الشرب الباردة بشكل كافٍ ومستمر، توفير أماكن مظللة للاستراحة، مراقبة الحالة الصحية للعمال والتدخل الفوري عند ظهور أي أعراض خطرة وتثقيف العمال بوسائل الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري.
كما دعا الزيود العمال إلى الإكثار من شرب المياه والسوائل بانتظام، أخذ فترات استراحة كافية في أماكن مظللة أو باردة، ارتداء ملابس خفيفة وفاتحة اللون، واستخدام وسائل الحماية من الشمس، الامتناع عن بذل مجهود بدني كبير خلال ساعات الذروة (12:00 ظهرًا – 3:00 عصرًا) وإبلاغ المشرف أو المسؤول فورًا في حال الشعور بأي أعراض مثل: الدوخة، التعرّق المفرط، الصداع أو تسارع ضربات القلب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 36 دقائق
- جفرا نيوز
بعد الجراحة الدقيقة.. والد أنغام يكشف تفاصيل حالتها الصحية
جفرا نيوز - كشف الموسيقار محمد علي سليمان، والد الفنانة أنغام، عن تفاصيل حالتها الصحية، حيث أكد أن الأمر لا يخلو من مضاعفات بسيطة، ولكن صحتها الآن أصبحت جيدة. وأضاف والد أنغام في تصريحات صحافية، أنها ستعود قريباً الى جمهورها، وطلب من كل محبيها الدعاء لها. كانت أنغام قد أجرت خلال الأيام القليلة الماضية عدداً من الفحوص الطبية في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة ميونخ الألمانية، وذلك بعد أن خضعت لجراحة عاجلة لاستئصال ورم صغير على البنكرياس. وشعرت أنغام بآلام شديدة بعد الجراحة، والتي استمرة أياماً عدة من دون توقف، لذلك قرر الفريق الطبي عمل بعض الفحوص الطبية لمعرفة سبب الآلام. وتصدّر اسم أنغام "ترند' محركات البحث على "غوغل' ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، بعد تداول شائعات عن إصابتها بسرطان الثدي وسفرها الى الخارج للعلاج، وهو ما نفته النجمة في بيان رسمي أكدت خلاله أن لا صحة للأخبار المنتشرة حول إصابتها بمرض سرطان الثدي، وأنها بالفعل سافرت الى ألمانيا لإجراء بعض الفحوص الطبية، بسبب مشاكل صحية في البنكرياس. وتضمن البيان كذلك خطط أنغام المستقبلية، حيث كانت تعمل على ألبومها لهذا العام، ومن المقرر أن تعود الى القاهرة في غضون أيام لاستكمال تسجيل أغاني الألبوم، والألبوم من إنتاج شركتها الخاصة، وتتعاون فيه مع أمير طعيمة وأكرم حسني وغيرهما.


جفرا نيوز
منذ 36 دقائق
- جفرا نيوز
فيروس جنسي شائع قد يكون مرتبطا بنوع قاتل من سرطان الجلد
جفرا نيوز - كشفت دراسة أجراها باحثون في المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة (NIH) عن وجود صلة محتملة بين فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) ونوع خطير من سرطان الجلد (سرطان الخلايا الحرشفية). فيروس جنسي شائع قد يكون مرتبطا بنوع قاتل من سرطان الجلد صورة تعبيرية / CHRISTOPH BURGSTEDT/SCIENCE PHOTO LIBRARY / ويعد فيروس HPV أحد أكثر الأمراض المنقولة جنسيا شيوعا. ومن المعروف أنه يرفع خطر الإصابة بعدد من السرطانات، منها عنق الرحم والشرج والحلق والرأس والرقبة. لكن هذه الدراسة هي الأولى التي تشير إلى احتمال مساهمته في تطور سرطان الجلد. وبدأت ملامح هذا الاكتشاف بالظهور بعد أن نُقلت امرأة تبلغ من العمر 34 عاما إلى العيادة إثر معاناتها من تكرار الإصابة بسرطان الجلد رغم خضوعها لعدة عمليات جراحية وعلاجات مناعية. وفي البداية، اعتبر طبيبها حالتها وراثية، مشيرا إلى حساسية محتملة لديها تجاه الإشعاع فوق البنفسجي وضعف في إصلاح الخلايا. إلا أن التحاليل المتقدمة كشفت عن وجود فيروس الورم الحليمي البشري مدمجا داخل الحمض النووي للخلايا السرطانية، ما رجّح فرضية أن الفيروس كان السبب المحوري وراء عدوانية المرض لديها. إقرأ المزيد اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد وكانت المريضة تعاني من نقص مناعي، إذ لم يكن جسمها قادرا على إنتاج ما يكفي من الخلايا التائية الضرورية لمحاربة الفيروسات. وقد تم علاجها بزراعة خلايا جذعية لاستعادة وظائف جهازها المناعي. وبعد 3 سنوات من المتابعة، لم تسجّل عودة للسرطان، كما اختفت الأورام المرتبطة بالفيروس من لسانها وجلدها. وأظهرت التحاليل أن المريضة كانت مصابة بسلالة "بيتا" من فيروس HPV، وهي تختلف عن سلالة "ألفا" المعروفة بارتباطها بسرطانات الحلق والشرج وعنق الرحم. وتنتشر سلالة "بيتا" عبر الجلد ويمكن أن تنتقل جنسيا. ووجد الباحثون أن الفيروس اندمج في الحمض النووي للخلايا المصابة، ودفعها إلى إنتاج بروتينات فيروسية، الأمر الذي يُعتقد أنه حفّز طفرات سرطانية ساهمت في تطور الورم. وقالت الدكتورة أندريا ليسكو، قائدة فريق البحث: "قد يغيّر هذا الاكتشاف الطريقة التي نفهم بها تطور سرطان الجلد، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف مناعي، ويفتح الباب أمام خيارات علاجية جديدة تستهدف الجهاز المناعي". ورغم أهمية هذه النتائج، فإنها لا تزال أولية وتشير فقط إلى وجود علاقة محتملة. ويقول الباحثون إن هناك حاجة ماسة إلى دراسات أوسع لتحديد حجم تأثير فيروس HPV على سرطان الجلد بدقة. وعادة ما يقضي الجهاز المناعي على فيروس HPV من تلقاء نفسه، ولا يشعر معظم المصابين بأي أعراض. لكن في بعض الحالات، قد يسبب الفيروس أعراضا مثل الثآليل، والتي تعالج بالجراحة أو الأدوية الموضعية. لهذا، يؤكد الخبراء على أهمية التطعيم ضد فيروس HPV لتقليل خطر الإصابة بأنواعه المختلفة من السرطانات.


جفرا نيوز
منذ 36 دقائق
- جفرا نيوز
فرنسا.. النيران تلتهم آلاف الهكتارات وتخرج عن السيطرة
جفرا نيوز - تشهد فرنسا اندلاع أكبر حريق في تاريخها الحديث، أسفر حتى الآن عن مصرع شخص على الأقل وإصابة 13 آخرين معظمهم من رجال الإطفاء وسط جهود مكثفة لتطويق النيران. وتقوم السلطات حاليا بإخلاء المناطق السكنية، في حين يحاول رجال الإطفاء العمل بأقصى طاقتهم، لكن رقعة النيران تتسع ولم يتم احتواؤها بعد. وأشارت صحيفة "لابانغورديا" إلى أن الحريق اندلع في منطقة ريبوت بمقاطعة أود جنوبي فرنسا وانتشر بسرعة هائلة بسبب موجة الحر الشديدة والجفاف والرياح القوية، ووفقا للسلطات فقد التهمت النيران أكثر من 16 ألف هكتار من الأراضي ، أي ما يعادل مساحة مدينة باريس وامتدت لمسافة تزيد عن 30 كيلومترا مهددة أكثر من 15 بلدة. ووصف رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الحريق بأنه كارثة غير مسبوقة، محذرا من أن ما يحدث هو نتيجة مباشرة لتغير المناخ، كما أشار إلى أن ما دمر خلال 24 ساعة فقط يعادل ما التهمته حرائق الغابات في فرنسا خلال عام كامل. وتواصل وزارة البيئة والسلطات المحلية الفرنسية التحذير من أن الظروف الجوية ستبقى غير مواتية في الأيام القادمة، ما يُصعّب من جهود الإطفاء ويزيد خطر اتساع رقعة الحريق.