
بثينة: «قلص محيطك تعيش مرتاح»!
أكدت الفنانة بثينة الرئيسي، التي احتفلت الفترة القليلة الماضية ببلوغها 42 عاما، أن هذه السنوات كانت بمنزلة «مدرسة» لها. وقالت: تعلمت الكثير من الدروس، أهمها درس يفيد جميع الناس وهو «قلص محيطك، لأنك كلما كان محيطك أصغر، تعيش مرتاح».
وعن علاقتها بزملائها في الوسط الفني، أشارت الرئيسي إلى أنها حريصة على بناء علاقة ودية معهم، خصوصا خلال فترة التصوير. وأوضحت: قد لا أكون متواصلة بدرجة كبيرة معهم بعد انتهاء التصوير، لكن خلاله احرص على أن تكون علاقتي ودية وقوية مع الكل لأننا نقضي معا في اللوكيشن فترات طويلة تستمر لأشهر، ومن المهم أن نكون مستمتعين بالعمل معا.
وفيما يخص مشاركتها مع الفنان حسين المهدي في أعمال كثيرة آخرها مسلسل «سدف» الذي عرض رمضان الماضي، لفتت بثينة خلال لقاء إعلامي إلى أن بينهما «كيمياء جميلة». وتابعت: الجمهور أحب ثنائيتنا ويتفاعل معنا، وهذا هو السبب في حرص المنتجين والمخرجين على أن نكون معا، لكنها قالت (مازحة): هناك بعض الصفات التي لا احبها في حسين مثل «لسانه الطويل» مع «ربعه» المقربين، وأنا أحيانا يكون لساني طويل معه في الكواليس.
وفي سياق آخر، وحول عدم مشاركتها بالدراما المصرية، أكدت الرئيسي أن اللهجة المصرية قريبة من قلبها، لكن لا تتقنها بشكل كامل. وتابعت: لم تأتني الفرصة للمشاركة في عمل مصري حتى الآن، وإذا حدث ذلك فسأقدم الدور باللهجة الخليجية، مثلا امرأة خليجية تعيش في مصر أو متزوجة من مصري، وإذا كان العمل كوميديا اعتقد انه «راح يكسر الدنيا».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
من أرشيف فيليب جبر.. أهلاً بكم في «الجنة اللبنانية» رحلة بصرية في الذاكرة الجماعية من خلال الملصقات
يستضيف «جناح نهاد السعيد للثقافة»، التابع للمتحف الوطني والواقع في محاذاته، معرضه الثاني «انطباعات من الجنة»، الممتد حتى 30 أكتوبر المقبل. هو نافذة على صورة لبنان الحديث كما رسمت في الذاكرة الجماعية، من خلال مجموعة نادرة من ملصقات السفر والأفلام التي تغطي نصف قرن من تاريخه، بين عشرينيات وسبعينيات القرن الماضي، من مجموعة فيليب جبر الفنية. «انطباعات من الجنة» دعوة إلى استكشاف لبنان كما رآه العالم في ذروة ألقه السياحي والثقافي، حيث تتقاطع الجماليات البصرية مع الحنين وتوثيق الهوية. يتوزع معرض «انطباعات من الجنة» على خمسة أقسام مترابطة، يبدأ أولها بمجموعة ملصقات دعائية للسفر إلى لبنان، أنجزتها شركات طيران وبواخر وقطارات، تعكس الدور المحوري الذي أدته هذه الوسائل في ترسيخ صورة لبنان كبوابة إلى الشرق الأوسط. ثم ينتقل الزائر في القسم الثاني إلى مرحلة بدأ فيها لبنان دخول عالم التسويق السياحي، حيث جرى تكليف مصممين عالميين بابتكار ملصقات دعائية تروج لوجهات الاصطياف والاستجمام في البلاد. أما القسم الثالث، فيغوص في تاريخ الطيران اللبناني، من «إير ليبان» إلى «الخطوط الجوية اللبنانية» وصولا إلى «طيران الشرق الأوسط»، من خلال ملصقات بلغة التصميم والغرافيك. في القسم الرابع، تتخذ السينما حيزا خاصا من خلال ملصقات أفلام ارتبطت قصصها بالمكان اللبناني، مستخدمة عناوين تشير مباشرة إلى مواقع مثل بيروت وبعلبك وغيرها، ما يعكس حضور لبنان في المخيلة السينمائية. ويختتم المعرض بقسم خامس يفتح المجال للفن المعاصر، حيث يقدم فنانون لبنانيون أعمالا بصرية تسترجع مفهوم «لبنان الجنة» من منظور نقدي وشخصي، عبر تساؤلات حول الجذور الرمزية لهذه الصورة ومآلاتها في الوعي الجماعي. من فيليب جبر؟ فيليب جبر هو رجل أعمال لبناني واسم معروف في عالم المال والاستثمار، طرح اسمه مؤخرا كأحد الأسماء المحتملة لحاكمية مصرف لبنان، نظرا لمسيرته المهنية ومكانته في الأوساط الاقتصادية الدولية. إلى جانب نجاحاته المهنية، يعرف جبر بشغفه بالثقافة والذاكرة البصرية اللبنانية، وهو ما دفعه إلى تكوين واحدة من أبرز المجموعات الفنية الخاصة التي توثق نصف قرن من تاريخ لبنان. بدأت رحلته في جمع الملصقات والصور والكتب القديمة قبل نحو 40 عاما وتتضمن مجموعته ملصقات سفر وسينما، صورا فوتوغرافية، كتبا نادرة ولوحات، جمعها من مكتبات وأسواق أنتيكا ومزادات في أوروبا وأميركا، ليشكل بذلك أرشيفا بصريا فريدا يغوص في ذاكرة لبنان من عشرينيات إلى سبعينيات القرن الماضي. وتجدر الإشارة إلى ان ما يميز هذه المجموعة ليس فقط ندرتها وتنوعها، بل الطريقة التي تتحول بها كل قطعة إلى جزء من فسيفساء هوية وطن.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
صفوان يواصل تصوير «لا مكان لا زمان»
يواصل المخرج صفوان مصطفى نعمو تصوير مسلسله الجديد «لا مكان لا زمان»، بطولة سلوم حداد، غسان مسعود، سامر إسماعيل، انس طيارة، عبدالحكيم قطيفان، دانا مارديني، مهيار خضور، جفرا يونس وآخرون، والعمل مؤلف من عشر ثلاثيات درامية تحمل اسم «نخب الدم» تأليف مؤيد النابلسي وعدد من الكتاب منهم نجيب نصير، عدنان العودة، زهير الملا، لؤي النوري، وتصدت للإنتاج شركة «باور بروداكشن» في أولى تجاربها الإنتاجية، تحت إشراف عام لأمير نعمو، ومنتج فني يامن ست البنين.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
هالة صدقي لمنتقديها: مرضى شهرة!
القاهرة - محمد صلاح ردت الفنانة هالة صدقي، على ما وصفته بأنها إحدى الحملات الممنهجة ضدها، والتي تقف وراءها إحدى السيدات، وقالت في فيديو نشرت عبر حسابها الخاص في «إنستغرام» إنها فوجئت بهذه الحملة من الانتقادات، من أناس يعانون مرض الشهرة و«الترند»، وأن سيدة ما تدعي أنها فنانة وأعمالها تلقى في القمامة، حسب وصفها، ربما أرادت أن تشتهر فدبرت حملة للنيل منها، واستأجرت بعض الأشخاص للكتابة ضدها، ووجهت رسالة إلى الصحافيين بضرورة تحري الدقة، لأنهم يمتهنون أشرف المهن. وعلّقت هالة على الفيديو بالقول: «شكرا لكل من دافع عني في غيبتي، واعتذر إني بتكلم في موضوع تافه بس للأسف مضطرة علشان شبابنا اللي لسه على أول الطريق ولهم مواقع إخبارية وصحافية ياخدوا بالهم بعد كده في نشر أي أخبار لأنهم هيورطوا نفسهم في مساءلات قانونية، انتوا الآن تمتهنوا أشرف وأهم مهنة في بلاط صاحبة الجلالة، ولذلك لابد أن تكون صادق وأمين ومحترم وعفيف وتتأكد من الأخبار قبل نشرها، وعلشان محدش يكسر عينك لازم تحترم هذه المهنة لأن سمعتك أهم من الإغراءات لأنها مش هترجع، شكرا وآسفة للإطالة».