logo
نهيان بن مبارك: «ليوا للرطب» يدعم الأمن الغذائي

نهيان بن مبارك: «ليوا للرطب» يدعم الأمن الغذائي

الاتحادمنذ 2 أيام
الظفرة (وام)
زار معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، فعاليات ومسابقات الدورة الحادية والعشرين من مهرجان ليوا للرطب، الذي يُقام تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وتنظمه هيئة أبوظبي للتراث.
وأكد معاليه أن مهرجان ليوا للرطب يُعد منصة مميزة تحتفي بالنخيل ومنتجاته، وتسهم في الارتقاء بجودة المنتج المحلي، وتحفّز المزارعين على العناية بمزارعهم والتنوع في زراعة النخيل إلى جانب أشجار الفاكهة، بما يدعم منظومة الأمن الغذائي، ويعزّز مفاهيم الاستدامة الزراعية في الدولة.
ويأتي هذا الاهتمام بالنخيل امتداداً للإرث العظيم الذي أرساه القائد المؤسّس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أولى الزراعة والنخيل خصوصاً مكانة محورية في مسيرة بناء الوطن، وجعل من دعم المزارعين وتمكينهم من أدوات الإنتاج أولوية استراتيجية للحفاظ على البيئة وتحقيق الاكتفاء الغذائي.
وتجسّد هذه الفعاليات روح النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها الدولة في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يولي اهتماماً كبيراً بالموروث الزراعي والبيئي، ويدعم المبادرات الوطنية التي ترسّخ مكانة النخيل كرمز للهوية الإماراتية، ومصدرٍ مهم للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.
ويأتي تنظيم المهرجان برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، في إطار حرص سموه على دعم قطاع الزراعة والمزارعين، وتعزيز الاستدامة الزراعية والتمكين الاقتصادي للمجتمع المحلي.
واطّلع معالي الشيخ نهيان بن مبارك، على فعاليات المهرجان ومسابقاته اليومية المقدمة للمزارعين والزوار، وما يتضمنه من مشاركات واسعة من الجهات الحكومية والخاصة، ومحال بيع الرطب، وفسائل النخيل، والمواد الزراعية، إلى جانب السوق الشعبي الذي يحتضن منتجات الأسر المنتجة، وركن «حشمة المرأة وأناقتها»، ومنطقة الحرفيات، ومنطقة الأطفال، إضافة إلى المحاضرات والندوات التخصصية التي تستهدف فئة المزارعين والجمهور.
كما تفقّد معاليه أجنحة الجهات الداعمة والمشاركة في المهرجان، وفي مقدمتها: ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وشركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك»، وشركة الإمارات للطاقة النووية، ودائرة الطاقة، ومجموعة سرح، ومجموعة تدوير، وجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، والغدير للحرف الإماراتية، وبنك أبوظبي الأول، وشركة الفوعة التابعة لمجموعة أغذية، وبلدية منطقة الظفرة، وبلدية مدينة العين، ومستشفيات الظفرة «صحة»، وشبكة أبوظبي للإعلام، ووزارة التغير المناخي والبيئة، ومجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، وتطبيق «فسيلة»، وهيئة أبوظبي للإسكان، وشرطة أبوظبي، وهيئة أبوظبي للدفاع المدني، ودائرة القضاء، إلى جانب عدد من الجهات الحكومية والخاصة الأخرى.
رافق معاليه خلال الزيارة، معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث، وعدد من المسؤولين وأعيان المنطقة.
وأعرب معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، في ختام جولته، عن بالغ شكره وتقديره للجهات المنظمة والداعمة للمهرجان، وفي مقدمتها هيئة أبوظبي للتراث، على جهودهم الكبيرة في إبراز هذا الحدث التراثي والاقتصادي المتميز، مشيداً بحُسن التنظيم وتنوع الفعاليات، وما يعكسه ذلك من التزام وطني بالحفاظ على الموروث الإماراتي وتعزيزه في نفوس الأجيال القادمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهيان بن مبارك يشيد بدور «ليوا للرطب» في تعزيز الموروث الزراعي
نهيان بن مبارك يشيد بدور «ليوا للرطب» في تعزيز الموروث الزراعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

نهيان بن مبارك يشيد بدور «ليوا للرطب» في تعزيز الموروث الزراعي

زار الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، فعاليات ومسابقات الدورة الحادية والعشرين من مهرجان ليوا للرطب، الذي يُقام تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة وتنظمه هيئة أبوظبي للتراث. وأكَّد أن مهرجان ليوا للرطب يُعد منصة مميزة تحتفي بالنخيل ومنتجاته وتسهم في الارتقاء بجودة المنتج المحلي وتحفّز المزارعين على العناية بمزارعهم والتنوع في زراعة النخيل إلى جانب أشجار الفاكهة، بما يدعم منظومة الأمن الغذائي ويعزز مفاهيم الاستدامة الزراعية في الدولة. يأتي هذا الاهتمام بالنخيل امتداداً للإرث العظيم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أولى الزراعة والنخيل خصوصاً مكانة محورية في مسيرة بناء الوطن وجعل من دعم المزارعين وتمكينهم من أدوات الإنتاج أولوية استراتيجية للحفاظ على البيئة وتحقيق الاكتفاء الغذائي. وتجسِّد هذه الفعاليات روح النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها الدولة في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الذي يولي اهتماماً كبيراً بالموروث الزراعي والبيئي ويدعم المبادرات الوطنية التي ترسّخ مكانة النخيل كرمز للهوية الإماراتية ومصدرٍ مهم للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. ويأتي تنظيم المهرجان برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، في إطار حرص سموه على دعم قطاع الزراعة والمزارعين وتعزيز الاستدامة الزراعية والتمكين الاقتصادي للمجتمع المحلي. واطّلع الشيخ نهيان بن مبارك، على فعاليات المهرجان ومسابقاته اليومية المقدمة للمزارعين والزوار وما يتضمنه من مشاركات واسعة من الجهات الحكومية والخاصة ومحال بيع الرطب وفسائل النخيل والمواد الزراعية، إلى جانب السوق الشعبي الذي يحتضن منتجات الأسر المنتجة، وركن «حشمة المرأة وأناقتها» ومنطقة الحرفيات، ومنطقة الأطفال، إضافة إلى المحاضرات والندوات التخصصية التي تستهدف فئة المزارعين والجمهور. كما تفقد أجنحة الجهات الداعمة والمشاركة في المهرجان، ورافق الشيخ نهيان بن مبارك خلال الزيارة، فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث وعدد من المسؤولين وأعيان المنطقة. وأعرب الشيخ نهيان بن مبارك، في ختام جولته، عن بالغ شكره وتقديره للجهات المنظمة والداعمة للمهرجان وفي مقدمتها هيئة أبوظبي للتراث، على جهودهم الكبيرة في إبراز هذا الحدث التراثي والاقتصادي المتميز، مشيداً بحُسن التنظيم وتنوع الفعاليات، وما يعكسه ذلك من التزام وطني بالحفاظ على الموروث الإماراتي وتعزيزه في نفوس الأجيال القادمة. وفي نفس السياق، تحرص بلدية منطقة الظفرة، ممثلةً بفريق التواجد البلدي على المشاركة وتقديم الدعم اللوجستي لمهرجان ليوا للرطب 2025 الذي يقام تحت رعاية سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وتنظمه هيئة أبوظبي للتراث، حيث قامت البلدية بتجهيز البنية التحتية لموقع المهرجان وتزيين الموقع ومدينة ليوا، وتوفير الزراعات التجميلية، وتركيب الأعلام احتفاءً بهذا الحدث الكبير الذي يستقطب العديد من الزوار، وتشارك البلدية بمنصة ومجلس التواجد البلدي في موقع المهرجان، لاستقبال كبار الشخصيات والزوار.

«ويتيكس» يحفز الاستثمار بالذكاء الاصطناعي لتحقيق النمو في قطاع الطاقة
«ويتيكس» يحفز الاستثمار بالذكاء الاصطناعي لتحقيق النمو في قطاع الطاقة

الاتحاد

timeمنذ 6 ساعات

  • الاتحاد

«ويتيكس» يحفز الاستثمار بالذكاء الاصطناعي لتحقيق النمو في قطاع الطاقة

دبي (الاتحاد) انسجاماً مع مسيرته المتنامية المواكبة لأحدث التقنيات المستقبلية، يوسع معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة «ويتيكس» مجالاته لتشمل القطاعات التي تسهم في صناعة المستقبل المستدام وتعزيز جودة حياة الناس على كافة الأصعدة. وعلى ضوء الانتشار السريع والنمو الضخم للذكاء الاصطناعي، بات «ويتيكس» منصة عالمية لشركات الطاقة الراغبة في زيادة استثمارها في هذه التقنية التي تشهد تقدماً هائلاً مطرداً، بهدف دعم اعتمادها على الطاقة المتجددة، ووجهة مثالية للشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وشركات القطاع التكنولوجي الباحثة عن سبل لتلبية طلبها سريع التنامي على الطاقة والحد من انبعاثاتها والتحول إلى الطاقة المستدامة. ويشكل معرض «ويتيكس» الذي تنظمه سنوياً هيئة كهرباء ومياه دبي بتوجيهات كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وتحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، وجهة مثالية للاطلاع على الفرص التالية للاستثمار في الذكاء الاصطناعي، وضمان الاستباقية في الاستفادة من فرص الازدهار الهائلة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات، ومنها الطاقة النظيفة والمتجددة والنفط والمياه والرقمنة وغيرها. واستضاف «ويتيكس» خلال دورته العام الماضي عدداً من الشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي. وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي ومؤسس ورئيس معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة «ويتيكس»: انسجاماً مع استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050، يسهم المعرض في تسليط الضوء على الشركات الهادفة إلى مواجهة التغيرات العالمية والمساهمة في تسريع انتقال الطاقة، استناداً إلى ثورة الذكاء الاصطناعي. وأضاف: يرسخ المعرض الشراكات الرامية إلى دفع وتيرة التحول الرقمي لتصميم نماذج عمل متطورة لبناء اقتصاد معرفي مستدام وضمان مستقبل أكثر استدامة لأجيالنا القادمة، واستقطبت دورة العام الماضي من المعرض أكثر من 2800 شركة من 65 دولة. وتضمن المعرض 21 جناحاً دولياً من 14 دولة حول العالم و50.6 ألف زائر من مختلف أرجاء العالم.

الإمارات.. ريادة في التنمية والحفاظ على الهوية
الإمارات.. ريادة في التنمية والحفاظ على الهوية

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

الإمارات.. ريادة في التنمية والحفاظ على الهوية

الإمارات.. ريادة في التنمية والحفاظ على الهوية منذ قيامها في الثاني من ديسمبر عام 1971، جسّدت دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً فريداً في الجمع بين الحفاظ على التراث والهوية الوطنية من جهة، وتحقيق قفزات تنموية واقتصادية وعلمية جعلتها في مصاف الدول الرائدة عالمياً من جهة أخرى. الإمارات نجحت في ترسيخ جذور هويتها. وتأسس الاتحاد على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وحرصت القيادة على أن يكون الإنسان الإماراتي محور التنمية، مع ترسيخ القيم الأصيلة والهوية الوطنية التي تستمد روحها من قيمنا العربية والإسلامية وثقافة مجتمعنا التي صقلت شخصية الأجداد. ونستشهد على ذلك بما قاله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه: «من ليس له ماضٍ، ليس له حاضر ولا مستقبل». استثمرت الدولة الكثير لتأصيل مفهوم الهوية الوطنية في الوقت الراهن من خلال تعزيز اللغة والتاريخ، والفنون الشعبية، والمهرجانات التراثية مثل مهرجان قصر الحصن ومهرجان الشيخ زايد التراثي، كما أنشأت المؤسسات والبرامج التعليمية لتعزيز الهوية الوطنية في نفوس الأجيال الجديدة، مؤكدة أن الانفتاح على العالم لا يعني الذوبان فيه، وإنما التفاعل الواعي والمبدع. وللتنمية الاقتصادية في الدولة دور فاعل في تطوير مسارات التقدم والازدهار الاقتصادي، فعلى الرغم من الموارد المحدودة عند التأسيس، فقد تمكنت الدولة من صياغة رؤية واضحة للتنويع الاقتصادي وتقليل الاعتماد على النفط، من خلال الاستثمار في البنى التحتية، والتعليم، والابتكار، والسياحة، والطاقة المتجددة. وفي هذا السياق أصبحت الإمارات واحدة من أسرع الاقتصادات نمواً في العالم خلال العقود الماضية، ومركزاً مالياً وتجارياً وسياحياً إقليمياً وعالمياً، بفضل سياسات اقتصادية مرنة وجاذبة للاستثمار، وبيئة أعمال تنافسية، وتوّجت هذه الرؤية الطموحة بتحقيق إنجازات غير مسبوقة في قطاع الفضاء، حيث أطلقت «مسبار الأمل» في يوليو 2020، ليصل إلى مدار كوكب المريخ في فبراير 2021 كأول مهمة عربية إلى الكوكب الأحمر. كما أعلنت الإمارات عن خطة للوصول إلى القمر وإنشاء مستعمرة بشرية على المريخ خلال المئة عام القادمة، لتثبت أن الأحلام الكبيرة تتحقق بالإرادة والتخطيط. لدى الإمارات قوّة ناعمة ناجحة تتغلب بها على التحديات الراهنة، حيث لم تكن رحلة الإمارات سهلة، فقد واجهت تحديات إقليمية ودولية، وصعوبات تنموية وثقافية واجتماعية، لكنها اعتمدت على قوتها الناعمة المتمثلة في الدبلوماسية الإنسانية، والاحترام المتبادل، والاستثمار في الثقافة والرياضة والتعليم لبناء صورة إيجابية عالمية. ووفق تقرير Brand Finance Global Soft Power Index 2024، جاءت الإمارات الأولى عربياً في القوة الناعمة لعام 2024 وأطلقت العديد من المبادرات التي عززت حضورها الإيجابي على الصعيدين الإقليمي والدولي، وأثبتت أن التنمية ليست فقط بالبنية التحتية، وإنما أيضاً ببناء الجسور مع الشعوب والثقافات. وللدبلوماسية الإماراتية نجاحات متتالية بتعاملها المتوازن والفاعل بين الدول، من خلال سياسات الاعتدال والحوار والسلام. ولعبت الدبلوماسية الإماراتية دوراً محورياً في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، وساهمت في جهود الوساطة لحل النزاعات، وقدّمت مساعدات إنسانية سخية لدول العالم، مما جعلها من أكبر المانحين في العالم مقارنة بدخلها القومي. كما نجحت الدولة في توقيع معاهدات واتفاقيات استراتيجية، ترسي من خلالها دعائم جديدة للتنمية والرخاء والتعاون في المنطقة. ونجحت دولة الإمارات في أن تكون نموذجاً عالمياً يجمع بين الأصالة والمعاصرة، والهوية والانفتاح، والتنمية والإنسانية. لقد أثبتت أن الحفاظ على الجذور لا يتناقض مع التحليق نحو النجوم، وأن الإيمان بالقدرات الوطنية قادر على تخطي أصعب التحديات. من الصحراء إلى المريخ، تواصل الإمارات مسيرتها برؤية طموحة وعزيمة لا تعرف المستحيل. *كاتبة إماراتية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store