logo
وكالات: رئيس وكالة الفضاء الروسية وصل إلى هيوستن لإجراء محادثات مع ناسا

وكالات: رئيس وكالة الفضاء الروسية وصل إلى هيوستن لإجراء محادثات مع ناسا

أرقام٢٩-٠٧-٢٠٢٥
ذكرت وكالات أنباء روسية في وقت مبكر من يوم الثلاثاء أن ديمتري باكانوف رئيس وكالة الفضاء الروسية (روسكوزموس) وصل إلى هيوستن، حيث من المقرر أن يجري محادثات مع الرئيس المؤقت لوكالة ناسا شون دافي.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن بيان من روسكوزموس أن من المقرر إجراء المحادثات في 31 يوليو تموز.
وجاء في البيان "يعتزم الجانبان مناقشة المشاريع الجارية. ستكون هذه هي أول محادثات بين رئيسي روسكوزموس وناسا منذ 2018".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبة هيروشيما.. آخر شاهد على أول قصف ذري في التاريخ
قبة هيروشيما.. آخر شاهد على أول قصف ذري في التاريخ

عكاظ

timeمنذ 8 ساعات

  • عكاظ

قبة هيروشيما.. آخر شاهد على أول قصف ذري في التاريخ

في مثل هذا اليوم قبل 80 عاماً، دخل العالم عصر السلاح النووي، حين ألقت الولايات المتحدة أول قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما اليابانية. أسفر الانفجار عن دمار غير مسبوق وسقوط مئات الآلاف من الضحايا، ومهّد لنهاية الحرب العالمية الثانية خلال أيام. القنبلة التي حملت اسم «Little Boy» أُسقطت من قاذفة أميركية من طراز B-29 تُدعى «Enola Gay»، وانفجرت على ارتفاع 600 متر فوق المدينة، بقوة تعادل 15 ألف طن من مادة تي إن تي. تُقدّر الوفيات الفورية بنحو 70 ألف شخص، فيما تجاوز العدد الإجمالي للضحايا 140 ألفاً بنهاية عام 1945، نتيجة الإصابات والحروق والتعرض للإشعاع. وتُظهر السجلات أن درجات الحرارة في مركز الانفجار بلغت أكثر من 4000 درجة مئوية، ما أدى إلى إذابة كل شيء ضمن دائرة التأثير، وتدمير نحو 90% من مباني المدينة. أقرب مبنى إلى مركز الانفجار لا يزال قائماً حتى اليوم كموقع تذكاري مسجّل في قائمة التراث العالمي لليونسكو، يُعرف باسم «قبة هيروشيما» (A‑Bomb Dome)، وقد صمد جزئياً لأن القنبلة انفجرت مباشرة فوقه، ما جعل موجة الانفجار تضربه عمودياً من الأعلى، عوضاً عن التفجير الجانبي الذي دمر معظم الأبنية الأخرى. كما ساهم هيكله الخرساني والمعدني في تحمّل الضغط الحراري الهائل، رغم احتراقه من الداخل بالكامل. بعد 3 أيام، في 9 أغسطس 1945، تعرّضت مدينة ناغازاكي لقصف نووي مماثل، ما دفع اليابان إلى إعلان استسلامها في 15 أغسطس، منهية الحرب العالمية الثانية رسمياً. الناجون من الهجوم، المعروفون باسم «هيباكوشا»، عانوا على مدى عقود من آثار الإشعاع النووي، وظلّوا رموزاً للمعاناة والدعوة إلى السلام. وتُحيي اليابان هذه الذكرى سنوياً في منتزه السلام بهيروشيما، بمشاركة محلية ودولية متزايدة، للتأكيد على مخاطر السلاح النووي والدعوة المستمرة إلى نزع انتشاره عالمياً. أخبار ذات صلة

بلومبرغ: أميركا تدرس تزويد رقائق الذكاء الاصطناعي بأنظمة تتبع المواقع
بلومبرغ: أميركا تدرس تزويد رقائق الذكاء الاصطناعي بأنظمة تتبع المواقع

الشرق السعودية

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق السعودية

بلومبرغ: أميركا تدرس تزويد رقائق الذكاء الاصطناعي بأنظمة تتبع المواقع

كشف مسؤول أميركي رفيع أن الولايات المتحدة تدرس سبلاً لتزويد رقائق الذكاء الاصطناعي بقدرات محسّنة لتتبع المواقع، في خطوة تبرز مساعي واشنطن للحد من تدفق أشباه الموصلات التي تنتجها شركات مثل "إنفيديا" (NVIDIA) إلى الصين. وتسعى واشنطن إلى التعاون مع القطاع الصناعي لمراقبة حركة هذه المكونات، ضمن خطة أوسع لمكافحة التهريب وضمان بقاء التكنولوجيا الأميركية في موقع الريادة، وفق "بلومبرغ". وكانت بكين قد استدعت، الأسبوع الماضي، ممثلين عن شركة إنفيديا لمناقشة مساعي واشنطن المتعلقة بتتبع المواقع ومخاوف أمنية أخرى مزعومة مرتبطة برقاقة H20. وقال مايكل كراتسيوس، أحد مهندسي خطة العمل الأميركية للذكاء الاصطناعي التي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب الشهر الماضي: "هناك نقاش يدور حول نوع البرمجيات أو التعديلات الفيزيائية التي يمكن إدخالها على الرقائق لتحسين قدرتها على تتبع المواقع". وأضاف كراتسيوس، مدير مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا، في مقابلة مع "بلومبرغ" الثلاثاء: "لقد أدرجنا هذا الأمر صراحة ضمن الخطة". دعم الصادرات الأميركية وكان كراتسيوس قد زار كوريا الجنوبية لحضور اجتماع وزراء الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي لمنظمة "أبيك"، حيث دعا دول المنطقة إلى اعتماد التكنولوجيا الأميركية، باعتبار ذلك ركيزة أساسية أخرى في خطة الذكاء الاصطناعي الأميركية. وأشار إلى أن الحكومة الأميركية تجهز أدوات تمويل اتحادية لدعم صادرات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إلى الحلفاء المعتمدين. وقال خلال كلمته: "الاختراقات الثورية المقبلة ستُنجز باستخدام التكنولوجيا الأميركية، ومن أجل استثمارها بشكل كامل، من الأفضل أن تكون بنية الذكاء الاصطناعي الأميركية جاهزة لديكم". وقد أثارت خطة ترمب ردود فعل غاضبة في بكين، التي دأبت منذ سنوات على انتقاد ما تصفه بمراقبة واشنطن ومحاولاتها لتقييد قطاع التكنولوجيا الصيني. وتتحسس الحكومة الصينية بشكل خاص من العقوبات المفروضة على أشباه الموصلات، والتي تستهدف شركات مثل هواوي أو مطوري الذكاء الاصطناعي الصاعدين مثل DeepSeek. الحد من تهريب الرقائق وكان مسؤولون في إدارة ترمب قد تعهدوا مؤخراً برفع القيود المفروضة على تصدير رقاقة H20 إلى الصين، ضمن صفقة تجارية يقولون إنها ستؤمّن إمدادات الولايات المتحدة من مغناطيسات المعادن النادرة. لكن في الوقت ذاته، تركّز واشنطن على الحد من تهريب الرقائق. وقال كراتسيوس في مقابلته مع "بلومبرغ" إنه لم يجرِ "شخصياً" أي محادثات مع شركتي إنفيديا أو "إيه إم دي" (AMD) بشأن تقنيات تتبع المواقع. وكانت إنفيديا قد أكدت الأسبوع الماضي أن رقائقها لا تحتوي على "أبواب خلفية". كما وجّه كراتسيوس انتقاداً لخطة الصين في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي تتضمن تأسيس منظمة عالمية لوضع معايير الحوكمة والتكنولوجيا. وتابع: "نعتقد أن لكل دولة الحق في تحديد مصيرها في ما يتعلق بتنظيم الذكاء الاصطناعي". ومضى يقول: "النموذج الأميركي، الذي يضع الابتكار في المقام الأول، سيكون الأكثر جاذبية".

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم وتحذيرات من تغيرات كارثية في المناخ والزمن
أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم وتحذيرات من تغيرات كارثية في المناخ والزمن

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة سبق

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم وتحذيرات من تغيرات كارثية في المناخ والزمن

حذّر علماء من أن الأرض تسجّل اليوم أحد أقصر الأيام في تاريخها، بسبب تسارع غير مسبوق في دوران الكوكب، حيث تقلص طول اليوم بمقدار 1.25 مللي ثانية عن المدة المعتادة. ويُعزى هذا التسارع إلى تغيرات في قوى الجذب القمرية، بالإضافة إلى عوامل داخلية في نواة الأرض. ورغم أن التغير لا يُلاحظ بشريًا، إلا أن تأثيراته المحتملة تثير القلق. إذ أشار علماء إلى أن زيادة سرعة دوران الأرض تعزز قوة الطرد المركزي، مما يدفع مياه المحيطات من القطبين نحو خط الاستواء. وارتفاع طفيف في السرعة قد يرفع منسوب المياه بعدة بوصات في المناطق الساحلية المنخفضة، ما يهدد بإغراق مدن بأكملها. كما يحذر الخبراء من أن استمرار التسارع قد يقلّص طول اليوم إلى 22 ساعة، مسببًا اضطرابًا في الساعة البيولوجية للإنسان، وقد يؤدي إلى ارتفاع في معدلات السكتات القلبية والحوادث، كما أظهرت دراسات سابقة عند تغيّر التوقيت الصيفي. في السياق نفسه، حذّر علماء فلك في وكالة ناسا من أن الطقس سيزداد تطرفًا، مع توقع أعاصير أكثر سرعة ودمارًا نتيجة تأثير كوريوليس المتزايد، وفق ما نقله موقع RT عن مجلة "PNAS". ويُتابع العلماء هذه التغيرات بدقة باستخدام الساعات الذرية. ويشير الفيزيائي الفلكي غراهام جونز من جامعة لندن إلى أن أسباب هذا التسارع لا تزال غير مفسرة كليًا، لكنه يرجّح أن تكون مرتبطة بالزلازل، وذوبان الجليد، وحركة النواة الداخلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store