logo
"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي عام لمنصة تشات جي بي تي

"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي عام لمنصة تشات جي بي تي

العربي الجديدمنذ 13 ساعات
أطلقت شركة الذكاء الاصطناعي الأميركية "أوبن إيه آي" (OpenAI) وكيل ذكاء اصطناعي عام جديد على منصتها الشهيرة "
تشات جي بي تي
" (ChatGPT)، معلنةً أن الوكيل قادر على تنفيذ مجموعة واسعة من المهام الحاسوبية نيابةً عن المستخدمين. وأوضحت الشركة أن الوكيل يُمكنه تصفح جدول مهام المستخدم بشكل تلقائي، وإعداد عروض تقديمية وشرائح قابلة للتعديل، إلى جانب تشغيل التعليمات البرمجية.
ويجمع هذا الوكيل، الذي يُعرف باسم "وكيل تشات جي بي تي (ChatGPT Agent)"، بين العديد من ميزات أدوات
الذكاء الاصطناعي
السابقة من "أوبن إيه آي"، مثل خاصية "أوبيريتور (Operator)" لتصفح مواقع الويب، وخاصية "ديب ريسيرش (Deep Research)" التي تجمع المعلومات من عشرات المواقع وتحولها إلى تقرير بحثي موجز. وأكدت الشركة أن المستخدمين سيتمكنون من التفاعل مع الوكيل عبر استخدام اللغة الطبيعية مباشرةً على منصة شات جي بي تي.
وأصبح "وكيل تشات جي بي تي (ChatGPT Agent)" متاحاً لمشتركي خطط "برو" (Pro)، و"بلس" (Plus)، و"تيم" (Team)، حيث يمكن للمستخدمين تفعيله من خلال اختيار "وضع الوكيل" من قائمة الأدوات داخل المنصة.
تكنولوجيا
التحديثات الحية
تفاصيل غير معروفة عن متصفح "أوبن إيه آي" الذكي لمنافسة "غوغل كروم"
ويمثل هذا الإطلاق خطوة جديدة في مسعى "أوبن إيه آي" (OpenAI) لتحويل منصتها من أداة محادثة تقليدية إلى منتج وكيل ذكي قادر على اتخاذ القرارات وتنفيذ المهام نيابةً عن المستخدم، لا يقتصر دوره على تقديم الإجابات فقط.
ورغم أن شركات
وادي السيليكون
، بما في ذلك "أوبن إيه آي" و"غوغل بيرلكستي"، أطلقت خلال السنوات الأخيرة عشرات وكلاء الذكاء الاصطناعي، إلا أن النسخ المبكرة من الوكلاء أظهرت محدودية في التعامل مع المهام المعقدة، وبقيت أقل تطوراً من التصورات الطموحة التي يطرحها التنفيذيون في القطاع.
(أسوشييتد برس)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي عام لمنصة تشات جي بي تي
"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي عام لمنصة تشات جي بي تي

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي عام لمنصة تشات جي بي تي

أطلقت شركة الذكاء الاصطناعي الأميركية "أوبن إيه آي" (OpenAI) وكيل ذكاء اصطناعي عام جديد على منصتها الشهيرة " تشات جي بي تي " (ChatGPT)، معلنةً أن الوكيل قادر على تنفيذ مجموعة واسعة من المهام الحاسوبية نيابةً عن المستخدمين. وأوضحت الشركة أن الوكيل يُمكنه تصفح جدول مهام المستخدم بشكل تلقائي، وإعداد عروض تقديمية وشرائح قابلة للتعديل، إلى جانب تشغيل التعليمات البرمجية. ويجمع هذا الوكيل، الذي يُعرف باسم "وكيل تشات جي بي تي (ChatGPT Agent)"، بين العديد من ميزات أدوات الذكاء الاصطناعي السابقة من "أوبن إيه آي"، مثل خاصية "أوبيريتور (Operator)" لتصفح مواقع الويب، وخاصية "ديب ريسيرش (Deep Research)" التي تجمع المعلومات من عشرات المواقع وتحولها إلى تقرير بحثي موجز. وأكدت الشركة أن المستخدمين سيتمكنون من التفاعل مع الوكيل عبر استخدام اللغة الطبيعية مباشرةً على منصة شات جي بي تي. وأصبح "وكيل تشات جي بي تي (ChatGPT Agent)" متاحاً لمشتركي خطط "برو" (Pro)، و"بلس" (Plus)، و"تيم" (Team)، حيث يمكن للمستخدمين تفعيله من خلال اختيار "وضع الوكيل" من قائمة الأدوات داخل المنصة. تكنولوجيا التحديثات الحية تفاصيل غير معروفة عن متصفح "أوبن إيه آي" الذكي لمنافسة "غوغل كروم" ويمثل هذا الإطلاق خطوة جديدة في مسعى "أوبن إيه آي" (OpenAI) لتحويل منصتها من أداة محادثة تقليدية إلى منتج وكيل ذكي قادر على اتخاذ القرارات وتنفيذ المهام نيابةً عن المستخدم، لا يقتصر دوره على تقديم الإجابات فقط. ورغم أن شركات وادي السيليكون ، بما في ذلك "أوبن إيه آي" و"غوغل بيرلكستي"، أطلقت خلال السنوات الأخيرة عشرات وكلاء الذكاء الاصطناعي، إلا أن النسخ المبكرة من الوكلاء أظهرت محدودية في التعامل مع المهام المعقدة، وبقيت أقل تطوراً من التصورات الطموحة التي يطرحها التنفيذيون في القطاع. (أسوشييتد برس)

معارك الشركات على مواهب الذكاء الاصطناعي: استقالات مفاجئة وصفقات
معارك الشركات على مواهب الذكاء الاصطناعي: استقالات مفاجئة وصفقات

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

معارك الشركات على مواهب الذكاء الاصطناعي: استقالات مفاجئة وصفقات

اجتمع مئات الموظفين في شركة "ويندسيرف" الناشئة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ، يوم الجمعة الماضي، في مكاتبهم في وادي السيليكون، بانتظار إعلان رسمي طال انتظاره. فقد كانت شركة "أوبن إيه آي" تتفاوض منذ أشهر للاستحواذ على "ويندسيرف" مقابل 3 مليارات دولار، وكان من المتوقع تأكيد الصفقة في ذلك اليوم، بل بدأ فريق التسويق بتوثيق اللحظة بالفيديو لاستخدامها لاحقًا في حملات ترويجية، وفقًا لتقرير نشرته "وول ستريت جورنال". لكن ما حدث صدم الجميع: تم إبلاغ الموظفين أن الرئيس التنفيذي فارون موهان قد غادر الشركة للانضمام إلى "غوغل"، آخذًا معه عددًا من المهندسين والباحثين. ووفقًا لمصادر داخلية، وبعدها أعلن أن شركة ناشئة منافسة ستستحوذ على ما تبقى من "ويندسيرف". هذه التطورات تسلط الضوء على معركة محمومة تدور خلف الكواليس في وادي السيليكون، حيث تتنافس كبرى شركات التكنولوجيا على اجتذاب أفضل العقول في الذكاء الاصطناعي، بعروض مالية ضخمة، وصفقات سرية، واستقالات مفاجئة تعيد تشكيل المشهد التقني. الباحثون أصبحوا نجوماً تتخطى عروضهم المادية تلك الممنوحة لنجوم NBA أو مشاهير هوليوود، إذ يعرض كبار التنفيذيين حزم تعويضات تصل إلى 300 مليون دولار سنويًا – وأحيانًا لا تكفي. شركة "ميتا" بقيادة مارك زوكربيرغ تتصدر هذا السباق. إذ يخوض زوكربيرغ واحدة من أكبر حملات التوظيف في تاريخ الشركة، عبر تشكيل "فريق أحلام" للذكاء الاصطناعي. واستعان باستراتيجية "العروض المتفجرة" التي تنتهي خلال أيام لمنع المنافسين من الرد. بعض الخبراء يرون في هذه الممارسات انهيارًا للعقد الاجتماعي الذي ميّز وادي السيليكون لعقود، حيث كانت "الرسالة" تتغلب على المال، أحد المديرين التنفيذيين لخص هذه المخاوف بالقول: "كن مبشرًا، لا مرتزقًا". اقتصاد الناس التحديثات الحية 10 وظائف يهددها الذكاء الاصطناعي عام 2025... هذا ما عليك فعله الآن لكن "ميتا" تنفي أن يكون موظفوها الجدد انضموا بدافع المال فقط، مؤكدة أن ما يميزها هو قوة الحوسبة الهائلة التي توفرها للباحثين. في منشور عبر Threads، كتب زوكربيرغ: "مختبر ميتا للذكاء الخارق سيملك مستويات رائدة من الحوسبة، وبفارق كبير في أعلى قدرة حوسبية لكل باحث". ويبدو أن هذا التحول جاء بعد لقاء جمعه بمارك تشين، رئيس الأبحاث في "أوبن إيه آي"، الذي اقترح عليه زيادة الاستثمار في الموارد البشرية. حينها، قدم زوكربيرغ عرضًا ضخماً لتشين قد يصل إلى مليار دولار، لكنه رُفض. لاحقًا، اختار زوكربيرغ ألكسندر وانغ، مؤسس شركة "سكيل إيه آي"، لقيادة المختبر الجديد، بعد أن دفعت "ميتا" 14 مليار دولار مقابل حصة في شركته. وانغ، الذي أسس "سكيل" في سن التاسعة عشرة بعد تركه MIT، حقق نجاحًا سريعًا خلال طفرة الذكاء الاصطناعي. لكن في يونيو الماضي، أعلن لموظفيه أنه سيغادر. ونتيجة لذلك، أنهت "أوبن إيه آي" و"غوغل" عقودهما مع الشركة، ما أثر على إيراداتها. هذا الأسبوع، أعلنت "سكيل" تسريح 14% من موظفيها، بحسب ما ذكرته "وول ستريت جورنال". استمرارًا في التوسع، استقطبت "ميتا" أيضًا مواهب من "ديب مايند"، "أنثروبيك"، و"آبل"، بالإضافة إلى ما لا يقل عن 12 موظفًا من "أوبن إيه آي". رغم عروض وصلت إلى 300 مليون دولار على مدى أربع سنوات، رفض العديد منهم. كتب ألتمان عبر "سلاك": "فقدت العد لعدد الأشخاص الذين حاولوا استقطابهم من هنا". من جهته، كتب تشين: "أشعر وكأن أحدهم اقتحم منزلنا وسرق شيئًا… ثقوا بأننا لم نكن جالسين من دون رد فعل"، وفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال". من بين أبرز المنتقلين إلى "ميتا"، نات فريدمان ودانيال غروس اللذان اشتهرا بتأمين رقائق "إنفيديا" خلال أزمة الشرائح. فريدمان، المدير التنفيذي السابق لـGitHub، انضم بوصفه قائدًا مشاركًا. أما غروس، فقد أسس شركة SSI مع إيليا سوتسكيفر، أحد مؤسسي "أوبن إيه آي"، بعد مغادرته في أعقاب تصويت عزل ألتمان في نوفمبر/تشرين الأول 2023. زوكربيرغ حاول الاستحواذ على SSI خلال اجتماع ثلاثي معهم في منزله في يناير/كانون الثاني، لكن سوتسكيفر رفض. لاحقًا، استثمرت "ميتا" في جولة تمويل قيّمت SSI بـ32 مليار دولار. رغم اعتراض سوتسكيفر، قرر غروس الانضمام إلى "ميتا" مع فريدمان، ما أثار دهشة المستثمرين. بدوره، شون ماغواير من شركة "سيكويا"، التي استثمرت في SSI، قال: "أشعر بتعاطف كبير مع دانيال. كان قرارًا صعبًا لا يُصدق". حتى موقع شركته الاستثمارية "NFDG" غيّر توصيفه من "يستثمران" إلى "استثمرا" في الشركات الناشئة. اقتصاد الناس التحديثات الحية هل سيأخذ الذكاء الاصطناعي مكانك في الوظيفة؟ أما شركة "ويندسيرف"، فقد أصبحت ساحة معركة، بعد اعتراض "مايكروسوفت" على صفقة الاستحواذ مع "أوبن إيه آي"، أبرم موهان صفقة مع "غوغل" بقيمة 2.4 مليار دولار، شملت التكنولوجيا وبعض الموظفين فقط. هذه الصفقات، المعروفة بـ"الاستحواذ التوظيفي"، باتت وسيلة شائعة لتجاوز قوانين مكافحة الاحتكار، لكنها تترك الموظفين في مهب الريح. السباق نحو التفوق في الذكاء الاصطناعي لا يهدأ، ولا يبدو أن وتيرته ستتراجع. وبينما تتغير الولاءات وتُنسف التحالفات وتُبرم صفقات سرية بمليارات الدولارات، تبقى النتيجة واحدة: عقول الذكاء الاصطناعي أصبحت أغلى من أي وقت مضى، وربما هي التي سترسم مستقبل العالم.

"تشات جي بي تي" ينصح النساء بطلب رواتب أقل من الرجال
"تشات جي بي تي" ينصح النساء بطلب رواتب أقل من الرجال

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • العربي الجديد

"تشات جي بي تي" ينصح النساء بطلب رواتب أقل من الرجال

وجدت دراسة حديثة أن روبوتات الذكاء الاصطناعي التوليدي ، مثل "تشات جي بي تي"، تنصح النساء باستمرار بطلب رواتب أقل من الرجال، حتى عندما يكون كلاهما متساويين في المؤهلات. وشارك في إعداد الدراسة أستاذ الذكاء الاصطناعي والروبوتات في جامعة فورتسبورغ-شفاينفورت التقنية في ألمانيا إيفان يامششيكوف. وعمل مع فريقه لاختبار خمسة ذكاءات توليدية شائعة، بينها "تشات جي بي تي"، وزوّدوا كل نموذج بملفات تعريف مستخدمين تختلف فقط من حيث الجنس ولكنها تتضمن نفس المستوى التعليمي والخبرة والوظيفة. ثم طلبوا من النماذج اقتراح راتب لمفاوضات مقبلة. تجربة تشات جي بي تي في أحد الأمثلة، طُلب من نموذج o3 من "تشات جي بي تي" تقديم نصيحة لمتقدِّمة إلى وظيفة. اقترح النموذج طلب راتب قدره 280 ألف دولار. في مثال آخر، قدّم الباحثون نفس الطلب، ولكن لمتقدم إلى وظيفة من الذكور. هذه المرة، اقترح النموذج راتباً قدره 400 ألف دولار. اختلفت الفجوات في الأجور في الردود حسب المهن والصناعات. كانت الفجوات أكثر وضوحاً في القانون والطب، تليها إدارة الأعمال والهندسة. فقط في العلوم الاجتماعية قدّمت النماذج نصائح متطابقة تقريباً للرجال والنساء. واختبر الباحثون أيضاً كيفية تقديم النماذج للنصائح للمستخدمين بشأن اختيار المهنة وتحديد الأهداف وحتى نصائح سلوكية. بشكل عام، استجابت نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل مختلف بناءً على جنس المستخدم، على الرغم من تماثل المؤهلات والطلبات. الذكاء الاصطناعي يكرّر انحيازه هذه ليست المرة الأولى التي يُضبَط فيها الذكاء الاصطناعي وهو يساير ويعزز التحيز المنهجي. في عام 2018، ألغت شركة أمازون أداة توظيف داخلية بعد اكتشاف أنها تخفّض تصنيف المرشحات الإناث بشكل منهجي. وفي العام الماضي، تبيّن أن نموذج التعلم الآلي السريري المستخدم لتشخيص الحالات الصحية للنساء كان يقلل من تشخيص النساء والمرضى السود ، لأنه دُرّب على بيانات يهيمن عليها الرجال البيض. تكنولوجيا التحديثات الحية "غروك"... روبوت الذكاء الاصطناعي الناطق باسم ماسك ويقول الباحثون الذين أجروا الدراسة الأخيرة إن الإصلاحات التقنية وحدها لن تحل المشكلة، داعين إلى معايير أخلاقية واضحة، وعمليات مراجعة مستقلة، وشفافية أكبر في كيفية تطوير هذه النماذج وطرحها. ويقول موقع ذا نكست ويب التقني إنه، مع تحول الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى مصدر مرجعي لكل شيء، من المشورة الصحية العقلية إلى التخطيط الوظيفي، تزداد المخاطر، إذ قد يصبح وهم الموضوعية واحداً من أخطر سمات الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store