
أدرعي: قضينا على نائب قائد كتيبة جباليا ومخربين من حماس
وأضاف أدرعي: 'شارك المخرب المذكور في اقتحام أراضي البلاد في مجزرة 7 تشرين الثاني وأصيب بجروح خلال الحرب ليعود بعد ذلك إلى منصبه في كتيبة جباليا. طوال الحرب شارك المذكور في عمليات إرهابية ضد قوات جيش الدفاع العاملة في المنطقة، بما في ذلك في الأسابيع الأخيرة، حيث وجّه عمليات إرهابية مختلفة ضد قوات الفرقة 162 العاملة في المنطقة.
وتابع: 'هذا وتم القضاء معه على مخربين اثنين آخرين شاركا في اقتحام أراضي البلاد وفي مجزرة 7 تشرين الثاني المتوحشة وهما:
حسن محمود محمد مرعي – قائد سرية وسط جباليا في حركة حماس الإرهابية.
محمد زكي حمد – نائب قائد سرية تابعة لكتيبة بيت حانون في حركة حماس الإرهابية'.
وختم: 'سيواصل جيش الدفاع وجهاز الشاباك أعمالهما الصارمة ضد المخربين الذين شاركوا في مجزرة 7 تشرين المتوحشة'.
#عاجل 🔻عمليات القضاء على الارهابيين الذين داهموا أراضي البلاد في 7 أكتوبر: جيش الدفاع والشاباك يقضيان على نائب قائد كتيبة جباليا ومخربين آخرين منتمين لحماس
🔻قامت قيادة المنطقة الجنوبية وجهاز الأمن العام (الشاباك) يوم 10/7/2025 بمهاجمة وتصفية المخرب اياد نصر الذي شغل منصب نائب… pic.twitter.com/UydBiI1pl4
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 17, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 35 دقائق
- صدى البلد
رهائن التهدئة.. ملف الأسرى الفلسطينيين يتقدم مشهد مفاوضات غزة
في خضم العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، تبرز قضية الأسرى الفلسطينيين كأحد أهم المحاور التي تتصدر أجندة المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، وسط حالة إنسانية كارثية يعيشها القطاع منذ أكثر من 21 شهرًا من الحرب المتواصلة والمجازر الممنهجة. وتشكل معادلة الأسرى إحدى أكثر القضايا حساسية وتعقيدًا في أي مفاوضات بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، لما تمثله من أبعاد إنسانية وسياسية واستراتيجية. مفاوضات شائكة وتباين في المواقف تدور المباحثات الحالية في الدوحة حول تبادل الأسرى، حيث تسعى إسرائيل إلى الإفراج عن عدد من أسراها المحتجزين لدى فصائل المقاومة، في مقابل إطلاق سراح دفعات جديدة من الأسرى الفلسطينيين. وتكثف تل أبيب ضغوطها للحصول على رد واضح من حركة "حماس" بشأن المقترح الجديد الذي قدّمه الوسطاء، ويتضمن خرائط ومفاتيح تبادل مفصلة مقابل كل أسير إسرائيلي. وفي المقابل، تتمسك المقاومة الفلسطينية بإدراج أسماء قيادات بارزة ضمن قائمة الإفراج، وعلى رأسهم الأسير مروان البرغوثي، الذي يقضي خمسة أحكام بالسجن المؤبد وأربعين عامًا داخل السجون الإسرائيلية. وتشير التقارير إلى أن اسم البرغوثي يُعدّ "ورقة تفاوض أساسية" لدى قيادة المقاومة، ولا سيما لدى قائد حماس في غزة، يحيى السنوار، الذي سبق أن وعد شخصيًا زوجة البرغوثي، فدوى البرغوثي، بإطلاق سراحه، مؤكدًا على هذا الوعد بقسم على القرآن الكريم. البرغوثي.. شخصية مفصلية في المشهد الفلسطيني: مصادر فلسطينية أكدت لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أن حماس تعتبر البرغوثي أحد الرموز الوطنية التي لا يمكن التفريط بها، نظرًا لما يتمتع به من مكانة قيادية واسعة وقدرة استثنائية على توحيد الصف الفلسطيني، حتى من خارج السجون أو حدود الوطن. وتداولت بعض الأوساط إمكانية ترحيل البرغوثي إلى قطر أو إلى دولة أخرى حال الإفراج عنه، إلا أن مصادر أكدت أنه "قادر على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية من أي مكان"، معتبرة إياه "امتدادًا لنهج ياسر عرفات في الكاريزما والعقلانية والوطنية". دور أمريكي متجدد وتحركات إسرائيلية مرتقبة في إطار محاولات دفع عجلة التفاوض، تدرس إسرائيل إرسال وفد رفيع المستوى إلى الدوحة حال أبدت حماس استعدادًا لمناقشة القضايا الجوهرية المطروحة. كما من المرتقب وصول ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي، إلى العاصمة القطرية خلال الأسبوع الجاري، في خطوة تشير إلى تنسيق أمريكي مباشر يهدف إلى كسر حالة الجمود والضغط على الأطراف للوصول إلى تفاهمات عملية. كارثة إنسانية في غزة تفرض نفسها على المشهد في موازاة التفاوض السياسي، لا تزال الأوضاع الميدانية في قطاع غزة تتدهور بشكل كارثي. فقد أصدرت فصائل المقاومة الفلسطينية بيانًا مشتركًا، أمس، حذرت فيه من "كارثة إنسانية غير مسبوقة" جراء العدوان المتواصل، مشيرة إلى أن سكان القطاع يواجهون ما وصفته بـ"حرب إجرامية فاشية" تشمل قصفًا عشوائيًا، وتطهيرًا عرقيًا، وتجويعًا متعمدًا. ووفق البيان، أدت هذه الممارسات إلى نزوح جماعي وانتشار المجاعة والأوبئة، في ظل نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية. وأفادت التقارير الطبية بوصول أعداد هائلة من المواطنين – من جميع الفئات العمرية – إلى المستشفيات وهم في حالة إعياء شديد، بسبب سوء التغذية وانعدام الرعاية الصحية الأساسية، ما يعكس حجم الكارثة التي تضرب النسيج الاجتماعي والإنساني للقطاع. وبين المعاناة اليومية في غزة، والتجاذبات السياسية على طاولة المفاوضات، يبقى ملف الأسرى أحد أعقد القضايا وأكثرها رمزية، سواء في وجدان الشعب الفلسطيني أو في حسابات إسرائيل الأمنية والسياسية. ومع استمرار العدوان وتعقّد المسارات التفاوضية، تظل الأنظار مشدودة إلى ما قد تحمله الأيام المقبلة من انفراجة محتملة أو تصعيد جديد يزيد من نزيف الدم والمعاناة.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
البابا لاوون يدعو إلى وضع حد فوري لحرب غزة "الهمجية"
ندّد البابا لاوون الرابع عشر بـ"همجية" حرب غزة، داعيا إلى وقف "الاستخدام العشوائي للقوة"، بعد أيام على ضربة للجيش الإسرائيلي أصابت كنيسة كاثوليكية في القطاع. وقال البابا في ختام صلاة التبشير الملائكي "أدعو مرة أخرى إلى وضع حد فوري للحرب الهمجية وإلى حل سلمي للنزاع"، وذلك بعد مقتل ثلاثة أشخاص في القصف الذي طل الخميس الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في القطاع. أفاد أطباء في مستشفى الأهلي بمدينة غزة، قبل أيام، بأن امرأتين قُتلتا وأصيب عدد آخر في غارة جوية استهدفت الكنيسة الكاثوليكية في القطاع. وألحقت الغارة أضراراً بكنيسة العائلة المقدسة، وهي الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة داخل القطاع الفلسطيني. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أن ستة أشخاص أصيبوا بجروح خطيرة، بينما أصيب كاهن الكنيسة الأب جبرائيل رومانيلي، الذي كان يُطلع البابا الراحل فرنسيس بانتظام على مستجدات الحرب، بجروح طفيفة في ساقه. وأكّدت البطريركية اللاتينية في القدس، في حينها، مقتل شخصين في هجوم إسرائيلي على ما يبدو على رعية الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في قطاع غزة. وأضافت البطريركية، التي تشرف على كنيسة العائلة المقدسة في غزة "ندعو الله أن يرحمهما وأن تنتهي هذه الحرب الهمجية. لا شيء يبرر استهداف المدنيين الأبرياء". واندلعت الحرب في غزة بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة "فرانس برس" استناداً إلى أرقام رسمية. وتردّ إسرائيل منذ ذلك الوقت بحرب مدمّرة قتل فيها 58573 فلسطينياً في قطاع غزة غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها "حماس" وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
الجيش الإسرائيلي يُصدر أمر إخلاء للمدنيين وسط غزة استعدادا لـ"توسيع" عملياته
أصدر الجيش الإسرائيلي الأحد أمر إخلاء "فوري" للفلسطينيين وسط قطاع غزة تمهيدا لتوسيع عملياته ضد مقاتلي حركة حماس في وقت أعلن الدفاع المدني مقتل سبعة أشخاص في القطاع. وقال المتحدث باسم الجيش للإعلام العربي أفيخاي أدرعي إن الجيش "يوسع أنشطته" في المنطقة الجنوبية الغربية من دير البلح وهي "منطقة لم يعمل فيها من قبل". وخاطب المتواجدين في المنطقة "من أجل سلامتكم أخلوا المكان فورا وانتقلوا جنوبا نحو المواصي". بالتزامن، أكد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل لوكالة "فرانس برس" مقتل سبعة أشخاص خلال ضربات إسرائيلية ليلية في مدينة غزة وجنوب القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أيضا تكثيف عملياته البرية في جباليا شمال قطاع غزة. وبحسب بيان الجيش فقد تمكّن من "تدمير المئات من المباني المستخدمة لأغراض إرهابية والعثور على وسائل قتالية كثيرة والقضاء على عشرات المخربين". وقال إن قواته عثرت على "عدة مسارات يبلغ طولها الإجمالي 2,7 كم وعمقها 20 متراً تحت الأرض في جباليا، ودمرتها" ويعيش في قطاع غزة 2,4 مليون نسمة، معظمهم نزحوا مرة واحدة على الأقل منذ الحرب التي اندلعت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) قال في كانون الثاني/يناير الماضي إن أكثر من 80 في المئة من أراضي قطاع غزة مشمولة بأوامر إخلاء إسرائيلية لم يتم إلغاؤها. من جهته، أعرب منتدى عائلات الأسرى والرهائن المحتجزين في قطاع غزة عن قلقه من خطر إصابتهم خلال الضربات الإسرائيلية. وطالبت العائلات الجيش بـ"توضيح خطة القتال للمواطنين الإسرائيليين ولأسر المحتجزين بشكل عاجل، وشرح كيف تضمن هذه الخطة حماية من لا يزالون في غزة". خلال الأسبوعين الماضيين، شاركت وفود تفاوضية تابعة لإسرائيل وحركة حماس في مباحثات غير مباشرة لوقف إطلاق النار لمدة شهرين مقابل إطلاق سراح عشرة رهائن على قيد الحياة. وفي تل أبيب، تظاهر مساء السبت أهالي الرهائن مطالبين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب بإعادة المحتجزين وإنهاء الحرب. اندلعت الحرب في غزة بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة "فرانس برس" استنادا إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بشن حرب مدمّرة قتل فيها 58765 فلسطينيا في قطاع غزة غالبيتهم مدنيون، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها حماس، وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. #عاجل ⭕️يواصل جيش الدفاع العمل بقوة كبيرة لتدمير قدرات العدو والبنى التحتية الإرهابية في المنطقة حيث يوسّع أنشطته في… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 20, 2025