
هجوم على برمجيات خوادم مايكروسوفت طال 100 مؤسسة
وأصدرت شركة مايكروسوفت يوم "السبت" تنبيها بشأن "هجمات نشطة" على برمجيات الخوادم التي تستخدمها الأجهزة الحكومية والشركات لمشاركة المستندات داخل المؤسسات، قائلة إن الثغرات الأمنية تنطبق فقط على خوادم شيربوينت المستخدمة داخل المؤسسات.
وقال فايشا برنارد، كبير المختصين بعمليات خرق البيانات في شركة آي سيكيوريتي، وهي شركة أمن إلكتروني مقرها هولندا اكتشفت حملة الاختراق التي استهدفت أحد عملائها يوم "الجمعة"، إن مسحاً عبر الإنترنت كشف عن ما يقرب من 100 ضحية في المجموع وذلك قبل أن تُعرف التقنية التي تقف وراء الاختراق على نطاق واسع. ورفض الباحث تحديد المؤسسات المتضررة، قائلا إنه تم إخطار السلطات الوطنية المعنية.
وقال باحث آخر إنه حتى الآن، يبدو أن الاختراق من عمل مهاجم واحد أو مجموعة واحدة من المهاجمين.
وقال مكتب التحقيقات الاتحادي "الأحد" إنه على علم بالهجمات ويعمل عن كثب مع شركائه من القطاعين الاتحادي والخاص، لكنه لم يقدم أي تفاصيل أخرى.
وقالت صحيفة واشنطن بوست، التي كانت أول من أورد نبأ التسلل الإلكتروني، إن جهات مجهولة الهوية استغلت في الأيام القليلة الماضية ثغرة في شن هجوم استهدف أجهزة وشركات أمريكية ودولية.
وقالت الصحيفة نقلا عن خبراء إن التسلل يُعرف بهجوم "يوم الصفر" لأنه استهدف ثغرة لم تكن معروفة من قبل. وكانت عشرات الآلاف من الخوادم معرضة للخطر.
وأعلنت مايكروسوفت أمس "الأحد" إصدار تحديث أمني، مضيفة أنه يجب على العملاء تطبيقه على الفور.
وقالت إنها تعمل على تحديثات لإصدارات 2016 و2019 من برنامج شيربوينت.
واضافت، إنه إذا لم يتمكن العملاء من تطبيق الحماية الموصى بها من البرمجيات الخبيثة، فيتعين عليهم فصل خوادمهم عن الإنترنت لحين توفر تحديث أمني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
«دو» تبدأ تطوير نموذج لغوي ضخم باللغة العربية
دبي (الاتحاد) أعلنت «دو» عن إبرام تعاون استراتيجي مع «مايكروسوفت»، و«نوكيا»، ومركز أبحاث تكنولوجيا الجيل السادس في جامعة خليفة، والاتحاد الدولي للاتصالات «ITU»، لإطلاق أول نموذج لغوي ضخم «LLM» في قطاع الاتصالات باللغة العربية، والذي يُعد الأول من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط ويجمع هذا التعاون بين الابتكار التكنولوجي العالمي، والريادة البحثية الإقليمية، وتوجيه السياسات الدولية، بهدف تطوير نموذج ذكاء اصطناعي مُتخصّص يخدم العمليات التشغيلية الأساسية في قطاع الاتصالات باللغة العربية، في خطوة غير مسبوقة على مستوى قطاع الاتصالات. وتم تصميم نموذج «دو» اللغوي العربي في مجال الاتصالات ليناسب احتياجات العمليات الداخلية لشركة «دو»، بهدف تعزيز كفاءة العمليات التشغيلية في «دو»، ودعم رؤية دولة الإمارات لتطوير القدرات الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي السيادي، ويقدم هذا التعاون الرائد دعماً فنياً لخدمات الاتصالات باللغة العربية، إذ يُمكن فرق «دو» من التعامل مع ملاحظات العملاء فوراً، وإيجاد حلول للمشكلات الفنية، وتوفير رؤى تشغيلية ذكية من خلال تفاعل لغوي دقيق يتسم بالمرونة والوعي ومراعاة السياق الثقافي، وقد صُمّم هذا النموذج لتحويل العمليات الداخلية مع ضمان التوافق والدقة اللغوية والتعامل مع الفروق الثقافية الخاصة بسوق دولة الإمارات. وبهذه المناسبة، صرح سليم البلوشي، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في «دو»: إن «النموذج اللغوي الضخم «LLM» في قطاع الاتصالات باللغة العربية من «دو» يمثل إنجازاً يعكس التزامها الراسخ بتحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز تجارب العملاء، باستخدام الحلول الذكية المتقدمة، التي تنسجم مع ثقافتنا وهويتنا ومن خلال شراكتنا مع نخبة من الشركاء العالميين والإقليميين مثل «مايكروسوفت»، و«نوكيا»، وجامعة خليفة، والاتحاد الدولي للاتصالات، فإن «دو» تُؤسس لمستقبل يتحدث فيه الذكاء الاصطناعي لغتنا، ويفهم ثقافتنا، ويقود تحولات حقيقية في بيئة العمل وتجارب العملاء. وتم تطوير نموذج «دو» اللغوي الضخم في قطاع الاتصالات باللغة العربية داخل دولة الإمارات بما يراعي المعايير اللغوية والثقافية للمنطقة، مما يضمن تطبيقات دقيقة وفعّالة ضمن البنية التحتية الوطنية الحيوية لقطاع الاتصالات ويمثل هذا التعاون نقطة انطلاق نحو توسيع قدرات هذا النموذج في المستقبل، بحيث لا يقتصر دوره على العمليات الداخلية فقط، بل تمتد لتشمل أيضاً وظائف خدمة العملاء والدعم متعدد اللغات، ما يمهّد الطريق نحو ابتكار واسع النطاق على مستوى قطاع الاتصالات وفي هذا الصدد، تؤكد «دو» وشركاؤها على مواصلة التزامهم بتطوير هذا النموذج العربي في قطاع الاتصالات ليصبح معياراً يُحتذى به في تطبيقات الذكاء الاصطناعي المحلية والمسؤولة، ضمن قطاع الاتصالات وغيره من القطاعات الحيوية.


ارابيان بيزنس
منذ 5 ساعات
- ارابيان بيزنس
ذعر بين الرؤوساء التنفيذيين الأمريكيين وقفزة في تعويضات كلفة الحماية والأمن لهم
قفزت تعويضات الحماية الأمنية لكبار المديرين في الشركات الأمريكية وفقا لتقارير صحفية ، ولم تعد حماية المديرين التنفيذيين 'ميزة' بل ضرورة تجارية بعد قتل اثنين منهم بالرصاص مؤخرا. وأصبحت الحماية الأمنية والامتيازات الخاصة بها أكبر الآن لتشمل أفراد الأسرة، بل وحتى إزالة ملفات تعريف المديرين التنفيذيين من مواقع الشركات على الإنترنت في القطاعات عالية المخاطر. وتُلاحظ أكبر الزيادات في قطاع التكنولوجيا، رغم أن جميع القطاعات تقريبًا تُبلغ عن ترتيبات حماية أكثر قوة ووضوحًا من أي وقت مضى. يأتي ذلك بعد مقتل رئيسين تنفيذيين خلال الشهور الماضية، كانت الصدمة الأكبر في الشماتة والتعاطف مع القاتلين بين جمهور واسع على الشبكات الاجتماعية. وذكر تقرير لسي إن إن مدى الصدمة من ردود فعل الكثيرين وتجنب المذيع ذكر القاتل في حادثة شهدها العام الجاري وهو لويجي مانجيوني. وتحدث عن الشماتة بما أسماه تآكل مُرعب للتعاطف في حادث إطلاق النار بوسط مدينة نيويورك وانتحار الجاني واسمه شين ديفون تامورا، واستجابة بعض الناس لهذه الحوادث العنيفة في المجتمع والوعي العام، مما يعكس تآكلًا أوسع للتعاطف واللياقة في المجتمع، وردود الفعل المقلقة والتداعيات الاجتماعية الأوسع التي لوحظت في أعقاب إطلاق النار. وجرى قتل – الرئيس التنفيذي لشركة يونايتد هيلث كير، براين تومبسون بإطلاق الرصاص عليه في ديسمبر الماضي خارج فندق في وسط مانهاتن في نيويورك من قبل المشتبه به لويجي مانجيوني ، وكان يرتدي قناعاً وأطلق على براين عدة رصاصات بمسدس مزود بكاتم للصوت، ثم لاذ بالفرار ونال لويجي وهو خريج جامعي يبلغ من العمر 26 عامًا تعاطفا كبيرا بعد توجيه تهم فيدرالية قد تصل عقوبتها إلى الإعدام وتلقى تبرعاً بقيمة 250 ألف دولار لأتعاب المحاماة فيما وصلت قيمة التبرعات له أكثر من مليون دولار. وفي شهر يوليو الفائت قتلت ويسلي ليباتنر – الرئيس التنفيذي لشركة بلاكستون للعقارات ، ففي 28 يوليو 2025، قُتلت ويسلي ليباتنر في حادث إطلاق نار جماعي داخل مبنى في بارك أفينيو في مانهاتن، نيويورك. كانت ليباتنر من بين العديد من الضحايا في الحادث المأساوي. وسرت شائعات بأن الجاني أراد الانتقام من الشركة بعد أن أصبحت أكبر مالك عقارات سكنية في الولايات المتحدة فساق سيارته من لاس فيجاس إلى نيويورك. تمكن مطلق النار من الصعود إلى الطابق الثالث والثلاثين حيث توجد مكاتب بلاكستون، وصدف أن أطلق النار على الرئيس التنفيذي لقسم صناديق الاستثمار العقاري في بلاكستون التي تملك غالبية مساكن ذوي الدخل المحدود والمتوسط في لاس فيغاس، والتي كانت تُشرف عليها ويسلي. تُنفق الشركات في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وخاصةً الشركات الكبيرة والبارزة، مبالغ قياسية على أمن المديرين التنفيذيين، مع تزايد التهديدات الجسدية الحقيقية خلال السنوات القليلة الماضية، وهو ما أكدته مؤخرًا عمليات القتل التي طالت اثنين من قادة الشركات في مانهاتن. ووفقًا لدراسة Equilar لعام 2025، ارتفعت نسبة المديرين التنفيذيين في أكبر 500 شركة عامة أمريكية ممن يتلقون مزايا أمنية من 23.3% في عام 2020 إلى 33.8% في عام 2024، بزيادة قدرها 45%. وبالنسبة للرؤساء التنفيذيين تحديدًا، ارتفع معدل انتشار مزايا الأمن بنسبة 50% تقريبًا في الفترة نفسها. وقد تضاعف متوسط إنفاق المديرين التنفيذيين على الأمن، ليبلغ متوسطه 106,530 دولارًا أمريكيًا في عام 2024 مقابل 48,500 دولار أمريكي في عام 2020. يُعد قطاعا التكنولوجيا والاتصالات الرائدان من حيث انتشار وحجم الإنفاق الأمني. من الأمثلة البارزة على الأرقام المُبلغ عنها لعام ٢٠٢٤، شركة سيرفس ناو ServiceNow ، التي زادت إنفاقها على الأمن من ٦٦,٥٠٤ دولارات أمريكية في عام ٢٠٢٣ إلى أكثر من ٢.١ مليون دولار أمريكي في عام ٢٠٢٤، وشركة إنفيديا، التي زادت إنفاقها على الأمن من ٦٥٥,٥٢٢ دولارًا أمريكيًا إلى ٢.٢ مليون دولار أمريكي. وتتجاوز فواتير الأمن السنوية لشركات مثل ميتا ما بين ٨ و٢٥ مليون دولار أمريكي لكبار المديرين التنفيذيين. كما تنفق شركات الاتصالات أعلى متوسط مبلغ – أكثر من مليون دولار أمريكي سنويًا لكل مدير تنفيذي. ووفقًا للخبراء الذين استشهد بهم تحليل إيكويلار Equilar ، تشمل القطاعات الأكثر عرضة للخطر: الرعاية الصحية (خاصةً بعد اغتيال الرئيس التنفيذي لشركة يونايتد هيلث والنفط والغاز، والمرافق الكهربائية، والسيارات، وموردي الأغذية، وأي علامات تجارية مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالحياة اليومية. تسارع الإنفاق على الأمن ليس فقط استجابةً للحوادث الرئيسية، بل أيضًا مع إدراك أن التهديدات – بما في ذلك التحرش والملاحقة وحتى محاولات أو مؤامرات العنف – أصبحت أمرًا طبيعيًا، وأن الشركات تقلل من شأن المخاطر. تشمل التهديدات الجديدة استخدامات متطورة ومنخفضة التكلفة للذكاء الاصطناعي، والتي يمكن استغلالها ضد المديرين التنفيذيين من خلال الهندسة الاجتماعية أو التحايل على أنظمة الأمن. يدعو الخبراء الآن إلى مزيج من التدابير الأمنية المرئية وغير المرئية كرادع، على الأقل خلال الأشهر الـ 18-24 المقبلة، مما يُمثل 'وضعًا طبيعيًا جديدًا' من اليقظة المتزايدة.


عرب هاردوير
منذ 7 ساعات
- عرب هاردوير
إشاعة: قدرة جهاز PS6 تكافئ بطاقة Radeon RX 9070 XT
مع تزايد الشائعات التي تلمّح إلى القوة التقنية التي ستتمتع بها أجهزة الجيل القادم من وحدات التحكم، ظهرت مؤخرًا معلومة جديدة من المسرب المعروف KeplerL2 – أحد المطلعين على شؤون AMD – تمنحنا تصورًا أكثر وضوحًا لأداء جهاز PS6 مقارنة بمواصفات أجهزة الحاسوب الحديثة. ففي منشور له على منتديات NeoGAF ، أشار KeplerL2 إلى أن العتاد الرسومي الذي سيشغّل جهاز PS6 سيكون مكافئًا تقريبًا لبطاقة Radeon RX 9070 XT من الجيل الحالي لشركة AMD، وهي بطاقة رسومية قوية جدًا ضمن الفئة العليا للحواسيب الشخصية. وتحدث KeplerL2 أيضًا عن بعض المزايا التقنية التي ستدعمها وحدة معالجة الرسوميات الخاصة بـ PS6، ومن أبرزها: تقنية Dense Geometry Format: وهي تقنية تسمح للجهاز بتنفيذ أساليب العرض المتقدمة المشابهة لتقنية Nanite في محرك Unreal Engine 5 بشكل مباشر على مستوى العتاد (الهاردوير). تقنية Streaming Wave Coalescer: وتتيح هذه التقنية تنفيذ البرامج بطريقة غير متسلسلة (Out-of-Order Execution)، ما يحسن من الكفاءة والأداء. تقنية Workgroup Self-Launch: وهي ميزة تقلل من عنق الزجاجة الناتج عن تداخل العمليات بين المعالج المركزي (CPU) والمعالج الرسومي (GPU)، ما يسهم في تعزيز الانسيابية أثناء اللعب. تحسينات على أنوية تتبع الأشعة (Ray Tracing Cores): مما يعني أداءً بصريًا أفضل وتجسيدًا أكثر واقعية للإضاءة والظلال. كل هذه المعلومات لا تزال في إطار التسريبات، لكنها تعطينا لمحة مشوقة عن حجم النقلة النوعية التي قد يقدمها PS6 على مستوى الأداء الرسومي والتقني. للمزيد من السياق، أشار المسرب KeplerL2 إلى أن الشريحة الرسومية التي ستدعم جهاز Xbox من الجيل القادم، والذي يحمل الاسم الرمزي Magnus، ستكون مكافئة لبطاقة Nvidia GeForce RTX 5080. ومع ذلك، أوضح أن شريحة Magnus لن تكون قادرة على تنفيذ بعض المزايا التقنية التي ستتوفر في معالج الرسوميات الخاص بجهاز PS6، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى الفروقات بين معمارية AMD RDNA 5 ومعمارية Nvidia Blackwell المستخدمة في الجيل الحالي من بطاقات إنفيديا. وفي وقت سابق من هذا الشهر، ظهر تقرير آخر يقدم لمحة عن العتاد المتوقع لكل من جهاز PS6 وجهاز PlayStation المحمول الجديد المشاع عنه. وبشكل عام، فإن جهاز PS6 سيأتي بقوة أعلى من كل من PS5 وPS5 Pro، وفي الوقت نفسه سيستهلك طاقة أقل، ما يشير إلى قفزة كبيرة في كفاءة الطاقة والأداء. أما بالنسبة للجهاز المحمول، فيبدو أنه سيكون موازيًا تقريبًا لجهاز PS5 الأساسي من حيث القوة الرسومية، لكنه سيتطلب طاقة أقل بكثير – إذ تهدف سوني إلى تشغيله على 15 واط فقط، وهو رقم منخفض جدًا مقارنة بأجهزة التحكم المنزلية. وبالعودة إلى تقرير صدر في يوليو الماضي، فقد أشار إلى أن مايكروسوفت تواصل العمل على تحسين واجهات DirectX 12 (D3D12) الرسومية، وأن واحدة من أبرز مزاياها الجديدة وهي D3D12 Work Graphs – المصممة لتحسين كفاءة العرض الرسومي عبر جدولة أكثر تطورًا – لن تكون مدعومة على كل من PS6 وXbox Magnus عند الإطلاق. هذه التقنية تدعم تقنيات مثل Nanite في Unreal Engine 5، لكن يبدو أنها ستتم إضافتها لاحقًا خلال دورة حياة هذه الأجهزة، وليس منذ البداية. بالمجمل، كل هذه التفاصيل تشير إلى تنافس حاد مرتقب بين سوني ومايكروسوفت من حيث العتاد والتقنيات الرسومية المتقدمة، مع تفوق أولي محتمل لصالح جهاز PS6 في بعض الجوانب الفنية. عندما تصدر أجهزة الجيل الجديد، من المتوقع أن نشهد فترة "انتقالية بين الأجيال" لكل من PlayStation وXbox. خلال هذه المرحلة، من المرجح أن تركز شركتا سوني ومايكروسوفت على إصدار الألعاب لكلٍ من أنظمة الجيل الحالي والجيل القادم، بهدف ضمان انتقال سلس وتدريجي للاعبين دون التخلي الفوري عن القاعدة الجماهيرية الحالية. كما أشارت التقارير إلى أن تطوير الرسوميات في الألعاب لا يستفيد بعد من أدوات متقدمة مثل تقنية Work Graph، والتي رغم إمكاناتها الكبيرة في تحسين كفاءة العرض الرسومي، إلا أن تبنيها على نطاق واسع لا يزال يحتاج إلى وقت أطول لتصبح معيارًا مستخدمًا بشكل فعلي في الصناعة.